إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدوري الإسباني – الأسبوع 9

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    جعله الجميع "شمّاعة" لإخفاق "فرقة" إنريكه في حفلة الكلاسيكو.. سواريز هل هو "متّهم مظلوم"؟.




    صبّت الجماهير الكتالونية جام غضبها على المدرب لويس إنريكه عقب الفشل في عبور امتحان الكلاسيكو بسلام من أرض الـ"بيرنابيو"، واجتمع أغلب النقّاد تقريباً حول فكرة "القراءة غير السليمة" لمدرب البلاوغرانا بإقحام نجمه الأوروغوياني، لويس سواريز، منذ البداية في هذا الموعد الحسّاس، لا سيما أنّ الأخير يعود إلى الملاعب في أوّل مصافحة رسمية بقميص فريق الإقليم.
    المتمعّن في هذا الاتّهام الغالب على السواد الأعظم من ردود الفعل بعد قمة الليغا، يقرّ مبدئياً بأنّ سواريز كان أحد العوامل الجوهرية التي هوت بالمنظومة الكتالونية في الصدام الأبرز مع غريمه اللدود، بعد 8 مراحل سبح فيها برشلونة في محيط التميّز وحيداً دون أن تُنتهك كبرياء شباكه "محلياً" قبل أن يمهّد باريس سان جيرمان الفرنسي الطريق للملكي بإلحاق الخسارة الأولى للبرصا عبر إحداثيات معترك الأبطال ذات ليلة في "بارك دي برانس" بنتيجة (3-2).
    سواريز.. كيف ولماذا؟

    لسنا هنا في ثوب "محامي الدفاع" عن نجومية سواريز أو فاعليته التي ملأت دنيا الكرة وشغلت أهلها، ولا لتغطية عين الشمس أيضاً، فنجم السيليستي لم يداعب الجلد المدوّر منذ فترة لا تقل عن أربعة أشهر قبل أن يتقرّر لاحقاً السماح له بالعودة إلى التدريبات وخوض المباريات الودية، ومن الحتمي أنّ الأمر لن يكون هيّناً، على أيّ لاعب توهّج في الموسم الماضي خاتماً عروضه بظهور مونديالي بارز ومثير للجدل، العودة مجدّداً في أوج الأداء مع فترة "البطالة الكروية" المذكورة آنفاً.
    ما جرّنا للحديث عن سواريز كعيّنة للتحليل، هي الاتّهامات غير المباشرة التي وُجّهت إليه بواسطة توجيه أصابع الانتقاد لإنريكه الذي عوّل عليه كأساسي في الكلاسيكو، وهنا تستوقفنا إشارات وملامح عدّة محورها السؤال القائل. على أيّ أساس بُنيت هذه الانتقادات؟

    يتأجّج هذا السؤال أكثر بالعودة إلى أحداث القمّة ذاتها، فسواريز بمنطق الميدان كان أحد أنجع اللاعبين إلى حدود موعد خروجه في الدقيقة 69 حين ترك مكانه لبديله بيدرو رودريغيث، فنجم ليفربول السابق قدّم التمريرة الحاسمة للهدف الأول الذي أمضاه البرازيلي نيمار بعد 4 دقائق فقط عن بداية اللقاء، وهو مايعني بداية مثالية، ومن ثمّ أهدى "كرة المواجهة" للأرجنتيني ليونيل ميسي في الدقيقة 23 من تمريرة رائعة، ولكنّ الأخير فشل في وضع كرة سهلة في مرمى "القدّيس" الذي نجح في محوها من مرماه.
    باستثناء هاتين المساهمتين، حاول سواريز في حدود جاهزيته البدنية المتوفّرة، تقديم كلّ ما لديه حيث سعى إلى التحرّك على كامل المدار الدفاعي للكتيبة الملكية، كما أنّ تحفّزه للظهور بشكل جيّد بعد غياب طويل كان جلياً، غير أنّ كلّ ما سبق لا ينفي أنّ سواريز لا يزال أمامه عمل كبير لكي يصل إلى مستواه البدني والفنّي الأقصى الذي عُرف به في ليفربول، وهذا منطقي كون مواجهة ريال مدريد هي ببساطة، الأولى له رسمياً مع برشلونة، ومن الأكيد أنّ هامش التحسّن أمامه كبير للغاية.
    إنريكه بين سوء التوظيف وعقم لاعبيه؟

    ارتباطاً بسواريز وقضية الاعتماد عليه كعنصر أساسي بعد زمن من الاحتجاب، نتطرّق إلى إنريكه، الذي لا يمتلك في رصيده خبرة كمدرب بمثل هذه المواعيد الساخنة، على الرغم من حنكته فيها كلاعب عندما خَبِرَ هذه المعركة الطاحنة بلوني الغريمين معاً، فمدرب البرصا كان مرمى لسهام الانتقاد من حشود الإعلاميين والنقّاد حول العالم لسبب رئيسي ألا وهو سوء توظيفه لإمكانات لاعبيه وقرائته الفنية "الضعيفة" لتقلّبات اللقاء.

    ما يمكن أن يفهمه كلّ متتبّع للكرة، أنّ مباراة كرة القدم هي عباراة عن امتحان للمدرب ففيها يقدّم تصوّراً للإجابة الصحيحة، ولكن هذا التصور قد ينجح وقد يفشل، ولكن من غير المنطقي أن نرمي بثقل الفشل على زاوية واحدة أو عامل واحد، وهو ما حصل في مسلسل سواريز والتعويل عليه كأساسي.

    مباراة البيرنابيو كانت في حسابات إنريكه المبدئية محكومة بضرورة المناورة، حيث قدّم في المؤتمر الصحفي الذي سبق اللقاء بيوم تصريحاً لوسائل الإعلام مفاده أنّ سواريز سيلعب بعض الدقائق فقط دون معرفة مقدارها ولا ميقاتها، ولكن قبل المباراة عَلِمَ الجميع أنّ الأخير سيتصدّر طليعة المهاجمين، وهو ما اعتبره النقاّد فيما بعد خياراً فاشلاً استناداً للنتيجة التي آلت إليها المباراة، بينما هي في الواقع مناورة لإنريكه، لم يفشل فيها تماماً ولكن المحصّلة كانت سلبية، ومسبّباتها عديدة وليس سواريز بعينه؟
    ليو.. بيت القصيد المسكوت عنه

    بين متّهمين (إنريكه وسواريز).. يقف مسبّب آخر لسقوط الكلاسيكو ولكن كأنّ الجميع نسيه أو تناساه، والحال أنّ نجمه لطالما تعوّد السطوع في "كلاسيكو الكون".
    كان من المنتظر أن تلعب نجومية ميسي ولمسته الفارقة التي تعوّدت عليها جماهير كتالونيا، دوراً رئيسياً في مسرح "سانتياغو بيرنابيو" خصوصاً وأنّ الأمر بالنسبة لابن التانغو المدلّل لا يخلو من المحفّزات بوجود منافسه الأول على أضواء الشهرة وعناوين التميّز، البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يواصل صناعة ربيع مدريد في كلّ الفصول، ولكنّ "ليو" رمى بالتوقّعات عرض الحائط صامّاً أذنيه عن أحاديث المتفائلين من بني فريقه.
    من شاهد عرض ميسي الشاحب بالأمس، يستحي الإشارة بإصبع اللوم على سواريز، إذ لا وجود للإنصاف بين الحالتين، فلاعب يسجّل مشاركته الأولى في الكلاسيكو وبعد غياب طويل، وآخر احتكر النجومية بلا مبرّر (في لقاء أمس).
    وجه العدالة يقضي بالإقرار بفشل ميسي الذريع في سهرة مدريد الرائقة ونجاح سواريز بنصف جاهزيته في تقديم العون إلى حدود الإمكان، لذا لا يمكن تفهّم شنّ حملة على الثنائي سواريز – إنريكه، الجديد في عرف الكلاسيكو، والسكوت عن من تعوّد لعب أدوار البطولة، الذي ظلّ مكتوف الأيدي وقت الحاجة إليه.
    الخلاصة

    خلاصة القول إنّ هذه الانتقادات التي اتّخذت هويتي إنريكه وسواريز مرمى لسهامها، قد لا تكون بريئة تماماً، فنجم ميسي بدأ بالأفول منذ فترة مع البرصا وحتى ألقه في المونديال البرازيلي لم يسبقه توهّج مع برشلونة في الموسم الماضي لأسباب عدّة، ورغم ذلك لا أحد يجرؤ على خدش حيائه بشكل فاضح كأنّه "القدّيس" المعصوم من الأخطاء.
    بدورها، بداية الموسم الحالي تثبت مع تقدّم الجولات أنّ مساهمات "البرغوث" في انخفاض مستمرّ مع برشلونة خصوصاً تراجع المعدل التهديفي لديه، ولو أنّ الإعلام الكتالوني لا يودّ التركيز على هذه النقطة، مفضّلاً التهليل باقتراب النجم الأوحد (250 هدفاً) من تحطيم الرقم الصعب لنجم أتليتيك بيلباو تيلمو ثارا (251 هدفاً) كأفضل هداّف في الليغا، مع التنويه بمساهمات ميسي في صنع الأهداف لنيمار، وهو في الحقيقة ليس دوراً جديداً يضطلع به الأرجنتيني بقدر ما هو بساط مسحوب من تحت قدميه بفعل توهّج راقص السامب، نيمار دا سيلفا.
    يبقى أن نقول بأنّ الأيام المقبلة قد تشهد تطوّرات لا تصبّ في خانة ميسي إذا ما واصل السير على هذا النهج، خصوصاً مع عودة سواريز الذي لن يأخذ وقتاً طويلاً على ما يبدو للالتحاق بأوركسترا النجوم.


    تعليق


    • #17


      كان الرباعي بيبي وإيكر كاسياس وكريم بنزيمة وإيسكو نجوم ريال مدريد وليس كريستيانو رونالدو في مباراة السوبر كلاسيكو التي جمعته بغريمه التاريخي برشلونة أمس السبت وانتهت بفوزه 3-1.


      ورغم إحراز كريستيانو رونالدو لهدف التعادل لفريقه في المباراة من ركلة جزاء لم يساهم النجم البرتغالي بشكلٍ فعال في الفوز العريض الذي حققه النادي الملكي.
      وحقّق ريال مدريد الفوز بالمباراة دون الحاجة إلى تألق نجمه الكبير الذي كان ظهوره الوحيد في اللقاء في الدقيقة 34 عندما قام بتسجيل هدف التعادل لصالح أصحاب الأرض من ركلة جزاء ليزيد من رصيد أهدافه في مسابقة الدوري الإسباني إلى 16 هدفاً بعد انقضاء تسع مراحل.

      وتصدّى رونالدو خلال الموسم الجاري من المسابقة لتسديد خمس ركلات جزاء نفذها جميعاً بنجاح.

      ورغم ذلك، لم يكن رونالدو في أفضل حالاته خلال الشهر الأخير، حيث إنّه أخطأ في تنفيذ العديد من التمريرات السهلة واتخذ قرارات غير صائبة في الكثير من الأحيان، بالإضافة إلى القلق الذي كان يعتريه من وقتٍ لآخر.

      وبدا النجم البرتغالي خلال لقاء أمس كما لو أنه يريد أن يظهر بشكل أكثر تفوقاً على زملائه بمحاولته إضفاء المزيد من الجمالية غير الضرورية على بعض الكرات.
      وحصل رونالدو على بطاقة صفراء إثر اعتدائه على البرازيلي داني ألفيش الظهير الأيمن لبرشلونة.
      وكان المدافع بيبي الذي يعدّ أبغض اللاعبين إلى قلوب جماهير برشلونة، على غير المتوقع هو بطل ريال مدريد الأول في موقعة ليلة أمس.
      واشتهر بيبي بانفعاله الزائد خصوصاً تحت قيادة جوزيه مورينيو المدير الفني السابق لريال مدريد، حتى إنّ أداءه كان يرقى إلى العنف المتعمد في كثير من الأوقات، إلى أن جاء كارلو أنشيلوتي ليعيد ضبط معدل الأدرينالين في دمائه بعد أن كان خارج السيطرة لفترة طويلة.

      ونجح المدافع البرتغالي بوضع ريال مدريد في المقدمة في الدقيقة 50 بعد أن ارتقى فوق الجميع في ظل سلبية غير مبررة من دفاعات الفريق المنافس ليضع الكرة برأسه في الشباك الكتالونية.
      "بيبي بيبي بيبي"، كانت تلك هي صيحات جماهير ريال مدريد بعد تقدم فريقها بهدفين وكأنها أرادت أن تعمق جراح جماهير برشلونة التي كانت تحتل ركناً صغيراً في أطراف مدرجات ملعب سانتياغو بيرنابيو.

      وتمكن إيسكو من استخلاص كرة بدت في طريقها إلى أقدام الفريق المنافس عندما أخطأ المخضرم أندرياس إنيستا في التعامل معها على الخط الجانبي للملعب ليقتنص نجم وسط الريال الفرصة ويقوم بصناعة هجمة مرتدة خطيرة انتهت عند أقدام الفرنسي كريم بنزيمة الذي أسكنها شباك الحارس كلاوديو برافو.


      وظهر بنزيمة خلال اللقاء كما لو أنه مجموعة من المهاجمين وليس مهاجماً واحداً، حيث أبدع اللاعب الفرنسي في التحرر من الرقابة وتنفيذ تمريرات متقنة وتسجيل هدف.

      وكان آخر أبطال الريال في ليلة الانتصار هو الحارس إيكر كاسياس الذي استطاع تغيير مجريات اللقاء في دقائقه الأولى بعد تصديه الرائع لمحاولة ليونيل ميسي في الدقيقة 23 لتسجيل الهدف الثاني لبرشلونة الذي كان آنذاك متقدماً 1-صفر عن طريق نجمه البرازيلي نيمار.



      تعليق


      • #18


        نجح الفريق الأندلسي في تأكيد انتعاشته هذه الفترة في مباراة باتّجاه واحد أمام رايو فاييكانو.



        واصل ملقة انطلاقته الناجحة في الموسم الحالي وسحق ضيفه رايو فاييكانو برباعية نظيفة اليوم الأحد في المرحلة التاسعة من الدوري الإسباني لكرة القدم.

        وحسم ملقة المباراة تماماً في شوطها الأول بثلاثة أهداف أحرزها صامويل غارسيا وسيرغي داردير وخوان ميغيل لوبيز في الدقائق 6 و21 و45 .

        في الشوط الثاني، أضاف المهاجم المغربي نور الدين أمرابط الهدف الرابع للفريق من ضربة جزاء في الدقيقة 49.

        ورفع ملقة رصيده إلى 15 نقطة ليتقدّم إلى المركز السابع بعدما حقّق اليوم فوزه الثالث على التوالي في المسابقة وتجمّد رصيد فاييكانو عند 11 نقطة في المركز التاسع بعدما مُني بالهزيمة الثانية في آخر ثلاث مباريات خاضها في المسابقة.




        تعليق


        • #19


          واصل إشبيلية عروضه المميزة ولحق ببرشلونة في صدارة الدوري الإسباني.


          لحق إشبيلية ببرشلونة إلى الصدارة بفوزه الصعب على ضيفه فياريال 2-1 اليوم الأحد في المرحلة التاسعة من الدوري الإسباني لكرة القدم.
          وقلب إشبيلية تخلّفه بهدف للأرجنتيني لوسيانو فييتو في الدقيقة 79 إلى فوز غالٍ بهدفين سجّلهما دينيس سواريز المعار من برشلونة (88) والكولومبي كارلوس باكا (90+3 من ركلة جزاء).
          ورفع إشبيلية رصيده إلى 22 نقطة بفارق الأهداف خلف برشلونة، الذي مني بخسارته الأولى هذا الموسم، عندما سقط أمام غريمه التقليدي ومضيفه ريال مدريد 1-3 أمس السبت في افتتاح المرحلة. أما فياريال فتراجع إلى المركز الثامن، بعدما تجمّد رصيده عند 14 نقطة.
          وعاد حامل اللقب أتلتيكو مدريد بفوز صعب 1-صفر من أرض مضيفه خيتافي.
          وجاء هدف "لوس روخي بلانكوس" عبر الكرواتي ماريو ماندزوكيتش في الدقيقة 40، ليرفع الفريق العاصمي رصيده إلى 20 نقطة في المركز الخامس بفارق نقطتين فقط عن صاحبي الريادة برشلونة وإشبيلية.


          تعليق


          • #20


            أفادت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز تحدث في كتابه "اجتياز الخط، قصة حياتي" عن الموقف المثير للجدل الذي جمعه باللاعب الفرنسي باتريس إيفرا والذي كلفه عقوبة الحرمان من المشاركة مع فريقه القديم ليفربول لثماني مباريات.


            وقال سواريز: "أنا لست عنصرياً .. أشعر بالحزن والغضب في كل مرة أفكر فيها أن وصمة العار تلك ستلازمني للأبد".

            وأضاف: "هو بدأ النقاش معي باللغة الإسبانية وأتذكر أنه حينها قال لي أيها الأمريكي الجنوبي ولم أستطع فهم ما قاله لي. إيفرا جاء ليتحدث معي عند علامة الضربة الركنية وسألني لماذا اعتديت عليه بالضرب وهو الأمر الذي أعتبره نفاقاَ كبيراَ من جانب مدافع لا يتوقف عن الضرب طوال المباراة".
            وأوضح: "لم أستخدم كلمة أسود بالمعنى المفهوم باللغة الإنكليزية. لم أكن أقصد أيضاً أن أكون مهذباً ورقيقاً مع إيفرا عندما وجهت له هذه الكلمة ولكن في الوقت نفسه لم يكن هجوماً عنصرياً. زوجتي تنعتني بالأسود أحياناً وجدتي كانت تقول نفس الشيء لجدي".
            وتحدث سواريز عن لقائه الثاني بإيفرا بعد الواقعة المذكورة قائلاً: "لم أطلب منه أن يسامحني بسبب شعوري أنني لم أرتكب شيئاً سيئاً ولكن هذا لم يمنعني من مصافحته عندما تقابلنا مجدداً. أتذكر أن إيفرا قام بمصافحة جميع زملائي في الصف وعندما حان دوري لم يرفع يده".




            تعليق


            • #21


              سيفتقد المنتخب الإسباني ونادي برشلونة لمجهودات إنييستا الذي سيغيب ثلاثة أسابيع.


              تأكد غياب لاعب خط الوسط المتألق أندريس إنييستا عن صفوف فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم نحو ثلاثة أسابيع بسبب الإصابة بتمزق في ربلة الساق (عضلة السمانة) ، حسبما أكدت وسائل الإعلام الإسبانية اليوم الإثنين.

              وأصيب إنييستا (30 عاماً) في الساق اليمنى خلال المشاركة في مباراة القمة التي خسرها فريقه 1-3 أمام منافسه التقليدي العنيد ريال مدريد أمس الأول السبت في الدوري الإسباني.

              .
              وتأكد بهذا غياب إنييستا عن مباراتي برشلونة القادمتين في الدوري الإسباني أمام سلتا فيغو وألميريا كما يغيب عن مباراة الفريق أمام مضيفه أياكس الهولندي في دوري أبطال أوروبا الأسبوع المقبل.

              ويغيب اللاعب أيضاً عن مباراتي المنتخب الإسباني الوديتين أمام المنتخبين البيلاروسي والألماني في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.




              تعليق


              • #22
                صعد إشبيلية ليشارك برشلونة صدارة الدوري الإسباني عقب فوزه الصعب على فياريال بهدفين لهدف ضمن الجولة التاسعة التي أفرزت زحمة منافسين على القمة لم تشهدها الليغا منذ سنوات طويلة، حيث يتشارك فريقان المركز الأول وآخران المركز الثالث وخامس في الوصافة والفارق بينها جميعاً نقطتان فقط وذلك بعدما أكمل اتلتيكو مدريد الصورة بفوزه على جاره خيتافي في ختام أمسية الأحد.


                روح كانوتي وراموس
                لم يخيب إشبيلية آمال أنصاره والمحايدين فحقق فوزاً متأخراً على ضيفه فياريال صعد به إلى سدة الترتيب برفقة برشلونة ويتأخر عنه بفارق الأهداف، وأعاد الفوز الأندلسي إلى الأذهان صورة الفريق الأحمر الذي شكل ضلعاً من أضلاع المنافسة على البطولات الإسبانية قبل قرابة العقد عندما كان المالي كانوتي أبرز رموزه تحت قيادة المدرب خواندي راموس الذي قاد الفريق أيامها إلى لقبين في اليوروباليغ وثالث على مستوى السوبر الأوروبي.
                ليلة الاحتفال بالصدارة للمرة الأولى منذ زمن بعيد كاد يفسدها الضيوف المصرون على عدم الخسارة بل قلبوا الطاولة بوجه أصحاب الأرض وكانوا السباقين للتسجيل في توقيت متقدم، إلا أن حافز الأندلسيين الأقوى منحهم نفساً قوياً بالتعادل المتأخر ثم بهدف الفوز لنجمهم هذه الأيام الكولومبي كارلوس باكا، الفوز هو الثالث على التوالي والخامس في ملعب إشبيلية بينما هي الخسارة الأولى لفريق الغواصات خارج ملعبه.
                ولم يكن فوز اتلتيكو مدريد سهلاً فقد اكتفى لاعبو سيميوني بهدف ماندزوكيتش أواخر الشوط الأول وحافظوا عليه بصعوبة حتى النهاية التي وضعت الروخي بلانكو على الطريق الصحيح من أجل الحفاظ على لقبه.
                النتائج الكاملة - الإسباني
                â–* ريال مدريد * برشلونة 3/1 للفائز رونالدو (35 من جزاء) بيبي (50) بنزيمة (61) وللخاسر نيمار (4).
                â–* إشبيلية * فياريال 2/1 للفائز دينيس سواريز (88) كارلوس باكا (90+3) وللخاسر فيتو (79)
                â–* فالنسيا * إلشي 3/1 للفائز موستافي (13) باريخو (18) لوميان (63 بمرماه) وللخاسر جوناثان (90+3).
                â–* خيتافي * اتلتيكو مدريد صفر/1 ماندزوكيتش (40).
                â–* سلتا فيغو * ليفانتي 3/صفر لاريفي (27 و83) أليخاندرو لوبيز (90).
                â–* ألميريا * بلباو صفر/1 إيتشيتا (56).
                â–* قرطبة * سوسيداد 1/1 للأول تشيسكو (87) وللثاني إينييغو (22).
                â–* إيبار * غرناطة 1/1 للأول بوفيدا (37) وللثاني نيوم (8).
                â–* ملقة * رايو فاليكانو 4/صفر صامويل غارسيا (6) داردير (21) خوان لوبيز (45) مرابط (49 من جزاء).
                â–* إسبانيول * لاكورونيا صفر/صفر.
                بانوراما إسبانية
                â–* ثلاثة تعادلات أحدها سلبي مقابل 7 انتصارات منها خمسة لأصحاب الأرض وسجل 24 هدفاً منها 3 أهداف عبر ركلات الجزاء وتكررت مرتين نتيجة 2/1 و1/صفر و3/1.
                â–* 47 بطاقة صفراء رفعها الحكام في المباريات العشر منها صفراوان في مباراة فالنسيا * إلشي مقابل 6 صفراوات وحمراء في مباراة خيتافي * اتلتيكو مدريد وهي الوحيدة هذا الأسبوع بوجه دلفادو (خيتافي).
                â–* عزز رونالدو صدارته للهدافين برصيد 16 هدفاً يليه نيمار بـ9 أهداف ويأتي ميسي ثالثاً بمشاركة كارلوس باكا برصيد 7 أهداف ثم خواكين لاريفي بـ6 أهداف.




                تعليق


                • #23


                  ذكرت صحيفة "ماركا" أن ميسي لا يتمتع بكامل لياقته الذهنية والفنية 100%.


                  ذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أنه رغم أن الأرقام القياسية للأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة لا زالت تحلق منفردة بفارق شاسع عن أقرب منافسيه بالإضافة إلى مستواه الفني الذي ينتمي إلى عالم آخر، يتضح جلياً أن اللاعب الأسطورة لا يتمتع بكامل لياقته الذهنية والفنية 100%، وهو الأمر الذي لا يمكن لبرشلونة أن يسمح به لفترة طويلة.
                  وأشارت الصحيفة إلى أنه عن طريق تحليل حسابي بسيط يمكن أن نلحظ أن عدد الأهداف التي يسجلها ميسي بدأ يتضاءل شيئا فشيء مقارنة بالمواسم السابقة، إلا أن هذا لا يعني أنه سيتوقف عن التسجيل في المستقبل.
                  وأعطى الهدف الذي أضاعه ميسي في مباراة الكلاسيكو يوم السبت الماضي عندما تصدى إيكر كاسياس حارس مرمى الريال لتسديدته من على مسافة أربعة أمتار من المرمى المدريدي، مؤشراً على تضاؤل القدرة التهديفية لقائد المنتخب الأرجنتيني.
                  وكان إضاعة ميسي للهدف خطأً شخصياً غير مقبول منه ، حيث أنه لم يكن يتوانى قبل ذلك عن استغلال كل الفرص التي تتاح له من أجل إحراز الأهداف.
                  ولم يقتصر العقم التهديفي لميسي على مباراة ريال مدريد بل أن مباراة فريقه أمام إيبار قدمت له العديد من الفرص لمعادلة رقم تيلمو زارا، الهداف التاريخي لمسابقة الدوري الإسباني (251 هدفاً)، إلا أنه لم يستغل أي منها.
                  واعتاد ميسي أن يكون حاسماً في المباريات المهمة، ولكن طرأ تغيير واضح على طريقة أدائه هذا الموسم، حيث أصبح يضطلع بدور صانع الألعاب أكثر من الهداف ليساعد نيمار على إحراز العديد من الأهداف.
                  بالإضافة إلى ذلك، استعاد ميسي دوره الذي كان يقوم به في الماضي بالضغط على الخصم في منطقة مناوراته وتضييق منافذ التمرير ومعاونة زملائه في استخلاص الكرة.
                  وتعد الأرقام التي حققها ميسي في الموسم الحالي جيدة، حيث أنه أحرز تسعة أهداف، سبعة منها في مسابقة الدوري الإسباني وهدفان في بطولة دوري أبطال أوروبا.




                  تعليق


                  • #24

                    كسب خوان لابورتا، الرئيس الأسبق لنادي برشلونة، اليوم الثلاثاء معركته القضائية مع خليفته ساندرو روسيل، الرئيس السابق للنادي.


                    وأقرّ القضاء اليوم أن إدارة لابورتا لم تضر النادي اقتصادياً أو مالياً وأن مجلس إدارة النادي تحت قيادته لا يلام على أيّ سوء في الإدارة.
                    أوضح القاضي في حكمه اليوم أن لابورتا و16 فرداً من إدارته ليسوا مطالبين بسداد 47.6 مليون يورو إلى النادي بسبب إدعاءات بوجود خسائر تكبّدها النادي في نهاية موسم 2009/2010، الذي كان آخر المواسم لبرشلونة تحت قيادة لابورتا.
                    وقدّم لابورتا التقرير المحاسبي الختامي والذي يظهر وجود أرباح للنادي بلغت 11.1 مليون يورو.
                    ولكن روسيل، الذي كان المساعد الأوّل للابورتا في إدارة النادي قبل أن يتحوّل لعدو وخصم عنيد له كما خلفه في إدارة النادي بداية من عام 2010، قال إن النادي عانى بالفعل من خسائر بلغت 47.6 مليون يورو.
                    وجاء حكم القضاء في برشلونة اليوم ليمنح للابورتا الحق في الترشّح على رئاسة النادي خلال الانتخابات المزمع إجراؤها عام 2016.
                    وكانت وسائل الإعلام الإسبانية أشارت إلى أن لابورتا يعتزم الترشّح مجدّداً في الانتخابات على رئاسة النادي الكتالوني.
                    وخلاف فترة رئاسة لابورتا للنادي، قدّم النادي أزهى فترات تاريخه على المستوى الرياضي، حيث فاز بمعظم الألقاب المتاحة وذلك من خلال فريق رائع بقيادة المدرّب خوسيب غوارديولا واللاعب الفذ الأرجنتيني ليونيل ميسي.
                    وكان روسيل، المسؤول رفيع المستوى سابقاً بشركة "نايكي" للملابس والأدوات الرياضية، صديقاً حميماً للابورتا وعضواً بمجلس إدارة النادي في الفترة من 2003 إلى 2005 ولكن ابتعد عن لابورتا واستقال من عضوية مجلس الإدارة ليستعدّ للترشّح على انتخابات النادي وفاز فعلياً بالمنصب في انتخابات 2010.
                    ولكن روسيل اضطّر لترك المنصب والاستقالة في 23 كانون الثاني/يناير الماضي وسط تفجّر فضيحة فساد بشأن تفاصيل التعاقد مع البرازيلي نيمار دا سيلفا واكتشاف تعاقد النادي معه بمبلغ أكبر من المقابل المالي المُعلن.
                    وتولّى نائبه خوسيب ماريا بارتوميو رئاسة النادي لحين إجراء الانتخابات في 2016.

                    تعليق


                    • #25


                      مدرّب برشلونة يتحمّل مسؤولية الهزيمة ويعد بالأفضل في القادمات.



                      اعترف لويس إنريكي، المدير الفني لفريق برشلونة، بأنه ارتكب بعض الأخطاء في اختيار تشكيلة فريقه للمباراة التي خسرها 1-3 أمام مضيفه ريال مدريد يوم السبت الماضي بالدوري الإسباني لكرة القدم.

                      وأعلن إنريكي، في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء قبل مباراة فريقه غداَ في مسابقة كأس كتالونيا، عن تحمّله مسؤولية الهزيمة في مباراة القمّة (الكلاسيكو) أمام ريال.




                      ورغم كون المؤتمر الصحفي عن مباراة الغد، كان التركيز كلّه منصباً على لقاء الكلاسيكو، الذي انتهى بفوز الريال 3-1 ليقلّص الفارق مع برشلونة متصدّر جدول المسابقة.

                      وقال إنريكي: "لديّ رؤية أكثر وضوحاً عمّا حدث يوم السبت. ولهذا، أعمل على تحليل المباراة بكثير من التمعّن".

                      وأضاف إنريكي أنه لم يتابع التقييم الإعلامي والصحفي بعد المباراة.

                      وقال: "لم أكن قادراً على قبول الانتقادات، ولم أتابع التقييمات الإعلامية".

                      وأشار إنريكي إلى أن فريقه لا يزال متصدّراً لجدول المسابقة وأن إشبيلية صعد لمزاحمته على القمّة.
                      ولدى سؤاله عن لاعب الوسط البلجيكي توماس فيرمايلين، الذي لم يشارك في أيّ مباراة مع الفريق حتى الآن بسبب الإصابة التي استغرقت وقتاً أكثر مما كان متوقّعاً لها، بدا إنريكي منزعجاً وقال "لا أعرف ما تقصدونه بهذا الشأن. استغرق اللاعب علاجاً على مدار العام ولم يشارك منذ فترة طويلة وما زال في مرحلة التعافي. يخضع اللاعب لبرنامج تأهيل خاص لأن مرحلة التعافي لم تكن كما كان متوقّعاً لها".
                      وأضاف: "الأمور الطبيّة تخصّ اللاعبين والطاقم الطبي. أعلم فقط مدى جاهزية اللاعب".




                      تعليق


                      • #26


                        وافق ريال مدريد الإسباني بطل أوروبا على عقد شراكة استراتيجية طويلة الامد مع شركة استثمارات إماراتية ستساعده على تجديد ملعبه بحسب ما ذكر الطرفان اليوم الثلاثاء.


                        وكشف ريال ان الشرفة الملكية في ملعب سانتياغو برنابيو استضافت حفل تقديم الاتفاق بينه وبين شركة الاستثمارات البترولية الدولية "آيبيك" الهادف إلى تعزيز الحضور العالمي لنادي ريال مدريد وتحويل سانتياغو برنابيو إلى أفضل مسرح رياضي في العالم.
                        وحضر الحفل رئيس النادي فلورنتينو بيريز والمدير التنفيذي لشركة "آيبيك" خادم عبدالله القبيسي، إلى جانب لاعبي الفريق الأول في النادي على غرار البرتغالي كريستيانو رونالدو.
                        ولم يكشف الطرفان عن قيمة ومدة الصفقة.
                        وشدد فلورينتينو بيريز على أهمية هذه الشراكة قائلاً: "إن الألقاب والانتصارات تشكل، هنا، وبشكل دائم، نقطة انطلاق. نريد مواصلة بناء أكبر أسطورة في تاريخ كرة القدم، وإن الاتفاق الذي نوقع عليه مع شركة (آيبيك) اليوم هو اتفاق استراتيجي يتيح لريال مدريد مواصلة التطلع لتحقيق ذلك الالتزام مع تاريخه، مع حاضره ومع مستقبله".
                        وتابع رئيس أغنى نادٍ في العالم: "إن الاتفاق يمثل انطلاقة لرحلة طويلة وبداية لشراكة قوية قد تكون مفتاحاً أساسياً لتنفيذ واحد من أكبر التحديات التي تواجهنا: تحويل سانتياغو برنابيو إلى أعظم ملعب في العالم".
                        وأضاف: "إن هذه الشراكة ستعزز أيضا نشر التراث التاريخي لريال مدريد. ستحفز تطوير المتحف، بمعارض دولية لريال مدريد، لتقريب محتويات معرض ملعبنا إلى جميع مشجعينا أينما كانوا. إن أسطورتنا يجب أن تكون أكثر قربا من مشجعينا".
                        وثمن القبيسي الاتفاق قائلاً: "نحن فخورن جدا بالانضمام إلى ناد كنادي ريال مدريد. النادي الأكثر أهمية. إن هذا الاتفاق سيساهم في نشر ملحمة كرة قدم (ريال مدريد) حول العالم وسيسمح بتعزيز حضور ريال مدريد وتراثه وتاريخه عالمياً. نتقاسم أيضاً فكرة تحويل هذا الملعب إلى مسرح للتميز الرياضي".
                        وأضحت شركة (آيبيك) أيضا الجهة المسؤولة عن اصدار تراخيص المدارس الرياضية لريال مدريد في الإمارات العربية المتحدة وفي مناطق أخرى سيجري الاتفاق عليها.
                        وكانت صحيفة ماركا الرياضية الاسبانية قد كشفت الشهر الماضي عن خطط لإعادة تسمية ملعب الفريق الملكي من سانتياغو برنابيو إلى "أبوظبي سانتياغو برنابيو" والتي قد تصل قيمتها إلى 500 مليون يورو خلال 20 عاما.
                        ويتوقع أن يكلف تجديد الملعب الذي بني عام 1947 ويتسع إلى 81 ألف متفرج نحو 400 مليون يورو، ويأمل النادي انجازه بحلول العام 2017.
                        وكان ريال مدريد حصل العام الماضي على عقد رعاية من طيران الامارات ومقرها دبي تردد انها بقيمة 30 مليون يورو في الموسم الواحد.
                        ولدى "آيبيك" باع كبير في رعاية الأحداث الرياضية والفرق العالمية مثل فريق تورو روسو الذي يشارك في بطولة العالم للفورمولا واحد، وهي أيضاً الشريك الاستراتيجي لنادي الجزيرة الإماراتي.
                        و"آيبيك" هي شركة الاستثمارات البترولية الدولية التي أسستها حكومة أبوظبي في عام 1984 للاستثمار في قطاع الطاقة في جميع أنحاء العالم، واليوم تدير محفظة استثمارية في أكثر من 18 شركة رائدة في قطاع النفط والغاز، والذي يتضمن مجالات الاستكشاف والإنتاج، والتكرير والتسويق والبتروكيماويات والطاقة الكهربائية.


                        تعليق


                        • #27


                          أعرب رودريغيز عن ثقته في تطور مستواه مع الملكي.


                          أكد خاميس رودريغيز لاعب خط وسط نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم أنه مازال بإمكانه تطوير مستواه مع ناديه الذي انتقل إليه هذا الصيف عقب بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل، ولكنه حذر من أنه لن يصبح في يوم ما مثل زميله بالفريق النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
                          وصرح لاعب المنتخب الكولومبي لمحطة "كادينا سير" الإذاعية في إسبانيا قائلاً: "كنت أعلم أنني سأحتاج إلى التأقلم في ريال مدريد، ولكنني أعلم أيضاً أنني مازال بوسعي التحسن وتطوير مستوى أدائي".
                          وأضاف رودريغيز محذراً: "ولكنني لست هدافاً أيضاً. لاشك في أنني أحب تسجيل الأهداف ولكنني لست مثل كريستيانو رونالدو الذي يسجل 60 هدفاً في الموسم".
                          وأكد رودريغيز على أن رونالدو هو أفضل لاعب في العالم، على الأقل بالنسبة له. وقال: "إنه ماكينة تسجيل أهداف ونجم كبير حقيقي. ولكن أكثر ما يهمني في الأمر هو أنه إنسان رائع أيضاً".




                          تعليق


                          • #28


                            مع تفكيرها في إنهاء تعاقدها مع المدرّب إيلوستوندو، إدارة سوسييداد تفكّر جدياً في شخص مويز.


                            ذكرت محطّة "كادينا كوبي" الإسبانية اليوم الأربعاء أنّ فريق ريال سوسييداد الإسباني لكرة القدم وضع المدرّب الاسكتلندي ديفيد مويز ضمن قائمة المرشّحين لتدريب الفريق في الفترة المقبلة خلفاً لمدرّبه الحالي خاجوبا أراستي إيلوستوندو.
                            ولم يتولَّ مويز قيادة أي فريق منذ إقالته من تدريب مانشستر يونايتد الإنكليزي في شهر أيار/مايو الماضي.
                            وتعتزم إدارة سوسييداد إقالة إيلوستوندو بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم في الدوري الإسباني، حيث يحتلّ حالياً المركز السابع عشر في ترتيب المسابقة برصيد 6 نقاط، متقدّماً بفارق نقطة واحدة فقط عن مراكز الهبوط.
                            ولم يحقّق سوسييداد سوى فوز واحد فقط هذا الموسم مقابل الخسارة في خمس مباريات والتعادل في ثلاثة لقاءات.




                            تعليق

                            يعمل...
                            X