إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً ..

    وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً





    والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبة ومن تبعهم إلى يوم الدين
    إخواني وأخواتي في الله
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    روى مسلم عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله عز وجل
    " أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ هم خير منهم
    وإن تقرب مني شبرا تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة"





  • #2
    أسٌّآل آللهٍ آلذَيَ لنْ تّْطُيَبٌ آلدًنْيَآ آلآ بٌذَكَرٍهٍ
    وٍلنْ تّْطُيَبٌ آلآخٌرٍة آلآ بٌعفْوٍهٍ
    وٍلنْ تّْطُيَبٌ آلجنْة آلآ بٌرٍؤيَتّْهٍ
    آنْ يَدًيَمً ثْبآتّْكَ وٍيَقٌوٍيَ آيَمًانْكَ وٍصحٍتّْكَ
    وٍيَرٍفْع قٌدٍرٍكَ وٍيَشًرٍحٍّ صٍدورٍكَ
    وٍيَسٌّهٍل خٌطُآكَى لدًرٍوٍبٌ آلجًنْة
    وٍآنْ يَجًعلكَ مًنْ اهل الجنة مع الابرار





    تعليق


    • #3
      " وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً "
      وتذكر قول المصطفى صلى الله علية وسلم « من دل على خير فله مثل أجر فاعله »
      قال النووي – رحمه الله - : " دل بالقول، واللسان، والإشارة، والكتابة"


      أنواع الذكر

      الذكر نوعان:
      أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته،
      والثناء عليه بهما، وتنزيهه وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا
      أيضا نوعان:
      أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا النوع أجمعه للثناء وأعمه،
      نحو "سبحان الله عدد خلقه".
      النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه وصفاته،
      نحو قولك: الله عز وجل يسمع أصوات عباده.
      وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه،
      وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل،
      ومن غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضا ثلاثة أنواع:
      1- حمد. 2- وثناء. 3- و مجد.

      فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به،
      فإن كرر المحامد شيئا بعد شيء كانت ثناء،
      فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجدًا.
      وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة،
      فإذا قال العبد: (الحمد لله رب العالمين) قال الله:{ حمدني عبدي
      وإذا قال: (الرحمن الرحيم) قال: { أثنى علي عبدي }،
      وإذا قال: (مالك يوم الدين) قال:{ مجدني عبدي}
      [رواه مسلم].

      النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو أيضا نوعان:
      أحدهما: ذكره بذلك إخبارا عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن كذا.
      الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب منه،
      فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله وأعظمه فائدة.
      فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا صحت فيه النية.
      و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وأياديه،
      وموا قع فضله على عبيده، وهذا أيضا من أجل أنواع الذكر.
      فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر.
      وبالقلب وحده تارة، وهي الدرجة الثانية،
      وباللسان وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.
      فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان،
      وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده،
      لأن ذكر القلب يثمر المعرفة بالله، ويهيج المحبة،
      ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة،
      ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات،
      وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئا من هذه الآثار، وإن أثمر شيئا منها فثمرة ضعيفة.

      الذكر أفضل من الدعاء


      الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه،
      والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟

      ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين }.

      ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى،
      والثناء عليه بين يدي حاجته، ثم يسأل حاجته،
      وقد أخبر النبي أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه الثناء والذكر،
      وهذه فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء مستجابا.

      فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد،
      فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته،
      وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.






      تعليق


      • #4

        فإذا اضطربت النفس فلم تطمئن وحار القلب فلم يسكن وأرقت العين فسهرت ولم تنم، فما عسى المسلم حينذاك أن يفعل ؟

        وإذا ما اشتدت الكروب وأحاطت المصائب والخطوب وتكاثرت الهموم والغموم،
        فبأي عمل نقوم لتنقشع من سمائنا الغيوم وليرجع إلينا صفاء عيشنا،
        أين الدواء المخلص من عضال هذا الداء داء القلق النفسي والاضطراب؟

        إنه يا معشر المؤمنين ذكر الله الذي يصف لنا في محكم كتابه حال طائفة من عباده فيقول: الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب
        [الرعد:28].

        يكفي أيها المهموم أن تقول ثلاثا:
        لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
        [الأنبياء:87].

        فيأتي الفرج سريعا. إنها دعوة وذكره، أنقذ الله بها يونس ذا النون من بطن الحوت، ولو لم يقلها للبث في بطنه إلى يوم يبعثون.
        يكفيك أيها الخائف أن تقول: حسبي الله ونعم الوكيل ،
        فتنقلب بنعمة من الله وفضل منه لم يمسسك سوء،
        ويكفيك يا من ضاق عليك رزقك أن تذكر الله فتقول:
        (( أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ))
        (فيتوسع رزقك وتقضى حاجتك، وحسبك أيها المستوحش في وحدتك،
        المكروب في غربتك، البعيد عن أهلك وموطنك أن تذكر الله تفوز بمعيته،
        قال فيما يرويه عن ربه عز وجل: (( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني،
        فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي،
        وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه )).





        تعليق


        • #5
          اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت واليك انبت وبك خاصمت ,
          اللهم اني اعوذ بعزتك ,
          لا اله الا انت الحي الذي لا يموت






          تعليق


          • #6
            قال ابن عباس أي: بالليل والنهار، في البر والبحر، والسفر والحضر، والغنى والفقر، والمرض والصحة، والسر والعلانية. ولقد ذم الله المنافقين فقال: ولا يذكرون الله إلا قليلاً

            [النساء:142].

            وقال تعالى: ولذكر الله أكبر

            [العنكبوت:45].
            قال ابن عباس أيضا: له وجهان: أحدهما: أن ذكر الله تعالى لكم أعظم من ذكركم إياه . والآخر: أن ذكر الله تعالى أعظم من كل عبادة سواه، وفرق كبير بين الذي يذكر ربه والذي لا يذكره، إذ يقول الرسول : (( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر مثل الحي والميت ))(رواه البخاري .
            ويقول الحبيب أيضا يبين لنا أن الذكر مطردة للشيطان يقول:

            (( إن الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم، فإن ذكر الله خنس،
            وإن نسي التقم قلبه ))
            (رواه البيهقي.
            وتعظـم درجة الذكر لله إذا كان ذكره لربه سبحانه بين قوم غافلين لاهين:

            (( ذاكر الله في الغافلين بمنزلة الصابر في الفارين ))(كما يقول سيد المرسلين .
            إن ذكر الله عبادة عظيمة تشمل عدة أنواع من العبادة وتدخل في الكثير منها فهل كانت الصلاة إلا ذكراً أو كانت إقامتها إلا ذكرا: وأقم الصلاة لذكري

            [طه:14].
            وهل قراءة القرآن إلا ذكر؟ بل إن من أسماء القرآن اسم الذكر، وهل يخلو الحج من ذكر الله: فـإذا أفضتـم من عرفـات فاذكروا الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم

            [البقرة:198].
            ولا يخلو الصوم من الذكر، والدعاء ذكر والاستغفار ذكر،

            إن من الناس من لا يعرف ذكر الله إلا عند المناسبات كعقد قران أو عزاء في ميت،
            وإن ذكرت الله في غير هذه المناسبات أمامه استغرب ذلك منك ولربما رماك بالدروشة أو بالجنون، إن ديننا يأمرنا أن نذكر الله في كل الأحوال كما سبق، بل لقد عد الله من يذكره خاليا بعيداً عن الناس فتفيض عيناه عده سبحانه وتعالى فيمن يظلهم تحت عرشه يوم لا ظل إلا ظله سبحانه وتعالى.
            جعلني الله وإياكم من الذاكرين،

            وجنبنا وأهلنا غفلة الغافلين الذين كان لهم الشيطان قرينا:

            ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين

            [الزخرف:36].
            أخرجه مسلم في صحيحه: كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار 17/12.

            صحيح البخاري : كتاب الدعوات ، باب فضل ذكر الله 7/168.

            الجامع لشعب الإيمان 2/578.

            أخرجه الطبراني في الكبير 10/16
            .






            تعليق


            • #7
              الحمد لله رب العالمين الحمد لله الذي أمر عبده فقال:
              واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين
              [الأعراف:205]
              .
              ونشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، ونشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله، وبعد :

              فقد أخرج أحمد والترمذي والحاكم عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله :
              (( ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والورق (الفضة)، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم. قالوا: بلى. قال: ذكر الله ))(

              ولما كان الأمر كذلك كانت مجالس الذكر أعظم المجالس بركة وأجراً بشهادته الذي يقول فيها:
              (( لا يقعد قوم يذكرون الله تعالى إلا حفتهم الملائكة
              وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده ))
              (رواه مسلم.

              بل شبه النبي حلق الذكر في الدنيا برياض الجنة إذ يحث المؤمنين قائلا: ((إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا. قالوا: وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر ))(رواه الترمذي .
              إن مجالس الغفلة هي التي لا يذكر فيها اسم الله ولا يصلى فيها على نبيه أخرج أبو داود والترمذي عن رسول الله : (( ما من قوم جلسوا مجلسا وتفرقوا منه لم يذكروا الله فيه إلا كأنما تفرقوا عن جيفة حمار وكان عليهم حسرة يوم القيامة ))(
              ويقول: (( ما قعد قوم مقعداً لا يذكرون الله عز وجل ولا يصلون على النبي إلا كان عليهم حسرة يوم القيامة وإن دخلوا الجنة للثواب

              سنن الترمذي: كتاب الدعاء باب ما جاء في فضل الذكر 5/459.

              صحيح مسلم : كتاب الذكر ، باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر 17/22.

              سنن الترمذي : كتاب الدعوات ، باب 83 5/532 .

              المستدرك 1/492.

              مسند أحمد 2/463 وقال الهيثمي رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح مجمع الزوائد 10/79.






              تعليق


              • #8
                لماذا توقفوا عن البنا ء?


                رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو فى السماء فى رحله المعراج

                ملائكه يبنون قصراً لبنه من ذهب و لبنه من فضه
                ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناء
                فسأل لماذا توقفوا ؟
                قيل له إنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء فى إنتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء


                داوموا على ذكر الله
                ولا تتوقفوا







                تعليق


                • #9
                  سُئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
                  ما أعظم جنود الله ؟؟



                  قال : إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت الماء أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت السحاب أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت الهواء أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم فقلت النوم أعظم جنود الله ،
                  ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت الهم والغم أعظم جنود الله ،
                  ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت القلب أعظم جنود الله ،
                  ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت أعظم جنود الله ذكر الله


                  ( الذين ءامنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
                  فلا تنس ذكر الله







                  تعليق


                  • #10

                    كنوز من السنة النبوية الشريفة


                    الكنز (1)
                    عن عبادة رضي الله عنه قال :
                    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من استغفر للمؤمنين والمؤمنات ،
                    كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة "

                    الكنز (2)
                    عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشرأمثالها ، لا أقول : (آلم) حرف ، ولكن : ألف حرف ولام حرف وميم حرف "

                    الكنز (3)
                    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم "

                    الكنز (4)
                    عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
                    " إن الله اصطفى من الكلام أربعاَ : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر . فمن قال : سبحان الله كتب له عشرون حسنة ، وحطت عنه عشرون سيئة ، ومن قال : الله أكبر فمثل ذلك ، ومن قال : الحمد لله رب العالمين من قبل نفسه كتبت له ثلاثون حسنة ، وحطت عنه ثلاثون سيئة "
                    رواه أحمد

                    الكنز (5)
                    عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الطهور شطر الإيمان (1) ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن ،
                    أن تملأ ما بين السماء والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان

                    (2) ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ،
                    3(3 كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها





                    تعليق


                    • #11

                      يقول الله تعالى
                      شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18)
                      إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ }{(آل عمران:18،19).

                      {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ }(85آل عمران).





                      تعليق


                      • #12

                        من فوائد الذكر






                        وفي الذكر كثيرا من الفوائد.


                        إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.


                        الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.


                        الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.


                        الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. الحامسة: أنه يقوي القلب والبدن.


                        السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.




                        السابعة: أنه يجلب الرزق.








                        تعليق


                        • #13
                          يعطيكي العافية ..

                          تعليق


                          • #14
                            الحمدلله شكرااا

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة SoOoMa مشاهدة المشاركة
                              يعطيكي العافية ..
                              يعافيكي ربي




                              تعليق

                              يعمل...
                              X