لك أهلا بالغالي أهلا , باين عليك أول مرة بتزورنا
بئا مشان هيك طير لئلك حتى تتعرف ع التعليمات وتشوف شو عنا اشيا حلوة وع كيف كيفك كـبــوس هـون
وإذا كنت مو مسجل عنا نط معي و سـجـل عـنــا
وان ما بتسجل يا ويلك ويا ظلام ليلك.
يعني من ناحية ما حدا أحسن من حدا , بصراحة مش في ناس أحسن من ناس
فالمصطلح يعني بحد زاتو مش غلط
يعني ما غلط انو يكون واحد ابن شوارع ويئولولو انت ابن شوارع ~ وفي واحد ابن فاميلي فالناس بتعاملو باحترام ..
بالنهاية الشخصية هي اللي بتفرض نفسا ~
الرزيل ابن الناس الكويسين مارح تعاملو الناس بالاحترام اللي اهلو فارضينو
وكمان كمان نفس الشي ابن الشوارع ئد ما صار واتصور وكان شخص منيح حيفرض احترامو على الوسط المحيط كلو ....
مازلت مستمر بترتيب الكتب بمكتبة حياتي
بس الله يجعلا كتب يارب
بتمسك الكتب من الجلد البراني بتلائيهم كتير حلوين وكلاس وولاد فاميلي .
وبس تفتح صفحاتهم الداخلية بتلائيهم رعاع ومأنشحين(( مأنشحين = متسخي الشكل والمضمون )) .
صار عندي مكتبة كبيرة وغنية بالشوائب لدرجة انها صارت اشبه بصومعة من انها مكتبة
فلو اخترنا عينة لا على التحديد من الكتب ونفضنا الغبرة عنها .. رح نشوف التالي :
اول كتاب اسم الله حولو وحواليه عنوانو ع الجلد " الصدق " بس تفتحو وتتعمق فيو رح تلائي جواتو جميع انواع الكزب المحلي والمستورد .
بتمسك الكتاب التاني بتنبسط لما تئرا العنوان " الصداقة و الوفاء " وبتفتحو بجرعة تفائل لامحدودة وإز بتنصدم بأول باب فيو بعنوان كيف تخوزء صديقك بأربع حركات .
بتواسي حالك وبتئول لا الكتاب التالت فيو الخير لانو عنوانو " الشرف والطهارة " .... متفائل مو ؟؟؟ اي فتحو وشوف شتى معاني العهر والدعارة جواتو .
يا سيدي الرئيس تبكيك عيناي …
يا سيدي الرئيس اتراك رحلت مطمئنا وانت الذي قدت شعبا عشق البطولة واصبح مضربا للامثال في بقاع الارض …
اتراك رحلت مطمئنا وانت تترك ورائك ابطال يحملون الراية الخضراء والصفراء والبيضاء والحمراء والسوداء ….
اتراك رحلت مطمئنا وانت تعلم انه ومهما اختلف من بعدك الاشقاء فان السلاح سيتحد وستنطلق الرصاصة الحمساوية من البندقية الفتحاوية على يدي ابن الجبهة الشعبية لتصرع محتلا بغيظا اتفقت كل فلسطين على ان وجوده مستحيل وقبوله مستحيل ..
قد علمتنا الحنكة السياسية اننا وفي يوم ما قد نقبل السلام – سلام الشجعان يا بطل – ونضحي ببعض الامور في سبيل امور اعظم فتلك هي السياسة ونحن مجبورين على ان نلعب بقواعدها وفي ارضها وبين جمهورها .. ولكنك علمتنا ايضا ان غصن الزيتون المرفوع بيد ما يجب ان لا يكون مرفوعا الا وقد رفع باليد الاخرى بندقية الثائر .
تعليق