إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فزلكات ( 3 ) !

    _ " دمشق يا كنز أحلامي و مروحتي "
    هوّيلي شوي
    اتحروق قلبي من الحزن
    دخيلك يا شام هوّيلي .. !

    _ ياسمين ؟
    ما بدّي إحكي شي
    بس الله يسامح يلي سمّاك هالاسم .. !
    الزلمة كان مفكر يسمي بنتو : ياسمين بش هو شاف طباعك عدل عن رأيو .. !

    _ كاظم الساهر بحرك حنجرتو و كل الكلمات بترقص احتفالاً
    بس إنت مو كاظم
    إنت " مُتكظّم "
    فمثلاً ..
    لما بتقلّي " قولي أحبك "
    بشعر و كأني رح قولا بس مشان تسكت
    و لكن و _ الحمد لله _ بحافظ على رباطة جأشي و ما بلفظ هالجريمة باللحظة الأخيرة
    و بتذكر إني فتاة " صنديدة و أعصابي بوكيمونيّة محاربة "



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق


    • _ ليس من الصعب أحيانا أن نفهم رسالة بسيطة من الحياة مفادها " أنا أحبّكم و لكن لا تصدقوني ! "

      _ همّ سوريا ما عاد همّي
      لقد انفصلت عنها و التصقتُ بنفسي
      فوجدتها تخرج لي من بين أصابعي و تنبت على شعري
      وجدتها في كل صورة التقطتها
      و في كل ضحكة أطلقتها
      في مدرستي و جامعتي و مكتبي الصغير .. !
      وجدتها في وجهك الذي أحبه و أكرهه حقا
      و في شرفة خضراء تمنيتها لي و لم تكن لي يوماً
      كيف أهرب من حزني الكبير ؟ !



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق


      • _ يا رب
        أعرف أنني " سويعاتيّة " و أنني أسأت إلى الأشخاص الذين أحببتهم
        فأحببتهم أكثر مما ينبغي !
        أعرف أنني " نزقة " لا يعجبني الشوق المعتدل و لا روائح الفراق الكريهة
        أعرف أنني " مدورة في عقلي و قلبي مسطّح هائج"
        فلا أستقر .. كموجة أعلو و أنخفض و أتوه في هذا المدى الموحش
        أعرف أنني " عاشقة مبتدئة و أن الحزن كما يقول لا يليق بي "
        لماذا إذاً " يليق بي الأسود ؟ ! "
        أعرف أنني " مصباح عاطل عن العمل يضيء عن طريق معجزة " و أنني ارتكبتُ ذنوباً في حياتي
        فشاركت في الهروب من المدرسة
        و لم أكن أطيع أمي حين كانت تدعوني إلى جلسات النساء
        حلمت برجل فاشل
        و تعثرت بلساني الطويل
        و تحدثت عن دكتور الجامعة بلهجة " قرفانة " فدعوت عليه من خيبتي و من إحساسي بالظلم
        أعرف أنني تخليت عن بعض الأحلام و لم أقاوم كل ملذاتي فسرقت الشوكولا و التهمت السماء بلا رحمة .. ~
        يا رب أعرف أنني ضعيفة
        و لكنني قد لا أكون سيئة كثيراً
        فساعدني



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق


        • ما أتمناه في " السنة الجديدة " ألاّ أتذكّر " السنة الماضية "
          و أن أمضي " مثلها " غير آسفة على شيء
          6 / 1 / 2014



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق




          • تأتي السنة الجديدة بنفس مستوى الغياب
            أبدؤها دون صديقة عزيزة
            دون أحباب
            دون قلم رصاص جديد
            دون دفتر " سلكه من فوق " !
            أبدؤها دون بكاء أو تأثر
            فقد اعتدت على ذات الظروف الصعبة
            و اعتدت تجاهلها
            فقط آوي إلى عينيك و أغفو .. ~



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق







            • هل تسمعني ؟ !



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق


              • كانت حياتنا مثالية و كانت عيناك رفوف تعبي و متعتي ..
                هل تتذكر كم مرة التهمت التوت من مزارعهما .. ؟
                و كم مرة نمت في كهوفهما مئة عام و لم أمت ؟ !
                هل تتذكر كم مرة عبرت طرق يديك ذهاباً و إياباً و فزت في كل مباريات التحدّي ؟ !
                هل تتذكر كم مرة قالو " أنتما ثنائي رائع " .. ؟
                و كم مرة ركضنا و اخترقنا جدار الحياة و فزنا ؟
                كنا .. فعلا صديقين ..
                و كثيراً ما كنت أشعر بحنان لمستك على كتف حزني
                و بهمسة صلابتك و أنت تطلعني كل يوم أن الصباح جميل بوجود جنوني
                كنا .. أشياء كثيرة
                و قبل هذا كنا " حبيبين " !



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق




                • واراني الح‘ــــنينُ تحت دفّة الصمت
                  لم يعد لديّ شيءٌ مهم لأقوله !
                  هكذا غالباً
                  تبدأ السنة الجديدة بالسكون ..
                  على كل :
                  شكراً لتاريخ 9 / 1
                  كان الحدث الوحيد الذي سبب لي ضجيجاً أخضر العينين !



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق


                  • _ سوف أحبّك و لكن " عدني " ألا تحبني أبداً
                    أخشى عليك مني
                    و أطمئن في نفسي إليك !



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق



                    • _ اكتفيتُ بأن أرسل لك رسالة عتب مؤلفة من دمعة حنين
                      و نقط مرشوشة على عجل !
                      راجية أن تكنّسها بعينيك و لو لحظة
                      و تردها لي نظيفة أكثر ّ
                      ستسألني _ ربما _ كيف ؟
                      سأجيبك : استعمل ثقافتك !

                      _ القلب الصغير الذي أحببته يوما ملأته الخدوش و أصبحت تنفذ منها بكل سهولة
                      أشعر بالأسى عندما أتحسسه و لا أراك !
                      و يخيّل إلي أنك سقطت عمدا
                      و أنني لم أكلف نفسي عناء مدّ شعري لتتشبث به .. !

                      _ سأقول " لليمامة التي تهدل "
                      أن تصمت
                      و لن تفعل
                      بكل الأحوال .. الواجب يحتم علي ذلك !



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق


                      • شمس المي .. صديقتي الخضراء ّ

                        منذ فترة لا أذكرها فرض الصمت ظله على يدي و فمي
                        فما عدت قادرة أن أختصر لك ( أنا ) في أسطر
                        و لا أن أفتح معك حديثا عاديا أخبرك فيه بغضب عن سوء إصلاح أقراطي و شعوري بأنني فتاة غبيه أطرق النوافذ بيد مجروحة !
                        ما عدت قادرة على تشذيب المحادثة لأرتّب لك أيام الشهور و أنسب إليها عناوين لا تشببها و من ثم أسألك ببلاهة الأطفال . ما رأيك ؟ !
                        أنت تدركين _ حيث أنت الآن _
                        تدركين ذلك جيدا !
                        و تستطيعين على عكسي أن تمدي لي يدك و تمسكي بذراع المسافة و ترقصي معها رقصة تقرّبك مني أكثر فأكثر !
                        أنت تدركين ..
                        تدركين ذلك جيدا
                        و بإمكانك مهما أوغلتُ في جمودي أن تبثي في حقيبة هاتفي ( صرّة ) دافئة .
                        و تختمي قائلة ( أحبك يا صديقتي )

                        و أنا أصدّقك جداً جزيلاً



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق



                        • * انكسرت أمامك كإناء قديم عتقته بالإهمال و قلة القيمة
                          و بكل وقاحة
                          مددت يدك و أنت تدّعي حرصك الشديد على إصلاحها !
                          كل ما أمسكت قطعة منها كنت تذكرها بكل ما مضى
                          فتتجزّأ أكثر و تعرض ابتسامتك ..

                          إن الكسور جميلة إن تركت على سجيّتها
                          و لكنك كنت أحمق من أن تدرك ذلك


                          * انقضى حزيران
                          و بدأ تموز يلعب معي لعبته السخيفة
                          حين يفرد ظله على كتفي المكشوف
                          و يضغط بإصبع حرّهِ مطولا
                          معتقداً أنها العلامة الأمثل التي يتركها رجل على كتف أنثى !



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق


                          • * كنتَ تعرف جيداً أنها لا تمدّ يدها للغرباء
                            و مع ذلك وبّختها لأنها رفضت السلام عليك !
                            عمٌقت بذلك غربتك في داخلها
                            و ( شلّقتَ ) عليك عيون صديقك الفسّاد الذي يعنيك أمر لسانه جداً

                            ( تحمّل مسؤولية أفعالك ) !

                            * كنتِ تعرفين أنه رجل الخيانات المتكررة
                            و مع ذلك وضعت في يده قطعة شوكولا و قارنت نفسك بها !
                            فالتهمكما سوياً
                            و لمّا يكتفي بعد

                            ( تحمّلي مسؤولية السواد الزائد ) !



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق



                            • * وجهُ أمّي الذي فقد رفيقه
                              أصبح يزيدُ ابتساماته عمداً
                              و يوزّع على وجهي بعضاً من جاذبيّته الحزينة
                              أنا مولعة هذه الأيام بالنظر إلى المرآة لأتصور مع هذا الجمال الذي لا يزورني كثيراً
                              الجمال الذي سيتعمّق في داخلي و يخفي نفسه كما يفعل دوماً !

                              إن جمال أمي أمانة تدركُ نفسها و تحافظ على نفسها



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة ( يآسمينةُ س’ـهر ) مشاهدة المشاركة
                                * كنتَ تعرف جيداً أنها لا تمدّ يدها للغرباء
                                و مع ذلك وبّختها لأنها رفضت السلام عليك !
                                عمٌقت بذلك غربتك في داخلها
                                و ( شلّقتَ ) عليك عيون صديقك الفسّاد الذي يعنيك أمر لسانه جداً

                                ( تحمّل مسؤولية أفعالك ) !

                                * كنتِ تعرفين أنه رجل الخيانات المتكررة
                                و مع ذلك وضعت في يده قطعة شوكولا و قارنت نفسك بها !
                                فالتهمكما سوياً
                                و لمّا يكتفي بعد

                                ( تحمّلي مسؤولية السواد الزائد ) !
                                شكرا جدا جزيلا ..باقة ورد للحرف المتفرد
                                رائعة في وصف الخيانة...
                                كمن درس نقوش طقوسها على كهوف احدهم!
                                راقني هذا الغدق المتوهج ..حرف يضاهي الكبار..




                                تقبلي مروري يا صاحبة الحرف الياسميني المعطر بوجع الشام!
                                اللهم اجمعنا على طاعتك وفي جنتك...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X