إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل أنت مدمن على الحبّ ووجع القلب؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل أنت مدمن على الحبّ ووجع القلب؟؟؟؟

    هل أنت مدمن على الحبّ ووجع القلب؟؟؟؟




    "إنها النهاية". ألهمت هاتان الكلمتان ملايين الأغنيات والأفلام الحزينة. لكن بينما تشعر على الأرجح بألم في الصدر، تظهر الدراسات أن العاصفة الحقيقية تدور في الدماغ. فما الذي يحصل في كيان الإنسان ودماغه عندما يرحل الحبّ؟ لماذا كل هذه المعاناة والألم؟ لماذا تقصد الأماكن التي كنتما فيها معاً وتتلهف لرؤية أصدقائها لمعرفة شيء عنها؟ السرّ الكبير يكمن في دماغك؟

    عندما تحبّ يفيض الدماغ بمادة الدوبامين وهي مادة كيميائية تبعث فيك شعورًا جيدًا وتؤدي إلى إثارة مراكز المكافأة في الدماغ وبالتالي إلى جعلك تشعر بأنك تعتلي القمة. وتشبه مادة الدوبامين مواد أخرى مخدرة كالكوكايين. ولكن يظهر بحث صادر عن جامعة راتجرز أن مركز المكافأة في الدماغ لا يتوقف عن العمل فور خسارة مصدر العاطفة. بدلا من ذلك، يستمر في طلب المواد الكيميائية المثيرة تلك، على غرار مدمن يلتمس المزيد من المخدرات ولا يحصل عليها.

    وكشف البحث نفسه عن نشاط آخر في الدماغ يحصل عند خسارة الحب وهو أن الدماغ يحاول الحصول على المواد المحفّزة لمركز المكافأة من مناطق أخرى منه مرتبطة بالتحفيز وتصويب الهدف. أمر كهذا يبطل عمل أجزاء دماغية مهمّتها ضبط انفعالاتك وتصرفاتك. ونتيجة لذلك، يقوم العاشق بالكثير من التصرفات المحرجة بغية إيجاد "حلّ سريع" للمعضلة. و هذا ما يفسّر مرورك من أمام منزله أو منزلها وسؤال أصدقائها عنها أو خلافًا لذلك من تصرفات يائسة عقب الانفصال. باختصار، يشير البحث إلى أن العاشق يصبح مدمناً على الحبّ وإلى أن الشريك السابق هو الشيء الوحيد الذي سوف يرضي متطلبات دماغك.

    في نفس الوقت، تشير دراسات صادرة عن جامعة جونز هوبكنز إلى أن دماغك يختبر كمّاً هائلا من الكرب في حالة تحطّم القلب بسبب فيض هورمونات الضغط النفسي ومعظمها من الأدرينالين والكورتيزول، التي باستطاعتها التأثير في نومك ودقات قلبك، ومزاجك وحتى جهاز المناعة لديك. لذلك تكون أكثر عرضة للاصابة بالزكام في فترة الانفصال. وتكون أيضًا عرضة لتغيير في نمط حياتك.
    وقد كشفت الدراسات أن الوقت يعتبر أحد أهمّ العلاجات الممكنة لردود الفعل الدماغية التي يسببها الانفصال. وثمّة علاج آخر لألم الحبّ وفقًا لبعض الأبحاث.. وهو الوقوع في الحبّ مجدّداً.






  • #2
    الله يتوب علينا

    تعليق


    • #3
      دراسة رائعة ومنطقية كتير قسما باللهالواحد اذا حب عنجد وفقد الحبيب بضل متل االلي اكل كف شي سنتين تلاتة مشكورة ع الطرح زهورة

      تعليق


      • #4
        يعطيك العافيه

        تعليق


        • #5
          مششششكوررر

          تعليق


          • #6
            ششششششششششششششششششششششششكرا

            تعليق


            • #7
              الف شششششششششششششششششششششششششششكر

              تعليق


              • #8
                مدمن الانترنت
                فاطمة السيد اعمل فى خدمة عملاء اتصالات وحاصلة علي بكالوريس تجاره من جامعة القاهرة واحب السفر والانترنت

                تعليق

                يعمل...
                X