إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شتاء بلا أمراااض

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شتاء بلا أمراااض














    نحن الآن في فصل الشتاء والهدف من هذا الحديث هو أن يمر فصل البرد بلا أمراض وبلا أدوية وبلا زيارة للطبيب.
    نحن نخطئ ولا بد أن ندفع الثمن وتعدد صور المتاعب ولكنك قد تقول نزلة بردية والذي يمكن أن نسميه نزلة برد هي في الواقع أحد مجموعة من الأمراض المختلفة.
    الأول: الزكام كما يقول عنه الناس والثاني : الأنفلونزا كما يصفها البعض.
    وسواء كان الثمن الزكام أو الأنفلونزا أو أطلقت عبارة نزلة برد على كل متاعبك بأنواعها فإنها كلها أمراض معدية سببها ميكروبات.
    وأنت تتساءل .. إذا كان السبب هو العدوى بميكروب ، فلماذا لا تحدث إلاّ أثناء الشتاء؟ ونجيب أن هذا النوع من الميكروبات ( الفيروسات ) تكون فرصته في التكاثر أكثر في فصل الشتاء وتزداد احتمالات حدوث العدوى عندما يتجمع الناس في مكان واحد مغلق حيث تنقل العدوى بسهولة وبسرعة فقد تلتقي مع مريض لعدة دقائق لتظهر عليك الأعراض بعد عدة ساعات.
    والحمد لله فأمراض البرد – نادراً ما تصيب الإنسان أكثر من مرة واحدة في موسم البرد إلاّ من كان عنده حساسية الأنف أو سبب آخر يؤدي إلى تكرار حدوث هذه الإصابة غير
    المستحبة.




    البرد العادي:
    نزلات البرد تحدث نتيجة عدوى بنوع من الميكروبات ( الفيروسات ).
    كيفية الإصابة:
    تحدث عندما نجتمع في مكان ما دافئ مليء بالدخان ثم فجأة تقرر الخروج من الحجرة الدافئة إلى الشارع البارد ، وهكذا يحدث تقلص شديد في شعيرات الدم التي تصل إلى غشاء
    الأنف الداخلي . معنى ذلك حدوث انخفاض في مناعة هذا الغشاء ، ومن ثم يصبح فريسة سهلة للميكروب الذي ينتظر هذه اللحظة ليبدأ غزوه وانتصاره. ولكن المفروض أن
    نحاول جعل الانتقال تدريجياً حتى نعطي مراحل انتقال لغشاء الأنف من الدفء الشديد إلى البرودة الشديدة ،
    الزكام: والذي يحدث هنا هو جريان إفراز مائي من الأنف بغزارة ولكن سرعان ما يصبح الإفراز سميك القوام ويسد طاقة الأنف مما يضطر المريض معه إلى التنفس من الفم ،
    وقد تنشأ عنده سخونة حقيقة والعلاج هنا يجب أن يتضمن الراحة التامة في السرير وعدم الخروج ليلاً وتدفئة القدمين مع شرب سوائل ساخنة مثل:










    القرفة – الزنجبيل – النعناع – الشاي الخفيف مع الليمون.
    الأنفلونزا: ثم ننتقل إلى الحالة الثانية التي يقول عنها الناس ( أنفلونزا ) وهي في الحقيقة التهاب في الحلق ناتج عن العدوى بالفيروس وهذه الحالة لا تختلف أعراضها عن التهاب
    الحلق الناتج عن الميكروبات الأخرى ، وهنا تظهر أهمية تحديد السبب الحقيقي في حدوث الالتهاب بالحلق لأنه على أساس تحديد السبب يتم تحديد العلاج المناسب الشافي بإذن
    الله.










    ونعرض هذه النصائح التي يجب أن يتبعها أي فرد منا خلال فصل الشتاء:
    1 - لا تعرض جسمك للهواء البارد.
    2 - اهتم بتناول الغذاء المتوازن والمتنوع.
    3 - داوم على مزاولة التمارين الرياضية.
    4 - أكثر من أكل البرتقال والموالح.
    5 - تجنب استعمال أدوات وحاجيات الآخرين كالمناديل والمناشف.
    6 - جدد هواء المنزل والمدرسة دائماً.
    7 - تجنب التعرض للتغير المفاجئ من الجو الحار للبارد.
    8 - لا تهمل تدفئة جسمك والبس الثياب والملابس الشتوية.
    أثر هذه الأمراض على الاختبارات:






    قد تؤثر هذه الأمراض على الطالب وتعترض طريقه للنجاح إذا أهمل صحته ، وعدم اهتمامه بالوقاية اللازمة من هذه الأمراض . لذا نأمل من عموم الطلاب التقيد بما يلي:
    1 - المذاكرة في جو معتدل مع الاهتمام بالملابس الكافية التي تقي من شدة البرودة.
    2 - تجنب المذاكرة في السرير لأن ذلك يجلب لك النوم.
    3 - الإكثار من تناول السوائل الساخنة وخاصة الحليب سواءً في الليل أو عند الفجر.
    4 - تجنب السهر لأنه يرهقك عند الاختبار وخاصة في ليالي فصل الشتاء.
    5 - الابتعاد بقدر الإمكان عن المدفأة بمسافة عند المذاكرة لأنها تجلب لك النوم.
    إرشادات عامة:
    # الثقافة الصحية مهمة جداً. فالوقاية خير من العلاج ، ونحن ننصح بمتابعة البرامج الصحية المسموعة والمكتوبة والمرئية.
    # عدم تناول أي دواء غير موصوف طبياً فقد يكون سبباً لأعراض ثانوية لا داعي لها.
    # أهمية استكمال وبانتظام برنامج التطعيم الذي تقدمه الخدمات الصحية



    إليك بعض النصائح الوقائية لتجنب الأمراض الشتائية مثل الرشح والأنفلونزا النابعة من العدوى الجرثومية أو الڤيروسية.

    للحماية من الرشح والأنفلونزا من المهم الحفاظ على جهاز المناعة سليم وقوي.
    وبالتالي جهاز المناعة السليم يمكنه التصدي للجراثيم والفيروسات حتى وإن كان الطقس بارداً جداً فإن الجسم لا يمرض.
    يمكن الطب الطبيعي من مساندة المريض للتخفيف عن الأطفال والمسنين والأشخاص ذوي جهاز المناعة الضعيف وبالتالي منع تطوير الأنفلونزا لدى ظهور العلامات الأولية
    للمرض.
    وسائل العلاج الموصى بها لكل أنواع الرشح والأنفلونزا:
    التغذية الصحيحة، الامتناع عن الأكل السريع والغير مغذي، الامتناع عن المواد الضارة المعروفة كمؤذية للجهاز المناعي، والإكثار من تناول الأعشاب الطبية.
    بالإضافة لذلك يمكن استعمال الزيوت مثل الزيت المستخرج من الفلفل الأسود المعروف كمسكن للآلام، والمطهر والمدفيء للجسم مما يساعد في حالات المرض مثل الرشح
    والأنفلونزا والأوجاع بالأعضاء الداخلية والأطراف والعضلات والقشعريرة.
    كذلك الزيت المستخرج من أوراق ألكينا (الأكاليبتوس) والمعروف بصفاته كمسكن للآلام ومطهر، وبالإمكان استعمال الزيت أيضا كمعطر للجو وخاصة عند تواجد أشخاص
    يعانون من الرشح داخل الغرفة أو إضافته إلى جهاز البخار.
    زيت المينتا هو أيضا مسكن للآلام، يمنع الالتهابات، وهو مطهر ويزيد الشعور بالتعرق وهذا يخفف من الأنفلونزا والرشح، السعال، الحرارة العالية وأوجاع الرأس.
    هذا بالإضافة للزيوت المخففة للرشح والأنفلونزا مثل لاڤندر، ريحان (الحبق)، السرو، روزمارين (إكليل الجبل).
    للتغذية الصحيحة أهمية كبيرة جداً للمرض إذ تساعده للشفاء أسرع. معروف أن مرقة الدجاج المتبلة المضاف إليها الثوم، البصل، الفلفل أو الكاري هي الدواء الأكثر شعبية.
    للنباتيين مفضل تناول الأطعمة المطبوخة لتدفئة الجسم في فصل الشتاء. بالإضافة إلى الخضراوات من مجموعة البصليات مثل: الجزر، الفجل، اللفت، الشمندر الأحمر، البطاطا
    الحلوة، الارضي شوكي. بالإضافة لتناول الحمص، الفاصوليا، والعدس فهي من أهم الأغذية في فترة الشتاء.
    يمكن تناول إضافات الطعام مثل فيتامين C كل ساعتين، فهو يقصر فترة المرض، وفيتامين A الذي يحسن ويقوي جهاز المناعة.
    لا شك إن النوم والراحة والتأمل (مديتايشن) هي من أهم العوامل لتسريع الشفاء فهي تحرر المركبات القوية التي تدعم الجهاز المناعي وتدعم العديد من الوظائف المناعية.


    البرتقال والليمون ... افضل طرق الوقاية من امراض الشتاء

    مع حلول فصل الشتاء تكثر الأمراض المعدية ومنها نزلات البرد والأنفلونزا، ويهرول المرضي بحثاً عن علاج لحالات البرد التى تسبب لهم الآلام، وتضطرهم إلى اعتزال من
    حولهم..
    وقد أكد خبراء التغذية على أهمية تناول عصير الليمون والبرتقال للوقاية من نزلات البرد، والعلاج منه.
    وأوضحت الدراسات الطبية الحديثة أن البرتقال علاوة على أنه ينقى الدم ويفيد الكليتين فإنه لا يحتوى على سعرات عالية، وبالتالى فإنه يحافظ على الوزن ويقاوم البرد.
    أما الليمون فليس له مثيل فى زيادة مناعة الجسم ومده بالفيتامينات، كما أنه محارب جيد للشيخوخة.
    الجديد فى علاج البرد والوقاية منه
    وقد قام العلماء بمزج البرتقال والليمون ووجدوا أنه مزيج غني جداً بالمعادن والفيتامينات، خاصة فيتامين (ج) فالبرتقال غنى بفيتامين (ج) وكذلك الليمون البنزهير.
    ويؤكد خبراء التغذية فى مختلف أنحاء العالم أن الفواكه الحمضية مثل البرتقال واليوسفى والليمون لها تأثير قلوى على الجسم، لأن الأحماض العضوية التى تحتوى عليها تتأكسد
    وتطرد من الجسم ويتبقى منها الأملاح المعدنية القلوية التى يحافظ الجسم بواسطتها على معدله القلوي










  • #2
    حمامين مي باردة بأول الشتا بفي وبوفي

    تعليق

    يعمل...
    X