إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الملك الأردني يدعو إلى مواجهة "الفتنة الطائفية" في سوريا ومنع انتشارها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الملك الأردني يدعو إلى مواجهة "الفتنة الطائفية" في سوريا ومنع انتشارها

    الملك الأردني يدعو إلى مواجهة "الفتنة الطائفية" في سوريا ومنع انتشارها
    الاخبار السياسية


    دعا الملك الأردني عبدالله الثاني، يوم الثلاثاء، إلى "مواجهة الفتنة الطائفية في سوريا ومنع انتشارها", مشدداً على ضرورة "وقف العنف الطائفي والمذهبي وخطاب الفرقة المذهبية"، لأن "في هذا خراب الأمة".

    وقال الملك عبد الله الثاني, في كلمة ألقاها خلال استقباله المشاركين في مؤتمر مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي، "أنتم يا علماء الأمة أمامكم مسؤولية مواجهة خطاب الفتنة الطائفية في سوريا، ومنع انتشارها في العالمين العربي والإسلامي لحقن الدماء في هذا البلد والحفاظ على وحدته ووحدة الأمتين العربية والإسلامية".
    وحذر العاهل الأردني في وقت سابق من أن الأزمة السورية قد تمتد إلى حرب أهلية, والى نزاع إقليمي ومذهبي لا تحمد عقباه, داعياً لتنسيق عربي ودولي أكثر جدية من أجل وقف تداعيات الأزمة السورية، ووضع حد لها، ووقف امتداداتها.
    ودعت الحكومة الأردنية, في عدة مناسبات, الى إيجاد حل سياسي للازمة ووقف نزيف الدم السوري إضافة إلى وجود خطة انتقالية حقيقية وشاملة تضمن وحدة سوريا.
    وحذّر الملك عبد الله من "خطورة استغلال الدين لأغراض سياسية وبث الفرقة الطائفية البغيضة"، مطالباً بـ "التعريف من هو المسلم والتصدي للتكفير وتحديد من هو أهل للإفتاء"، مشيراً إلى "رسالة عمّان والتي ساهمت بالتقريب بين أتباع المذاهب وتعزيز الاحترام بينهم".
    ودعا إلى "عدم تكفير المسلم للمسلم"، مؤكداً أنه "يجب التفكير في الديمقراطية كغاية بحد ذاتها وليس مجرد أرقام ونسب تستخدمها الأكثرية السياسية ضد الأقلية"، موضحا أن "الغلبة ليست جوهر الديمقراطية، بل إحساس الجميع بأنهم ممثلون، وهذا هو جوهر الإجماع السياسي في الإسلام".
    ودعت دول عدة مؤخرا إلى إيجاد حل سياسي للازمة السورية وأهمية نقل السلطة في البلاد من اجل إنهاء أعمال العنف, في ظل تصاعد حدة الاشتباكات والعمليات العسكرية ما أسفر عن سقوط عشرات الآلاف من الضحايا، كما حذرت دول والأمم المتحدة من خطورة انتقال الأزمة السورية إلى دول الجوار.
    وتعيش سوريا عامها الثالث من الأزمة، وسط تصاعد المعارك في نواح عدة من البلاد، في وقت تراجعت الجهود الدولية لعقد مؤتمر دولي يجمع الحكومة والمعارضة على طاولة مفاوضات للوصول على حل ينهي الأزمة.
    http://syria-news.com/readnews.php?sy_seq=162386





  • #2
    علواااه يروح يضب حدودو وبلدو ويبطل يشحد بإسم لاجئين سوريا احسنلو من كل هالعلك المصدي

    تعليق


    • #3
      قوليلو يرتاح

      تعليق

      يعمل...
      X