إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شاهد طقوس الدفن الأكثر غرابة في العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شاهد طقوس الدفن الأكثر غرابة في العالم

    بالصور: حرق الزوجة حزنا على زوجها، اطعام الجثة للطيور، او التحنيط .. شاهد طقوس الدفن الأكثر غرابة في العالم





    • 2



    أيا كانت الثقافة والعقيدة الدينية التي تؤمن بها وتنتمي إليها فحتماً أنت مؤمن بالموت بينما يتبع معظمنا الطرق الشرعية والتقليدية في دفن الموتى. إلى أن بعض الجماعات القبلية يتبعون طرق عجيبة نابعة من خلفية دينية ومعتقدات ثقافية غريبة, فهناك بعض الطقوس التي مارستها الأمم القديمة ومازالت تمارسها بعض القبائل حتى الآن, أغربها:
    1. قربنة الذات الموجود بمناطق بالهند, حيث يتم حرق الجثة ونثر رماده في النهر وحرق الزوجة قهرا مع زوجها المتوفى في بعض القبائل.

    2. الأكفان المعلقة: من التقاليد الصينية القديمة حيث يوضع الموتى في أكفان تعلق كالثريات في موقع مرتفع وعندما تسقط الأكفان تتناثر بقايا الموتى المتحللة علي الأرض.

    3.أما الدفن السماوي فيقدم أهل الميت الجثة صدقات للطيور, حيث يتم تقطيع الجثة إلي شرائح ثم توضع في مكان مرتفع لتولم عليها الطيور والجوارح الجائعة.

    4.التحنيط الذاتي: هو تحنيط الميت ليحافظ على الجسد بعد الممات كما يفعل القدماء في تحنيط المومياء, أو تحنيطه برغبة منه وممارسي هذا النوع يقدر لهم الاحترام بعد الموت.

    5.قبل أن ينتشر الطاعون في أنحاء أوروبا, كان الناس يمارسون طقس غريب للدفن, حيث كانوا يقبرون موتاهم في المستنقعات إلا أن تفشي وباء الطاعون أسدل الستار على هذا الطقس العجيب.

    6.بالرغم من أن نموذج الدوران في الفضاء الخارجي لم يدخل حيز التنفيذ بعد،إ لا أن إرسال رماد الميت في رحلة فضائية، يعتبر أمرًا مثيرًا لدى البعض.

    7.يعتقد الزرادشتيون, أحد المعتقدات الدينية التي تسود في بلاد فارس والبلدان المجاورة لها, في نجاسة الجسد, وبذلك لابد من نبذ الجثث في أبراج الصمت بمجرد أن تفارقه الروح حتى يتسنى للجوارح أن تأكل منه,وأبراج الصمت عبارة عن حفرة دائرية كبيرة تسمح للطيور برؤية الجثث حين تحلق أعلى.

    8.ولا يختلف الأستراليون كثيرًا عن الزرادشتيين عندما يتعلق الأمر بطقوس الدفن، فلقد دأب الأستراليون القدامى على تعليق جثث موتاهم بفروع الأشجار لتتغذى عليها الجوارح.

    9.أما الفايكنج, سادة البحار، كانوا يضعون الجثث، جنبًا إلى جنبٍ مع متعلقاتهم الشخصية، في مراكب طقسية، ثم يطلقون المراكب في الماء ويشعلون به النار.

    10.وأخيرا عرف عن سكان أستراليا الأصليين “الأبوريجين” إذا مات أحدهم، وضعوا جثته على منصة عالية تدثرها أوراق الأشجار وأغصانها،حتى إذا ما تحللت الجثة، جمعوا العظام وصبغوها، ليرتدوها كقلائد حول أعناقهم، أو ليعلقوها على جدران منازلهم.

































  • #2
    اكرام الميت دفنو ... وبس
    صدق الإسلام

    تعليق


    • #3
      استغفر الله العظيم
      انا كنت قول لأهلي يدفنوني بالبانيو ههههههه

      تعليق


      • #4
        الحمدلله على نعمة الإسلام
        مشكورة ع المعلومات

        تعليق

        يعمل...
        X