تويت
الوطن هو المكان الذي ولد فيه الشخص أو عاش فيه ويكن له إرتباط عاطفي خاص به إذ يشعر بالإنتماء إليه. حب الوطن نولد به، ونعيش ونكبر في رحابه، ينمو بداخلنا كلما كبرنا, يحمل الانسان مجوموعة من الذكريات حول منزله وأصدقائه ومدرسته وحضارته، كل ذلك يشكل علاقته بوطنه الذي يرتبط به الشخص ويبدأ في ترجمة هذه المشاعر لكلمات وأبيات شعرية.
كما تتخلله بعض الخصائص التي ترتكز بشكل رئيسي على الحب وما يتضمنه من أشكال مثل؛ الاحترام والانتماء والفخر السياسي والاجتماعي.
الوطن شيء وجداني يميل إلى العاطفة أكثر من العقلانية.
الوطن العربي هو ذلك القلب الكبير الذي اجتمع كل رجال ونساء العرب على عشقه، ولذلك كتب الكثير من الشعراء شعر عن الوطن ليظهروا مدى حبهم لوطنهم.
الوطن ليس مجرد بقعة جغرافية على الخريطة، أو مجرد اسم وعلم نذاكر تفاصيلهما في مادة التاريخ، وإنما شعور يتخطى حاجزي الزمان والمكان ويحفر في قلب الفرد قبل أن يكتب على سجلاته القانونية. فعلى حد تعبير الشاعر محمود درويش الوطن ليس سؤالاً تجيب عنه وتمضي، إنه حياتك وقضيتك. الوطن ليس كلمة سهل تعريفها على الإطلاق، فهو علاقة شخصية بين الفرد وأرضه وشعبها، لأن كل ما في حياتنا هو الوطن. هو الأمن والأمان، وهو مصدر الرزق الكريم، وهو الحاضن بعد طول غربة، وهو الذي تطوينا أرضه أمواتاً بعد أن احتضنتنا أحياءً. هو ماضينا وحاضرنا ومستقبل أولادنا، لاذي تغنى فيه شعراء العالم العربي وشعراء العالم.من منا لم يقف لحظة للتفكير في معنى كلمة وطن عندما نُسأل عنه؟ ومن منا لم يجد صعوبة بالغة في تحويل هذا الشعور الجميل الذي يخالجنا عند الاتيان على ذكر الوطن في كلمات؟ نعم تعريف كلمة وطن مسألة صعبة للغاية، فهو أكثر من مجرد أحرف مرصوصة بعضها بحانب بعض وأكبر من مجرد شعور يدغدغ فؤادنا، إنه هوية بكل ما للكلمة من معنا، إنه فخر واعتزاز قبل أن يكون أرضاً وشعباً وثروات اقتصادية. باختصار نحن والوطن وجهان لعملة واحدة لا تتجزأ، فهو المكان الذي نولد ونعيش فيه ونتوق إلى العودة عليه إن نادتنا رياح الغربة. الوطن هو هذه الكلمة الصغيرة التي تولد شعورا كبيرا بالانتماء إلى حد استعداد الفرد إلى التضحية بنفسه من أجلها. إنه هذه اللؤلؤة الثمينة التي لا يتوانى الشعراء عن وصف سحرها و لا يملون من التغزل بجمالها.
ما هو الوطن؟ سؤال على قدر ما يبدو بسيطا وصغيرا إلا أنه من أصعب الأسئلة التي قد يواجهها الفرد. فحصر معنى وطن بجواب واحد ليس سهلاً على الاطلاق وقد يحتاج إلى مطولات ومطولات من الشرح والتفسير ومع ذلك قد لا نتكمن من ايصال معنى وتفسير لهذا الشعور الرائع الذي يخالجنا عندما نغمض عينينا ونستذكر وطننا.الوطن هو الأرض التي نتوق إلى العيش فيها وقضاء أيامنا مع العائلة والأحبة والأصدقاء عليها والتي نتمنى أن تحتضننا بعد أن ننام النوم الأبدي، هو الشعب الذي نتشارك معه الأوقات الجميلة والحزينة، هو الثروات الاقتصادية التي نسعى إلى تطويرها وتنميتها، هو اسم نجاهد إلى إعلائه في مختلف المحافل الدولية ولإظهاره بأجمل وأرقى صورة، إنه علم مستعدون لأن نفديه بحياتنا، إنه شعور يرافقنا أينما ذهبنا وأينما عشنا، إنه عالم بأسره كل ما فيه جميل، جميل بحسناته وسيئاته، جميل لأنه باختصار وطننا وهويتنا. وقد سحر الوطن شعراء العالم والعالم العربي بحيث بات الكلمة الأبرز التي يتغنون بها
كما تتخلله بعض الخصائص التي ترتكز بشكل رئيسي على الحب وما يتضمنه من أشكال مثل؛ الاحترام والانتماء والفخر السياسي والاجتماعي.
الوطن شيء وجداني يميل إلى العاطفة أكثر من العقلانية.
الوطن العربي هو ذلك القلب الكبير الذي اجتمع كل رجال ونساء العرب على عشقه، ولذلك كتب الكثير من الشعراء شعر عن الوطن ليظهروا مدى حبهم لوطنهم.
الوطن ليس مجرد بقعة جغرافية على الخريطة، أو مجرد اسم وعلم نذاكر تفاصيلهما في مادة التاريخ، وإنما شعور يتخطى حاجزي الزمان والمكان ويحفر في قلب الفرد قبل أن يكتب على سجلاته القانونية. فعلى حد تعبير الشاعر محمود درويش الوطن ليس سؤالاً تجيب عنه وتمضي، إنه حياتك وقضيتك. الوطن ليس كلمة سهل تعريفها على الإطلاق، فهو علاقة شخصية بين الفرد وأرضه وشعبها، لأن كل ما في حياتنا هو الوطن. هو الأمن والأمان، وهو مصدر الرزق الكريم، وهو الحاضن بعد طول غربة، وهو الذي تطوينا أرضه أمواتاً بعد أن احتضنتنا أحياءً. هو ماضينا وحاضرنا ومستقبل أولادنا، لاذي تغنى فيه شعراء العالم العربي وشعراء العالم.من منا لم يقف لحظة للتفكير في معنى كلمة وطن عندما نُسأل عنه؟ ومن منا لم يجد صعوبة بالغة في تحويل هذا الشعور الجميل الذي يخالجنا عند الاتيان على ذكر الوطن في كلمات؟ نعم تعريف كلمة وطن مسألة صعبة للغاية، فهو أكثر من مجرد أحرف مرصوصة بعضها بحانب بعض وأكبر من مجرد شعور يدغدغ فؤادنا، إنه هوية بكل ما للكلمة من معنا، إنه فخر واعتزاز قبل أن يكون أرضاً وشعباً وثروات اقتصادية. باختصار نحن والوطن وجهان لعملة واحدة لا تتجزأ، فهو المكان الذي نولد ونعيش فيه ونتوق إلى العودة عليه إن نادتنا رياح الغربة. الوطن هو هذه الكلمة الصغيرة التي تولد شعورا كبيرا بالانتماء إلى حد استعداد الفرد إلى التضحية بنفسه من أجلها. إنه هذه اللؤلؤة الثمينة التي لا يتوانى الشعراء عن وصف سحرها و لا يملون من التغزل بجمالها.
ما هو الوطن؟ سؤال على قدر ما يبدو بسيطا وصغيرا إلا أنه من أصعب الأسئلة التي قد يواجهها الفرد. فحصر معنى وطن بجواب واحد ليس سهلاً على الاطلاق وقد يحتاج إلى مطولات ومطولات من الشرح والتفسير ومع ذلك قد لا نتكمن من ايصال معنى وتفسير لهذا الشعور الرائع الذي يخالجنا عندما نغمض عينينا ونستذكر وطننا.الوطن هو الأرض التي نتوق إلى العيش فيها وقضاء أيامنا مع العائلة والأحبة والأصدقاء عليها والتي نتمنى أن تحتضننا بعد أن ننام النوم الأبدي، هو الشعب الذي نتشارك معه الأوقات الجميلة والحزينة، هو الثروات الاقتصادية التي نسعى إلى تطويرها وتنميتها، هو اسم نجاهد إلى إعلائه في مختلف المحافل الدولية ولإظهاره بأجمل وأرقى صورة، إنه علم مستعدون لأن نفديه بحياتنا، إنه شعور يرافقنا أينما ذهبنا وأينما عشنا، إنه عالم بأسره كل ما فيه جميل، جميل بحسناته وسيئاته، جميل لأنه باختصار وطننا وهويتنا. وقد سحر الوطن شعراء العالم والعالم العربي بحيث بات الكلمة الأبرز التي يتغنون بها
تعليق