إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صورتسبح لله العظيم....سبحانه عما يصفون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صورتسبح لله العظيم....سبحانه عما يصفون


    صورتسبح لله العظيم....!!!!


    والنهار إذا جلاَّها


    هذه صورة لبزوغ الفجر ملتقطة فوق بحر الصين،
    ويظهر الفجر بلون أزرق وكأنه يجلي الليل ويزيحه، وهنا نتذكر قول الحق تبارك وتعالى عندما أقسم بهذه الظاهرة ظاهرة تجلي النهار: (وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا) [الشمس: 3].
    ومعنى (جلَّى) في اللغة: وضَّح وأظهر، ونلاحظ كيف أن ضوء الشمس أو النهار
    يظهر هذه الشمس ويوضحها لنا في مشهد بديع، فتبارك الله أحسن الخالقين!



    نسبة البر والبحر






    عندما نتأمل هذه الأرض التي خلقنا الله عليها نرى في كل شيء فيها آية تدل
    على عظمة خالقها، لقد أثبت العلم أن نسبة الماء على سطح الأرض 71%
    ونسبة البر 29% تقريباً، والعجيب أن القرآن ذكر كلمة (البحر) 33 مرة، وذكر (البر) 13 مرة، (البرّ واليبَس)،
    وبعملية بسيطة نجد أن مجموع البر والبحر هو 33 + 13 = 46 وهذا العدد يمثل البر والبحر،
    وتكون نسبة تكرار (البحر) بالنسبة لهذا المجموع هي: 33 ÷ 46 وهذا يساوي 71 % تقريباً
    وهي نسبة البحر، كذلك تكون نسبة تكرار (البر) هي 13 ÷ 46 وهذا يساوي 29 % تقريباً، وهي النسبة الحقيقية للبر أو اليابسة، وسؤالنا:
    هل جاءت هذه الأعداد بالمصادفة؟



    وأسقيناكم ماء فراتاً






    نرى في هذه الصورة كيف تساهم الجبال العالية في تشكل البحيرات العذبة،
    ويعتبر العلماء هذه الظاهرة من الظواهر العجيبة في الطبيعة فلولا الجبال لم نكن لننعم بهذه البحيرات العذبة،
    كذلك تساهم الجبال في تشكل الغيوم، ونزول المطر، وللجبال دور مهم في تنقية الماء عبر طبقاتها المتعددة،
    كل هذا أشار إليه القرآن في آية عظيمة ربط فيها المولى عز وجل بين الجبال الشامخات وبين الماء العذب الفرات،
    يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا * وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) [المرسلات: 27-28]
    وعلى الرغم من هذه النعم تجد من يكذب بآيات الله ويجحد بنعمه.



    المعصرات




    تبين الصورة أن هذه الغيوم وكأنها تنعصر ليخرج منها الماء غزيراً ثجّاجاً،
    ولذلك فإن القرآن الكريم وصف لنا هذه الغيوم وسمّاها بالمعصرات،
    يقول تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا) [النبأ: 14]. ويؤكد العلماء أن أي غيمة تشبه الخزان الضخم والثقيل والمليء بالماء،
    وكلما أفرغ شيئاً من حمولته قلّ حجمه وانكمش على نفسه، بعبارة أخرى
    يمكن القول إن القرآن وصف لنا ظاهرة المطر بدقة علمية رائعة في هذه الآية الكريمة.



    الحياة في كل مكان




    لقد أثبتت التحاليل التي أجراها العلماء على النيازك المتساقطة على الأرض
    أن هذه النيازك محملة بمواد عضوية وهي أساس الحياة، ويسقط كل يوم 300 كيلو غرام من هذه المواد على الأرض،
    ولذلك فهم يؤكدون أن الحياة مبثوثة في كل جزء من أجزاء الكون.
    هذا ما أشار إليه القرآن قبل 14 قرناً: (وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
    [الشورى: 29].



    وجاءهم الموج من كل مكان



    نرى في هذه الصورة موجة ترتفع عدة أمتار،
    وقد وجد الباحثون لدى دراسة هذه الموجة أنها تحيط الإنسان من كل مكان.
    أي أنه لدى وجود سفينة في عرض البحر فإن الأمواج التي تغرقها تحيط بها من الجهات الأربعة، وكل موجة تغلف ما بداخلها تغليفاً.
    هذا الوصف الدقيق الذي نراه اليوم بالصور جاء به القرآن قبل 14 قرناً من الزمان
    وعلى لسان نبي لم يركب البحر في حياته أبداً ولم يرَ هذه الأمواج
    وهي تحيط بالسفن، يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ
    وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ
    * فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [يونس: 22-23].



    الطارق




    اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة،
    ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين:
    صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية،
    وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة،
    يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين:
    (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
    وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة،
    ولا نملك إلا أن نقول:

    سبحان الله...
    ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم....








  • #2
    سبحااااان الخااالق

    تعليق


    • #3
      سبحان من سبح الله وبحمده
      شكرا لك زهرة وجزاكي خيرا

      تعليق


      • #4
        سبحان الله

        الكون كبير ومع هيك كله بيجري بامر الله

        تسلم دياتك موضوع قيم

        تعليق


        • #5
          سبحان الله تعالى
          ولله في خلقه شؤون
          يجزيكي الخير

          تعليق


          • #6
            سبحان الله

            تعليق

            يعمل...
            X