إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدوري الإنكليزي – الأسبوع 16

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    على ملعب "ستامفورد بريدج" لم يجد تشيلسي صعوبة في التغلب على هال سيتي الذي تراجع مستواه كثيراً في الآونة الأخيرة.

    واستعاد تشيلسي بالتالي نغمة الفوز بعد أن مني بخسارته الأولى هذا الموسم في الدوري المحلي أمام نيوكاسل 1-2.
    وافتتح الفريق اللندني التسجيل مبكراً عندما رفع البرازيلي أوسكار كرة عرضية من الجهة اليسرى داخل منطقة الجزاء فتابعها البلجيكي إدين هازار برأسه داخل الشباك (7).

    وشكل الفريق اللندني خطورة دائمة على مرمى ضيفه لكنه لم يحسن زيادة غلته من الأهداف في الشوط الأول.
    وزادت أمور هال سيتي سوءاً بطرد لاعب وسطه توم هادلستون في الدقيقة 61، ليستغل تشيلسي النقص العددي في صفوف منافسه ويضيف الهدف الثاني بواسطة رأسية لهدافه الإسباني دييغو كوستا بتمريرة عرضية من هازار (68).

    ورفع كوستا رصيده من الأهداف إلى 12 هدفاً وبات على بعد هدفين من متصدر ترتيب الهدافين الأرجنتيني سيرخيو أغويرو الذي سيغيب عن الملاعب شهراً على الأقل.

    تعليق


    • #17
      حقق مانشستر سيتي فوزاً ضئيلاً لكنه ثمين على ليستر سيتي 1-صفر ليواصل ضغطه على تشيلسي.

      وكان من المفترض أن يشارك المهاجم البوسني العملاق إدين دزيكو بدلاً من أغويرو المصاب في خط المقدمة لكنه أصيب خلال الإحماء قبل انطلاق المباراة ليحل بدلاً منه الشاب الإسباني خوسيه بوتزو ابن الثمانية عشر ربيعاً.
      لكن مانشستر احتاج إلى هدف من المخضرم فرانك لامبارد (35 عاماً) ليخرج فائزاً بعد مجهود فردي للفرنسي سمير نصري (40).

      تعليق


      • #18
        تابع ساوثهامبتون مسلسل هزائمه ومني بخسارته الرابعة على التوالي بعد أن حقق انطلاقة صاروخية احتل على إثرها المركز الثاني، بسقوطه أمام بيرنلي صفر -1. وسجل آشلي بارنز هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 73 علماً بأن الصربي دوشان تاديتش أضاع ركلة جزاء لساوثهامبتون في الدقيقة 61.

        تعليق


        • #19
          تقاسم سندلارند ووست هام نقطتي المباراة التي جمعت بينهما بتعادلهما 1-1.

          سجل للأول خوردي غوميز (22 من ركلة جزاء)، وللثاني ستيوارت داونينغ (29).



          تعليق


          • #20
            تعادل بالنتيجة ذاتها كريستال بالاس وستوك سيتي 1-1.

            سجل للأول جيمس ماكارثر (11)، ورد عليه المهاجم العملاق بيتر كرواتش بعد دقيقتين.




            تعليق


            • #21
              تغلب وست بروميتش ألبيون على جاره أستون فيلا بهدف سجله كريغ غاردنر (72) علماً بأن فيلا لعب منذ الدقيقة 22 بعشرة لاعبين إثر طرد كيران ريتشادسون.

              تعليق


              • #22


                نجح جيرو وكازورلا في قيادة آرسنال لانتصارٍ مهم في ملعب الإمارات.








                وتمكّن آرسنال بفضل تألق نجميه من تحقيق فوزٍ عريض 4-1 اليوم السبت على نيوكاسل ضمن المرحلة السادسة عشرة


                وتناوب الفرنسي أوليفيه جيرو والإسباني سانتياغو كازورلا على تسجيل أهداف فريقهما، حيث افتتح الأول التسجيل في الدقيقة الخامسة عشرة مستفيداً من تمريرة التشيلي المميز أليكسس سانشيز.



                وفي الشوط الثاني أضاف كازورلا وجيرو الهدفين الثاني والثالث (54 و58) قبل أن يذلل الإسباني أيوزه بيريز الفارق (63)، ليعود كازورلا ويختتم أهداف المباراة من ركلة جزاء قبل دقيقتين من النهاية.



                واقترب تلامذة الفرنسي آرسين فينغر من المقاعد المؤهلة لدوري أبطال أوروبا حيث بات آرسنال يبتعد بفارق نقطتين عن وست هام صاحب المركز الرابع، علماً أنّه يتخلّف بفارق الأهداف فقط عن ساوثهامبتون صاحب المركز الخامس (26 نقطة).

                وتجمّد رصيد نيوكاسل الذي ألحق الهزيمة الأولى هذا الموسم بتشيلسي المتصدر في الأسبوع الماضي عند 23 نقطة في المركز السابع مؤقتاً.


                تعليق


                • #23


                  لطالما كان الشاب البليجكي أحد أفضل اللاعبين في رأي مورينيو.



                  استفاد الجناح البلجيكي إيدن هازارد من حصوله على راحة في دوري أبطال اوروبا الأسبوع الماضي ليُحرز هدفاً ويصنع الآخر في فوز تشيلسي المتصدر 2-0 على ضيفه هال سيتي في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم أمس السبت.

                  ولم يشارك هازارد في لقاء سبورتنغ لشبونة البرتغالي يوم الأربعاء الماضي وسجّل هدفاً مُلفتاً بضربة رأس في شباك هال في الدقيقة السابعة.

                  وساهم هازارد في حسم النتيجة لصالح تشيلسي في الدقيقة 68، عندما شقّ طريقه وسط دفاع هال وتبادل الكرة مع برانيسلاف إيفانوفيتش قبل أن يضاعف المهاجم الإسباني دييغو كوستا تقدّم تشيلسي ويرفع رصيده إلى 12 هدفاً في الدوري هذا الموسم

                  وظلّ تشيلسي في الصدارة متقدّماً بفارق ثلاث نقاط على مانشستر سيتي حامل اللقب صاحب المركز الثاني الذي فاز 1-0 على مضيفه ليستر سيتي.

                  وأكّد البرتغالي جوزيه مورينيو مدرّب تشيلسي أنه اتّفق مع الجناح البلجيكي على منحه إجازة مع أسرته للحصول على راحة بدلاً من البقاء في لندن من أجل مباراة سبورتينغ.

                  وقال مورينيو للصحفيين "أبلغني بعدم القلق، قال إنه سيعود وهو نشيط ويمكنكم رؤية هذه السعادة في ساقيه".

                  وأبدى مورينيو تعجبه من تسجيل هازارد لهدف برأسه قائلاً "إنه يقفز عالياً كثيراً لكنه يغلق عينيه في المعتاد".

                  وتأتي كلمات الإطراء من مورينيو لهازارد على عكس العلاقة التي شابها التوتّر بين الاثنين قبل عام عند مغادرة الجناح البلجيكي بريطانيا دون تصريح وعودته في وقت متأخّر مما تسبّب في غيابه عن مواجهة للفريق في دوري الأبطال.

                  وفي ظلّ وجود ثماني مباريات لتشيلسي خلال شهر واحد ربما يلجأ مورينيو لسياسية التبادل بين اللاعبين.

                  وغاب سيسك فابريغاس أمس السبت بسبب الإيقاف وبدا أن تشيلسي يفتقر للإبداع الذي يقدّمه لاعب وسط إسبانيا عادة.

                  ورغم التقدّم مبكّراً لم يصنع تشيلسي المزيد من الفرص في الشوط الأوّل وبدا أنه في طريقه لحسم اللقاء لصالحه بعد طرد توم هادلستون من هال بسبب تدخّل عنيف ضدّ المدافع فيليبي لويس.

                  وقال مورينيو لم نلعب بشكل مميّز لكن لعبنا جيداً بما يكفي. اليوم قدّمنا لحظات من كرة القدم الجيدة. لم يكن هذا لمدّة 90 دقيقة".




                  تعليق


                  • #24
                    ينتظر عشّاق كرة القدم في إنكلترا بشغف النزال التاريخي بين أعرق ناديي البلاد مانشستر يونايتد وليفربول.

                    ستكون الفرصة سانحة أمام مانشستر يونايتد لتعميق جراح جاره الشمالي ليفربول عندما يستضيفه اليوم الأحد على ملعب "أولدترافورد" ضمن مباريات المرحلة السادسة عشرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.

                    ويسعى الشياطين الحمر إلى ضرب عصفورين بحجر واحد من خلال الثأر لخسارته ذهاباً وإياباً الموسم الماضي أمام غريمه التقليدي والابتعاد عنه بفارق 10 نقاط.



                    ويريد مانشستر مواصلة سلسلة انتصاراته في الآونة الأخيرة، إذ فاز في مبارياته الخمس على التوالي وصعد إلى المركز الثالث معززاً آماله في احتلال مركز مؤهّل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل وهي البطولة التي غاب عنها هذا الموسم للمرّة الأولى منذ أواسط التسعينيات بحلوله سابعاً.

                    وإلى جانب البداية السيئة لليفربول محلياً إذ خسر 6 مباريات من أصل 15 خاضها حتى الآن، فقد خرج من الدور الأوّل لدوري أبطال أوروبا بسقوطه في فخّ التعادل مع بازل السويسري 1-1 على ملعبه الثلاثاء الماضي ليكمل المشوار في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ).



                    ويؤكّد لاعب وسط ليفربول ستيفن جيرارد أن فريقه وعلى الرغم من حالة عدم التوازن التي يمرّ بها فهو قادر على العودة بنتيجة إيجابية من "أولدترافورد"، وقال في هذا الصدد: "حقّقنا نتيجة رائعة الموسم الماضي في هذا الملعب ونخوض المباراة بثقة ومعنويات عالية".



                    وأضاف: "دائماً ما تكون المواجهات قوية بين الطرفين لأن المنافسة شرسة بينهما وأنا محظوظ لكي أكون جزءاً منها".

                    ويستمرّ غياب المهاجمين الإيطالي ماريو بالوتيلي ودانيال ستوريدج ما أثّر بشكل كبير على الفعالية الهجومية لليفربول الذي يقوده حالياً المهاجم العملاق ريكي لامبرت.





                    في المقابل يستمرّ غياب الأرجنتيني أنخل دي ماريا والهولندي داني بليند ولوك شو عن مانشستر، وأضيف إلى هذه اللائحة المدافع العملاق كريس سمولينغ بعد إصابته في المباراة الأخيرة ضدّ ساوثهامبتون.

                    في مباراة ثانية، يستضيف سوانسي، النادي اللندني توتنهام الذي يمر بفترة صعبة، إذ لم يتمكن من تحقيق الفوز في آخر 3 مباريات على الصعيدين المحلي والأوروبي (هزيمة وتعادل في الدوري وخسارة أمام بشكتاش التركي في الدوري الأوروبي).

                    ويستهدف الفريقان الخروج بنقاط المباراة والعودة إلى سكّة الانتصارات والمحافظة على وضعية مريحة من أجل المنافسة على مركز مؤهّل للمسابقات الأوروبية.



                    تعليق


                    • #25
                      فاز بثلاثية في ملعب أولد ترافورد.




                      واصل مانشستر يونايتد انتفاضته بفوز كاسح على غريمه الأزلي ليفربول 3-صفر اليوم الأحد على ملعب "أولد ترافورد" في المرحلة السادسة عشرة من الدوري الإنكليزي الممتاز.

                      دخل فريق المدرب الهولندي لويس فان غال هذه المباراة وهو يبحث عن انتصاره السادس على التوالي وتمكن من تحقيق مبتغاه بفوز كاسح على "الحمر" ثأر فيه من الأخير الذي كان خرج فائزاً بالنتيجة ذاتها من زيارته الأخيرة لملعب أولد ترافورد" في الموسم الماضي.

                      وشتان بين الموسم الماضي والحالي بالنسبة لليفربول، إذ إنه وبعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الفوز باللقب للمرة الأولى منذ 1990، يجد فريق المدرب الأيرلندي الشمالي برندن رودجرز نفسه متخلفاً حالياً بفارق 18 نقطة عن تشلسي المتصدر بعد أن مني بالهزيمة السابعة التي تأتي بعد توديعه أيضاً دوري أبطال أوروبا من الدور الأول باكتفائه بالتعادل مع ضيفه بازل السويسري (1-1) في منتصف الأسبوع الحالي.

                      وفي المقابل، عزز يونايتد مركزه الثالث برصيد 31 نقطة وبفارق 8 نقاط عن الصدارة بعد أن كان يتقهقر في منتصف الترتيب في مستهل مشواره مع فان غال (فاز مرة واحدة في مبارياته الخمس الأولى مع المدرب الهولندي).



                      واستهل يونايتد اللقاء بشكل مثالي إذ افتتح التسجيل منذ الدقيقة 12 إثر هجمة سريعة ومجهود فردي مميز للأكوادوري أنطونيو فالنسيا على الجهة اليمنى أنهاه بتحضيره الكرة لروني الذي أصبح أكثر لاعبي يونايتد تسجيلاً في مرمى ليفربول (5 أهداف) بعدما أطلقها من مشارف المنطقة على يسار الحارس الأسترالي براد جونز الذي لعب أساسياً على حساب البلجيكي سيمون مينيوليه، بعد أن واجه الأخير الكثير من الانتقادات بسبب أدائه في بداية هذا الموسم.



                      وكان ليفربول قريباً جداً من إدراك التعادل في الدقيقة 23 عبر رحيم ستيرلينغ الذي تلاعب بفيل جونز على الجهة اليسرى وتوغل قبل أن يسدد من زاوية صعبة لكن الحارس الإسباني دافيد دي خيا تألق وأنقذ فريقه.


                      وتعرض ليفربول لضربة حين اضطر رودجرز لإجراء تبديل مبكر بإدخال العاجي كولو توريه في الدقيقة 25 بسبب إصابة غلين جونسون.



                      وتعقدت مهمة "الحمر" عندما اهتزت شباكهم للمرة الثانية في الدقيقة 40 بهدف غير صحيح للإسباني خوان ماتا الذي تابع الكرة برأسه داخل الشباك إثر عرضية من أشلي يونغ وتمريرة رأسية من الهولندي روبن فان بيرسي، لكن الإعادة أظهرت أن لاعب وسط تشلسي السابق كان متسللاً بشكل واضح.



                      وفي بداية الشوط الثاني حاول رودجرز تدارك الموقف فزج بالإيطالي ماريو بالوتيلي بدلاً من آدم لالانا بحثاً عن العودة لأجواء اللقاء وكان فريق "الحمر" قريباً من تحقيق مبتغاه إثر خطأ فادح من الدفاع الذي حاول إعادة الكرة إلى دي خيا فخطفها ستيرلينغ، ولكن عوضاً عن تمريره الكرة إلى بالوتيلي قرر مراوغة الحارس الإسباني الذي تألق وتدخل ببراعة لينقذ فريقه (50).



                      وانتقل بعدها الخطر إلى الجهة المقابلة بفضل المتألق فالنسيا الذي مرر الكرة من الجهة اليمنى لفان بيرسي لكن المهاجم الهولندي سددها قريبة من القائم الأيسر (64)، ثم عاد ليفربول ليهدد مرمى دي خيا عندما مرر ستيرلينغ الكرة إلى بالوتيلي الذي أطلقها صاروخية من داخل المنطقة لكن دي خيا تدخل مجدداً وهذه المرة بمساعدة العارضة لإنقاذ فريقه (66).



                      وجاء رد يونايتد قاسياً بهدف ثالث سجله في الدقيقة 72 إثر هجمة مرتدة سريعة انطلقت من مشارف منطقته بعد أن خسر توريه الكرة التي وصلت إلى ماتا فانطلق بها ومررها إلى روني على الجهة اليسرى فحاول الأخير أن يعكسها فاعترضها الدفاع لكنها سقطت مجدداً أمام ماتا الذي حضرها لفان بيرسي فسددها الأخير في الشباك.

                      وحصل ليفربول على عدة فرص في الدقائق العشر الأخيرة من أجل تقليص الفارق خصوصاً عبر بالوتيلي لكن دي خيا فرض نفسه بطلاً للمباراة بامتياز.

                      تعليق


                      • #26
                        إريكسن ينقذ توتنهام

                        وفي مباراة ثانية، عاد توتنهام من "ستاد ليبرتي" بفوز قاتل على مضيفه سوانسي سيتي 2-1 بفضل الدنماركي كريستيان إريكسن الذي منح فريق المدرب الأرجنتيني ماوريتسيو بوكيتينو فوزه السابع هذا الموسم بهدف سجله في الدقيقة 89 من المباراة التي تقدم فيها فريقه منذ الدقيقة 4 عبر هاري كاين قبل أن يدرك العاجي ويلفريد بوني التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 48.
                        ورفع النادي اللندني رصيده إلى 24 نقطة في المركز السابع بفارق أربع نقاط فقط عن المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال والذي يحتله جاره وست هام يونايتد، فيما تجمد رصيد سوانسي سيتي عند 22 نقطة في المركز التاسع بعد أن مني بهزيمته السادسة على التوالي أمام سبيرز.



                        تعليق


                        • #27


                          حقّق إيفرتون فوزاً مقنعاً على كوينز بارك رينجرز يوم الإثنين.


                          صالح إيفرتون جماهيره بعد الفوز على ضيفه كوينز بارك رينجرز 3-1 يوم الإثنين في ختام المرحلة السادسة عشرة

                          وبعد هزيمتين وتعادل في المسابقة المحلية نجح زملاء البلجيكي روميلو لوكاكو في تحقيق فوزهم الخامس هذا الموسم مقابل خمس خسائر وستة تعادلات، فيما كانت هذه المرة العاشرة التي يفشل فيها كوينز بارك في تجنب الخروج بلا نقاط.

                          وافتتح روس باركلي التسجيل لفريقه بعد مجهود رائع في الدقيقة (33) قبل أن يضيف البلجيكي كيفن ميراليس الهدف الثاني من ركلة حرة مباشرة (43) ومن ثم يختتم الاسكتلندي ستيفن نايسميث أهداف فريقه بضربة رأس (53).


                          وتمكّن المخضرم بوبي زامورا من تذليل الفارق قبل عشر دقائق من النهائية، لكن ذلك لم يغير شيئاً ليبقى رصيد الضيف 14 نقطة في المركز الثامن عشر، بينما صار رصيد إيفرتون 21 نقطة في المركز العاشر بفارق الأهداف عن جاره ليفربول.


                          تعليق

                          يعمل...
                          X