تويت
~~ المواقف المحرجة وطريقة التعامل معها~~
لكل موقف محرج إتيكيت تصرّف
تتعدّد المواقف المحرجة التي نمرّ بها يومياً من خلال علاقاتنا مع الناس، ولكن أحياناً من الصعب ان نخرج أنفسنا منها .
ومن خلال هذا اللقاء مع احدى خبيرات الإتيكيت نتعرّف إلى الطرق التي يجب أن نتصرّف بها في مواقف الحياة.
المواقف المحرجة وطريقة التعامل معها
1- وجدت نفسك تسيرين جنبا إلى جنب مع أحد المعارف العابرين، ولكنك لا تجدين كلاما تقولينه ولست في حالة مزاجية تسمح لك بالحديث أصلا
من المهم ان نرحب بالشخص ونظهر له بعض الإهتمام من خلال الإبتسامة مثلاً، وفي المقابل من المعيب ان لا نكترث لشخص نعرفه وعلينا التفرقة بين مشاكلنا وعدم إحترام الآخر.
والشخص الآخر إذا وجدنا مزعوجين من امر ما سيسألنا ويهتم لامرنا .
2- خرجت للتسوق مع صديقتك وسألتك عن رأيك حين ارتدت زيا لا يناسبها
الإتيكيت لا يعني أن نكون غير صادقين ، ولكن علينا أن نقول الامر بطريقة إيجابية تساعد الشخص في الإختيار السليم وبنفس الوقت تظهر طريقتنا الجميلة في التعامل ، مثلاً نحاول ان نقول"هيدا مش لونك أو هيدا مش ستيلك".
3- رأيت شخصية تعرفينها ولكنك غير متأكدة إن كانت تذكرك أم لا.. فلا تعرفين هل تلقي عليها التحية أم لا؟
بعلم الإتيكيت لغة الجسد مهمة جداً حيث انها تعبر أكثر من الكلام، فحين نرى شخص يساورنا الشك باننا نعرفه ننظر إليه وفي المقابل إذا نظر إلينا وأظهر لنا انه يعرفنا فمن الممكن أن نبتسم .
وتجدر الإشارة إلى ان المرأة عليها ان لا تقوم بالمبادرة الاولى بل الخطوة الاولى تكون للرجل.
4- ناديت شخصية عرفتيها لفترة باسم غير اسمها
علينا ان نتخلص من هذا الموقف بطريقة لبقة حيث اننا نقول اننا كنا نذكر الإسم الآخر كثيراً فحصلت زلّة لسان ونأخذ الامور بضحك والاهم أن لا نتوتر.
5-اضطررت إلى حضور عرس لكنك اكتشفت انك لا تعرفين أحدا في القاعة.
عند الذهاب إلى العرس وقبل أن نجلس على طاولتنا من المفروض ان نقوم بالترحيب بالموجودين ونعرف عن أنفسنا وبعدها الموجودين سيقوموا بالحديث معنا.
ولا يوجد مشكلة في الحديث وكسر الجليد بين الموجودين لان هناك بعض الناس تخجل .
6-التقيت صدفة بأحد الذين لا تردين على مكالماتهم الهاتفية لك.
علينا ان نكون صادقين ولكن هناك امور في الحياة علينا أن نكون فيها إيجابيين فيا، وفي هذا الموقف يجب ان نظهر للشخص المقابل اننا لسنا متوترين لكي لا يفهم اننا نقوم بإخفاء امر ما عنه . ونقول:"عفواً كنت مشغول او أي امر لائق آخر" وتجدر الإشارة إلى انه في كل الدول هناك إحترام لوقت الشخص وحريته في الردّ على الهاتف ام لا
7-في ظل وجود الإنترنت أصبح عدم الردّ على مواقع التواصل الإجتماعي معيب أيضاً فكيف نتصرّف؟
حتى لو كان الشخص online فمن الممكن أن يكون مشغولا ، علينا ان نحترم خصوصية الشخص وإنشغالاته . وتجدر الإشارة إلى انه من المعيب أن لا نرد لاحقاً على من تحدث معنا .
والشخص الآخر إذا وجدنا مزعوجين من امر ما سيسألنا ويهتم لامرنا .
2- خرجت للتسوق مع صديقتك وسألتك عن رأيك حين ارتدت زيا لا يناسبها
الإتيكيت لا يعني أن نكون غير صادقين ، ولكن علينا أن نقول الامر بطريقة إيجابية تساعد الشخص في الإختيار السليم وبنفس الوقت تظهر طريقتنا الجميلة في التعامل ، مثلاً نحاول ان نقول"هيدا مش لونك أو هيدا مش ستيلك".
3- رأيت شخصية تعرفينها ولكنك غير متأكدة إن كانت تذكرك أم لا.. فلا تعرفين هل تلقي عليها التحية أم لا؟
بعلم الإتيكيت لغة الجسد مهمة جداً حيث انها تعبر أكثر من الكلام، فحين نرى شخص يساورنا الشك باننا نعرفه ننظر إليه وفي المقابل إذا نظر إلينا وأظهر لنا انه يعرفنا فمن الممكن أن نبتسم .
وتجدر الإشارة إلى ان المرأة عليها ان لا تقوم بالمبادرة الاولى بل الخطوة الاولى تكون للرجل.
4- ناديت شخصية عرفتيها لفترة باسم غير اسمها
علينا ان نتخلص من هذا الموقف بطريقة لبقة حيث اننا نقول اننا كنا نذكر الإسم الآخر كثيراً فحصلت زلّة لسان ونأخذ الامور بضحك والاهم أن لا نتوتر.
5-اضطررت إلى حضور عرس لكنك اكتشفت انك لا تعرفين أحدا في القاعة.
عند الذهاب إلى العرس وقبل أن نجلس على طاولتنا من المفروض ان نقوم بالترحيب بالموجودين ونعرف عن أنفسنا وبعدها الموجودين سيقوموا بالحديث معنا.
ولا يوجد مشكلة في الحديث وكسر الجليد بين الموجودين لان هناك بعض الناس تخجل .
6-التقيت صدفة بأحد الذين لا تردين على مكالماتهم الهاتفية لك.
علينا ان نكون صادقين ولكن هناك امور في الحياة علينا أن نكون فيها إيجابيين فيا، وفي هذا الموقف يجب ان نظهر للشخص المقابل اننا لسنا متوترين لكي لا يفهم اننا نقوم بإخفاء امر ما عنه . ونقول:"عفواً كنت مشغول او أي امر لائق آخر" وتجدر الإشارة إلى انه في كل الدول هناك إحترام لوقت الشخص وحريته في الردّ على الهاتف ام لا
7-في ظل وجود الإنترنت أصبح عدم الردّ على مواقع التواصل الإجتماعي معيب أيضاً فكيف نتصرّف؟
حتى لو كان الشخص online فمن الممكن أن يكون مشغولا ، علينا ان نحترم خصوصية الشخص وإنشغالاته . وتجدر الإشارة إلى انه من المعيب أن لا نرد لاحقاً على من تحدث معنا .
تعليق