نتائج المرحلة الثالثة من الدوري الإنكليزي

[syria oshqy]

أفضل عروض ليفربول وكأنه يتابع ما قدمه الموسم الماضي، في صراعه الطويل على اللقب.




سجل ليفربول فوزاً عريضاً قرنه بالأداء على حساب مستضيفه توتنهام هوتسبر (3-0) في المرحلة الثالثة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم على ملعب واين هارت لين اليوم الأحد.

وسجل للأحمر أهدافه، رحيم سترلينغ في الدقيقة 8، وستيفن جيرارد من ركلة جزاء 49، والإسباني ألبيرتو مورينو 60.
وبهذه النتيجة رفع الـ"ريدز" رصيدهم من النقاط إلى 6 وهو ذات الرصيد الذي يملكه توتنهام. ولكن الحمر تقدموا إلى المركز الخامس بفارق الأهداف عن منافسهم اللندني السادس.

وشارك لاعب ليفربول الجديد الإيطالي ماريو بالوتيلي في المباراة أساسياً وأضاع بعض الفرص إلا أنه قدم مردوداً جيداً في الساعة التي لعبها قبل أن يخرج ويدخل مكانه الصربي لازار ماركوفيتش.

تفاصيل من اللقاء:

وظهر فريق المدرب الايرلندي الشمالي برندن رودجرز بمنظر مختلف تماماً عن لقاء المرحلة الماضية أمام مانشستر سيتي وقد استحق تماماً الفوز.

وفي المقابل، عاش توتنهام مباراة صعبة في أول اختبار حقيقي لمدربه الجديد الأرجنتيني ماوريتسيو بوكيتينو الذي شاهد الفريق اللندني يسقط للمرة الرابعة على التوالي أمام "الحمر" الذين دكوا شباكه بـ15 هدفاً في هذه المباريات الأربع، فيما اهتزت شباكهم مرتين فقط.

شاغل الكاميرات

وبدا ليفربول منذ البداية عازماً على الخروج بالنقاط الثلاث من هذه المباراة وكاد بالوتيلي ان يفتتح التسجيل منذ الدقيقة 3 بكرة رأسية إثر عرضية من دانيال ستوريدج لكن الحارس الفرنسي هوغو لوريس تعملق وحرمه من افتتاح التسجيل، لكن ليفربول لم ينتظر طويلاً لكي يهز الشباك إثر هجمة سريعة وصلت عبرها الكرة إلى هندرسون الذي لعبها عرضية من الجهة اليمنى الى القائم البعيد لتجد سترلينغ الذي تابعها في المرمى (8).

سترلينغ أنهى عملاً مميزاً

وحاول توتنهام العودة إلى اللقاء وكان قريباً من إدراك التعادل عبر التوغولي إيمانويل اديبايور الذي حاول استغلال تقدم الحارس البلجيكي سيمون مينيوليه ليضع الكرة فوقه لكن محاولته هزت الشباك العليا الخارجية للمرمى (9).

ورد ليفربول بفرصتين لستوريديج وبالوتيلي، الأولى من تسديدة بعيدة مرت قريبة جداً من القائم الأيسر (12) والثاني من رأسية إثر ركلة حرة من القائد ستيفن جيرارد لكن محاولة الإيطالية كانت خارج الخشبات الثلاث (14).

وفي بداية الشوط الثاني، ضرب ليفربول مجدداً وعزز تقدمه من ركلة جزاء نفذها قائده جيرارد بنجاح بعد خطأ غير واضح من نجم المرحلتين الأوليين الوافد الجديد إيريك داير على جو آلن الذي بالغ في سقوطه داخل المنطقة (49).

جيرارد نادراً ما يضيّع

ولم ينتظر ليفربول طويلاً ليوجه الضربة القاضية لتوتنهام إثر هجمة للأخير عبر البديل اندروس تاوسند تمكن الوافد الجديد الإسباني البرتو مورينو من قطعها في منتصف ملعب فريقه والانطلاق بها بسرعة هائلة ثم توغل في الجهة اليسرى لمنطقة الجزاء قبل أن يسددها في الزاوية الأرضية اليسرى لمرمى لوريس (60) الذي جنب فريقه هدفاً رابعاً بعدما وقف في وجه مجهود فردي رائع لستيرلينغ (70).

وعلى ملعب "فيلا بارك"، واصل أستون فيلا بدايته الجيدة بتحقيقه فوزه الثاني وجاء على حساب ضيفه هال سيتي بهدفين سجلهما غابريل أغبونلاهور (14) والنمسوي أندرياس وايمان (36)، مقابل هدف للكرواتي نيكيستا ييفاليتش (74).

ورفع ـستون فيلا، رصيده إلى 7 نقاط في المركز الثالث مؤقتاً.

موهبة مورينو في خدمة الأحمر



قبل المباراة

[syria oshqy]

وقّع المهاجم الفرنسي الدولي لويك ريمي عقداً انتقل بموجبه من كوينز بارك رينجرز الإنكليزي إلى جاره اللندني تشيلسي لمدة 4 سنوات، بحسب ما أعلن الناديان اليوم الأحد.


وكان ريمي (27 عاماً) يرتبط بعقد مع كوينز بارك رينجرز حتى عام 2017 لكنه يتضمّن بنداً يسمح له بالرحيل إلى فريق مشارك في دوري أبطال أوروبا.
وسيعوّض ريمي، الذي قدّرت صفقة انتقاله بـ 12 مليون يورو، رحيل الإسباني فرناندو توريس إلى ميلان الإيطالي وسيكون الخيار الثالث في الهجوم بعد الوافد الجديد الإسباني دييغو كوستا والعاجي العائد إلى النادي اللندني مجدّداً ديدييه دروغبا.
وقال ريمي لموقع تشيلسي على شبكة الانترنت: "أنا سعيد وفخور بالانتقال إلى تشيلسي، لقد سررت برغبة نادٍ عريق مثل تشيلسي، الذي يعتبر من بين أندية النخبة في العالم، في ضمّي".
وكان ريمي، الذي عرف في السابق مشاكل في القلب عندما كان يدافع عن ألوان نيس ومرسيليا، قد أعير الموسم الماضي إلى نيوكاسل، حيث سجل 14 هدفاً في 26 مباراة في الدوري الممتاز.
وارتبط اسم ريمي هذا الصيف بالانتقال إلى ليفربول عوضاً عن تشيلسي، لكن فريق "الحمر" لم يوقّع معه "لأسباب طبية".
وشارك ريمي مع منتخب بلاده في مونديال 2014، ويتضمّن سجله 27 مباراة دولية سجّل فيها 5 أهداف.

[syria oshqy]

واصل آرسنال إضاعته للنقاط بعد تعادله مع ليستر سيتي الوافد حديثاً للدوري الممتاز.



واكتفى آرسنال بنقطة للمرحلة الثانية على التوالي بتعادله مع مضيفه ليستر سيتي 1-1، وذلك قبل سلسلة من المواجهات الصعبة للغاية ضد مانشستر سيتي وأستون فيلا وتوتنهام وتشيلسي على التوالي.

وكان فريق المدرب الفرنسي آرسين فينغر استهلّ مشواره بالفوز على ضيفه كريستال بالاس 2-1، ثمّ تعادل على "غوديسون بارك" مع إيفرتون 2-2 بعد أن كان متخلّفاً بثنائية نظيفة حتى الدقائق السبع الأخيرة قبل أن يهرب بنقطة بفضل الويلزي آرون رامسي والفرنسي أوليفييه جيرو، الذي غاب عن مباراة اليوم بسبب إصابة ستبعده عن الملاعب لفترة طويلة.
وافتتح آرسنال التسجيل في الدقيقة 20، عندما لعب الإسباني سانتي كازورلا تمريرة ساقطة فوق الدفاع إلى الفرنسي يايا سانوغو، الذي عكسها عرضية للتشيلي أليكسيس سانشيس، الذي تابعها في الشباك، مفتتحاً سجله التهديفي مع الفريق اللندني في الدوري الإنكليزي.

لكن ردّ ليستر جاء سريعاً عبر الأرجنتيني خوسيه أولوا وذلك بضربة رأس قوية بعد تمريرة عرضية من الغاني جيفري شلوب (22).
ولم تنجح تبديلات فينغر في الشوط الثاني للخروج بنقاط المباراة فضلّ الألماني لوكاس بودولسكي وأوكسلايد تشامبرلاين طريق المباراة تحت أنظار الكوستاريكي جول كامبل، الذي فضّل المدرب الفرنسي إبقاءه على مقاعد البدلاء.

[syria oshqy]

ضرب العملاق الإنكليزي بقوّة قبل ساعات من إغلاق "الميركاتو" ليظفر بخدمات المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو.

أفادت تقارير إعلامية إنكليزية أن نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي توصّل إلى اتفاق لضمّ المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو على سبيل الإعارة من موناكو الفرنسي.

وجاء في تقارير متطابقة أن فالكاو سينضمّ إلى يونايتد معاراً لموسم واحد مقابل 10 ملايين يورو شرط اجتيازه الفحص الطبي، لكن لم يتمّ الإعلان الرسمي عن تفاصيل الصفقة حتى الآن.

[syria oshqy]

بين لقطة الجولة ونجمها الأوحد.. التقى اسما السنغالي بيرام ضيوف والإسباني كوستا ليستأثرا بالتوهّج.




خطف النجم الجديد في هجوم ستوك سيتي والقادم من صفوف هانوفر الألماني، مام بيرام ضيوف، لقب اللقطة الأفضل في هذا الأسبوع لعدّة عوامل يبقى أبرزها المجهود البدني الخرافي الذي وقّع على إثره هدف اللقاء الوحيد في نزال مانشستر سيتي في المرحلة الماضية من الـ"بريميرليغ".

الدولي السنغالي صاحب الـ26 ربيعاً صنع الحدث على أكثر من صعيد في "مسرح الاتحاد"، بعد أن غازل عاملي الإبداع والتاريخ، إثر قطعه ما لا يقل عن 70 متراً في مواجهة ستوك ومان سيتي قبل أن يدوّن هدفاً أهدى الفوز الأول لفريقه على أرض "المواطنين" منذ عام 1997.

هدف ضيوف سيرسخ كثيراً في التاريخ، خصوصاً أنّه يمتلك الكثير من أوجه الشبه مع هدف الأسطورة الليبيرية جورج وياه مع ميلان الإيطالي في شباك فيرونا لحساب الـ"كالتشيو" بتاريخ 8 أيلول/سبتمبر 1996، عندما شقّ الملعب ملتقطاً كرة طائشة من الركنية قبل أن يوصلها إلى شباك خصمه في لوحة خالدة ضمن مباراة انتهت ميلانية (4-1).

"السفّاح" يواصل الفتك بفرائسه

دييغو كوستا، واصل انتهاج دربه المتألق منذ تقمّصه أزياء البلوز، حيث دوّن اسمه في المرحلة الرابعة من بوابة ثنائية جميلة في شباك إيفرتون ضمن صدام مجنون في "غوديسون بارك" انتهى بغلبة لرجال مورينيو بنتيجة (3-6).

"السفّاح" كوستا أثبت للجميع حتى الآن أنّ انتظارات جماهير الأزرق اللندني كانت في محلّها، حيث يبلي حسناً في بداية هذا الموسم بإحرازه أربعة أهداف مع تمريرة حاسمة، وهذه الاستهلالية المبشرة تحفّز الجميع في "ستامفورد بريدج" على انتظار المزيد في المعترك الأهم "دوري أبطال أوروبا".

والمُلفت أنّ الدولي الإسباني ذا الاصول البرازيلية، لا يسجّل أهدافاً هامشية في المباريات، حيث افتتح باب التسجيل في المباريات الثلاث الأولى من الدوري أمام كل من بيرنلي وليستر سيتي وإيفرتون، هذا الأخير الذي ذاق لوعة كوستا ختاماً أيضاً.

[syria oshqy]

انتقد الإنكليزي مايكل اوين لاعب مانشستر يونايتد السابق إدارة اليونايتد بعد الإعلان عن التعاقد مع المهاجم الكولومبي راداميل فالكاو من موناكو الفرنسي بالرغم من تأكيده على أنه أحد المعجبين الشخصيين باللاعب. وأكد أوين في تصريحات نقلتها صحيفة (ديلي ستار) البريطانية على أن إدارة النادي كان عليها أن تدعم الفريق في مراكز أخرى بخلاف خط الهجوم قبل أن تفكر في الحصول على اللاعب على سبيل الإعارة من موناكو.
مانشستر يونايتد الذي يضم في صفوفه الفتى الذهبي واين روني والهداف الهولندي روبين فان بيرسي تخلى أيضاً عن كل من ويلفريد زاها وداني ويلبيك وخافيير هيرنانديز (تشيتشاريتو)، ليحتاج لمهاجم إضافي قبل إعلان التعاقد مع فالكاو. وقال أوين: أفضل صفقة في موسم الانتقالات؟ بالطبع أنا معجب شخصياً بفالكاو، ولكني لا أعتقد أن هذا المركز كان بحاجة لتدعيم مانشستر يونايتد.وأضاف: أعتقد أن اليونايتد كان بحاجة لدعم دفاعه، إلا أن اللاعبين في هذا المركز غير متاحين في الوقت الحالي. البعض يقول أن رون فلار متاح في أستون فيلا، إلا أن أحداً لم يكن يعتبره نجماً قبل كأس العالم، ولذا فأنا غير مقتنع به. واختتم أوين قائلاً: أعتقد أن اللعب بثلاثة مدافعين هو أمر غير ناجح في الوقت الحالي وعلى فان غال أن يعود للعب بأربع مدافعين.

[syria oshqy]

عاد لويس سواريز إلى ليفربول ولكن هذه المرة ليس للعب...


عاد النجم الأوروغوياني لويس سواريز لاعب برشلونة الإسباني لكرة القدم صباح اليوم الإثنين إلى ناديه السابق ليفربول ولكن بغرض الزيارة وليس اللعب بالتأكيد.
ونشرت الصحف الإنكليزية والإسبانية صورةً لسواريز يقدّم قميصه ممهوراً بتوقيعه ورقمه لكابتن ليفربول ستيفن جيرارد في مركز ميلوود التدريبي الخاص بالـ"ريدز".
وقد نشر جيرارد الصورة التذكارية مع زميله السابق على انستغرام مذيلاً إياها بالقول: "هدية عاطفية من رجل استثنائي قدمها لي هذا الصباح". وأضاف: "أتمنى له كل التوفيق في مهمته الجديدة".
وكان الوافد الجديد إلى النادي الـ"كاتالوني" قد استغل يوم الراحة الذي أعطاه المدرب لويس إنريكي للاعبين بالسفر إلى المدينة الإنكليزية التي عاش فيها أياماً جميلةً.

الصحف الإنكليزية قالت إنه جاء ليجمع بعض الحاجات الشخصية له في ناديه السابق

[syria oshqy]

لن يتمكن النيجيري أوديموينغي من مد يد العون إلى رفاقه في ستوك سيتي بسبب الإصابة.



أعلن نادي ستوك سيتي الإنكليزي لكرة القدم اليوم الخميس أن المهاجم النيجيري بيتر أوديموينغي الذي تعرض للإصابة في ركبته السبت من المرجح أن يطول غيابه عن الملاعب حتى كانون الثاني/يناير المقبل على الأقل.
وأكد مدرب ستوك سيتي: "إن الإجراءات الضرورية في طريقها الصحيح لكن الإطار الطبي سوف ينتظر حتى يزول الورم من الركبة، ومن الضروري الانتظار بضعة أسابيع قبل إجراء عملية جراحية له وعندما يتم ذلك سنعلم المدة التي سيغيب فيها عن صفوفنا".
وأضاف: "إن الإصابة بالغة ومن المؤسف أن فترة غيابه ستطول، عموما، يتمتع بيتر بمعنويات عالية ويحمل البسمة دائما على محياه ونتمنى له التعافي بسرعة".
وكان أوديموينغي (33 عاما) سجل 5 أهداف في 18 مباراة منذ انتقاله إلى ستوك سيتي في كانون الثاني/يناير الماضي قادما من كارديف.
وقد تعرض لهذه الإصابة في الدقيقة 65 في المباراة التي فاز فيها ستوك أمام مضيفه مانشستر سيتي 1-صفر.

[syria oshqy]

أسدل الستار على "مسلسل" تأهيل الأرجنتيني ماركوس روخو ليصبح اللاعب على ذمة يونايتد.



حصل الدولي الأرجنتيني ماركوس روخو اليوم الخميس على الضوء الأخضر لبدء مشاركته مع فريقه الجديد مانشستر يونايتد الإنكليزي لكرة القدم بعد حصوله على ترخيص العمل.
وكان روخو انتقل في 19 آب/أغسطس من سبورتينغ لشبونة البرتغالي إلى مانشستر يونايتد، لكنه لم يتمكن من المشاركة معه في المراحل الثلاث الأولى من الدوري الإنكليزي بسبب التأخير في إصدار رخصة العمل في إنكلترا.
وبلغت صفقة الجناح الأيسر الأرجنتيني نحو 26 مليون دولار، وهو كان تألق مع منتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال البرازيل قبل أن يخسر أمام ألمانيا صفر-1 بعد التمديد.
وأعلن مانشستر يونايتد على موقعه الالكتروني: "لقد حصل روخو على التأشيرة وسيتمكن بالتالي من المشاركة مع الفريق في المباراة المقبلة ضد كوينز بارك رينجرز في 14 الجاري".
وشارك روخو مع مواطنه وزميله الجديد في مانشستر آنخل دي ماريا في المباراة الودية التي فازت فيها الأرجنتين على ألمانيا 4-2 الأربعاء.