إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ღ.¸♣.أرقــــام وحقــــائق.¸¸♣.ღ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ღ.¸♣.أرقــــام وحقــــائق.¸¸♣.ღ

    ღ.¸♣.أرقــــام وحقــــائق.¸¸♣.ღ


    صباح الخير
    موضوعي هون عباره عن احصائيات وارقام ووقائع كلها تدور حول صحتنا والامراض يلي عم تهددها بشكل مستمر


    مع تمنياتي للجميع بالصحة والسلامة


    التعديل الأخير تم بواسطة ; 08-10-2014, 12:05 PM.





  • #2
    حرقة المعدة تتفاقم بالطعام وتخف بالمشي












    أكثر من 60 مليون شخص في الولايات المتحدة الأميركية يعانون من حرقة المعدة ، التي تزورهم لمرة واحدة على الأقل في الشهر .
    أكثر من 25 مليون شخص في الولايات المتحدة الأميركية يعانون من حرقة المعدة بشكل يومي .
    حوالي 94% من الذين يعانون من حرقة المعدة تكون بعض الاطعمة هي المسؤولة عن هذه المشكلة .
    80% من الذين يعانون من حرقة المعدة تتكرر المشكلة لديهم في الليل .
    75% من الذين يعانون من حرقة المعدة في الليل يستيقظون من النوم بسبب الاعراض المزعجة الناجمة عن حرقة المعدة .
    المشي يخفف من حدة الشعور بالحرقة في المعدة ، خصوصا بعد تناول الطعام .





    تعليق


    • #3
      م

      الأمراض المزمنة المسبب الاساسي للوفاة في العالم







      اكثر من ثلثي سكان البلدان المرتفعة الدخل أكثر من سبعين عاماً ويتوفون نتيجة الإصابة بأمراض مزمنة منها الأمراض القلبية الوعائية أو مرض الرئة الانسدادي المزمن أو أنواع السرطان أو السكري أو الخرف. ولا تزال أنواع العدوى الرئوية المرض المعدي الوحيد المسبّب للوفاة في تلك البلدان.
      وفي البلدان المتوسطة الدخل يبلغ نصف السكان تقريباً سن السبعين وهم يتوفون، غالباً، جرّاء أمراض مزمنة، تماماً كما يحدث لسكان البلدان المرتفعة الدخل. غير أنّ السل والأيدز والعدوى بفيروسه وحوادث المرور لا تزال تمثّل في تلك البلدان، على عكس البلدان المرتفعة الدخل، أهمّ أسباب الوفاة.
      أمّا في البلدان المنخفضة الدخل فلا يبلغ سن السبعين إلاّ أقلّ من خُمس مجموع السكان ويتعلّق أكثر من ثلث مجموع الوفيات التي تحدث في تلك البلدان تقريباً بأطفال دون سن 15 عاماً. ولا يزال سكان تلك البلدان يتوفون، أساساً، من جرّاء الأمراض المعدية (أنواع العدوى الرئوية وأمراض الإسهال والأيدز والعدوى بفيروسه والسل والملاريا). كما لا تزال مضاعفات الحمل والولادة تمثّل، مجتمعة، أحد أهمّ أسباب الوفاة، إذ ما فتئت تحصد أرواح الرضّع والأمهات على حد سواء وذلك حسب احصائيات منظمة الصحة العالمية .


      البلدان المنخفضة الدخل الوفيات بالملايين النسبة المئوية للوفيات
      أنواع العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي السفلي 1.05 11.3%
      أمراض الإسهال 0.76 8.2%
      الأيدز والعدوى بفيروسه 0.72 7.8%
      مرض القلب الإقفاري 0.57 6.1%
      الملاريا 0.48 5.2%
      السكتة الدماغية وغير ذلك من الأمراض الدماغية الوعائية 0.45 4.9%
      السل 0.40 4.3%
      الخداج ونقص الوزن عند الميلاد 0.30 3.2%
      التعرّض للاختناق والرضوح عند الميلاد 0.27 2.9%
      أنواع العدوى الوليدية 0.24 2.6%

      البلدان المتوسطة الدخل الوفيات بالملايين النسبة المئوية للوفيات
      السكتة الدماغية وغير ذلك من الأمراض الدماغية الوعائية 5.27 13.7%
      السكتة الدماغية وغير ذلك من الأمراض الدماغية الوعائية 4.91 12.8%
      مرض الرئة الانسدادي المزمن 2.79 7.2%
      أنواع العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي السفلي 2.07 5.4%
      أمراض الإسهال 1.68 4.4%
      الأيدز والعدوى بفيروسه 1.03 2.7%
      حوادث المرور 0.94 2.4%
      السل 0.93 2.4%
      السكري 0.87 2.3%
      أمراض القلب الناجمة عن فرط ضغط الدم 0.83 2.2%

      البلدان المرتفعة الدخل الوفيات بالملايين النسبة المئوية للوفيات
      مرض القلب الإقفاري 1.42 15.6%
      السكتة الدماغية وغير ذلك من الأمراض الدماغية الوعائية 0.79 8.7%
      أنواع السرطان التي تصيب الرغامى والقصبات والرئة 0.54 5.9%
      داء ألزهايمر وأنواع الخرف الأخرى 0.37 4.1%
      أنواع العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي السفلي 0.35 3.8%
      مرض الرئة الانسدادي المزمن 0.32 3.5%
      سرطان القولون وسرطان المستقيم 0.30 3.3%
      السكري 0.24 2.6%
      أمراض القلب الناجمة عن فرط ضغط الدم 0.21 2.3%
      سرطان الثدي 0.17 1.9%

      العالم الوفيات بالملايين النسبة المئوية للوفيات
      مرض القلب الإقفاري 7.25 12.8%
      السكتة الدماغية وغير ذلك من الأمراض الدماغية الوعائية 6.15 10.8%
      أنواع العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي السفلي 3.46 6.1%
      مرض الرئة الانسدادي المزمن 3.28 5.8%
      أمراض الإسهال 2.46 4.3%
      الأيدز والعدوى بفيروسه 1.78 3.1%
      أنواع السرطان التي تصيب الرغامى والقصبات والرئة 1.39 2.4%
      السل 1.34 2.4%
      السكري 1.26 2.2%
      حوادث المرور 1.21 2.1%




      تعليق


      • #4
        الدم المأمون ينقذ أرواح الأمهات






        تحتفل البلدان في جميع أنحاء العالم باليوم العالمي للتبرع بالدم في 14 يونيو من كل عام. ويذكي هذا الحدث الوعي بالحاجة إلى الدم المأمون ومنتجات الدم المأمونة، وتوجيه الشكر إلى المتبرعين بالدم طوعياً ودون مقابل تقديراً لما يتبرعون به من دمهم إنقاذاً لأرواح البشر.
        ففي كل عام تتوفى نحو 800 امرأة من جراء مضاعفات الحمل أو الولادة. وتحدث كل هذه الوفيات تقريباً في البلدان النامية. وتستأثر منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بأكثر من نصف هذه الوفيات، ويستأثر جنوب آسيا بثلثها تقريباً. وتبلغ مخاطر وفيات الأمومة ذروتها بالنسبة إلى المراهقات اللائي تقل أعمارهن عن 15 سنة.
        ويُعد النزف الحاد أثناء الولادة وبعدها السبب الرئيسي للوفيات والمراضة والعجز الطويل الأمد. ومع ذلك فإن إتاحة الدم المأمون ومنتجات الدم المأمونة بكميات كافية، والاستعمال الرشيد والمأمون لعملية نقل الدم، مازالا يشكلان تحديين كبيرين في كثير من البلدان.
        أرقام وحقائق
        107
        تجمع على الصعيد العالمي تبرعات بالدم قدرها 107 ملايين تبرع، ويرد نصفها تقريباً من البلدان العالية الدخل التي تأوي نسبة 15% من سكان العالم، مما يدل على زيادة نسبتها نحو 25% عن تلك التي جُمِعت في عام 2004 بمقدار 80 مليون تبرع.
        2020
        تسعى المنظمة إلى حصول جميع البلدان على إمداداتها بالدم بالاعتماد على التبرعات الطوعية والمجانية بنسبة 100% بحلول عام 2020.
        60
        بلداً فقط تعتمد فيها إمدادات الدم الوطنية على تبرعات الدم الطوعية والمجانية بنسبة تقارب 100%.
        65%
        تُجرى في البلدان المنخفضة الدخل نسبة تصل إلى 65% من عمليات نقل الدم لأطفال دون سن الخامسة؛ فيما تشكل فئة المرضى الذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً في البلدان المرتفعة الدخل الفئة التي يُنقل إليها الدم في أغلب الأحيان والتي تستأثر بنسبة تصل إلى 76% من جميع عمليات نقله.
        38%
        الشباب الذين تقلّ أعمارهم عن 25 سنة يسهمون بنسبة 38% من عمليات التبرّع بالدم الطوعية المبلّغ عنها.

        تشير بيانات عالمية جديدة أصدرتها منظمة الصحة إلى أنّ الشباب الذين تقلّ أعمارهم عن 25 سنة يسهمون بنسبة 38% من عمليات التبرّع بالدم الطوعية المبلّغ عنها.
        وقالت كاريسا إيتيين، المدير العام المساعد المسؤول عن دائرة النُظم والخدمات الصحية بمنظمة الصحة العالمية، "في حوزتنا، لأوّل مرّة، بيانات عن التبرّع بالدم حسب العمر. ومن الأهمية بمكان أن نرى الشباب يتبرّعون بدمائهم فعلاً في كثير من البلدان. ويمكن للبلدان استخدام تلك البيانات لتشجيع المزيد من الشباب على الانضمام إلى فئة المتبرّعين."
        والجدير بالذكر أنّه لا يمكن للمرء، عموماً، التبرّع بدمه إلاّ بين 18 سنة و65 سنة، غير أنّ بعض البلدان تقبل التبرّعات من شباب تناهز أعمارهم 16 سنة، شريطة الحصول على موافقة من آبائهم. ويُفضلّ التبرّع الطوعي والمجاني على التبرّع المدفوع الأجر لأنّه يضمن، عادة، إمدادات مأمونة وينطوي على نسبة أقلّ من مخاطر استغلال المتبرّعين. وتشير البيّنات إلى أنّ التبرّع الطوعي يسهم أيضاً في تعزيز أنماط الحياة الصحية الأخرى بين الشباب المتبرّعين.
        وقالت الدكتورة نيلام دينغرا، منسقة مأمونية نقل الدم بمنظمة الصحة العالمية، "إنّ الشباب هم أمل ومستقبل إمدادات الدم المأمونة في العالم. ونحن واثقون بأنّه يمكن للمزيد من البلدان الاعتماد على التبرّع الطوعي والمجاني بنسبة 100% إذا ما ركّزت جهودها على إشراك الشباب."
        والملاحظ، حالياً، أنّ 62 بلداً تحصل على كل، أو جلّ (أكثر من 99%) من إمدادات الدم من متبرّعين لا يتلقون أجراً مقابل تبرّعهم- بعد أن كان عدد تلك البلدان يناهز 57 بلداً العام الماضي. علماً بأنّ بيلاروس وجمهورية إيران الإسلامية وكينيا وماليزيا وزامبيا هي آخر من انضمّ إلى القائمة.
        وأضافت الدكتورة دينغرا قائلة "مع ذلك، فإنّ عمليات التبرّع لا تزال، في 77 بلداً، بعيدة كل البعد عن المستوى المطلوب لتلبية احتياجات المرضى."
        1%
        وتفيد منظمة الصحة العالمية بأنّ تبرّع 1% من سكان البلد على الأقل بدمائهم يكفي عموماً لسدّ احتياجات البلد الأساسية من الدم المأمون. والجدير بالذكر أنّ تلك الاحتياجات ترتفع في البلدان ذات النُظم الصحية الأكثر تطوّراً. وتشتدّ الحاجة إلى الدم في الظروف التالية: استبدال الدم الذي يضيع أثناء الولادة (من أهمّ أسباب وفيات الأمومة في جميع أنحاء العالم)، وعلاج فقر الدم الذي يتهدّد حياة آلاف الأطفال الذين يعانون من الملاريا أو سوء التغذية.




        تعليق


        • #5





          قلب واحد يدخل دبي موسوعة جينيس






          • [*=center]







          تبلغ نسبة الاصابة بالسكري في الامارات 19%، وهي تحتل المرتبة 13 في نسبة الاصابة بالسكري عالمياً مع نهاية العام 2013.
          معظم مرضى السكري يموتون بأمراض قلبية بسبب عدم الالتزام بقواعد الصحة العامة والارشادات الطبية .
          أمراض القلب تعد أكثر الأمراض فتكا في العالم، والسبب بوفاة 25% من مجموع الوفيات المسجلة في دولة الامارات.
          دخلت دبي موسوعة جينيس للأرقام القياسية بأكبر تجمع لفحص السكري ضمن المبادرة التي اطلقتها هيئة الصحة بدبي، مساء يوم الأحد 25 مايو بدبي مول بالتعاون مع شركة "بنش مارك الشرق الأوسط"، تحت شعار: "قلب واحد" وشارك بها على مدار ثماني ساعات ( 8675 ) شخص محطمة بذلك الرقم السابق بموسوعة جينيس البالغ (7024) شخص.
          تم تزويد المراكزالطبية في هيئة الصحة في دبي بكاميرات رقمية للكشف المبكر عن مضاعفات مرض السكري على شبكية العين لدى المرضى المسجلين بهذه المراكز والذي يفوق عددهم (9000) تسعة آلاف مريض.
          724.000 سبعمئة وأربعة وعشرين ألف مريض سكري في دولة الإمارات العربية المتحدة حسب الإحصاءات الأخيرة الصادرة عن الاتحاد العالمي للسكري نهاية العام الماضي 2013.
          934.000 تسعمئة وأربعة وثلاثين ألف شخص معرض للإصابة بالسكري على مستوى الدولة.التكلفة السنوية لعلاج مريض السكري، حسب تقرير الاتحاد العالمي للسكري تبلغ (2228) دولاراً.




          تعليق


          • #6

            أكيوتان .. يهدد صحة وسلامة الجسم



















            يعاني ما لا يقل عن 17 مليون شخص في الولايات المتحدة الأميركية من حب الشباب.
            85% من البالغين ممن تتراوح أعمارهم ما بين 12 -24 سنة يصابون بحب الشباب.
            أكيوتان " Accutane - isotretinoin) ( من الأدوية التي تم اكتشافها لعلاج حب الشباب عام 1980.
            تمت الموافقة عليه من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA ) في عام 1982.
            ما بين عامي 1982 – 2000 تلقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية مئات التقارير حول المخاطر النفسية والميل للانتحار والاكتئاب جراء استعمال هذا الدواء ، وبسبب التشوهات الخلقية التي حدثت تم التحذير من استعماله.
            2001 أشارت الدراسة التي نشرت نتائجها في المجلة الطبية البريطانية " نيو انجلاند "أن دواء أكيوتان يسبب الاكتئاب والميل للانتحار.
            حقق هذا الدواء مبيعات هائلة لشركة روش التي اوقفت تصنيعه عام 2009 ، بسبب التأثيرات الجانبية العديدة لهذا الدواء ومن بينها الاكتئاب والميل للانتحار اضافة الى داء كراون والتشوهات الخلقية للجنين.
            بلغت مبيعات الدواء خلال عام 2000 ، 759$ مليون دولار أميركي.
            أكثر من 7000 قضية رفعت ضد شركة روش المنتجهة لهذا الدواء
            2007 أظهرت الدراسة التي نشرت نتائجها في المجلة الطبية البريطانية للدراسات الدوائية السريرية أن تناول هذا الدواء يرتبط بالاصابة بتشوهات خلقية لدى الجنين.
            2009 أظهرت الدراسات التي بحثت نتائجها في اللقاء العلمي السنوي للكلية الاميركية لأمراض الجهاز الهضمي أن هذا الدواء يساهم في الاصابة بأمراض القولون التقرحية والالتهابية وداء كراون.
            من التأثيرات الجانبية والمضاعفات :
            تساقط الشعر والصلع.
            اضطرابات في النظر ، وجفاف في العين، وحساسية من الضوء ، والعمى .
            آلام مفصلية وعضلية .
            الاكتئاب.
            الميل للانتحار.
            تشوهات الجنين.
            داء كروان واضطرابات هضمية .
            اضافة الى اضطرابات مرضية خطيرة تهدد الحياة.
            وتجدر الاشارة إلى أن هذا الدواء متوفر بالأسماء التجارية التالية "ROACCUTANE),(CURACNE) ,(XERACTAN).
            ونظراً لمخاطره ينبغي عدم الحصول على هذا الدواء أو أي مستحضر مشابه له عبر الشراء من خلال الإنترنت.

            يعاني ما لا يقل عن 17 مليون شخص في الولايات المتحدة الأميركية من حب الشباب.




            تعليق


            • #7


              الاجهاض مضاعفاته خطيرة جسدياً واقتصادياً









              • تشير التقديرات إلى حدوث حوالي 22 مليون حالة إجهاض غير مأمون في العالم كل سنة معظمها في البلدان النامية.
              • وتمثل حالات الوفاة بسبب الإجهاض غير المأمون 13% من جميع حالات وفاة الأمهات. وتتأثر أفريقيا تأثراً غير متناسب بذلك إذ يسجَّل فيها زهاء ثلثي جميع حالات الوفاة المرتبطة بالإجهاض.
              • وهناك ما يناهز 5 ملايين امرأة تدخل المستشفى كل سنة نتيجة للإجهاض غير المأمون.
              • ولا يحصل أكثر من 3 ملايين امرأة معانية من مضاعفات تلي الإجهاض غير المأمون على خدمات الرعاية.
              • ويقدر أن التكاليف السنوية الناجمة عن علاج المضاعفات الرئيسية التي يسببها الإجهاض غير المأمون تبلغ 680 مليون دولار أمريكي .
              • ويمكن الوقاية من معظم حالات الوفاة والعجز الناجمة عن الإجهاض من خلال التثقيف الجنسي واستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل وتوفير خدمات الإجهاض المتعمد المأمون والمشروع وتقديم الرعاية في حينها عند ظهور المضاعفات.

              تعريف الاجهاض غير المأمون

              الإجهاض غير المأمون هو إنهاء الحمل إما على يد أشخاص يفتقرون إلى المهارات اللازمة وإما في وسط لا يمتثل للمعايير الطبية الدنيا أو في كلتا الحالتين.
              وتختلف اعتبارات المأمونية في توفير خدمات الإجهاض من حيث الأشخاص المعنيين بممارسة الإجهاض والمهارات والمعايير الطبية لممارسة الإجهاض في حالة الإجهاض الطبي (المنفذ عن طريق الأدوية فقط) وحالة الإجهاض الجراحي (المنفذ بواسطة شفاطة يدوية أو كهربائية). كما تختلف المهارات والمعايير الطبية اللازمة لممارسة الإجهاض المأمون حسب مدة الحمل والتطورات العلمية والتقنية الطارئة.
              نطاق المشكلة
              تشير تقديرات المنظمة بناء على بيانات عام 2008 إلى حدوث حوالي 22 مليون حالة إجهاض غير مأمون سنوياً مما يؤدي إلى 000 47 حالة وفاة وأكثر من 5 ملايين مضاعفة على غرار المضاعفات التالية:
              • الإجهاض الناقص (عدم إزالة أو إخراج كل النسيج الحملي من الرحم).
              • نزف الدم (النزف الكثيف).
              • الإصابة بالعدوى.
              • ثقب الرحم (الناجم عن اختراق الرحم بواسطة أداة قاطعة).
              • تضرر الجهاز التناسلي وأعضاء الجسم الباطنية نتيجة لإدخال أدوات خطرة مثل العيدان أو إبر الحياكة أو زجاجة مكسورة في المهبل أو الشرج.
              وعلى الصعيد العالمي، يسبب الإجهاض غير المأمون 13% من جميع حالات الوفاة المرتبطة بالحمل حسب التقديرات.
              وفي البلدان المتقدمة، يقدر أن 30 امرأة تلقى حتفها كل 000 100 حالة إجهاض غير مأمون. ويرتفع هذا العدد إلى 220 حالة وفاة كل 000 100 حالة إجهاض غير مأمون في البلدان النامية وإلى 520 حالة وفاة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
              وتسجَّل معدلات غير متناسبة للوفيات بسبب الإجهاض غير المأمون في صفوف النساء في أفريقيا. وإذ تبلغ نسبة القارة من جميع حالات الإجهاض غير المأمون 29%، تشهد القارة 62% من جميع حالات الوفاة المرتبطة بالإجهاض.
              الفئات المعرضة للخطر
              تتعرض أي امرأة لا ترغب في حملها وتعجز عن الحصول على خدمات الإجهاض المأمون لخطر الإجهاض غير المأمون. ويحتمل أن تخضع المرأة الفقيرة للإجهاض غير المأمون أكثر من المرأة الأيسر حالاً. ويزداد عدد حالات الوفاة والتضرر لدى ممارسة الإجهاض غير المأمون في وقت متأخر من فترة الحمل. ويرتفع معدل حالات الإجهاض غير المأمون حيثما تكون فرص الحصول على وسائل فعالة لمنع الحمل وخدمات الإجهاض المأمون محدودة أو غير متاحة.
              مضاعفات الإجهاض
              تتمثل المضاعفات الرئيسية التي تهدد الحياة وتنجم عن الإجهاض غير المأمون في نزف الدم والإصابة بالعدوى وتضرر الجهاز التناسلي وأعضاء الجسم الباطنية.
              العلامات والأعراض
              من الأساسي إجراء تقييم أولي دقيق لضمان توفير العلاج المناسب والإحالة السريعة في حال حدوث مضاعفات ناتجة عن الإجهاض غير المأمون. وتشمل العلامات والأعراض الحاسمة لتحديد المضاعفات التي تتطلب العناية الفورية ما يلي:
              • النزف المهبلي غير الطبيعي.
              • ألم البطن.
              • الإصابة بالعدوى.
              • الإصابة بصدمة .
              وقد يصعب تشخيص مضاعفات الإجهاض غير المأمون. فعلى سبيل المثال، يحتمل أن تظهر امرأة يكون حملها منتبذاً أو خارج الرحم (النمو غير الطبيعي للبيضة المخصبة خارج الرحم) أعراضاً تشبه أعراض الإجهاض الناقص. وعليه، من الأساسي أن يتأهب العاملون في مجال الرعاية الصحية لاتخاذ إجراءات الإحالة وترتيبات النقل إلى مرفق يمكن فيه التوصل إلى تشخيص نهائي وتوفير الرعاية المناسبة بسرعة.
              العلاج والرعاية
              • نزف الدم: يكتسي علاج نزف الدم الكثيف في الوقت المناسب أهمية حاسمة لأن التأخر في توفيره قد يسبب الوفاة.
              • الإصابة بالعدوى: توفير العلاج بالمضادات الحيوية إلى جانب تفريغ الرحم من أي نسيج حملي متبق في أسرع وقت ممكن.
              • تضرر الجهاز التناسلي و/أو أعضاء الجسم الباطنية: إذا كان يشتبه في حدوث ذلك، فمن الأساسي الإحالة إلى مرافق الرعاية الصحية الملائمة في وقت مبكر.
              الوقاية والمكافحة
              يمكن الوقاية من الإجهاض غير المأمون عن طريق ما يلي:
              • التثقيف الجنسي الجيد.
              • الوقاية من الحمل غير المرغوب فيه باستخدام وسائل فعالة لمنع الحمل بما فيها وسائل منع الحمل في حالات الطوارئ.
              • توفير خدمات الإجهاض المأمون والمشروع.
              وعلاوة على ذلك، يمكن الحد من حالات الوفاة والعجز الناجمة عن الإجهاض غير المأمون من خلال توفير العلاج الطارئ للمضاعفات في الوقت المناسب.
              الوقع الاقتصادي
              هناك تكاليف اجتماعية ومالية كبيرة تتحملها المرأة والأسرة والمجتمعات والنظم الصحية إضافة إلى حالات الوفاة والعجز الناجمة عن الإجهاض غير المأمون. وقد أشارت التقديرات في عام 2006 إلى إنفاق مبلغ قدره 680 مليون دولار أمريكي على علاج العواقب الوخيمة الناجمة عن الإجهاض غير المأمون. ويستوجب توفير مبلغ إضافي قدره 370 مليون دولار أمريكي لتلبية الاحتياجات غير المستجاب لها في مجال علاج مضاعفات الإجهاض غير المأمون .
              استجابة المنظمة
              تقدم المنظمة التوجيهات التقنية والسياسية العالمية بشأن استخدام وسائل منع الحمل للوقاية من الحمل غير المرغوب فيه والإجهاض المأمون وعلاج المضاعفات الناجمة عن الإجهاض غير المأمون. وقد أصدرت في عام 2012 توجيهات تقنية وسياسية محدثة متصلة بالإجهاض المأمون. ونشرت في عام 2014 دليلاً عملياً سريرياً للإجهاض المأمون.
              وتوفر المنظمة الدعم التقني للبلدان بناء على طلبها بهدف تكييف المبادئ التوجيهية بشأن الصحة الجنسية والإنجابية مع السياقات المحددة وتدعيم السياسات والبرامج الوطنية المتعلقة باستخدام وسائل منع الحمل وتوفير الرعاية الخاصة بالإجهاض المأمون.
              وتشارك المنظمة في رعاية البرنامج الخاص للبحث والتطوير والتدريب على البحوث في مجال الإنجاب البشري المشترك بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية والبنك الدولي الذي يجري البحوث في مجال الرعاية السريرية فضلاً عن البحوث التطبيقية بشأن نهج المجتمعات والنظم الصحية للوقاية من الإجهاض غير المأمون. وترصد أيضاً عبء الإجهاض غير المأمون على الصعيد العالمي وعواقبه من خلال تحديث تقديراتها المتعلقة بالإجهاض غير المأمون بشكل دوري.




              تعليق


              • #8

                تلوث الهواء داخل المنزل مخاطره عديدة






                تلوث الهواء داخل المنزل مخاطره عديدة

                • 3 مليارات نسمة يحرقون الكتلة البيولوجية (الحطب والروث والمخلفات الزراعية) والفحم على نيران مكشوفة أو مواقد مسرّبة للدخان لأغراض الطهي وتدفئة منازلهم.
                • يزيد على 4 ملايين نسمة عدد من يقضون في مراحل مبكّرة من جرّاء الإصابة بأمراض يمكن ردّها إلى تلوّث الهواء داخل المنزل نتيجة حرق الوقود الصلب داخله.
                • تتسبب الجسيمات التي تُستنشق من الهواء الملوّث داخل المنزل في نسبة تزيد على 50% من وفيات الأطفال دون سن الخامسة بسبب الالتهاب الرئوي.
                • ينجم عن التعرض للهواء الملوث داخل المنزل 3.8 مليون حالة وفاة مبكرة سنوياً من جراء الإصابة بأمراض غير سارية، ومنها السكتة الدماغية ومرض القلب الإقفاري والانسداد الرئوي المزمن وسرطان الرئة.

                تلوّث الهواء الداخلي
                لا يزال هناك 3 مليارات نسمة تقريباً يحرقون الوقود الصلب على نيران مكشوفة ومواقد مسرّبة للدخان لأغراض الطهي والتدفئة (من قبيل الحطب والمخلفات الزراعية والفحم العضوي والفحم العادي والروث). ومعظم أولئك الأشخاص فقراء ممّن يعيشون في بلدان منخفضة الدخل وأخرى متوسطة الدخل.
                وتتسبّب هذه الأنواع من الوقود والتكنولوجيات المستخدمة لأغراض الطهي في ارتفاع مستويات تلوّث الهواء داخل المنزل بالاقتران مع ظهور طائفة من الملوّثات المضرّة بالصحة، بما فيها جسيمات صغيرة من السخام يمكنها التوغّل عميقاً في الرئتين. ويمكن في المساكن التي لا تُهوّى بالقدر الكافي أن تتجاوز مستويات الجسيمات الصغيرة الكامنة في الدخان المنبعث بالأماكن المغلقة، بمائة مرّة، المستويات المقبولة. ويرتفع تحديداً معدل التعرّض لتلك الجسيمات فيما بين النساء والأطفال الذين يقضون معظم وقتهم قرب المواقد المنزلية.
                الآثار الصحية
                يلاقي سنوياً 4.3 مليون نسمة حتفهم في وقت مبكّر من جرّاء الإصابة بأمراض يمكن عزوها إلى تلوّث الهواء داخل المنزل بسبب حرق أنواع الوقود الصلب فيه على نحو غير كفوء (بيانات عام 2012). ومن بين تلك الوفيات النسب التالية:
                • 13% بسبب الالتهاب الرئوي
                • 34% بسبب السكتة الدماغية
                • 25% بسبب مرض القلب الإقفاري
                • 22% بسبب مرض الانسداد الرئوي المزمن
                • 6% بسبب سرطان الرئة.
                الالتهاب الرئوي
                يؤدي التعرض لتلوث الهواء داخل المنزل إلى ارتفاع خطورة الإصابة بالالتهاب الرئوي في مرحلة الطفولة إلى الضعف تقريباً. وتُعزى أكثر من نصف الوفيات الواقعة بين صفوف الأطفال دون سن الخامسة من جراء الإصابة بالالتهابات الحادة في السبيل التنفسي السفلي إلى استنشاق الجسيمات الموجودة في الهواء الداخلي الملوث بسبب حرق أنواع الوقود الصلب داخل المنزل (منظمة الصحة العالمية، 2014).
                السكتة الدماغية
                يمكن أن تردّ تقريباً ربع الوفيات المبكرة الناجمة عن السكتة الدماغية (أي نحو 1.4 مليون وفاة، نصفها بين النساء) إلى التعرض المزمن للهواء الملوث داخل المنزل بسبب الطهي باستخدام أنواع الوقود الصلب.
                مرض القلب الإقفاري
                يمكن أن ينجم عن التعرض للهواء الملوّث نسبة 15% تقريباً من الوفيات التي يسببها مرض القلب الإقفاري، الذي يحصد أرواح ما يزيد على مليون نسمة سنوياً في مرحلة مبكرة.
                مرض الانسداد الرئوي المزمن
                يتسبب التعرض للهواء الملوث داخل المنزل في أكثر من ثلث الوفيات المبكرة الناجمة عن الإصابة بمرض الانسداد الرئوي المزمن بين البالغين في البلدان المنخفضة الدخل وتلك المتوسطة الدخل. واحتمال إصابة النساء اللائي يتعرّضن بمستويات عالية للدخان المنبعث في الأماكن المغلقة بمرض الانسداد الرئوي المزمن هو أعلى بمقدار 2.3 مرة من احتمال إصابة سواهن اللائي يستخدمن أنواعاً أخرى أنظف من الوقود. أمّا في صفوف الرجال (الذين ترتفع لديهم فعلاً مخاطر الإصابة بأمراض تنفسية مزمنة بسبب ارتفاع معدلات التدخين بينهم)، فإنّ التعرّض للدخان المنبعث في الأماكن المغلقة يضاعف تلك المخاطر تقريباً (أي بمقدار 1.9 مرة).
                سرطان الرئة
                تُعزى نسبة 17% تقريباً من الوفيات الناجمة سنوياً عن سرطان الرئة بين صفوف البالغين في مرحلة مبكرة إلى التعرّض لمواد مسرطنة موجودة في الهواء الملوّث داخل المنزل من جراء الطهي فيه باستخدام أنواع الوقود الصلب، مثل الحطب أو الفحم العضوي أو الفحم العادي. ويرتفع معدل تعرض النساء لهذا لخطر بسبب دورهن في إعداد الطعام.
                الآثار الصحية الأخرى
                تتسبب عموماً الجسيمات الصغيرة والملوّثات الأخرى الموجودة في الدخان المنبعث بالأماكن المغلقة في التهاب المسالك الهوائية والرئتين وإضعاف الاستجابة المناعية والتقليل من قدرة الدم على حمل الأوكسجين.
                يوجد أيضاً بيّنات تثبت وجود صلات بين تلوّث الهواء داخل المنزل وانخفاض الوزن عند الولادة والإصابة بالسل والساد (الكاتاراكت) وسرطان الأنف والبلعوم وسرطان الحنجرة.
                تتأثر أيضاً معدلات الوفيات الناجمة عن الإصابة بمرض القلب الإقفاري والسكتة الدماغية بعوامل خطر من قبيل ارتفاع ضغط الدم، والنظام الغذائي غير الصحي، وقلّة النشاط البدني، والتدخين. ومن بعض العوامل الأخرى التي تتسبب في إصابة الأطفال بالالتهاب الرئوي الرضاعة الطبيعية دون المستوى الأمثل، ونقص الوزن، والتعرض لدخان التبغ غير المباشر. أما فيما يتعلق بسرطان الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن فإن التدخين المباشر والتعرض لدخان التبغ غير المباشر هما أيضاً من عوامل الخطر الرئيسية التي تسبب الإصابة بالمرضين المذكورين.
                الآثار المترتبة على الإنصاف الصحي والتنمية وتغيّر المناخ
                إن لم تُدخل تغييرات كبيرة على السياسة العامة سيظل إجمالي عدد المعتمدين على أنواع الوقود الصلب دون تغيير يذكر بحلول عام 2030 (البنك الدولي، 2010). ويشكّل استخدام أنواع الوقود الملوّث عبئاً ثقيلاً على التنمية المستدامة.
                • تستغرق النساء والأطفال وقتاً طويلاً في جمع الوقود، ممّا يحدّ من وقت اضلاع النساء بأنشطة مجدية أخرى (مثل إدرار الدخل) ويبعد الأطفال عن المدارس. ويواجه النساء والأطفال في البيئات الأقلّ أمناً خطر التعرّض للإصابات والعنف أثناء عملية جمع الوقود.
                • الكربون الأسود (الجسيمات السخامية) والميثان المنبعثان من احتراق الوقود في المواقد على نحو غير كفوء هما من الملوّثات القوية التي تسهم في تغيّر المناخ.
                • يتسبّب انعدام سبل حصول ما لا يقلّ عن 1.2 مليار نسمة من السكان على الكهرباء (كثيرون منهم يستخدمون مصابيح الكيروسين للإضاءة) في التعرض لمخاطر صحية أخرى، من قبيل الحروق والإصابات وحالات التسمّم الناجمة عن استنشاق دخان الوقود المحروق، ويحدّ كذلك من الفرص الأخرى للتمتع بالصحة وتحقيق التنمية، مثل الدراسة أو الانخراط في مزاولة حرف وأنشطة تجارية بسيطة تقتضي توفير قدر كافٍ من الإضاءة.
                استجابة منظمة الصحة العالمية
                تتولى منظمة الصحة العالمية قيادة الجهود المبذولة بشأن إجراء تقييم لتحديد أيّ التكنولوجيات وأنواع الوقود الجديدة المستخدمة في الطهي داخل المنزل يصدر أقلّ نسبة من الانبعاثات ويمثّل بالتالي أنسب وسيلة لصون الصحة. كما تزوّد المنظمة البلدان بالدعم التقني اللازم لتمكينها من إجراء تقييماتها وزيادة تكنولوجيات المواقد المعزّزة للصحة.





                تعليق


                • #9

                  معايير بسيطة تجنبك مخاطر العمليات الجراحية







                  تجرى نحو 234 مليون من العمليات الجراحية الهامة كل عام في العالم ، أي ما يعادل نحو عملية جراحية واحدة لكل 25 شخصاً. ويشهد كل عام خضوع 63 مليون شخص لعمليات جراحية بغرض علاج إصابات رضية، وخضوع 10 ملايين آخرين من أجل علاج مضاعفات تتعلّق بالحمل، وخضوع 31 مليون غيرهم لعملية بهدف علاج مختلف السرطانات.
                  في العالم المتقدم يتعلّق نحو نصف الأحداث الضارّة (مثل سوء الاتصال أو الأدوية غير المناسبة أو الأخطاء التقنية) التي تصيب المرضى في المستشفيات، بالرعاية والخدمات الجراحية.
                  وتشير البيّنات إلى إمكانية توقي نصف تلك الأحداث على الأقل إذا ما تم التقيّد بمعايير الرعاية واستخدام الأدوات الآمنة، مثل المضادات الحيوية قبل العمل الجراحي ، و اختيار المكان المناسب لاجراء العميلة الجراحية ، وتنظيف وتعقيم الأيادي والأدوات والمكان الخاص بالعمل الجراحي ، واختيار اختصاصي التخدير الخبير والجراح المتمرس والمريض المناسب.









                  تعليق

                  يعمل...
                  X