-
تَوأمٌ أنـا حين أذكركِ ..
يلِدُ الشّوقُ وجهَكِ في رحِمِ افتقادي
وموسيقا صدري تجتاحُ كُلّ تفاصيلك
وتسألني .. ( كيف ليلُكَ ؟ ) وأقول :
ساكنٌ , ينقصهُ شغبُ صوتكِ وحديثُ أصابعكاترك تعليق:
-
ما زلتُ ضالاً حتى هذا السطر ..
أشكو من قلّةِ النّشوة , وفي غيمِ جبيني مُتّسـعٌ لِ الرّقص
أسألُ عن ديانةِ الشّوق وعن مذهبِ الرّعشة
وأبحثُ عن فتوى لِ تضاريسِ الخصر
فَ يؤلمني حنيني ..
اترك تعليق:
-
وهنا .. في عُزلتي المبعثرة , ماذا أقولُ في سطريَ الأول عن الشّكوى ؟
من يُفرغُ ألوانَ صمتي
ويُبدّل ملامح شرودي
مُترَفٌ أنا بِ الحُزن ..
وفي صدري مِحرابُ صبر .. يُصلّي به الظّن
معلّقٌ صوتي على ترانيمِ النّسيان
ومُخبّـأةٌ هي .. آمالي , في خزائن الذكرى
لا شيء كَ القهرِ يأتي على مقاس الحرف ..!
اترك تعليق:
-
Z~a+1 = o2
o2
رصيفٌ من الصّمت .. أرتّبُ فيهِ أنفاسي ( فقط .. المُدبلجة في عام 428 ق.ح )
يُرجى الرّحيل ..
فـَ العنوان خـاطئ
- لك أهلا بالغالي أهلا , باين عليك أول مرة بتزورنا بئا مشان هيك طير لئلك حتى تتعرف ع التعليمات وتشوف شو عنا اشيا حلوة وع كيف كيفك كـبــوس هـون وإذا كنت مو مسجل عنا نط معي و سـجـل عـنــا وان ما بتسجل يا ويلك ويا ظلام ليلك.
اترك تعليق: