بلا عنوان

[ربان البحار]

عندما ترحل النوايا بعيدا عن موطنها

تصاب الروح بالم الظنون.!!

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

لماذا ايها المساء تصر على الالم

لماذا

لا اريد لهم الا الخير والسعادة

انا لا تغيرني اية ريح ولن تغيرني

سابقى على الثوابت التي تربيت عليها

وسابقى كما انا ومهما ظنوا بي

الله وحده يعلم بالنوايا وحده فقط

واحمد ربي كثيرا كثيرا انه خلقني مغموسا بطينة الطيب

شكرا ابي وشكرا امي.!!

[ربان البحار]

اطمئني ..معي دائما مقولة : يا رب سلمت اليك امري

كوني بخير

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

سئمت هذه البلاد .!

اشعر بالضيق والاختناق ..واشتاق لبلادي .!

( ايش جابرك على المر ..غير الامر منه )

[ربان البحار]

كل مساء ازاول عادة الاشتياق اليك بصمت الكون .
وانا الذي عشقتك ذات مساء صيفي عابر.!




القهوة عشقي ..


والصباح عشقي ..


وفيروز عشقي ..


وانت بكل مساء عشقي.!!

[ربان البحار]

المجاهدة الكبيرة جميلة بوحيرد تعانق زاهي وهبي




شتان ما بين مجاهدي الاستعمار

وما بين من يسمون انفسهم ( مجاهدي النكاح ).!!

[ربان البحار]

المجاهدة الحقيقية : جميلية بوحيرد .

[ربان البحار]

تروي تمام الأكحل في بعض مذكراتها قائلة: «كتب أحد النقاد الصهاينة وهو ألماني وفنان تشكيلي عن النكبة والطرد والتهجير الجماعي الذي تعرضنا له كشعب أعزل، قال.. جئت إلى فلسطين وقت إخراج الفلسطينيين من ديارهم، تم إخلاء السكان بالقوة في اللد والرملة حيث طردوا إلى الضفة الشرقية -المملكة الأردنية- في ما بعد، وعند الطرد الاجباري كان البعض يترك الطبيخ على نار البريموس، ومنهم من ترك فناجين القهوة فاترة لم تشرببعد، وهناك بيت مميز في اللد دخلته، وإذا بي أرى لوحات فنية مرسومة على قماش قيِّم وألوانها لم تجف بعد، حتى فراشي الرسم كانت مغموسة بالألوان، هذه اللوحات تحمل رسوماً جميلة تدل على الحب والسلام والسخط على الحروب..»، مؤكدة أن اللوحات التي تحدث عنها الرجل كانت لزوجها اسماعيل شموط.

................

سيدة الفن التشكيلي الفلسطيني تمام الأكحل

[ربان البحار]

بعد تهجير طويل تمكنت الأكحل من العودة إلى

فلسطين

بعد أن أعطاها والدها مفتاح منزلهم الذي طردوا منه، لكن الصاعقة التي ضربتها عند عودتها للبيت الحجري القديم، هي اغتصاب إحدى اليهوديات لبيتهم الذي ضم فقرهم وجوعهم وأفراحهم وأحزانهم، والأدهى من ذلك أن مُغتصِبة البيت كانت فنانة تشكيلة، وقد حولت بيت الأكحل إلى معرض لرسوم تشكيلية تزعم «شرعية الصهاينة في اغتصابهم لفلسطين..!
..............

[ربان البحار]

"الفنان التشكيلي الذي هجر من البلاد حمل وطنه بين أضلعه، وعليه من خلال رسوماته أن يبيّن للعالم آلام النكبة وأحلام اللاجئ بالعودة إلى فلسطين الحبيبة، أما الفنان التشكيلي داخل فلسطين فعليه أن يرسم السعادة والأفراح والمآسي التي يتعرض لها شعبنا من اعتداءات على أيدي قوات الاحتلال الصهيوني.
العودة بالنسبة لي تمثل الحلم الذي لن نتنازل عنه، يجب أن أرسم هذا الحلم لكل شعبنا الفلسطيني، حتى يبقى حيّاً في الذه

ن مهما طال الزمن، ويجب علي أن أرسم جمال #فلسطين على الدوام.. أنا من #يافا وسأبقى أرسمها 500 مرة بأشكالها المختلفة وجمالياتها المتنوّعة، حتى تبقى خالدة في الذهن ولا تسقط"
تمام الأكحل.
.........

[ربان البحار]

"حينما أوشك الشاعر محمود درويش على الانتهاء من ديوانه «لماذا تركت الحصان وحيداً...»، زارنا في البيت ورأى إحدى لوحاتي، فسألني ما اسمها، أجبت: «لا تتركوا الحصان وحيدا»، فعلق: «مش معقول»، لوجود توارد في الأفكار بيننا، وقرر حينها وضع هذه اللوحة على غلاف الديوان. لاحقاً أخبرني درويش أن غلاف الديوان أحد أبرز أغلفة أعماله، وأن الديوان تُرجم إلى الإنكليزية"

#تمام_الأكحل

.