إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ّّّ ّّقٍّصِّةٍّ آلِّمِّثٍّلِّ !!ّّّ ّّّّّّ.......

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ّّّ ّّقٍّصِّةٍّ آلِّمِّثٍّلِّ !!ّّّ ّّّّّّ.......

    ّّقٍّصِّةٍّ آلِّمِّثٍّلِّ !!ّّّ ّّّّّّ.......
    ♥♥

    اسعد الله اوقاتكم بكل الخير
    هنا سوف يكون مرجع لقصص الأمثال
    الشائعة والمتداولة كثيرا
    تابعوني ومن كان يرغب بالمشاركة
    على الرحب والسعة
    مـــــع حبـــــ ـــــي

    زٍّهِّرِةٍّ آلِّلِّوٍّتٍّسَّ







  • #2
    ,,
    الزوج موجود والابن مولود والأخ مفقود




    مثل يضرب في الدلالة على منزلة الأخ ..
    والحث على صلة الرحم بين الأخوة ..
    وأصل القصة كما يلي:
    يحكى أن الحجاج بن يوسف قبض على ثلاثة في تهمة
    وأودعهم السجن، ثم أمر بهم أن تضرب أعناقهم.
    وحين قدموا أمام السياف .. لمح الحجاج امرأة ذات
    جمال تبكي بحرقة .. فقال: أحضروها.
    فلما أن أحضرت بين يديه .. سألها ما الذي يبكيها؟
    فأجابت: هؤلاء النفر الذين أمرت بضرب أعناقهم هم زوجي ..
    وشقيقي .. وابني فلذة كبدي .. فكيف لا أبكيهم؟! فقرر الحجاج
    أن يعفو عن أحدهم إكراما لها
    وقال لها: تخيري أحدهم كي أعفو عنه .. وكان ظنه أن تختار ولدها ..
    خيم الصمت على المكان ..
    وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من ستختار؟!
    فصمتت المرأة هنيهة .. ثم قالت: أختار أخي!
    وحيث فوجئ الحجاج من جوابها .. سألها عن سر اختيارها ..
    فأجابت: أما الزوج .. فهو موجود "أي يمكن أن تتزوج برجل غيره"،
    وأما الولد .. فهو مولود "أي أنها تستطيع بعد الزواج
    إنجاب الولد"،
    وأما الأخ .. فهو مفقود "أي لتعذر وجود الأب والأم".
    فذهب قولها مثلاً؛
    وقد أعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها ..
    فقرر العفو عنهم جميعاً
    ,,,






    تعليق


    • #3
      بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:

      قصة المثل :

      كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة
      وكان
      الرجل ملتحي
      خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف
      ا لشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي
      زوجته
      العجوز تطلب
      منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء
      لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في
      لحيته فقال
      : بين حانة ومانة
      ضيعنا لحانا





      تعليق


      • #4

        اللي ما يعرف الصقر يشويه

        قصة المثل

        كان هناك أعرابي يملك صقرا ثمينا وكان يعتبره أغلى من أولاده لأنه مصدر رزقهم بعد الله فخرج ذات يوم وكان الجو ضبابي وفجأة أفلت الصقر من يدي الرجل وغاب عنه فأخذ الأعرابي يصرخ ويصيح طوال النهار وفي جميع الزوايا ويلوح بيديه ولكن دون جدوى.
        وبعد أن تعب وعطش وبلغ الوقت العصر جلس ليرتاح فرأى من بعيد راعيا يرعى إبله فذهب شطره فلما وصل إليه وإذا هو عبد قد أشعل نارا وجلس عندها, سلم الأعرابي على العبد وسأله عن الطير فقال العبد لا أعرف طيرك ولكن جاء طيران ووقعا تحت هذه الشجرة وأخذا يتعاركان فاقتربت منهما وضربتهما بالعصا ثم ذبحتهما وها هما في النار بعد قليل ينضجان فنأكلهما عمد الرجل إلى النار وإذا هو طيره وحبار.
        فصاح الرجل الأعرابي: يامجنون هذا طيري وهذا صقر لايؤكل وهذه حبار تؤكل
        قال العبد: مافي فرق بين حباري وصقر
        ندم الرجل وبكى
        ثم أطلق كلمته المشهورةمابي حيلة
        (اللي مايعرف الصقر يشويه )






        تعليق


        • #5
          وافق شن طبقة
          كان رجل من دهاة العرب وعقلائهم يقال له " شن " فقال: والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي أتزوجها.
          فبينما هو في بعض مسير إذا وافقه رجل في الطريق

          فسأله شن: أين تريد

          فقال: موضع كذا

          يريد القرية التي يقصدها شن فوافقه حتى أخذا في مسيرهما قال له شن: أتحملني أم أحملك ؟
          فقال له الرجل: يا جاهل أنا راكب وأنت راكب فكيف أحملك أو تحملني

          فسكت عن شن وسارا حتى إذا قربا من القرية إذا بزرع قد استحصد

          فقال شن: أترى هذا الزرع أكل أم لا ؟
          فقال له الرجل: يا جاهل ترى نبتاً مستحصداً فتقول أكل أم لا

          فسكت عنه شن حتى إذا دخلا القرية لقيتهما جنازة

          فقال شن: أترى صاحب هذا النعش حياً أو ميتاً ؟
          فقال له الرجل: ما رأيت أجهل منك ترى جنازة تسأل عنها أميت صاحبها أم حي

          فسكت عنه شن فأراد مفارقته فأبى الرجل أن يتركه حتى يصبر به إلى منزله فمضى معه فكان للرجل بنت يقال لها "طبقة" فلما دخل عليها أبوها سألته عن ضيفه فأخبرها بمرافقته إياه وشكا إليها جهله وحدثها بحديثه

          فقالت: يا أبت ما هذا بجاهل. أما قوله " أتحملني أم أحملك " فأراد أتحدثني أم أحدثك حتى
          نقطع طريقنا.
          وأما قوله " أترى هذا الزرع أكل أم لا " فأراد هل باعه أهله فأكلوا
          ثمنه أم لا.
          وأما قوله في الجنازة فأراد هل ترك عقباً يحيا بهم ذكره أم لا.

          فخرج الرجل فقعد مع شن فحادثه ساعة ثم


          قال: أتحب أن أفسر لك ما سألتني عنه

          قال: نعم فسره.

          ففسره

          قال شن: ما هذا من كلامك فأخبرني عن صاحبه.
          قال: ابنة لي.

          فخطبها إليه فزوجه إياها وحملها إلى أهله فلما رأوها

          قالوا:

          وافق شن طبقة

          فذهبت مثلاً. يضرب للمتوافقين.





          تعليق


          • #6
            عادت حليمة الى عادتها القديمة

            قصة المثل :

            حليمة هي زوجة حاتم الطائي الذي اشتهر بالكرم كما اشتهرت هي بالبخل كانت اذا ارادت ان تضع سمناً في الطبخ
            واخذت الملعقة ترتجف في يدها فاراد حاتم ان يعلمها الكرم فقال لها:

            ان الاقدمين كانوا يقولون ان المراة كلما وضعت ملعقة من السمن في طنجرة (حلة) الطبخ زاد الله بعمرها يوماً فأخذت
            حليمة تزيد ملاعق السمن في الطبخ حتى صار طعامها طيباً وتعودت يدها على السخاء وشاء الله ان يفجعها بابنها الوحيد
            الذي كانت تحبه اكثر من نفسها فجزعت حتى تمنت الموت واخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ حتى ينقص عمرها
            وتموت فقال الناس :

            عادت حليمة الى عادتها القديمة






            تعليق


            • #7

              قصة مثل :
              اختلط الحابل بالنابل..


              اصل هذا المثل هو ان الراعي او المعاز بعد موسم عشار الماعز يعرّب
              القطيع فيجعل المعاشير وهي "المعز الغزيرة اللبن" على حدة وغير المعاشير
              على حدة وذلك ليبيعها على حدة ويحتفظ بالمعاشير لتدر عليه ارباحا وافرة.
              وتسمى المعاشير "حابل" وغير المعاشير "نابل".
              ويحدث في كثير من الاحيان ان تختلط المعاشير مع غير المعاشير
              فيستاء الراعي ويقول: اختلط الحابل بالنابل.
              وصار قوله بعد ذلك مثلا.





              تعليق


              • #8
                قصة مثل :
                "إحنا دافنينُه سوا"




                كان رجلان يبيعان زيتاً يحملانه على حمار ويتجولان من مكان إلى مكان.
                وحدث عندما مات الحمار، حزن صاحباه حزناً شديداً نتيجة الخسارة الكبيرة
                التي تنتج عن فقدانه، ولكن فجأة صاح احدهما لصاحبه وقال: اسكت وكف عن
                البكاء فقد جاءت لي فكرة إذا قمنا بتنفيذها جنينا من ورائها مكسباً كبيراً، علينا
                أن نقوم بدفن الحمار ونبني عليه قبة ونقول هذا مزار أحد الصالحين.
                ونحكي للناس قصص وأخبار معلنين فيها فضائله التي ظهرت مع الكبار والصغار.
                فيأتي إلينا الناس ويتباركون بما أخفينا، فتنهال علينا النذور والهدايا.
                فرح صديقه بهذه الفكرة ،وما هي إلا ساعات قليلة حتى كانت جثة الحمار
                تحت قبة ظليلة.
                وأصبح بائعا الزيت من وجهاء البلد، حيث توافد الزائرون والزائرات.
                ولم يمر وقت من الزمن حتى كانت لهما جولات يسرحون فيها ليجمعوا التبرعات
                والنذور.
                وفي احدى السنين أخفى احدهما عن زميله جزءاً من حصيلة النذور مما جعله
                يشك في ذمته وأخذ يعاتبه على ما فعله.
                فما كان من الخائن إلا أنه قال لصديقه وهو يشير للقبة "حلفني على كرامة
                هذا الرجل الطاهر" فالتفت إليه صاحبه وحدق النظر فيه وقال له: أحلفك على
                مين يا بابا "ماحنا دفنينه سوا.....".





                تعليق


                • #9

                  قصة مثل :
                  اللي استحوا ماتوا ...
                  كانت توجد قديما في دمشق، وفي بعض المدن الاخرى، حمامات عامة للرجال وللنساء. وكانت التقاليد تقضي ان توضع فوطة حمراء على باب الحمام الداخلي حين تشغله النساء. فإذا تحممن ولبسن ثيابهن وخرجن، تنتزع الفوطة الحمراء عن الباب، فيصير الحمام مباحا للرجال.
                  وحدث يوما حريق مفاجىء فخرجت بضع نساء وهن عاريات لان دافع حب الحياة عندهن كان اشد من وازع الحياء. في حين بقيت بضع نساء في الداخل لأنهن استحين وأبين الخروج عاريات امام الرجل ولقين حتفهن، ولذلك يقال: " اللي استحوا ماتوا"




                  تعليق

                  يعمل...
                  X