إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الثوم الآعجآز الربآنيّ فى الطب قديمآ وحديثآ ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الثوم الآعجآز الربآنيّ فى الطب قديمآ وحديثآ ..



    السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته ..


    الثوم الآعجآز الربآنيّ فى الطب قديمآ وحديثآ ..






    بسم الله الرحمن الرحيم

    فوائد الثوم الطبية التي لا تعد ولا تحصى



    هو قريب من البصل، وفى الحديث: ((مَن أكَلَهُما فلْيُمِتْهُمَا طَبْخاً)). وأُهدى إليه طعامٌ فيه ثومٌ، فأرسل به إلى أبى أيوب الأنصارىِّ، فقال: يارسولَ الله؛ تَكْرهه وتُرْسِلُ به إلىَّ ؟ فقال: ((إنىِّ أُناجى مَنْ لا تُنَاجِى))




    وبعد فهو حار يابس في الرابعة، يسخن تسخنياً قوياً، ويجفف تجفيفاً بالغاً، نافع للمبرودين، ولمن مزاجه بلغمي، ولمن أشرف على الوقوع في الفالج، وهو مجفف للمني، مفتح للسدد، محلل للرياح الغليظة، هاضم للطعام، قاطع للعطش، مطلق للبطن، مدر للبول، يقوم في لسع الهوام وجميع الأورام الباردة مقام الترياق، وإذا دق وعمل منه ضماد على نهش الحيات، أو على لسع العقارب، نفعها وجذب السموم منها، ويسخن البدن، ويزيد في حرارته، ويقطع البلغم، ويحلل النفخ، ويصفي الحلق، ويحفظ صحة أكثر الأبدان، وينفع من تغير المياه، والسعال المزمن، ويؤكل نيئاً ومطبوخاً ومشوياً، وينفع من وجع الصدر من البرد، ويخرج العلق من الحلق وإذا دق مع الخل والملح والعسل، ثم وضع على الضرس المتأكل، فتته وأسقطه، وعلى الضرس الوجع، سكن وجعه. وإن دق منه مقدار درهمين، وأخذ مع ماء العسل، أخرج البلغم والدود، وإذا طلي بالعسل على البهق، نفع.ومن مضاره:
    أنه يصدع، ويضر الدماغ والعينين، ويضعف البصر والباه، ويعطش، ويهيج الصفراء، ويجيف رائحة الفم، ويذهب رائحته أن يمضغ عليه ورق السذاب.
    وتبين بأن مادة أليسين في الثوم تمنع النوع المتوسط من ارتفاع الضغط الرئوي لدى فئران التجارب كما يمنع تكون الجلطات الدموية وذلك بمحافظته على إبقاء الدم في حالة جيدة من سيولته بالإضافة إلى تخفيضه الجيد لكولسترول الدم فأن استخدام الثوم لمدة 12 أسبوعا يؤدي لخفض نسبة الكوليسترول في الدم إلى 12% والدهون الثلاثية إلى 17%, كما أن مادة الألبين في الثوم وهي مادة مضادة للسرطان, ولذا ينصح مرضى السرطان بتناول الثوم, كما وجد ان الثوم يقوى القدرة الجنسية لدى الذكور سكر الدم.
    في الطب الحديث







    المحتويات الكيميائية:
    يحتوي الثوم على مركب يُعرف باسم اللينز (Allins) وهو عبارة عن الكايل سيستين سلفوكسايد (Alkylcystine Sulfoxides) وعند قطع أو هرس فصوص الثوم يتحول هذا المركب إلى مركب آخر هو اليسيسن (Allicine) الذي يُعرف باسم داي اللايل داي سلفايد مونو إس اوكسايد (diallul-disylphide-mono-s-oxide) والثوم إذ يبس ثم أُعيد ترطيبه في الماء فإنه يحتوي على زيت يتكون من المركبات المعروفة باسم Vinul dithiins. Ajoens. Oligosulfides كما يحتوي الثوم على مواد عديدة التسكر (Polysaccharides) ومواد صابونية (Sapnins). كما يحتوي على بروتين ودهن وأملاح معدنية وفيتامينات أ، ب، ج، ه.


    الفوائد الطبية الحديثة
    لقد اثبت العالم لويس باستور الكيمائي الفرنسي العظيم في القرن التاسع عشر احتواء الثوم على خصائص مطهرة وقد استفادت الجيوش البريطانية والألمانية والروسية من هذه الخصائص خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية. ومنذ ذلك الوقت أكدت العديد من الدراسات أن الثوم فعال ضد البكتريا والفطريات والفيروسات والطفليات.
    لقد بدأ العلماء في السنوات الأخيرة بدراسة الثوم بشكل مكثف حيث نشرت 500مقالة في المجلات العلمية والطبية حول الآثار الوقائية للثوم منذ اواسط الثمانينات وقد ركزت هذه البحوث على تأثير الثوم على الكوليسترول في الدم وضغطه وكذلك صفائح الدم التي تشكل المتخثرات الدموية وبالتالي تخفض من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
    السرطان
    كما تُشير الأبحاث الجارية حالياً إلى أن الثوم يحتوي على خصائص مضادة للسرطان حيث اتضح أن الثوم يقلل خطر الإصابة بسرطان القولون. وقد اثبتت الدراسة على حيوانات التجارب أن الثوم يساعد على تقليص الخلايا السرطانية لسرطان الثدي والجلد والرئتين بالإضافة إلى أنه يقي من سرطان القولون والمرئ.
    مضاد حيوي
    كما ثبت من خلال الدراسات التي تمت في ألمانيا واليابان والولايات المتحدة الأمريكية على أن الثوم مضاد حيوي. وقد أعلن الطبيب الأستاذ "هانزرديتر" الألماني أنه تأكد له أن الثوم ينقي الدم من الكوليسترول والمواد الدهنية وأنه يقتل الجراثيم التي تسبب السل والدفتريا، وفي بعض الحالات كان أشد فعالية من البنسلين والستربتومايسن وبعض المضادات الحيوية الأخرى.

    الجراثيم
    وجاء في نتيجة أبحاث أجراها علماء روس أن الأبخرة المتصاعدة من الثوم المقشر أو المقطع تكفي لقتل كثير من الجراثيم دون حاجة إلى أن يلمسها الثوم، وشاهدوا أن جراثيم الدسنتاريا والدفتريا والسل تموت بعد تعريضها لبخار الثوم أو البصل لمدة خمس دقائق. كما أن مضغ الثوم مدة ثلاث دقائق يقتل جراثيم الدفتريا المتجمعة في اللوزتين. وقد تمت دراسة علمية على الثوم والبصل بكلية الصيدلة - جامعة الملك سعود - على الجراثيم التي تعيش في فم الإنسان وتسبب التسوس وقد افادت الدراسة أن الثوم قضى على جميع أنواع الجراثيم في الفم بينما قضى البصل على ثلثي الجراثيم وقد نُشر هذا البحث في مجلة الفايتوثربيا الألمانية.
    كما يعتبر الثوم من المضادات الحيوية الذي فعلاً يستطيع قتل الميكروبات المعدية وفي نفس الوقت يعمل على حماية الجسم من السموم التي تحدثها العدوى.






    مطهر
    والثوم يستخدم كمطهر للامعاء ويوقف الإسهال الميكروبي فقد ثبت حديثاً أن زيت الثوم وعصارته لها تأثير قاتل على كثير من الجراثيم التي تصيب الأمعاء وتسبب الإسهال وهو في هذا المجال أقوى تأثيراً من كثير من المضادات الحيوية. كما أمكن استخدام الثوم شرجياً لإيقاف الدسنتاريا وإزالة عفونة الأمعاء. كما أن الثوم ملين جيد للامعاء. كما يستخدم الثوم لعلاج مرض التيفود وتطهير الأمعاء من الديدان حيث استحضر من الثوم دواء تحت مسمى (أنيرول) على هيئة كبسولات.
    الكحة والربو:
    ويستخدم الثوم لعلاج الكحة والربو والسعال الديكي حيث يؤخذ شراب منه مكون من عصير الثوم ملعقة + ملعقتين من العسل الأسود أو إضافة العسل على ثلاثة فصوص من الثوم وتؤخذ مرة واحدة على الماء. أما في حالة السعال الديكي فيمكن إعطاء الطفل من 10- 12نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال كل أربع ساعات. ويستخدم الثوم كمادة مطهرة للجروح ولكثير من الأمراض الجلدية فقد ثبت استخدامه لعلاج الثعلبة وكذلك البهاق من النوع الأبيض نظراً لما للثوم من خاصية قتل الجراثيم. وكذلك العدوى الفطرية.
    الكوليسترول
    وقد قامت دراسة اكلينيكية على 42مريضاً يعانون من ارتفاع كوليسترول الدم وضغطه والسكر وقد أعطي كل واحد منهم جرعات من مسحوق الثوم بمقدار 900ملجم يومياً ولمدة اثني عشر أسبوعاً فانخفض معدل الكوليسترول وكذلك ضغط الدم والسكري بشكل كبير وعلى إثر ذلك صنعت عدة مستحضرات من الثوم بوساطة شركات كبيرة. ولقد برهن الدستور الألماني على أن الثوم يستعمل علاجاً ضد ارتفاع الكوليسترول وضد ضغط الدم المرتفع وكذلك ضد تصلب الشرايين.
    1 السرطان:
    اتضح من التجارب التي أجريت على حيوانات التجارب ان الثوم يمنع حدوث جميع أنواع السرطانات مثل سرطان الكبد، القولون، الثدي والبروستاتا.
    ويوجد الكثير من المعلومات المنشورة عن علاقة الثوم بمرض السرطان وقد وجد ان مادة تسمى دايليل دايسلفيد (Diallyl Disulphide) والتي تتكون عند تقطيع أو طحن الثوم عندما يتم حقنها في الخلايا السرطانية فإن هذه الأورام يصغر حجمها إلى النصف. وأيضاً توجد مادة أخرى من مكونات الثوم تمنع حدوث سرطان الثدي عن طريق منع الخلايا السرطانية من اتحادها بخلايا الثدي وذلك بسبب ان الثوم يقوي مناعة الجسم والتي تعتبر عاملاً مهماً في القضاء على السرطان ولهذا يعتبر مادة علاجية ووقائية ضد مرض السرطان.
    2 الكوليسترول:
    هناك 12دراسة تم نشرها حول العالم تؤكد بأن الثوم في جميع أشكاله بامكانه خفض الكوليسترول في خلال 4أسابيع. وقد أجرينا دراسة في ألمانيا على مجموعة من الناس تم اعطاء نصفهم حبوب ثوم والنصف الآخر دواء وهمياً وبعد 12اسبوعاً وجد ان مستوى الكوليسترول انخفض بمعدل 12% والتراجلسيريد 17% عند الأشخاص الذين تناولوا حبوب الثوم مقارنة بالآخرين الذين لم يتناولوا الثوم.




    يتبع ..








  • #2

    3 الثوم والفيروسات:
    يعتبر الثوم قاتلاً للفيروسات المسببة للبرد والرشح وتناول الثوم عند الشعور ببداية الآلام بالحلق يمنع حدوث التهابات الحلق ونزلات البرد. ويعتقد ان الثوم يزيد من مناعة الجسم ضد الخلايا المرضية.
    4 الثوم والحمل:
    الأبحاث الحديثة اثبتت ان تناول الثوم خلال الحمل يمنع حدوث تسمم الحمل وايضاً يساعد على نمو الجنين في الحالات المرتبطة بتأخر نمو الجنين اثناء مراحل الحمل.
    5 الثوم والأطفال المواليد (الرضع):
    اتضح حتى الرضع يفضلون الثوم حيث ظهر بالتجربة ان الأم المرضعة التي تتناول الثوم فإن هذا يعمل على ان يبقى الطفل مدة أطول على صدر الأم وبالتالي يتناول كمية أكبر من الحليب.
    6 الثوم وضغط الدم:
    لقد ثبت ان مادة الألسين والأجوين (allicin, ajoene) الموجودة في الثوم تعمل على خفض ضغط الدم المرتفع وتمنع حدوث تصلب الشرايين.
    7 الثوم والفطريات:
    لقد وجد أن بعض المواد الموجودة بالثوم تعتبر كمضاد لبعض الفطريات وتمنع نموها كالكنديدا، والاسبرجولاس (Aspergillus niger)(candida alb: caus).
    لذا فإن الدراسات الطبية تؤكد بأن الأشخاص الذين يتناولون الثوم بصفة منظمة ينخفض لديهم الاصابة بسرطان المعدة ودهون الدم كما يقل لديهم مخاطر الاصابة بأمراض القلب.
    ولكن من المهم عدم استهلاك الثوم طازجاً لأن ذلك يؤدي إلى ايذاء الجهاز الهضمي ويعتبر الثوم المطهي أو المحضر في زيوت الطعام من أفضل الطرق للحصول على فوائده.
    وترجع فائدة الثوم إلى وجود مادة (ajoenes albici dithiins).
    والتي من فوائدها ما يلي:
    تأثيرها على الصفائح الدموية.
    تأثيرها المضاد على الأورام.
    تأثيرها على الفطريات.
    تأثيرها على القلب وتقليل حدوث أمراض القلب.


    حفظ الثوم:
    يجب حفظ الثوم في مكان بارد وجاف وذي تهوية جيدة ولا ينصح بحفظه في الثلاجة أو المجمدة كي لا يفقد فوائده.
    إطلالة علميةالثوم.. فوائده أكبر من أن تحصى
    د. خالد المدني
    لقد تم التعرف على بعض الفوائد الصحية للثوم منذ عدة قرون.. وقد ظهر الثوم في العصر الحديث كمنتج طبيعي في أماكن متعددة من العالم من أوروبا إلى الشرق الأقصى.وتؤكد الأبحاث الحديثة التوصل إلى نتائج ايجابية عن فوائد الثوم الصحية حيث وجد أنه يدعم وظائف الجسم الطبيعية ونظام المناعة. كذلك يعطي المساعدة الحيوية للمحافظة على الصحة خاصة في السن المتقدمة.
    ويعتبر الثوم مضاداً لتأثير المواد المحدثة للسرطان (المسرطنة)، كما يساعد في منع العديد من أمراض القلب وينظم ضربات القلب ويخفض نسبة الكوليسترول في الدم ويخفض ضغط الدم المرتفع ويزيد سيولة الدم ويقلل احتمالات حدوث الجلطة الدموية وينشط الدورة الدموية ويمنع برودة الأطراف ويخفف من الآلام الروماتزمية ويطهر الأمعاء ويفيد في علاج حالات الإمساك والانتفاخ وكذلك الوقاية من أعراض البرد والرشح والسعال.الثوم كمضاد للسرطان:يمثل السرطان مجموعة من الأمراض. بعضها قد تظهر أعراضه بعد سنوات عديدة، وبعضها الآخر بعد بضعة أشهر أو سنوات. كما يمكن علاج أو التحكم في بعض أنواع السرطان، وقد يصعب العلاج في بعضه الآخر. ومع ذلك تتشابه جميع أنواع السرطان في أنها تنشأ من خلايا سليمة تفقد السيطرة على النمو والتكاثر، وتتحول إلى خلايا سرطانية.هذا وقد أظهرت عدة دراسات وجود علاقة عكسية بين المتناول من الثوم والوفاة من السرطان وخصوصاً سرطان المعدة والقولون.
    وقد بينت هذه الدراسات على المقارنة بين المتناول من الثوم وعدد حالات الوفاة من السرطان. ففي دراستين منفصلتين في الصين بإحدى المحافظات التي تعاني من ارتفاع ملحوظ في نسبة الوفاة من سرطان المعدة وجد انخفاض معدل الإصابة بسرطان المعدة إلى عشرة أضعاف في الذين يتناولون الثوم بصورة اعتيادية عن الذين لا يتناولونه، وفي دراسة أخرى بالولايات المتحدة الأمريكية وجد أن زيادة تناول الثوم تقلل من خطورة سرطان القولون.هذه الدراسات الإحصائية أدت إلى دراسات معملية على حيوانات التجارب حيث يظهر تناول الجرعات العالية من مركبات الثوم انخفاضاً ملحوظاً في حدوث سرطان الثدي والقولون والمريء وسرطانات أخرى نتيجة تعرض حيوانات التجارب لمواد كيميائية مسرطنة.الثوم كمضاد للميكروبات:الثوم معروف منذ زمن بعيد بقدرته على السيطرة على نمو الميكروبات فخلاصة الثوم لها مضاد لنشاط البكتريا والفطريات. وقد استعمل الثوم قديماً قبل اكتشاف المضادات الحيوية في علاج التهابات الشعب والقصبة الهوائية، وكان يستعمل عصير الثوم المخفف في تطهير وتنظيف الجروح. وقد يستعمل الآن كمطهر للأمعاء حيث تناوله يحد من نشاط البكتريا في حالات الإسهال والانتفاخ.
    الثوم كمخفض للكوليسترول:أظهرت بعض الدراسات أن تناول الثوم يخفض من نسبة الكوليسترول منخفض الكثافة (الكوليسترول السيء) والكوليسترول الكلي في الدم. والمعروف أن معظم أمراض القلب والأوعية الدموية تشمل تصلب الشريان، حيث يفقد الشريان مرونته الطبيعية نتيجة تجمع الكوليسترول والدهون على الجدار الداخلي للشريان. وعندما تتزايد الكميات المتراكمة من هذه المواد على الجدار الداخلي للشريان فإنها تؤدي إلى حرمان جزئي من تدفق الدم. مما يؤدي إلى حرمان العضو أو الجزء الذي يغذيه هذا الشريان من الحصول على كفايته من الدم اللازم لنقل المواد الغذائية والأكسجين.الثوم يزيد سيولة الدم:يثبط الثوم من تخثر الدم.



    فقد تم استخلاص مادة من الثوم يطلق عليها أجون Ajoene لها تأثير مضاد لتجلط الصفائح الدموية، مما قد يقي من حدوث جلطات بالدم. فقد ينتج عن ضيق مجرى الشرايين انسدادا بأحد الشرايين نتيجة انحسار جلطة دموية، مما يؤدي إلى حرمان كلي من تدفق الدم من المنطقة المصابة، إلى العضو الذي يغذيه.الثوم كمضاد للأكسدة:يعتبر الثوم من الأطعمة الغنية بالسلينيوم والمعروف أن السلينيوم له تأثير مضاد للأكسدة وفي هذا يساهم في بعض التفاعلات الحيوية التي تحمي الخلايا من بعض الأمراض، كما يساعد السلينيوم في نمو الخلايا.ومع إن تناول الثوم قد يقي من بعض أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان، لكن لا يمكن استعماله كعلاج في الحالات المرضية دون استشارة الطبيب حيث إن هذه الحالات المرضية تحتاج لمراجعة الطبيب المختص لتشخيص المرض التشخيص الدقيق وتحديد العلاج المقنن قبل تفشي المرض.
    معجون الثوم :
    هذا المعجون نافع لجميع أنواع البرودة . والعلل الباردة . يزيد في الباءه . ويسخن الكليتين . ينفع في تقطير البول . ويذهب الحكة. يصفى اللون . يقوي العقل . يزيد في صفاء العين . ينقي البلغم . يذهب العسال القديم . ويذهب بالنسيان . ويزيد في الحفظ وذكاء العقل .
    طريقة :
    خذ الثوم وقشره وصب عليه حليب البقر حتى يغمر ثم ضعه على نار لينة : حتى يصير مثل العسل الجامد . ثم يحرك تحريكاً جيداً وينزل من علىالنار ثم يؤخذ ثلاث أجزاء من زنجبيل يابس وجزء ونصف زعفران وسنبل ودار فلفل ودار صيني وقرنفل وبسباس . يسحق الجميع ويرمى على العسل حتى يخلط . ثم يطرح على الثوم المطبوخ . ويحرك تحريكاً جيداً . تستعمل هذه الوصفة لعلاج إحدى الأمراض والعلل المذكورة يؤكل على الريق وعند النوم مقدار حبة جوز . فإنه جيد ونافع لما ذكر. وبعد، فإنه يمكن التخلص من رائحة الثوم المنفرة بشرب ملعقة عسل نحل، أو مضغ حبات من البن أو الكمون أو الينسون أو عيدان البقدونس.

    ويجب عدم الإكثار من تناول الثوم، حيث يؤدي الإفراط في تناوله إلى ارتفاع أو انخفاض ضغط الدم عن معدلة الطبيعي (120/80 مم زئبق)
    وتؤثر رائحة الثوم على الأم المرضعة، وتظهر رائحة الثوم في الحليب فلا يقبل عليه الطفل الرضيع
    والجرعة الزائدة من الثوم تضر بالحوامل، وتؤدي إلى تهيج المعدة والجهاز الهضمي. ويفضل لمن يعانون من مشاكل بالجهاز الهضمي أن يستخدموا الثوم المطبوخ أو الثوم المستحضر طبيا "الكبسولات" حيث يحتوي على خلاصة الثوم بعد إزالة المواد المهيجة عنها .





    تعليق


    • #3








      فوائد الثوم: الثوم‏‏ بديل طبيعي للأنسولين
      فوائد الثوم: توصلت دراسة علمية حديثة إلى أن الثوم يتعقب السموم التي تعلق بالكبد ويبددها، كما كشفت أيضا على أن الثوم بديل طبيعي للأنسولين لدى مرضى السكري.
      وأكدت الدراسة التي أجرتها د.نهى حلم ي "باحثة بالمركز القومي للبحوث" بمصر أن الثوم عدو لدهون الدم الخبيثة التي تتسلق جدران الشرايين وتسبب الضيق والانسداد والقصور وأكدت الدراسة أن الثوم عدو لدهون الدم الخبيثة التي تتسلق جدران الشرايين وتسبب الضيق والانسداد والقصور وتسبب جلطات القلب وذبحة المخ .










      كما أن الثوم يمنع التصاق الصفائح الدموية، وفي بعض الحالات يحفز الثوم البنكرياس علي إفراز هرمون الأنسولين. ‏ يذكر أن دراسات سابقة أثبت فوائد الثوم في مكافحة نزلات البرد الشائعة.. فقد تبين أن الناس الذين يتناولون يوميا أقراص من مستخلصات الثوم هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد الشائعة بنحو الضعف. والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم (آلاسين)، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.
      وللثوم دور فعال في علاج التهاب القصبات المزمن والتهاب الغشاء القصبي النزلي والزكام المتكرر والأنفلونزا، وذلك نتيجة لطرح نسبة كبيرة من (زيت الغارليك) عن طريق جهاز التنفس عند تناول الثوم. والمعروف أن الثوم يحتوي أيضا على مواد مضادة للبكتريا، وأن هذه المضادات لها تأثير قوي حتى في العدوى القوية .. مثل الدوسنتاريا.























      تعليق


      • #4














        ثمة أقوال لعدد من الاطباءالقدامى عن فوائد الثوم كمقو للقلب ومزيل للانتفاخ وقاتل للجراثيم والميكروبات وفوائد الثوم للشعر كثيرة . وقد وجدت معلومات على البرديات المصرية القديمة من زمن الفراعنة تشير إلى أن للثوم عدداً من الفوائد. وقد قام عدد من العلماء والباحثين في العصر الحاضر بإجراء بحوث ودراسات عن فوائد الثوم، وقالت هذه الأبحاث إن الثوم يساعد على خفض الكوليسترول في الدم كما أن له فائدة في منع الجلطة الدموية.
        لكن في الوقت نفسه هناك علماء آخرون يقللون من نتائج هذه الدراسات وعلى رأسهم د. هنسرود اختصاصي التغذية بعيادة «مايو بروسستر» في مينوسوتا، ففي نظر بعض هؤلاء الباحثين فإن كثيراً من الدراسات التي أجريت على الثوم في العقدين الماضيين من القرن الماضي كان يصحبها خطأ في التصميم أو التنفيذ، وأنه تجرى حالياً أبحاث لفحص نتائج تلك الدراسات. ويقول د. هنسرود في هذا الصدد: مع أننا أصبحنا مقتنعين بمقدرة الثوم على خفض الكوليسترول والجلطة، لكن لا توجد لدينا أدلة قاطعة للفوائد الصحية الأخرى. وأضاف: ومع تحسن نوعية الأبحاث والدراسات المستقبلية سنحصل بالتأكيد على إجابات واضحة ومقنعة.
        وأشار إلى أن الأبحاث قد تركزت على مساحات عدة لمعرفة ما إن كان للثوم تأثيرات إيجابية على صحة القلب و الاوعية الدموية ومساندة المناعة، وتأثيره كمضاد حيوي ومكافحته للسرطان. أيضاً هناك أبحاث قائمة حالياً لبيان ما إذا كان للثوم مقدرة على تحسين الذاكرة، لكن نتائج هذه الأبحاث لم تظهر حتى الآن.










        ويضيف د. هنسرود أن الثوم يحتوي على العديد من العناصر والمركبات التي تشمل فيتامين «أ» وفيتامين «ج» والبوتاسيوم والفسفور، والكبريت «تشمل 75 مركباً مختلفاً من مركبات الكبريت» وكذلك تشمل السلينيوم وعدداً من الأحماض الأمينية.
        مركب الألسين
        يؤكد هنسرود: إنه فيما يبدو أن مركب الألسين أهم هذه المركبات فهو يحوي عنصر الكبريت «ومركب الألسين يتكون عند تقطيع أو هرس الثوم» وهو الذي يعطي الثوم خاصيته اللاذعة ونكهته المعروفة. ويضيف: أيضاً تحتوي المنتجات الشبيهة بالثوم مثل البصل والكرات على مركبات كبريتية، وتجرى حالياً الدراسات عليها لمعرفة فوائدها الصحية
        تخفيض الكوليسترول وصحة الأوعية
        ويثار سؤال: هناك احتمالات مثيرة للاهتمام عن فوائد الثوم الصحية، ولكن هل هناك إجابات قاطعة على ذلك؟ ويوضح د. هنسرود أن أكثر الأبحاث المقنعة حتى الآن تقول إن الثوم قد يقلل من بعض أخطار أمراض القلب والأوعية، وأحد هذه الأبحاث «نشر في مجلة حوليات الطب الباطني عام 1993» أظهر أن الثوم أدى إلى تخفيض كوليسترول الدم بنسبة 9%. ووجد الباحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا أن تناول الثوم أدى إلى خفض إنتاج الجلسريدات الثلاثية والكوليسترول في دم وكبد الفئران، وتؤدي المستويات العالية من الجلسريدات الثلاثية والكوليسترول إلى زيادة مخاطر أمراض القلب التاجية وتجرى الأبحاث حالياً لمعرفة هذه الآثار على الإنسان.
        يرقق قوام الدم فيمنع السكتة
        ومن الخواص المفيدة للثوم في صحة القلب والأوعية الدموية قدرته على العمل كمرقق لقوام الدم ويؤدي هذا إلى عدم تجلط الدم بسهولة. وفي هذا الشأن يقول دكتور هنسرود إن لمركبات البصل فوائد مماثلة في جعل الصفائح الدموية زلقة ولا تتجمع بسهولة وذلك يجنب تكون الجلطة التي تسد جريان الدم وتؤدي إلى النوبة والسكتة القلبية. ويساعد الثوم أيضاً في منع تصلب الشرايين «تراكم الترسبات الدهنية في أو على جدران الشرايين». وقد بينت إحدى الدراسات أن تصلب الشريان الأورطى لدى كبار السن قد قل بعد إعطائهم بودرة «الثوم» لمدة سنتين.
        إبادة الميكروبات!
        وفي عودة إلى الوراء، أثناء الحرب العالمية الأولى «1914 إلى 1918م» تم استخدام الثوم في معالجة التيفوئيد والإسهالات وتطهير الجروح. وقد وجد الباحثون الآن أن للثوم بعض الفوائد الظاهرة إذا استخدم كمضاد حيوي. وفي وجد بعض الباحثين الدوليين أن الثوم يعمل على وقف إنزيمات معينة تساعد على نمو الميكروبات في الجسم المضيف. الثوم يكافح السرطان وأظهرت إحدى الدراسات التي أجريت في كلية الصحة والتنمية البشرية في جامعة ولاية بنسلفانيا أن الثوم أوقف تكون النيتروسومات في أنبوبة الاختبار . والنيتروسومات هي مواد مسرطنة يمتصها الجسم من المواد الغذائية والماء
        ووفقاً لباحثي جامعة ولاية بنسلفانيا فإن هذه الخاصية للثوم تتناغم مع الأدلة القائلة بأن أخذ كمية كبيرة من الثوم والبصل قد يقلل من أخطار بعض أنواع السرطانات. وفي دراسات علوم الأوبئة وجد أن المناطق التي تستهلك بها كميات كبيرة من الثوم والبصل تقل فيها نسبة الإصابة بالسرطان. ولمركبات الثوم خصائص مضادات الأكسدة والتي تلعب دوراً هاماً في كبت السرطان عن طريق حماية الخلايا من الهدم الذي تسببه الجذور الحرة. كما أن للثوم دوراً كبيراً في تقليل خطر سرطان القولون كما قالت بذلك بعض الدراسات في جامعة ولاية إيوا.
        إشكال تعاطي الثوم
        هناك مشكلة لدى الذين يريدون زيادة استهلاكهم من الثوم وهي في أي صورة يتعاطونه؟ وما هي الجرعة السليمة والمؤثرة؟ إن طريقة تعاطي الثوم قد تقلل من تأثيراته الصحية حيث ظهر أن المعدة تحطم مركب الألسين. وقد يفقد الثوم الطازج خواصة بسرعة بعد تقطيعه وهرسه. وقد يقلل الطهي أو يزيد من فاعلية مركبات الثوم. أيضاً تعاطي كميات كبيرة من الثوم قد يسبب فقر الدم وتهيج الأمعاء لبعض الناس، أما بالنسبة للكثيرين فإن رائحة الثوم لا تطاق. من الحلول المحتملة أخذ الثوم في شكل حبوب مطلية تمر خلال المعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يمتص هناك، وهذه الحبوب لا رائحة لها. ويقترح بعض الباحثين تعاطي مستخلص الثوم الناضج والذي قد يحتوي على مركبات كبريتية أكثر تأثيراً من الثوم الطازج. ويقول دكتور هنسرود: أنا أشجع أن يكون الحصول على العناصر الغذائية مباشرة من الأغذية الطازجة، لأن التشريعات الغذائية لم تكتمل بخصوص المواد المضافة، ولذلك فمن الصعب معرفة ما إذا كنا نتناول مواد نقية، ومع ذلك فقد تكون هناك فوائد لإضافات الثوم لدى أولئك الذين لا يتعاطون الثوم بشكل منتظم.
        ويضيف: ومع بروز التساؤلات عن فوائد الثوم الصحية فليس هناك ضرر من التمتع بشهية هذه العشبة متعددة الاستعمالات. للأهمية عودٌ على بدء
        ورغم نتائج بعض الأبحاث التي أجريت على الثوم فإننا نردد مع د. هنسرود أنه وحتى اليوم لا توجد لدينا أدلة قاطعة عن الفوائد الأخرى للثوم عدا تخفيض الكوليسترول والجلطة. ولعله ومع تحسن نوعية الأبحاث والدراسات المستقبلية فسوف نحصل «بإذن الله تعالى» على إجابات واضحة ومقنعة














        تعليق


        • #5


















          فوائد الثوم للشعر وله فوائد ايضا للجنس وللتخسيس وللجسم عامة . سنركز هنا عن فوائد الثوم للشعر فهو حل لبطء نمو الشعر وضعفه . اليكم هذه الوصفة لعلاج مشاكل الشعر.
          الثوم حل لمشكلة بطء نمو الشعر وضعفه
          هذه الوصفة مجربة ومفعولها اكيد .. إذا كان شعرك قصير وينمو بمعدل بطيئ ولا تفلح معه الكريمات والزيوت وتريدين تطويله اليك هذه الوصفة الطبيعية المجربة :




          مكوناتها:
          رأس ثوم – مجموعة زيوت ( زيت جوز الهند – زيت زيتون – زيت جرجير – زيت خروع – زيت لوز – وأي نوع من زيوت الشعر المفيدة )
          طريقة عمل الخلطة :
          خذي ملعقة كبيرة او معلقتين من كل نوع زيت حسب طول شعرك، ثم قومي بتقشير الثوم وافرميه لدرجة ناعمة جدا وضعيه على خليط الزيوت وضعيهم على النار وبمجرد أن يأخذ الثوم حرارة الزيت قومي بإزالة الخلطة من فوق النار ثم قومي بوضع الخليط على شعرك بالثوم ولفي شعرك بالبونيه الخاص بالشعر واتركيه على شعرك لمدة ثمان ساعات واغسليه جيدا بعد ذلك.
          الثوم لعلاج القشرة :
          تدق ثلاث رؤوس حتى تكون كالعجين ، ثم تعجن في خل تفاح وتعبأ في قاروره زجاجية وتترك لمدة أسبوع في الشمس ثم تدهن بعدها الرأس مع التدليك لمدة أسبوع ، فإنه سوف يقضي على القشرة وينعم الشعر مع ملاحظة الدهن بزيت الزيتون بعد العمليه أي بعد الاسبوع.




















          تعليق

          يعمل...
          X