إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

★ شُرُفآتُ غ‘ـيَآبْ ~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16



    يجرّ الغيابُ تذمّر الجميع دون أن يتعب !
    يرتّب الأعذار
    يتأنق بالقمصان البيضاء
    و يزنّر يديه بباقة وردٍ بيضاء

    و يقول : أنا لم أقصد إيذاءكم برحيل من تحبّون
    فنجيب : نحنُ نؤمن بالقضاء و بالقدر ~



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق


    • #17
      اللي جوات سوريا وبيغيبو بنئول في سبب وليهم العذر

      بس لما بيغيبو اللي برات سوريا شو هو عذرهم

      لا تتركو اللي الظروف اللي بتحصل تبعدنا عن بعض نحن بالاول وبالاخر سوريين

      ومهم كتير تواصلنا مع بعض

      ما بدي اذكر اسماء بعينهم وانما حترك الامر مفتوح

      بتمنى انهم على الاقل يضمنونا على صحتهم

      تعليق


      • #18


        الغيابُ الذي لا يفتأ يعبّئُ ملامحنا و يهرب
        يجعلنا لا نعرف أنفسنا
        و لا نُحسِنُ تقدير وزن الأحزان التي نحملها على أكتافنا
        لا ندري بالضّبط متى حصل اللقاء الأخير .. و كم طالت الوعودُ و تبخّرت عند مفرق الظروف

        إنّ أصعبَ ما قد يواجه قلباً محباً هو الاكتشاف أنّ هذه الظروف لم تكنْ إلاّ شيئاً مفتَعَلاً
        و حجةً غير إنسانية / استنزفت كلّ دقائق الانتظار العقيمة
        و لم تنجب إلاّ مرارة اليقين ~



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق


        • #19
          و تفوح رآئحة العطر في غرفة نومك,, لم تغير هذه الرآئحة منذ سنين ..
          تمتد يدهآ إلى صحن الفآكهة خآصتك بعد رحيلك تتذوقها .. تبتسم وتقول لي :
          احزري كيف كآن طعمه ؟؟ و كيف يمكن لطعم التفآح أن يكون !!
          أتذوقه مرة أُخرى .. ( تفآح بنكهة عطر أبي )

          تعليق


          • #20
            أخشى أن يأتي شتآءٌ آخر لآ يتغير به شيء
            سوى الوحدة التي تزداد أكثر
            و عدد فناجين القهوة المره التي تنمو وتتكاثر مع كل برود .

            تعليق


            • #21
              كل المنآفي لآ تبدد وحشتي
              ما دام منفاي الكبير في دآخلي
              سجينة روحي لآ سجينة الجدرآن .. بالرغم من أنني في مكآن أكبر وأوسع
              لكن ( أبغض فيغدو القصر سجناً مظلما )

              تعليق


              • #22





                تبخري أيتها المسافات بأية طريقة
                المهم أن تختفي من أمامي
                فصوتك
                أزيزك يربكني !
                و أنا لستُ بحالة جيدة ..



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق


                • #23
                  سرقكَ الدهرُ منا يَ أبي
                  لم نُقم لك جنآزةً أو بيتَ عزآء
                  لم تصلى عليك حتى صلآة الغآئب ...
                  لطآلمآ دعيت لي أيآم الدلآل أن أُكفنك بيدي ..
                  لكن حسرتي تزيد بأن لآ قبر احتوآك
                  لن أحزن يَ أبي
                  فمثلك لآ يليق إلآ بالسمآء قبراً لروحك
                  وكلمآ شخصت بأبصآري إليهآ ألقيت عليها السلآم
                  النآس على الترآب يبكون موتآهم و أنآ أبيكيكَ الفضآء



                  تعليق


                  • #24
                    في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما...
                    لن يعود كما كان أبداً


                    تعليق


                    • #25
                      قل للغائب أن يعود ، لقد نسي ظلّه هنا ..

                      تعليق


                      • #26
                        هوجآء مشآعري
                        تفتقر إلى الهدوء والسكينة
                        ذآبلة الأورآق مصفرة
                        كيف لصآنعآت اليخضور فيّ أن تزهر ؟


                        تعليق


                        • #27
                          أين يقع ذلك الغياب

                          الذي رحل اليه الجميع

                          تعليق


                          • #28
                            يُنهكون قلبي و يرهقونه بالوجع و ألمِ الغياب
                            و نفقدُ همساً حلا لهُ اللعب يوماً في أزقةِ الأحلام لذلك قُوبلَ بالرفضِ و الأذية لِـ تنقشعُ العيونُ الصغيرة و تتركُ لنا وصايا خطتْ في أنفاقِ الدموع ..




                            تعليق


                            • #29


                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة ( يآسمينةُ س’ـهر ) مشاهدة المشاركة




                                يومان على غيابكِ
                                ستحمل هذه الأيام بجنين فقدٍ ضخم
                                و من يدري متى أراكِ مجدداً ؟ !
                                من يدري كم مرة عليّ أن أتحمّل الآلام الالكترونية التي تحملُ الذين أحبّهم على شكل أسماء و رسائل !

                                ي صديقة الطّفولة
                                كبرت طفولتنا جداً
                                و أصبحت ( هرمة بالحنين ) ~
                                راااائع ماكتبتم جميل مانثرته اقلامكم وبالاخص اختي الغالية يااسمينة أبدعتي بحق وحركتي الكثير من المشاعر وكتلاات الحنين بداااخلي

                                تقبلي بااقات ورودي لكِ ياجميلة

                                تحياااتي..

                                تعليق

                                يعمل...
                                X