إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اتـركــه للّه وسيبـــدلك خـيـــــرا منــه .!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اتـركــه للّه وسيبـــدلك خـيـــــرا منــه .!

    اتـركــه للّه وسيبـــدلك خـيـــــرا منــه .!




    قال رسولُ الله صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم :
    ( إنك لَن تدَع شيئًا للهِ
    عزَّ وجلَّ إلا بدَلك اللهُ به ما هو خيرٌ لكَ منه )
    صحَّحَ الألبانيُّ
    إسنادَه في السلسلة الصحيحة .



    تُشْحَذُ الهَمَمُ ، وتُحَثُ على الزُّهدِ في الدنيا وطلب الآخرة ، وعلى
    البذل في سبيل الله ؛ طلبًا لثوابِهِ ، مع اليقين أنَّ العِوَضَ
    لِمَا
    تُرِكَ لأجل الله خَيرٌ مِمَّا تُرِك .



    ما يتركه المُؤمنُ في هذه الدنيا لله - ولو كان حقًا خاصًّا - سيُعطيه
    اللهُ خيرًا منه ، ولا شَكَّ في أنَّه خيرٌ مِمَّا فَقَدَه وتَرَكَه لله .



    مِنَ العِوَضِ بعد البَذلِ والتَّركِ لله :
    ( ما نقُصتْ صدقةٌ مِن مالٍ ،
    وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا ، وما تواضَع أحدٌ للهِ إلَّا رفعه
    اللهُ )
    رواه مسلم .


    مِمَّا يُستدَلُّ بِهِ على فَضلِ بذلِ الشيءِ للهِ ، وتَركِهِ لله ، قولُه تعالى :
    ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ سبأ/39 .



    ( وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا ) رواه مسلم : مَن تَرَكَ أخذَ حَقِّهِ
    مع قُدرتِهِ ، عَوَّضَه اللهُ شَرَفَ النَّفْسِ وعِزَّهَا ، وتَرَفُّعَها بِعِزٍّ ربانيٍّ -
    مع أنَّ الحَقَّ له - جزاءًا ليس فيه ذِلَّةٌ أو مَهانة .


    مَن تَرَكَ التَّكَبُّرَ والتَّعالِي ، وتَوَاضَعَ ، كانت الرِّفعَةُ ، وعُلُوُّ المكانةِ
    مِن نصيبه : ( وما تواضَع أحدٌ للهِ إلَّا رفعه اللهُ ) رواه مسلم .
    فماذا بعد رَفْعِ اللهِ لَهُ ؟! ألا يكفي هذا عِوَضًا ..؟!


    العِوَضُ مِنَ الله مُختلِفٌ ، وأَجَلُّ ما يُعَوَّضُ بِهِ : الأُنْسُ بالله ،
    ومَحَبَّتُهُ ، وطُمأنينةُ القلبِ بِهِ ، مع ما يلقاه مِن جَزاءٍ في الدنيا ،
    وما ينتظره مِنَ الجزاءِ الأوفَى في الآخِرة .


    العاقِلُ الحَازِمُ يَتَبَصَّرُ في الأمور ، ويَنظُرُ في العَواقِبِ ، ولا يُؤثِر
    الَّلذةَ الحاضِرَةَ اقال رسولُ الله صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم :
    ( إنك لَن تدَع شيئًا للهِ
    عزَّ وجلَّ إلا بدَلك اللهُ به ما هو خيرٌ لكَ منه )
    صحَّحَ الألبانيُّ
    إسنادَه في السلسلة الصحيحة .


    تُشْحَذُ الهَمَمُ ، وتُحَثُ على الزُّهدِ في الدنيا وطلب الآخرة ، وعلى
    البذل في سبيل الله ؛ طلبًا لثوابِهِ ، مع اليقين أنَّ العِوَضَ لِمَا
    تُرِكَ لأجل الله خَيرٌ مِمَّا تُرِك .



    ما يتركه المُؤمنُ في هذه الدنيا لله - ولو كان حقًا خاصًّا - سيُعطيه
    اللهُ خيرًا منه ، ولا شَكَّ في أنَّه خيرٌ مِمَّا فَقَدَه وتَرَكَه لله .


    مِنَ العِوَضِ بعد البَذلِ والتَّركِ لله :
    ( ما نقُصتْ صدقةٌ مِن مالٍ ،
    وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا ، وما تواضَع أحدٌ للهِ إلَّا
    رفعهاللهُ ) رواه مسلم .


    مِمَّا يُستدَلُّ بِهِ على فَضلِ بذلِ الشيءِ للهِ ، وتَركِهِ لله ، قولُه تعالى :
    ﴿ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴾ سبأ/39 .


    ( وما زاد اللهُ عبدًا بعفوٍ إلَّا عزًّا ) رواه مسلم : مَن تَرَكَ أخذَ حَقِّهِ
    مع قُدرتِهِ ، عَوَّضَه اللهُ شَرَفَ النَّفْسِ وعِزَّهَا ، وتَرَفُّعَها بِعِزٍّ ربانيٍّ -
    مع أنَّ الحَقَّ له - جزاءًا ليس فيه ذِلَّةٌ أو مَهانة .


    مَن تَرَكَ التَّكَبُّرَ والتَّعالِي ، وتَوَاضَعَ ، كانت الرِّفعَةُ ، وعُلُوُّ المكانةِ
    مِن نصيبه : ( وما تواضَع أحدٌ للهِ إلَّا رفعه اللهُ ) رواه مسلم .
    فماذا بعد رَفْعِ اللهِ لَهُ ؟! ألا يكفي هذا عِوَضًا ..؟!


    العِوَضُ مِنَ الله مُختلِفٌ ، وأَجَلُّ ما يُعَوَّضُ بِهِ : الأُنْسُ بالله ،
    ومَحَبَّتُهُ ، وطُمأنينةُ القلبِ بِهِ ، مع ما يلقاه مِن جَزاءٍ في الدنيا ،
    وما ينتظره مِنَ الجزاءِ الأوفَى في الآخِرة .



    العاقِلُ الحَازِمُ يَتَبَصَّرُ في الأمور ، ويَنظُرُ في العَواقِبِ ،
    ولا يُؤثِر
    الَّلذةَ الحاضِرَةَ الفانِيَةَ على الَّلذةِ الآجِلَةِ الباقِيَة .
    فمَا أعظمَ العِوَضِ
    مِنَ اللهِ إنْ كان الترك لَه





  • #2
    و نعم بالله
    الله يعوضنا أحسن من كل شي تركناه
    و يجزيكي الخير ع الطرح

    تعليق

    يعمل...
    X