تويت
تعرض الإعلامي اللبناني نيشان ديرهاروتيونيان، لمقلب ساخن، في ثالث حلقات "رامز واكل الجو"، الذي يقدمه الفنان رامز جلال، على فضائية "mbc مصر" مساء اليوم السبت.
وتدور فكرة المقلب حول حضور الإعلامي نيشان، افتتاح أحد الفنادق في دبي، ويتم عمل حفلة وهمية، وبعدها يصعد إلى طائرة لمشاهدة الفندق من السماء، خاصة أنه على شكل دولفين، ويبدأ المقلب بإطلاق صافرات الإنذار بأن الطائرة تسقط، وتسود حالة من الذعر والرعب بين الركاب.
وبعد انتهاء المقلب، قام نيشان بالاعتداء على رامز جلال بالضرب المبرح، وتوجيه السباب والشتائم بالألفاظ الخارجة له، بسبب حالة التوتر والذعر التي أصابته، مضيفًا :"أن أكثر شخص هيفرح بهذا المقلب عند رؤيته جورج وسوف".
ظهر الإعلامي اللبناني نيشان ضيفا لثالث حلقات برنامج المقالب "رامز واكل الجو"، الذي يُبث عبر شاشة MBC.مشاهدة برنامج رامز واكل الجو الحلقة الرابعة ورغم إن نيشان يتميز بالهدوء الشديد على الشاشة، إلا أن هدوءه اختفى تماما خلال تفاصيل المقلب الذي نفذه فيه رامز جلال. وظهرت الصافرات التي تُستخدم لكتم الصوت كثيرا خلال تلك الحلقة، بعدما خرج نيشان كثيرا عن شعوره وأخذ يتمتم بعبارت خارجة.
وفور علمه بالمقلب، ازدادت عصبية نيشان، وأخذ يقذف رامز بالحجارة، كما قذف إحدى الكاميرات أيضا، قبل أن ينجح رامز في احتواء غضبه.
وتدور فكرة المقلب حول حضور الإعلامي نيشان، افتتاح أحد الفنادق في دبي، ويتم عمل حفلة وهمية، وبعدها يصعد إلى طائرة لمشاهدة الفندق من السماء، خاصة أنه على شكل دولفين، ويبدأ المقلب بإطلاق صافرات الإنذار بأن الطائرة تسقط، وتسود حالة من الذعر والرعب بين الركاب.
وبعد انتهاء المقلب، قام نيشان بالاعتداء على رامز جلال بالضرب المبرح، وتوجيه السباب والشتائم بالألفاظ الخارجة له، بسبب حالة التوتر والذعر التي أصابته، مضيفًا :"أن أكثر شخص هيفرح بهذا المقلب عند رؤيته جورج وسوف".
ظهر الإعلامي اللبناني نيشان ضيفا لثالث حلقات برنامج المقالب "رامز واكل الجو"، الذي يُبث عبر شاشة MBC.مشاهدة برنامج رامز واكل الجو الحلقة الرابعة ورغم إن نيشان يتميز بالهدوء الشديد على الشاشة، إلا أن هدوءه اختفى تماما خلال تفاصيل المقلب الذي نفذه فيه رامز جلال. وظهرت الصافرات التي تُستخدم لكتم الصوت كثيرا خلال تلك الحلقة، بعدما خرج نيشان كثيرا عن شعوره وأخذ يتمتم بعبارت خارجة.
وفور علمه بالمقلب، ازدادت عصبية نيشان، وأخذ يقذف رامز بالحجارة، كما قذف إحدى الكاميرات أيضا، قبل أن ينجح رامز في احتواء غضبه.
