إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة





  • و في سوريا تنام الأحلام واقفة على رجلٍ مفكوشة / بينما تستخدم الأخرى للمشي المتعرج على طريقٍ طويلٍ لا طاقة فيه !
    لا أصعب من بداية تتضخم أحزانها دون أن تنجبَ نهاية




    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق





    • لا تقلقي يا أمّي ..
      سوف أصبحُ فتاة كبيرة ذات يوم ..
      و لكن هل الحقبة العشرينية من العمر مناسبة لذلك ؟
      لا زال الوقت مبكراً بعض الشيء !



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق




      • لماذا تأكلنا الأحزان دفعة واحدة ..
        و لا تتقن فن التقسيط ؟ !
        فنفقد ملامحنا / ضحكتنا الصاخبة
        اللون قبل الألف في ذاكرة يومياتنا ..
        نسلّم أنفسنا للصمت المدقوق بكعب الصمت .. و نغرق !



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق








        • just like that

          ~



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق





          • شكراً على تثبيت ( هبَلي ) !
            و تعليق سمائي على حافة حمراء ..



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق





            • لا داعي لأن تمدَّ يدكَ إلى كتفي لتربّتَ عليها ما دمت تكرهني
              و ما دمت ستستخدم ذات اليد لتقتلني .. !
              لا داعي لأن تهبني نظرة حبٍ من عين .. و تنظر إلى أخرى بالعين الثانية ..
              لا داعـــي لتمثل دور الحنين .. و دور الشوق .. فتفشل في الاثنين ..
              إمشي قليلاً .. قليلاً .. ألم تسمعه حين قال ( حبّة حبّة يا علاّم ؟ ) !
              لا داعــــي لتفقد صوتك الأجش ... و سحنتك القاسية ..
              فتركب قناعاً آخر .. و تعتقد أن روحــي و نظرتي ليست استراتيجية ..

              نحن نرث بعد النظر من رائحة ترابنا ..
              ألم تشمها يوماً ؟ !



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق





              • مصابةُ بشراهة الكتابة هذا المساء
                هكذا تفعل بنا الأحزان البيضاء .. ~




                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق






                • فيروز ؟ مرحباً جداً ..
                  بماذا كنتِ تفكّرين حين وجهت إلى الليل الإنذار الأحمر ( غبلك شي ليلة يا ليل و انسانا يا ليل ) ؟ !
                  بكلّ الأحوال أعجبني التحدي
                  و عشقت عناد الليل أمامك ..
                  أنت المتمرسة في استمالة كلّ شيء ... ~



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق


                  • مزاجي ليس بأفضل حالاته ..
                    يشبه برتقالة متجعّدة في طقس بارد ..
                    قطنة هشة تميل يميناً و شمالاً ..
                    يشبه عيناً ( مبحلقة ) على جسد الآتي .. تنهشه بنظرة ثابتة دون أن تصل إلى نبضه الحقيقي

                    سأكون ممتلئة بالصمت بعد كل هذه الثرثرة
                    و سوف أقفُ غداً عند أعتاب الأبواب و أنا أطرق أجراس الدعاء .. كل الأدعية التي حفظتها منذ كنت طفلة ستكون مفيدة

                    أكره اللون الأبيض الذي تتصبغ به المشافي
                    أين الألوان ؟
                    أو أنني أتوق إلى أبيض مختلف ~



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق






                    • _ يحقّ لك أن تصمت
                      صوتك يجلبُ لي الموت .. !
                      و أنا لا طاقة لي أن أعرف مشيته باتجاهــي .. أحبه مفاجئاً
                      و أنت رجلٌ متكرر جداً !

                      _ هل صدقت ؟
                      تكلم أكثر
                      إنني فقط أمارس معك مزحة ثقيلة سوف تكلّفني اختيار أغنية مناسبة لأهديك إياها عبر مذياع الحياة و أطلب منك سماحاً ..
                      تقول : لماذا أنت مجنونة إلى هــذا الحد ؟
                      فأجيبك ..
                      لأنني عاقلة أكثر من اللازم ..



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق






                      • لماذا أتخيل أنك موجود .. و أن رياح ( قلة الواجب و قلة الحيلة ) لم تأخذك بعيداً ؟ !
                        لماذا أقفُ مثل أية فتاة مخبولة أمام المرآة صباحاً .. أفرغ علبتي من كل محتوياتها بحثاً عن أحمر الشفاه الذي تحب
                        و أنسى أنك ( سرقته ) مني للذكرى ؟ ّ
                        لماذا أحنّط نفسي و أصلبها على جذع الكلمات المتقطعة التي تركتها لي قبل أن توليني ظهرك و ترحل ؟ !
                        فأعيدها مراراً و تكراراً و أنا أبحث عما يدينك .. إذا كنتَ بحدّ ذاتك جريمة ؟
                        تلك الجريمة التي عاقبني عليها الآخرون بأن حكموا عليّ بأنني فتاة لا تحترم القوانين الاجتماعية .. فقط لأنني وقفت في بداية الوادي و صرخت بأعلى صوتي
                        أحبّ هــذا الرجل اللا مبالي .. !
                        تلك الجريمة التي كلفتني ابتسامة صادقة محرمة .. و جعلتني أقضي حياتي و أنا أتخيلك و أرفض الاعتراف بأنك تعديت مرحلة اللا مبالاة إلى الحماقة !
                        هل من أحمق يجد امرأة تعشقه فيدير لها أحلامه و يمضي ؟ !
                        ما لا أستطيع فهمه .. هو حماقتي أنا أولاً .. بأن أرهن لك لحظاتي الدافئة التي تمنيت أن تشتعل في حضرتك ..
                        و ها هـــي تتحول إلى رماد في موقدة انتظارك الأجوف ..
                        لا تعد
                        و لكن قل لي أنك نادم على الأقل .. و أرسل لي وردة
                        قل أنك آسف على الخيبة .. و الانكسار ..



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق






                        • وحشتيني .. بكثر ما خانني هـذا الزّمن و أكثر
                          وحشتيني ~



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق




                          • 13 / شباط / 2013
                            موعدٌ مع الألم المزدوج .. !
                            علي الآن أن أغمض عيني لأترك الترقب الصامت يفترسني
                            فأصحو و أكتشف أنني لم أنم أصلاً ~

                            أيها الفجر .. ماذا تخبّئ ؟ غشّشني أرجوك ..



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق




                            • لماذا تختلف الحياة إلى هذه الدرجة ؟
                              خلف ذلك الزجاج الملمّع .. و الأحذية الحذرة
                              الهدوء الذي لا تخترقه صوى أصوات أنين خافتة .. أو سيارة تحمل شخصاً يأمل أن يعود إلى التنفس الطبيعي و أوجاعه مرة أخرى
                              الغرف المرقمة .. و كأن لكل ألمٍ رقمُ حظ .. و من يدري قد يكون رقم موت أيضاً !
                              هناكَ من بعيد يظهر طفل صغير يتمشى على الدرب و هو يحمل كتبه و نفسه معاً ..
                              و سيارة فارهة .. سوداء .. تسيرُ على عجل لتلحق موعداً مع الحياة ربما ..
                              بينما تسيرُ الحياة هنا بالتنقيط .. و تدخل الأوردة بعد معاملة طويلة ..
                              و تأمين صحي مستعصي .. و كأن رجل التأمين هو محقق خاص .. !
                              عليه أن يفحص روح المريض المهترئة أصلاً .. ليجد ثقباً ينفذ من خلاله الرفض !

                              خلف كل هــذا الزجاج .. هناك ازدحام متورّط بنفسه ..
                              و انشغالات عديدة عن تلك التفاصيل الصغيرة ..
                              و أشخاص قد لا يلتفتون .. إلا ليقولوا ( واو .. إنه مبنى جديد و فاخر ) !
                              هكذا الأوجاع تكلفنا الكثير دائماً .. ~

                              يا رب .. أنا متعبة و لكنني مليئة بالأمل على ذات الدرجة
                              و لأنني أحبك يا الله .. كان لا بدّ أن أفيض بالأمل ..



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق





                              • الموعدُ مع الألم مستمرٌ و مؤجــل
                                رجله طويلة جداً ..
                                يفردها على طول الأيام القادمة ...
                                و يتمشى قليلاً قليلاً !
                                لا داعــي لكل هــذا ...
                                خمس دقائق قد تكفي و تزيد لموتٍ أو حياة ْ




                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X