إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مسآآبقـہْ الأزيَآء التقَليــديَة~الاسبوع الاول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة روح الحيآاااه مشاهدة المشاركة
    الفكرة جميلة جدا ..
    تسلمي زهرة .. راح شارك بالتصويت
    ومتابع معاكم اول باول .. بنتظار
    الزي التقليدي الفلسطيني ( ميدو
    بالنسبة للزي العراقي هو من نفس التراث السوري والفلسطيني اقصد من نفس عمق الثراث ومضمونه .
    اجدادنا كانو يرتدون نفس الزي التقليدي .
    ... الفكرة ممتعه وجديدة ورائعة .
    الله يسلمك اخي فيك تشاركنا باي صور عن الزي السوري لانو هاد الاسبوع مخصص الو وحتى بس لو صور مو شرط شرح
    واكيد ىوئت الاسبوع العراقي بيكون الك النصيب الاكبر بالمشاركه الف شكر




    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عطر الياسمين


      تراثنا هويتنا أينما كنا


      الموضوع من تجميعي وتنسيقي
      ©
      حقوق النسح واللصق محفوظة هع


      TYPE="application/x-shockwave-flash" PLUGINSPAGE="http://www.macromedia.com/shockwave/download/index.cgi?P1_Prod_Version=ShockwaveFlash">






      ~مقدمة~


      اللباس التقليدي الفلسطيني أو الأزياء الفلسطينية جزء من ثقافة الشعب الفلسطيني وتراثه الشعبي على امتداد تواجده في فلسطين التاريخية، بحيث يمثل كل ثوب جزء من هذه الثقافة سواء كانت مدنية أو فلاحية أو بدوية. كذلك تمثل الأزياء النسائية في بعض الأحيان مدن فلسطينية محددة عن سواها من المدن الأخرى. ويرتبط تراث فلسطين بتنوع جغرافيتها، فالتراث في المناطق الجبلية يختلف عنه في المناطق الساحلية وفي الصحراوية فكل منطقة لها تراث خاص بها وعادات وتقاليد تميزها عن غيرها.



      ~عناصر اللباس الفلسطيني~

      هلق من الصورة بل أسفل
      رح يكون ظاهر معكون القمباز اللي يعتبر من أهم معالم الزي الفلاحي الفلسطيني



      ~المرأة~


      *البشنيقة : وهي منديل بـ «أويه» أي بإطار يحيط المنديل بزهور أشكالها مختلفة. وفوق المنديل يطرح على الرأس شال أو طرحة أو فيشة، وهي أوشحة من حرير أو صوف.


      *الازار: بدل العباية، وهو من نسيج كتّان أبيض أو قطن نقي. ثم ألغي وقام مقامه الحبرة.


      *الحبرة: قماشة من حرير أسود أو غير أسود، لها في وسطها شمار أو دِكّة، تشدها المرأة على ما ترغب فيصبح أسفل الحبرة مثل تنورة، وتغطي كتفيها بأعلى الحبرة.


      *الملاية:أشبه بالحبرة في اللون وصنف القماش، ولكنها معطف ذو أكمام يُلبس من فوقه برنس يغطي الرأس ويتدلى إلى الخصر.

      ~الرجل~

      اما الرجل فكان له لباسه التقليدي أيضا



      *القنباز أو الغنباز: يسمّونه أيضاً الكبر أو الدماية، وهو رداء طويل مشقوق من أمام، ضيّق من أعلاه، يتسع قليلاً من أسفل، ويردّون أحد جانبيه على الآخر. وجانباه مشقوقان حتى الخصر. وقنباز الصيف من كتّان وألوانه مختلفة، وأما قنباز الشتاء فمن جوخ. ويُلبس تحته قميص أبيض من قطن يسمى المنتيان.


      *الدامر: جبة قصيرة تلبس فوق القنباز كمّاها طويلان.


      *السلطة:هي دامر ولكن كميةا قصيران.


      *السروال: طويل يكاد يلامس الحذاء، وهو يُزم عند الخصر بدكة.


      *العباية: تغطي الدامر والقنباز، وأنواعها وألوانها كثيرة. ويعرف من جودة قماشها ثراء لابسها أو فقره، ومن أشهر أنواع العباءات: المحلاوية، والبغدادية، والمزاوية العادية، والمزاوية الصوف، والرجباوي، والحمصيّة، والصدّية، وشال الصوف الحراري، والخاشية، والعجمية، والحضرية والباشية.


      *البشت:أقصر من العباءة، وهو على أنواع أشهرها: الخنوصي والحلبيّ والحمصيّ والزوفيّ واليوز، والرازي.


      *الحزام أو السير: من جلد أو قماش مقلّم قطني أو صوفي. ويسمّون العريض منه اللاوندي.



      ~مميزات الثوب الفلسطيني~


      إن الثوب الفلسطيني يمتاز أيضاً بأن كل منطقة تعبر في ثوبها عن طبيعة سكانها، فمنطقة الساحل علي سبيل المثال يمتاز ثوبها بأنه خليط إغريقي ويوناني وساحلي بشكل عام، في حين يخلو الثوب الجبلي من التطريز بسبب عمل النسوة في الزراعة وعدم وجود الوقت لديهن للتطريز، بينما يمتاز ثوب منطقة بئر السبع ووسط فلسطين بغزارة التطريز بسبب توفر الوقت.
      كما يمكن معرفة زي كل منطقة أيضا من خلال الألوان والزخارف, بدرجاته له الغلبة, فالأحمر النبيذي لرام الله, والأحمر البرتقالي لبئر السبع, والزخارف والتطريز الموجود على كل ثوب تعكس البيئة المحيطة من أشجار وجبال ومعتقدات وتراث".




      ~انواع واشكال الثوب الفلسطيني~



      الثوب المجدلاوى:أشهر صانعيه أبناء المجدل النازحون إلى غزة (ومنه الجلجلي والبلتاجي وأبو ميتين - مثنّى ميّة).

      الثوب الشروقي:
      قديم جداً من أيام الكنعانيين.

      الثوب المقلّم:
      وهو من حرير مخطّط بأشرطة طولية من النسيج نفسه.

      ثوب التوبيت السبعاوي: من قماش أسود عريق يصنع في منطقة بئر السبع (ومنه ثوب العروس السبعاوي، والثوب المرقوم للمتزوجات).



      الثوب التلحمي: عريق جداً مخطط بخطوط داكنة.


      الثوب الدجاني: نوعان، ذو الأكمام الضيّقة، والرّدان ذو الأكام الواسعة.

      ثوب الزمّ أم العروق: أسود ياقته دائرية.


      الثوب الأخضاري: من حرير أسود.


      ثوب الملس القدسي: من حرير أسود خاصّ بالقدس ومنطقتها.

      ثوب الجلاية: منتشر في معظم مناطق فلسطين ويمتاز بمساحات زخرفية من الحرير أو غيره وتُطرّز عليه وحدات زخرفية.


      ~صور للزي التقليدي في بعض المناطق الفلسطينية~


      بئر السبع

      يمتاز ثوب منطقة بئر السبع ووسط فلسطين بغزارة التطريز بسبب توفر الوقت.





      نابلس

      الخليل


      طولكرم



      رام الله


      أريحا


      غزة


      بيت لحم



      ~بعض من المطرزات الفلسطينية~
      الزي الفلسطيني المطرز

















      تحياتي
      إختكن/عطر الياسمين
      ^^
      الله يعطيكي العافية عطورة
      بس ها الاسبوع هوه للزي السوري مش الفلسطيني بئا رح يضل ردك هاد محفوظ للاسبوع الجاية
      وشاركينا هلئ باي شي من الزي السوري لو سمحتي

      تحياتي




      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عطر الياسمين

        رح شارك لكن
        ♥ بالزي الساحلي السوري ♥



        أعوام قليلة ويندثر اللباس الشعبي الساحلي إلى الأبد ليصب في خانة التراثيات المنقرضة إلا من بعض المهتمين بالتعرف إلى ذاك اللباس الذي كان ولمدة زمنية طويلة السائد في الحياة اليومية والمناسبات الاجتماعية، فلباس الأمس هو "جينز" اليوم فكيف يتخيل شاب حياته بلا سروال "الجينز" الشهير هكذا؟.
        يعتبر اللباس اليومي لأي مجتمع عنوانه وأحد أركان هويته التي يتميز بها، ولكن هذا اللباس يتأثر بالزمن ويتطور مع تطور المجتمعات، لباس أهل الساحل السوري جزء من تاريخ أبنائه وهو كذلك أحد ألوان جميلة المرسومة في لوحة التراث السوري.




        موقع "eSyria" جال في عدد من قرى الساحل السوري، بتاريخ "1/12/2010"، والتقى عددا من الأشخاص للتعرف على اللباس التراثي وهل تغير أم حافظ على وجوده، وبدأ مع الجد "إبراهيم دلا" من أهالي مدينة "بانياس"، الذي تحدث بالقول: «عاش أجدادنا مع "القمباز" و"الطربوش"، ولكن لكل زمن ما يلائمه من الملبس والمأكل والعادات ففي زمننا لم نسمع بـ"الجينز" وعندما انتشر للمرة الأولى سخرنا منه ومن لابسه وتمسكنا بلباسنا هوية أصالتنا الساحلية».

        ويتابع الجد "دلا" كلامه يحدثنا عن الزي الشعبي الساحلي للرجل قائلا: «لباس الرجل كان يتكون بشكل أساسي من "القمباز" وهو رداء خارجي طويل يصل إلى الكاحلين مع فتحتين جانبيتين لتسهيل حركة المشي وله أكمام تتسع قليلا عند النهايتين وتزين رقبته وصدره وأطراف أكمامه بنوع من "البريم" الحريري ويتم ارتداء "الدامر" أو "القطيشة" فوق "القمباز" و"الدامر" عباءة قصيرة مقلمة بخطوط عريضة تصنع من شعر الماعز والصوف البني أو الأبيض أو الأسود ويصل إلى الركبتين فقط كي لا يعيق الحركة لدى العمل الزراعي.

        وكنا نلبس قميصا قطنيا طويلا تحت "القمباز" ومعه سروال أبيض يصل إلى الكاحل يشترط فيه أن يكون فضفاضا من الأعلى ويقل عرضه من الركبة نزولا إلى القدم وكنا نستخدم هذه الألبسة القطنية والمصنوعة من القطن الخام غير المصبوغ للنوم أيضا أو للجلوس داخل المنزل».

        ويحدثنا السيد "محسن بشلاوي" من قرية "المقرمدة" في ريف "بانياس" عن النوع الآخر من الثياب الشعبية التي كان يرتديها الرجال قائلا: «كان جدي رحمه الله يرتدي نوعا من الثياب القديمة تسمى "السروال الطرابلسي" أو "الشرويل" وهو عبارة عن رداء كثير الثنيات عند الخصر ويلتف بضيق حول القدمين كذلك يحاط الخصر بزنار عريض من قماش ملون ذي خطوط زاهية الألوان أو آخر من الصوف خلال فصل الشتاء أو نطاقا جلديا عريضا له عدة جيوب لوضع حاجياته الخاصة وفوق "الشرويل" يلبس ما يسمى "الصديري" القصير الذي يحاذى الزنار وهو رداء دون أكمام له جيب على الصدر لوضع النقود أو الساعة ويلبس تحته قميصا من دون ياقة تزين فتحته الأمامية ورقبته بنوع من "البريم" المطرز».
















        ويتابع السيد "بشلاوي": «ما زالت الأغلبية من كبار السن يلبسون الزي القديم وقلة منهم تخلت عنه باستثناء "الشرويل" الذي لم يعد موجودا الآن إلا فيما ندر».

        وفيما يختص بالمرأة فقد كان زيها ملائما لطبيعة عملها وحياتها الريفية وعنه تحدثنا الجدة "كريمة شعبو" من قرية "خربة الفرس" بقولها: «كانت ملابسنا فضفاضة واسعة نراعي فيها الحشمة وهي عبارة عن "فستان" طويل حتى الكاحلين له أكمام طويلة وياقة عالية تطوق الرقبة وقصة تعلو الخصر تتسم بكثرة زمزماتها ما يجعل الثوب فضفاضا أكثر وينساب منتهيا بـ"كشكش" يزينه "الزكزاك" أو "البريم" ونلبس تحته قميصا قطنيا بأكمام طويلة تزين صدره وأكمامه رسوم أو زخارف زاهية كنا نصنعها بأيدينا ومع القميص سروال طويل فضفاض مزموم عند الكاحلين».




        وتابعت الجدة "شعبو": «وهناك الزنار الذي يصنع من الحرير الخالص وهو زاهي الألوان عريض ومتطاول ينتهي بشراشيب مبرومة رقيقة تترك متدلية بعد لفه على الخصر ومنه ما يصنع من الحرير الممزوج بالقطن تقليلا لتكلفته المادية وكان الزنار يساعدنا لوضع حاجياتنا الشخصية ولزيادة الدفء خصوصا في الشتاء».

        وأكملت بالحديث عما تبقى من هذا اللباس والتغييرات التي طرأت عليه قائلة: «مازال اللباس على حاله تقريبا مع تغيير في الزينة وعدم المبالغة بها كما أيام زمان والتغيير الوحيد الحاصل هو غطاء الرأس الذي استبدلناه بقطعة قماشية تدعى "منديل" بعد أن كان "طريبوشة" فيما مضى وأيضا هناك بعض السيدات اللواتي يضعهن مناديل الحرير القديمة اللواتي يصنعنها بأيديهن من الحرير الطبيعي».


        ^^

        اوكي الله يعطيكي العافية عطر الياسمين
        يسلمن ربي




        تعليق


        • #19
          معد في حدا بدو يشارك هون؟؟؟؟؟؟؟؟؟




          تعليق


          • #20
            الموضوع ولا احلى والي رجعة بعد شوي بازن الله



            تعليق


            • #21
              الزي التقليدي في ادلب



              "المركوب"، و"الجناديّة"، "المنطوفة"، "العرقيّة"، "العبدة"، "الدامر"، و"الملتان"، كلمات "إدلبية" خالصة لا يعرفها سوى القلة من أبناء المحافظة المأسورين بسحر التراث والزي الشعبي المحلي الذي كان في غابر الأيام لباس سادة المجتمع ووجوهه البارزين.








              ولمعرفة المزيد عن تاريخ اللباس الشعبي التقليدي فيها التقى موقع eIdleb السيد "خالد جومي" أحد أعضاء فرقة الدبكة العربية في المدينة فقال:

              «للزي الشعبي في المدينة ارتباط وثيق بالدولة العثمانية بسبب الموقع الجغرافي، فالتشابه كبير في اللباس، لكن التسمية وبعض الإضافات التي عمل عليها أرباب الحرف في كل بلد أنتجت نوعاً من الملبوسات خصت المنطقة بعينها، لذلك كان الثوار "الجتا" يرتدون العباءة الحمراء والمركوب الأحمر "الحذاء"، ويلبسون الشروال المطرز المصنوع من قماشة "سيلكا" الإنكليزية وكان هذا دليل الرجولة والكبرياء لدى الفارس».

              وأضاف "جومي": «اختلف اللباس الشعبي في أيامنا كثيراً عن سابقه فهو مؤلف من "الصدرية" التي قد تستغرق خمسة أشهر لإنجازها يدوياً، والشالة العجمية والتي تضم نوعين، فمنها ما يسمى "عقربية" ذات خط عريض و"دوسة القطة" و"سبع ملوك" وهي مصنوعة من الحرير الإيراني ويزيد سعرها على 50 ألف ليرة سورية، وعلى الرأس نجد الحطاطة "العبدة" الحريرية وهي نوعان سوداء وصفراء ومن أهم مزاياها أنها تمر في الخاتم دون أن تعلق، توضع على الرأس القبعة الملونة "العرقية" وهي مشغولة يدوياً، وفيما يتعلق بالحذاء فالحذاء الرئيسي الآن هو الكسرية "المنطوفة" التي نشاهدها في المسلسلات الدمشقية لكننا في "إدلب" لا نقوم بكسر الكعب لأن ذلك يدل على الغرور والعجرفة».



              وعن المكملات الرئيسية لهذا الزي تحدث السيد "فراس كوريني" أحد عشاق الزي الشعبي: «لكل لباس مكملاته لكن اللباس العربي عندنا لديه أربع مكملات رئيسية لابد منها وهي السبحة والمنديل والساعة والجوارب، ولكل من هذه المكملات قيمة معنوية بحسب نوعه فمن الأنواع الجيدة للسبحة لدينا "اليسر"، و"الكاربا" الألمانية، العاج، "السندلس"، ومنها "النارجين" التي تصدر رائحة عند دلكها باليد، أما المنديل فهو مصنوع من القماش ويجب أن يحمل الرجل منديلين أحدهما للرقص والآخر للتنظيف، إضافة إلى ساعة الجيب المعلقة بسلسلة على الصدر والجوارب البيضاء».

              والتقى الموقع السيد "حمادي شاباش" أحد المهتمين باللباس التراثي فقال: «من اللباس الشعبي المعروف في المدينة هو القنباز الحريري أو المصنوع من الجوخ الأصلي، ويلبس تحته حصراً


              الشروال وفوقه الشالة و"العبدة" أو توضع بدلاً منها حطاطة بيضاء، إضافة لوجود زي آخر وهو "الملتان" المؤلف من عدة أنواع فمنها "سرو" و"زرار الورد" ويلبس تحته الشروال».






              وأضاف "شاباش": «جميع هذا اللباس هو لباس الفرح ولا يصح أن يلبس في حالات الأحزان لأن ذلك يعتبر "شماتة"، لذلك فإن لباس الحزن مؤلف من "الكلابية" و"الجاكيت" و"الحطاطة" البيضاء"».

              وعن التشابه بين هذا اللباس الذي يخص مدينة "إدلب" وبين المدن المحيطة قال "محمد سيفو" أحد أعضاء فرقة الدبكة: «يعتبر هذا اللباس الشائع في جميع أنحاء المحافظة لذلك نجده متشابهاً في كل من "إدلب" و"سرمين" و"أريحا" و"المعرة" و"كفرتخاريم" و"معرتمصرين"، أما في "سراقب" فاللباس الشعبي متشابه مع اللباس "الحموي" من "الدامر" (جاكيت مطرز مفتوح) و"الكلابية"، فيما نجد مدينة "بنش" تمتاز بارتداء "الكلابية" و"الجاكيت" و"العقال"».

              أما علاقة اللباس الشعبي بالدبكة فتحدث عنها السيد "ابراهيم مبيض" فقال: «الدبكة "الإدلبية" تختلف أيضاً عن باقي الدبكات وهي مقسمة إلى مراتب تأتي "الشيخانية" في مقدمتها ثم "الحكم" وهي


              رقصة العصا، "السيف والترس"، "القبا"، "التربيع"، "العربية"، "ولدة"، "السلمونية"، "القوصر"، "شيلة القوصر"، "الميج"، "الدابل"، "الدلّال"، "السماح"، "النبوت"، ويختلف اللباس باختلاف الدبكة، لكن "الملتان" و"الشالة" و"الشروال" و"العبدة" و"الكسرية" هو الزي الشعبي الأكثر احتراماً في الدبكة».








              تعليق


              • #22
                يسلمن يارب حنون
                معنا لبكرا اذا في حدا لسا بدو يشارك




                تعليق


                • #23
                  على اعتبار اني كنت ناطره حدا كان بدو يشارك والظاهر ما صحلووو بسبب الظروف
                  رح نزل هلئ المشاركات والتصويت للاجمل




                  تعليق


                  • #24
                    شكرا لك

                    تعليق


                    • #25
                      شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

                      تعليق

                      يعمل...
                      X