إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة




  • و إنني مشتاقة
    و إنني لوّعني الحنين
    و إنني أستشهد في انتظارك كل يوم
    و إنني أعيدُ شريط كلماتك الأخيرة لعلي أجد فيها موعداً محدداً أو إيحاء بذلك
    و إنني أمشّط شعري الذي ربّيته من أجلك لعله يشي لي بالأسرار التي طبعتها يديكَ عليه ..
    و إنني أحلفُ بالنسيان كذباً .. فأصومُ فأكفّر عن كذبي و أذنبُ مجدداً !
    و إنني أكرهك من شدة حبي لك
    و أشتهي ضربك على رأسك الفارغ إلا مني !
    لعلك تستعيد ذاكرتك و تعرف أنني أنا هي الناموسة التي ( تتمشور في رأسك كل ليلة فتحرمك النوم و تحرم نفسها )
    فإنك شتائي و حنيني و طفلي السيء الأطباع



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق




    • لا تشبهُ تلك النهايات المزدحمة بالخيبات التي اخترعتهُا و خربشتُها
      إنك رجلٌ مختلف و محاط بشيء من الألفة الجميلة
      تستطيعُ و بطريقة ما أن تجمع الاحتيال الظريف مع الهدوء الباذخ ..
      فتصنع لي سماء ملونة
      و تعطيني قوس قزح لأزين به شعري ..
      إنك رجلٌ متعَبٌ و متفائل .. الشيء الذي يدهشني حقاً !
      و يجعلني أتأمل عينيك أكثر فأغرق في غابة خضراء خضراء خضراء
      ربما كان هذا السبب ؟
      الأخضر لون الحياة ~



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة ( يآسمينةُ س’ـهر ) مشاهدة المشاركة

        _ تسألك فيروز أيها الرجل العرمرم ..
        " شو بصير لو تنوي .. ترميلك كلمة حلوة ؟ "
        و أنا _ و بناء على السلطة المفوضة إلي _ أجيبُ عنك قائلة ( ما بصير شي .. بس بتخرب مالطة ) !


        _ تنتابني أفكارٌ فظيعة
        كأن ( أخون ) أفكاري الفظيعة !

        _ أعترفُ و أنا بكامل فقد الوعي أنني لا أنتظرك أن تأتي مع الفجر حاملاً الشمس في كفّك
        و فنجان ياسمين في اليد الأخرى .. !

        _ كانت تريدُ حقاً أن تلبس لهُ الأبيض
        و لكن / بسبب خطأ مطبعي .. ارتدى لها الأسود !
        مجرد فرق بسيط في الألوان ~

        _ إن كنت تريد أن تصبح جامعياً حقيقياً عليك أن تخلع فستان ( الكشاكش ) من عقلك
        و تفكر بجدية أكبر !
        هذه نصيحة لن تقوم بها ..




        في المرة القادمة سأحضر لكِ قمراً قد اكتمل و ازداد قبحاً

        فترمم كلماتك مسامه الواسعة ..

        وتطعمينه فاكهتك الاستوائية فيتعافى من شحوبه




        ياسمينة وأكثر

        تعليق






        • * و كنتُ أربّي خيبتي ..
          أجعلها تمارس الرياضة حتى لا تزداد دهونها و سمومها ..
          لكن طريقاً غير آمن
          و شوقاً مُشبعاً بالعجز
          أفقدها القدرة على الحركة .. و خسارة حروفها
          أفقدها القدرة على التحول
          إلى فرحة / قوة رشيقة !
          لم تزل خيبتي خيبة سمينة مشوهة ~

          * " كلمات تقلبُ تاريخي
          تجعلني امرأة في لحظات "



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق




          • قد يكون من الأفضل ألا تحضريه
            فهو موجودٌ بكثرة بين صفحاتي

            و في كلّ مرة أحاول فيها تهذيبه و صقل فجواته
            أكتشف أنني أخطئ
            و أنه جميلٌ باختلافه ... !

            سعدت بمرورك أكثر ~
            مساؤك كاسمك ياسمين ...




            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق






            • كلّما قررت أن أفكر في الحياة أصابتني حكّة غريبة في عقلي
              و برز في جسدي نتوء متضخم !
              كلما حاولتُ أن أفكّر في تفاصيلها و كيفية سيرها أحسستُ أن أفكاري لبست ثوب العجز و توقفت عند نقطة لا أستطيع تعدّيها !
              لم يعد الموت يهزّني
              و لم تعد الحياة الناقصة تعنيني أيضاً !

              وحده الصباح يحبّني و وحدي سوف أصبح زوجته الأبدية ~



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق





              • _ يا ترى من الـــــ (
                One person likes this ) ؟ !



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق



                • يا صديقي الذي أتعسني غيابه بصمت
                  و أرهقني حدّ الاندهاش
                  يغريني سفري إليك
                  يغريني سفرك إلينا
                  أو حتى لقاء بنصف الطريق يكفيني !
                  دعني أسلّم عليك و تغرق يدي في يديك
                  دعني أعانق عينيك بابتسامة
                  و أحمل إلى أحاديث طويلة قصة حنين سيء السمعة ~

                  أعرف جيداً أن هذه أمنيات سيطول تحقيقها ..
                  و أن الطريق لم يزل يمتد و يصبح شرساً أكثر
                  وحوش الغربة يا صديق .. تأكلك
                  و وحش الشوق يفترسني !

                  لنقرأ الفاتحة علينا ~



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق






                  • _ كانت تودّ أن تقول : دعنا نذهبُ .. كل منا في طريق
                    نتوازى في هذه الحياة فلا نلتقي مجدداً
                    لكن شيئاً ما حدث
                    جعلها تدرك في اللحظة الأخيرة أنها تحبه حقاً
                    و أنه الرجل الذي قدّر لها أن تحيا معه بطفولة مستمرة
                    لم تزل إلى الآن تذكر فكرتها المجنونة تلك
                    فتضم صمتها إلى قلبها و تضحك مطولاً بينما تتأمله
                    و هو ينام بجانبها يفرد يده على شعرها و يبتسم !

                    _ لم يكن يعرف أنه يحبّ الشوكولا إلا عندما رأى عينيها البنيّتين تتوقدان أمامه بشراسة أنثى عاشقة !



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق



                    • * ليس عيباً أن ( يخلع النفاق و الفسادُ الاجتماعي ) ملابسه و يمشي في الحياة عارياً !

                      * أنا فتاة من هذا الشعب لا أدري بالضبط ما أريد
                      حينما يقرر الآخرون عني ماذا أريد
                      و يتكلمون بلساني
                      تصطف الديمقراطية بجانب الكذبة و ترقصان على جثث الأحلام !

                      * إنني و بلا أدنى شك
                      أحبّ سقفاً واسعاً كنتُ أحيا فيه بسعادة أكبر
                      من فترة لم أعد أتذوق الطعمة القديمة ~
                      و قد حاولت بكل شراسة أن أنشئ مشاعر تجاه الأشياء الجديدة لكنني تسطّحتُ فجأة
                      و غفوتُ و لا أريدُ أن أستيقظ !
                      لا أريدُ أن أصدق أن كشك الأمان في سوريا أصبح يبيع بضاعاته بالدولار ..
                      و أنني لن أستطيع أن أمارس حريتي و أنا خائفة / و الرعب يأكل أطرافي و أحلامي و كل ما أملك !



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق







                      • * أنا فقط أمرّ بمرحلة تفكير عصيبة
                        و عندما أجتاز مخاض ولادتي سوف أضعك على جدول مواعيدي
                        لا لأحبّك
                        فقط لأقول لك إن كنت رجلاً يستحق محبتي أم لا !
                        فأنا بطيئة و أنت قلت أنك ستنتظرني كما انتظرتك قبل أعوام !
                        و إن اللبيب من الإشارة يفهمُ ~

                        * يقولُ أبي أنني أتحول إلى فتاة غريبة منذ قرابة الثلاثة أيام
                        أنا فقط أحاول أن أغيّر نظام حياتي
                        كأن أتناول تفاحة في الصباح الباكر و أمارس الاحلام الخفيفة التي تخفض نسبة الكوليسترول في وطن مهدد بجلطة / ~



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق



                        • * كان هنا لكنه رحل منذ قليل نحو سماء سابعة
                          سماؤه ليست منخفضة
                          إنها بعيدة عن تصورها البشري المحدود
                          و كلما حاولت أن تتخيل مكانه سقطت مغشياً عليها
                          تستشعر يده في كل شهقة / فتغفو ليزورها حلماً و يخلو منه واقعها !

                          * كنتُ أحبك قبل خمس دقائق
                          و لكنني الآن يا _ رجلي الفريد _ أحبك أكثر بكثير
                          ألم أخبرك أنّ خمس دقائق تكفي لموت أو حياة !

                          * كنتُ أريدُ أن صفعك على وجهك يوم قابلتني بكلّ قلّة احترام و أنت تتلو اسمها
                          لكنّ يدي كانت تطوّق مقبض أحلامي و تنزف
                          لكنّ يدي كانت تدور كتائهة تبحث عن بوابة خروج / و لا تجد
                          قتلتني ذات نهار و أعطيتني حياة أخرى أيضاً
                          فشكراً لك و لا شكراً ~

                          * كنتُ أريدُ أن أحيا معك لحظات أكثر ضعفاً
                          لحظات أفقد فيها توازني و خيبتي
                          لحظات تقتصّ مني رسائل الألم الرمادية
                          لكنك لم تكن لتعترف يوماً بأهمية الجنون فنهرتني يوم أمسكتُ يدك في الشارع قائلاَ : ( عيب .. نحن في مكان عام ) !
                          و أنا لم أكن أقصد إلا أن أستدل بيدك على طريقي




                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق




                          • * هل تريدُ أن تحاورني ؟
                            إذا احجز لنا مقعدين في قهوة دافئة لا تغلقُ أبداً
                            فأنا بحرٌ و أنت بحر
                            سوف نغرق ببعضنا و نختلف و من ثم نكتشف أن فينا أسراراً مشتركة و روحاً تستحق أن تُحتَرم !

                            * كانت سوريا في البدء طفلة صغيرة بضفيرتين ممدوجتين على طول العالم
                            لكنها كبرت فجأة / تعملت الخبث و المكر و الاحتيال السيء
                            فقصت ضفائرها ..
                            و ارتدت ثوباً فاضحاً .. كشفت فيه نتوءات ما كانت ظاهرة
                            و مع ذلك نسيناها
                            تجادلنا
                            تساجلنا
                            قتلنا
                            و متنا .. ~
                            فكبرت المعاناة و لم تزل تتضخم



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق






                            • * و عندما مدّ يده بمحاذاتها مردداً " قومي تنرقص يا صبيّة "
                              تمنّعت و قالت : أنا لا أرقص إلا بعيوني !

                              * " قبل غياب الليل وصّلني ع بيتي "
                              فدخلت عيناه معي إلى غرفتي قمراً أضاء لي العتمة فأكملت السهر

                              * و إنني " بندهلك لا بقدر شوفك ولا بقدر إحكيك " فأستمرّ بكل بلاهة بإكمال اللعبة
                              و البكاء
                              لقد تأخرت و تأخرت معك قطع الشوكولا و الفراشات .. !



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق






                              • و لم يزرها أحدٌ بعد ~ !

                                * أذهب على أمل 29 / حزيران



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X