تويت
عاد درع الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، البريمييرليج، فلكيا إلى مانشستر يونايتد، فقد اتسع الفارق بينه وبين منافسه المباشر وحامل اللقب مانشستر سيتي إلى 15 نقطة قبل 9 جولات على نهاية المسابقة، وهو ما يعني أن المانيو يحتاج إلى 13نقطة فقط كي يستعيد الدرع، وهي مهمة لن تكون صعبة على فريق السير أليكس فيرجسون.
انتفض الجولدن بوي على ملعب أولد ترافورد، وأحرز هدفا غاليا انتصر به المانيو على ضيفه ريدينج بهدف نظيف، ليرتفع رصيد مانشستر يونايتد إلى 74 نقطة، ويردّ روني على منتقديه، ويؤكد أنه سيظل انجلترا، وفي الفريق الذي شهد تألقه بعد انتقاله من ايفرتون عام 2004، ولكن لا تزال السيناريوهام مفتوحة أمام الأندية الأخرى التي تترقب موقف روني، ويأتي على رأسها باريس سان جيرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ الألماني، وربما السيتي، المنافس العنيد للمان يونايتد.
وفي ملعب "جوديسون بارك" قضى ايفرتون على آمال مانشستر سيتي في الحفاظ على اللقب الذي اقتنصه الموسم الماضي في الوقت القاتل، وانقض أبناء المدرب ديفيد مويس على نجوم المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني وهزموهم بهدفين نظيفين أحرزهما ليونيل عثمان والكرواتي ييلافيتش، وذلك رغم أن ايفرتون لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 60 بعد طرد الجنوب أفريقي ستيفان بينار لحصوله على إنذارين.
الفوز الذي حققه ايفرتون رفع رصيده إلى 48 نقطة في المركز السادس، بينما تجمّد رصيد السيتي عند 59 نقطة في المركز الثاني.
ونجح تشيلسي في اقتناص المركز الثالث بعد فوزه على ضيفه وستهام يونايتد بهدفين نظيفين أحرزهما فرانك لامبارد وهازارد.
الفوز رفع رصيد البلوز إلى 55 نقطة، ليدخل الفريق المنافسة بقوة على المركز الثاني مع السيتي حامل اللقب، في ظل فارق النقاط الأربع بينهما، في حين تجمد رصيد وستهام عند 33 نقطة في المركز الرابع عشر.
وسقط توتنهام مجددا في فخ الهزيمة وخسر على أرضه بهدف نظيف أمام فولهام، وهي الهزيمة الثالثة على التوالي لفريق المدرب البرتغالي فيلاش بواش، حيث خسر في المرحلة السابقة من الدوري امام ليفربول، وعاد وخسر أمام انتر ميلان الإيطالي 1-4، إلى أنه صعد إلى دور الثمانية لمسابقة الدوري الأوروبي بفضل هدف أديبايور خارج الديار.
الهزيمة أدت إلى تجمد رصيد السبيرز عند 54 نقطة في المركز الرابع، بينما ارتفع رصيد فولهام إلى 36 نقطة في المركز العاشر.
وسقط ليفربول أمام ساوثهامبتون 1-3 في مباراة مثيرة، غاب فيها الهداف الأورجوياني لويس سواريز عن التهديف، ليتجمد رصيد الريدز عند 45 نقطة في المركز السابع، ويرتفع رصيد ساوثهامبتون إلى 31 نقطة في المركز السادس عشر.
وحقق أرسنال فوزا مهما خارج الديار على سوانزي سيتي بهدفين نظيفين، لينعش آماله في بلوغ التصفيات الأولية لمسابقة دوري أبطال أوروبا، حيثرفع رصيده إلى 50 نقطة في المركز الخامس، بينما تجمد رصيد سوانزي عند 40 نقطة في التاسع.
وسقط كوينز بارك رينجرز أمام مضيفه أستون فيلا 2-3، ليتجمد رصيد الأول عند 23 نقطة ويحتل قاع المسابقة، في حين ارتفع رصيد فيلا إلى 30 نقطة في المركز السابع عشر، ولا يزال في المنطقة الخطرة.
وعزز ويجان أثيليتك آماله في البقاء بفوز غال على ضيفه نيوكاسل يونايتد 2-1، ويرجع الفضل في هذا الفوز إلى المهاجم الإيفواري أرونا كونيه الذي اقتنص النقاط الثلاث لأصحاب الأرض في الدقيقة الأخيرة من المباراة، ليرتفع رصيد ويجان إلى 27 نقطة في المركز الثامن عشر، ويتجمد رصيد نيوكاسل عند 33 نقطة في المركز الثالث عشر.
وفي قائمة الهدافين، لا يزال لويس سواريز مهاجم ليفربول في الصدارة ب22 هدفا، يليه الهولندي فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد ب19 هدفا، ثم الويلزي جاريث بيل لاعب توتنهام هوتسبير في المركز الثالث ب16 هدفا، ثم السنغالي ديمبا با مهاجم البلوز ب15 هدفا، ويليه بنفس الرصيد الإسباني ميجيل كويستا لاعب سوانزي.
انتفض الجولدن بوي على ملعب أولد ترافورد، وأحرز هدفا غاليا انتصر به المانيو على ضيفه ريدينج بهدف نظيف، ليرتفع رصيد مانشستر يونايتد إلى 74 نقطة، ويردّ روني على منتقديه، ويؤكد أنه سيظل انجلترا، وفي الفريق الذي شهد تألقه بعد انتقاله من ايفرتون عام 2004، ولكن لا تزال السيناريوهام مفتوحة أمام الأندية الأخرى التي تترقب موقف روني، ويأتي على رأسها باريس سان جيرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ الألماني، وربما السيتي، المنافس العنيد للمان يونايتد.
وفي ملعب "جوديسون بارك" قضى ايفرتون على آمال مانشستر سيتي في الحفاظ على اللقب الذي اقتنصه الموسم الماضي في الوقت القاتل، وانقض أبناء المدرب ديفيد مويس على نجوم المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني وهزموهم بهدفين نظيفين أحرزهما ليونيل عثمان والكرواتي ييلافيتش، وذلك رغم أن ايفرتون لعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 60 بعد طرد الجنوب أفريقي ستيفان بينار لحصوله على إنذارين.
الفوز الذي حققه ايفرتون رفع رصيده إلى 48 نقطة في المركز السادس، بينما تجمّد رصيد السيتي عند 59 نقطة في المركز الثاني.
ونجح تشيلسي في اقتناص المركز الثالث بعد فوزه على ضيفه وستهام يونايتد بهدفين نظيفين أحرزهما فرانك لامبارد وهازارد.
الفوز رفع رصيد البلوز إلى 55 نقطة، ليدخل الفريق المنافسة بقوة على المركز الثاني مع السيتي حامل اللقب، في ظل فارق النقاط الأربع بينهما، في حين تجمد رصيد وستهام عند 33 نقطة في المركز الرابع عشر.
وسقط توتنهام مجددا في فخ الهزيمة وخسر على أرضه بهدف نظيف أمام فولهام، وهي الهزيمة الثالثة على التوالي لفريق المدرب البرتغالي فيلاش بواش، حيث خسر في المرحلة السابقة من الدوري امام ليفربول، وعاد وخسر أمام انتر ميلان الإيطالي 1-4، إلى أنه صعد إلى دور الثمانية لمسابقة الدوري الأوروبي بفضل هدف أديبايور خارج الديار.
الهزيمة أدت إلى تجمد رصيد السبيرز عند 54 نقطة في المركز الرابع، بينما ارتفع رصيد فولهام إلى 36 نقطة في المركز العاشر.
وسقط ليفربول أمام ساوثهامبتون 1-3 في مباراة مثيرة، غاب فيها الهداف الأورجوياني لويس سواريز عن التهديف، ليتجمد رصيد الريدز عند 45 نقطة في المركز السابع، ويرتفع رصيد ساوثهامبتون إلى 31 نقطة في المركز السادس عشر.
وحقق أرسنال فوزا مهما خارج الديار على سوانزي سيتي بهدفين نظيفين، لينعش آماله في بلوغ التصفيات الأولية لمسابقة دوري أبطال أوروبا، حيثرفع رصيده إلى 50 نقطة في المركز الخامس، بينما تجمد رصيد سوانزي عند 40 نقطة في التاسع.
وسقط كوينز بارك رينجرز أمام مضيفه أستون فيلا 2-3، ليتجمد رصيد الأول عند 23 نقطة ويحتل قاع المسابقة، في حين ارتفع رصيد فيلا إلى 30 نقطة في المركز السابع عشر، ولا يزال في المنطقة الخطرة.
وعزز ويجان أثيليتك آماله في البقاء بفوز غال على ضيفه نيوكاسل يونايتد 2-1، ويرجع الفضل في هذا الفوز إلى المهاجم الإيفواري أرونا كونيه الذي اقتنص النقاط الثلاث لأصحاب الأرض في الدقيقة الأخيرة من المباراة، ليرتفع رصيد ويجان إلى 27 نقطة في المركز الثامن عشر، ويتجمد رصيد نيوكاسل عند 33 نقطة في المركز الثالث عشر.
وفي قائمة الهدافين، لا يزال لويس سواريز مهاجم ليفربول في الصدارة ب22 هدفا، يليه الهولندي فان بيرسي مهاجم مانشستر يونايتد ب19 هدفا، ثم الويلزي جاريث بيل لاعب توتنهام هوتسبير في المركز الثالث ب16 هدفا، ثم السنغالي ديمبا با مهاجم البلوز ب15 هدفا، ويليه بنفس الرصيد الإسباني ميجيل كويستا لاعب سوانزي.
