يتشابه غيابك
والشتاء القوني القارص .!
اعتيادي اليومي على دفء حضورك
كعتيادك حين تريني في فنجان قهوتك المسائي والصباحي.!
ربما اتوارى بنفسي بتجاهل غيابك..وكأنه لايعنيني.
ولكن.! للامانة لا استطيع استمرارذلك
فقوة حبك تعطيني ضعفا باماناة الحرف للبوح.!
ايناك يا لذة الشوق والحنين.؟!
تعليق