إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سهرة رمضان الخامسة {{ رسائل الزمن الجميل }}

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سهرة رمضان الخامسة {{ رسائل الزمن الجميل }}

    كل عام وانتم بخير
    رمضان كريم

    برمضان بيحلى السهر مع العيلة والأصحاب
    وأصحابي اليوم معي بهالسهرة الحلوة
    أعضاء منتدى زهرة سوريا
    برحب فيكم بسهرتنا اليوم





    سهرة رمضان الخامسة {{ رسائل الزمن الجميل }}






    ذات يوم، كان هناك زمن جميل
    وكان لهذا الزمن حكايات
    وكان للحكايات أبطال
    وكان للأبطال أحلام
    وكانت الأحلام مُتخمة بالإحساس
    وكان الإحساس نقياً أخضر اللون
    وكان للإحساس وطن يحتويه
    وكان وطن الإحساس•• رسائل

    ياريت تخبرونا عن هذه الرسائل
    رسائل الزمن الجميل




  • #2
    سهرة اليوم كتير حلوة و مسلية
    بس رح استنى شوي لحتى شارك
    طبعا حبيبتي عودتي قريبة للمشاركة هون
    ,, صح فطورك رغودة
    ,, وصح فطور كل الروزيين و الروزيااااات

    إن أعجبكَ بي نسبٌ...
    فأُمي الشـــام... أعطـتني العُلا نسبا




    sigpic

    تعليق


    • #3
      يسعد مساكي رغود

      ♥♥♥

      اي والله كان في زمان جميل وكان في ايام حلوة
      كان في ليالي ننطر البسمه وايام تشتهي الهمسه
      كنا نصحى عا ضحكه ونغفى عا حلم يوصلنا لسابع سما
      كنا نغفا عا ايد حبابنا ونام عا زندو وننسى كلشي بالكون
      الا شي واحد وهو صحبه يلي بيحبنا
      راحه ايام اجت ايام
      صارت الدنيه مو دنيه والناس مو ناس
      معد في غير الجفا والبعد
      معد في حدا يسئل عا حدا
      تغيرت الئلوب عتمت الدروب
      تسكرت البواب فضيت الطرئات
      صرنا حتى السلام ما نسمعوا
      وحتى الكلمه نشحدها شحاده
      في شي انكسر في شي نجرح
      في اشياااا راحت وتركتنا وحدنا
      ئاعدين عا الطرقات ناطرين
      بررركي بيرجعوااا
      فتحتي جروحاتي
      رغود ودمعوا عيوني وانا عم بكتب
      وماطلع معي غير هيك
      ان ئدرت احكي شي تاني برجع







      تعليق


      • #4
        التكنولوجيا سرئت مننا روعة الرسائل والمراسلة لحد ما صار البرود مسيطر ع كل شي
        صارت الرسائل منسية بهالزمن , وكترت محلا كلمات المجاملة
        بس الرسائل الها تاريخ ما بيعرفو غير اللي عاشو واللي كان يكتب اسمو بآخر الرسالة

        يعطيكي العافية حجة رغدا

        تعليق


        • #5
          الله يرحم هديك الأيام كانت ستي تقلي اديه المكاتيب حلوة
          و كيف كانو ينطروها بالثانية و التكة
          و البنت تقرأها تحت درج البيت بالعتمة و تخبيها بقلب المخدة
          و كيف كانوا يحرقوهن لما يخافوا من اهاليهم ..
          و المكتوب يتعطر أو يكون ملفوف بقطعة قماش مطرزة
          يسلمو على بحر الذكريات يلي عملتي فيه مد و جزر
          شكراً سورية عشقي

          تعليق


          • #6
            مساكي خير ...

            بصراحة ما جربت هيك شي ..بس بتزكر إنو في ولد حطلي ورئة بإيدي

            وكان معي بالمدرسة وقرأت كلمات إعجاب لأول مرة بحياتي هههههههه

            لذلك رح إتعامل مع الموضوع بطريئة تانية لو تسمحيلي.

            دايماً منحكي إنو الزمن هداك جميل.. ودايماً كل جيل بشوف الجيل يلي بعدو صايع وضايع

            و بيضحكني الموضوع لأنو مو جديدة الشغلة.. اي حدا يجرب يحضر فيلم بالابيض والاسود

            عربي حصراً .بيلائي كلمة جيل إيه ده بالافلام المصرية.. شو هالجيل بالافلام السورية

            وهكذا.. وبشوف إنو كل الفكرة إنو نحنا ما منتئبل الإختلاف ببساطة بأي شي .

            و إزا في فرء بين هلئ والجيل المسمى جميل بيكون إنو نحنا عم تتلون حياتنا أكتر

            وعم تسوّد أفكارنا أكتر...

            المشاعر موجودة بنفس الطريئة .. حلوة بأولها كالعادة ورح حط مثال بطريئة المراسلة الحديثة بس بنفس طريئة كل الأزمنة





            آسفة ازا طلعت عن الفكرة بالضبط بس لازم شاركك

            سوريا عشقي

            تعليق


            • #7
              ذكرني موضوعك
              بخواطر لشهرزاد الخليج بتجنن
              تابعواا معي




              وكان للرسائل ميلاد وتاريخ
              تاريخ لا يدرك أهميته سواهم
              تاريخ تختم به رسائلهم
              تلك الرسائل التي كانت تكتب بخطوط أيديهم
              وتذيل بأسمائهم الصريحة
              دون أن يُداخلهم الرعب
              أو يُساورهم الخوف من انتهاك الطرف الآخر لثقتهم النقيّة فيه



              (3)
              كان للرسائل قدسية كبرى لديهم
              فرسائلهم كانت تعني لهم الكثير
              وتحتل مساحة شاسعة من إحساسهم الجميل
              ففوق الرسائل كانوا يجسدون حكايات كاملة
              بفصولها وأحلامها وإحساسها وانتصاراتها وانكساراتها وانتكاساتها
              وفوق الرسائل كانوا يبنون مدناً من الخيال،
              بأُناسها وطقوسها ومبانيها وأطفالها
              ولهذا كانت الرسائل تمثل لهم سراً عظيماً
              يحرصون على عدم البوح به إلاّ لأقرب المقربين منهم




              (4)
              وكان للرسائل في الزمن الجميل مراحل متتالية
              تبدأ بمرحلة الإحساس والحلم
              ثم البوح بالإحساس ورسم الحلم
              ثم انتظار الرد من الطرف الآخر
              وفي مرحلة الانتظار يولد ألف حلم فوق محطة التمني
              ويموت ألف إحساس فوق محطات الحيرة




              (5)
              أما عادة إعادة الرسائل بعد انتكاسة الحلم وانتهاء الحكاية
              فربما تكون هذه العادة قد تكوّنت
              نتيجة احترامهم حكاية عاشت في دمهم
              أو لإحساسهم بأن الرسائل جزء من الحكاية التي كانت
              وحرصهم على عدم بتر الحكاية
              يدفعهم إلى إعادة الرسائل بعد استيقاظ الحلم
              وغالباً ما يُصاحب إعادة الرسائل إحساس مُتضخّم بالألم والهزيمة
              (6)
              وهناك فئة
              تحرص على الاحتفاظ بالرسائل بعد انتهاء الحكاية
              لأنها تجد في الرسائل شاهداً صادقاً على حكاية كانت
              ولأن فوق صفحات الرسائل مراحل من العمر الجميل
              الذي يصعب التنازل عنه لمجرد انتهاء الإحساس أو الحكاية
              ومع الوقت، تتحول الرسائل إلى محطات سرية
              يلجأ إليها أصحابها في لحظات حنينهم·· أو ضعفهم

              (7)
              ومع مرور الوقت
              تغيّرت الأشياء بتغيُّر الزمان والعادات
              ونال التغيير من الرسائل كما نال من الإحساس
              فأصبحت الرسائل البريدية رسائل إلكترونية
              وتحولت الرسالة·· إلى “إيميل”
              وجميعنا يعلم ما “الإيميل”
              وكلنا يدرك حجم البرودة التي تنام في أركان “الإيميل”





              (8)
              فالرسائل الإلكترونية
              تذيل بتواقيع وأسماء لا تمت للحقيقة بصلة
              وتخلو من رائحة غبار صناديق البريد
              وليس لها طابع بريد يدلك على مكان ولادتها الحقيقي
              فلا هوية معروفة لصاحبها
              ولا وطن حقيقياً لها




              (9)
              وأعترف··
              في فترة ما·· كنت مدمنة كتابة رسائل
              وكنت أتفنن في كتابتها وصياغتها وإعادتها وقراءتها
              الآن··
              توقفت عن هذه العادة نهائياً
              بعد أن أصبحنافي زمن يتاجر فيه أبطاله بكل شيء·· حتى الرسائل والإحساس
              يعني الخلاصة انو الرسائل راحت مع هداك الزمن يلي كان اسمو جميل






              تعليق


              • #8
                وكان معي بالمدرسة وقرأت كلمات إعجاب لأول مرة بحياتي هههههههه
                شو كتبلك !!؟


                تعليق


                • #9
                  ههههههههههه زكرتيني بالمسجات
                  هلأ هية صح انقرضت مع اختراع الواتس اب
                  بس شو كنت حبها
                  و أحلى شي ( جزء من النص مفقود )
                  أنا كنت كتير اتنكرز لما ذاكرة المسجات تكبر واضطر احزف
                  لهيك بمرحلة من حياتي صرت اكتبهن ع دفتر مع التاريخ
                  الله ع هديك الأيام

                  تعليق


                  • #10
                    وهكذا.. وبشوف إنو كل الفكرة إنو نحنا ما منتئبل الإختلاف ببساطة بأي شي .
                    يمكن هو مش انو ما منتئبل , بس جرت العادة انو دائما لازم يكون في زكريات
                    فأي شي بصير ئديم وبتبطل موضتو بتعتبرو العالم زكرى حلوة
                    هلأ ايام الواتس اب والفيس والانستغرام والفايبر والتمبلر وووووو .... بعد كم سنة اكيد رح تطلع تكنولوجيا جديدة ونصير نترحم عليهم ..

                    بس بتضل النئطة ياسمين انو خط الايد بيلعب دور كتير
                    يمكن المقربين مني بيعرفو اني لحد الان لما بدي اهدي حدا ئريب مني كتير شي يزكرو فيني بلجئ للرسم والخط

                    تعليق


                    • #11
                      بحس الحلو بهديك الأيام هو خوفهن ع الرسالة و المكتوب
                      كيف كانو يخبوها و يعتنو فيها
                      اتزكرت كمان لما كانت اختي تفتش بموبايلي وانا اغير الاسماء كل يوم ههههه
                      الحلو انو ما كان عندها مشكلة مع الحب وهالقصص بس قال لصير بالجامعة
                      هلأ صار طناش ما بقى سألت و يسترجي حدا يقرب ع موبايلي

                      تعليق


                      • #12
                        بس بتضل النئطة ياسمين انو خط الايد بيلعب دور كتير
                        يمكن المقربين مني بيعرفو اني لحد الان لما بدي اهدي حدا ئريب مني كتير شي يزكرو فيني بلجئ للرسم والخط
                        اتفئنا من حيث المبدأ ع ..( الورق )

                        أنا محافظة على علاقتي بالورء لأني بزور معرض كتاب دائم وهاد موجود بمنطئتي هو مكتبة بس كبيرة شوي.
                        وكمان متمسكة بقراءة الرواية من الكتاب..هلئ ازا اضطر الأمر وما لئيت الرواية غير E-book
                        فبقرأو هيك وأمري لله بس ما بكون كتير مسرورة.

                        طبعاً بكتب بإيدي كل فترة والتانية .. وبحس بحنين للئلم بدون مبالغة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة gaya مشاهدة المشاركة
                          اتفئنا من حيث المبدأ ع ..( الورق )

                          أنا محافظة على علاقتي بالورء لأني بزور معرض كتاب دائم وهاد موجود بمنطئتي هو مكتبة بس كبيرة شوي.
                          وكمان متمسكة بقراءة الرواية من الكتاب..هلئ ازا اضطر الأمر وما لئيت الرواية غير E-book
                          فبقرأو هيك وأمري لله بس ما بكون كتير مسرورة.

                          طبعاً بكتب بإيدي كل فترة والتانية .. وبحس بحنين للئلم بدون مبالغة
                          اتفئنا من المبدأ واختلفنا بالبائي ههههههه
                          ماعلينا المهم في نئطة اتفاق
                          ولاتنسي تورجينا شي من هالكتابة

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة r-mido مشاهدة المشاركة
                            اتفئنا من المبدأ واختلفنا بالبائي ههههههه
                            ماعلينا المهم في نئطة اتفاق
                            ولاتنسي تورجينا شي من هالكتابة
                            أكيد ...يوماً ما

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة SoOoMa مشاهدة المشاركة
                              بحس الحلو بهديك الأيام هو خوفهن ع الرسالة و المكتوب
                              كيف كانو يخبوها و يعتنو فيها

                              بحب ضيف لكلامك أنهم كانوا ينتظروها على أحر من الجمر
                              ما كان الرد يجيهم بخمس دقائق أو أقل
                              كانوا ينتظرو أيام و أسابيع لحتى يجيهم الرد
                              و كان شوقهم للمكتوب يشغلهم عن أي شي تاني


                              تعليق

                              يعمل...
                              X