إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برَسْمِ التّــ ع ــليق ●εïз

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76



    إغضب ، فأنت رائع حقاً متى تثورُ

    و كانت هذه كذبةً أنيقة ليست حكراً على شهرٍ واحد
    فقد أدّى غضبكَ آخر مرّة إلى فقدٍ كبير في داخلي
    فقدتكَ أنت
    و ربحتَ اندهاشي بك !

    فإن أعجبتكَ الغنائم المتبادلة
    إغضب أيضاً و أيضاً



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق


    • #77


      إذهب إذا أتعبكَ البقاءُ
      فالأرض فيها العطرُ و النّساءُ



      و لا ترهق نفسكَ في البحث عن حجج مقنعة
      لا تفتعل المشاكل ي سيّدي
      فالحياةُ بشكلٍ عام ( مشكلة ) حلّها الموت
      و حياتنا معاً مشكلة مضاعَفة
      لم تفلح كلّ قوانين الرياضيات التي تحفظها في تسهيلِ إسقاطها على أرضٍ من التفاهم
      أنا أيضاً
      و بعد سنواتٍ من العناء
      لم أعد أعرفُ شكلي من هويّتي من لون عيني
      لقد دفنتها فيكَ ذات حبٍ
      .. و لم أكن أعي أنني أودِعُها ( مغارة علي بابا )
      و أنّك أكثر سارق محترفٍ من بين ( الأربعين حرامي )
      فخسرتُ مرّتين
      مرة بأن اندفعتُ نحوك و مرة بأن فشلتُ في رسم خطّ الرجوع
      فاذهب هكذا دون تحفظات و ندامة !



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق


      • #78




        ما ترسملي ع إيديك قلوب و ترجع تمحيها

        لا ترسم شيئاً أصلاً !
        فقد سمعتُ أنّ هذه العادة تسبّب مرض السّرطان
        بإمكان يديكَ أن تقوم بمهمة أكثر نفعاً
        كأن ترسمَ بها و ليس عليها
        كأن تمدّها لتفتح بها الأبواب المغلقة التي تنتظر ( نقرة منك )
        كأن ترفعها عالياً و تدعو بها أن تطول قامتنا أكثر
        حتّى نصل ذات مرة لسماء سابعة و نحنُ صالحون



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة ملاك الشام مشاهدة المشاركة

          مدخل ..{


          بشتاقلك لا بقدر شوفك و لا بقدر احكيك

          بجرب إني إنسى بتسرق النسيان

          و بفتكر لاقيتك رجعلي اللي كان

          و تضيع مني كل ما لاقيتك


          //


          اشتياقي لك يقتلني , وتجاهلك لي يكمل العملية....

          اتعلم...؟؟

          مللت من حبي الجنوني , وطال انتظاري لعودتك ,
          وانت لن تعوووود.. وانا مدركة ذلك....
          لذا احتَآجُ بِـ أَن أَتَخَلَص مِن كُل شَئ يُذكرِني بِكْ,
          حَتى مِن " أَنـآ " ..!


          //


          مخرج .. }


          يا خوفي إبقى حبك بالإيام اللي جايي

          و اتهرب من نسيانك ما اتطلع بمرايي

          حبسي أنت أنت حبسي و حريتي أنت

          و أنتا اللي بكرهو و اللي بحبو أنت





          همسة لمحبوبي.....:
          ~غيابك عني , تماما كغياب اللون عن الصورة....
          افقدني طعم الحياة ....~




          و يبقى الغيابُ مهما اختلفت أشكاله ( متوحّشاً )
          يحسنُ قضم مواسير الألوان و مع ذلك لا يموت متأثراً بموادها الضارة
          بل يكبر أكثر و يردد : هل من مزيد ؟ !
          أعتقد أنّه يجب أن نتظاهر ضدّه
          و ضدّ الأشخاص الذين يسرفون به
          نريدُ إصلاحاتٍ لقائية

          ملاك الشّام /
          أهلاً بكِ



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق


          • #80




            لا شفت العيد و لا درب بعيد
            و بعتم الليل رميوني


            و من عادة الأطفال عندما يستيقظون في مكان غريب أن يبكوا
            هذا ما حصل معـي تماماً
            استهلكتُ دموعي كلّها عندما كنتُ صغيرة
            لذلك لم أجد ما أذرفه عليك
            !
            فقد جئتَ إليّ حين أصبحتُ طفلة كبيرة
            و ( كبيرة )
            كانت كفيلة بأن تطغى على ( صغر تحمّلي ) !



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق


            • #81



              و قلتلك ي جاري : احميني من الهوى
              نحنا بالبراري اتربّينا سوى


              كنتُ أفضّل أن تعلّمك الطبيعة ماذا تعني الرحمة بقدر ما تعلّمك الجموح في الحب
              كنتَ مستعداً فقط لتعلّم الصفة الثانية
              فأخذتَ على نفسكَ عهداً بألا تحميني منه
              و وقعتُ في مصيدةٍ تسّمى ( جدبنتي )
              حين وضعتَ لي ( طعماً ) يسمّى وعداً و زنّرته بكلّ صدقٍ يتأتى لرجلٍ ادّعاؤه
              ندمت ؟
              لا ،، أنا فقط حزنت !



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق


              • #82




                كلّ القرايب حبايب !

                و قد يقول أحدهم ضاحكاً : عقارب ي أختي عقارب
                و نحن لا نملك أن ننفي هـذا
                لا نملك أن نعرف لماذا
                فقط ندعو في سرّنا أن يلبسهم الله ثوب العفو و الرّحمة !



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق


                • #83




                  يبني لي قصراً من وهمٍ ،، لا أسكنُ فيهِ سوى لحظات

                  فأضحكُ جداً جزيلاً
                  بينما تزدادُ العتمة في الطّريق
                  و تفتحُ الوحوش أفواهها ..
                  فأركضُ أكثر / أكتشف جانباً رشيقاً في شخصيتي
                  و أردد : ( أهُو / على الأقل جرّبنا القصر و لو مرة )



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق


                  • #84


                    يحملني معهُ / يحملني
                    لمساءٍ ورديّ الشّرفات


                    هكذا قلتُ لصديقتي عندما سألتني عنك
                    امتنعتُ عن كشف مكان الشرفة بالتحديد
                    و لم أقل لها كم كان ( وزن أحلامنا المحمولة )
                    لم أعنون لها خواطر ظنوننا
                    و لم أتدثّر بأن أغتابك فأكشف بذلك السّتار عن تفاصيلنا
                    أنا أؤمن أنّ الزّواج ( حفظ و صون لشخصين )
                    فلا أنشر غسيلنا على الحبال الاجتماعية
                    ليعرف الآخرون حتّى لون فرشاة أسنانك و كم مرة تضع يدكَ على رأسك في اليوم
                    و ما هي مواعيد احتسائك للقهوة !
                    مثلاً



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق


                    • #85
                      وادرك شهرزاد الصباح


                      فسكتت عن الكلام المباح


                      ترى أين هي شهرزاد الآن ..! أم أنها الأميرة النائمة قبلا


                      وملكة القصر الوهمي في الصباح بَعداً


                      ...


                      سيدتي .. ياعبق الياسمين على خد السهر ..


                      لو قدّر لك استرجاع الغائبين مكللين بالشوق


                      وغسل غبار التعب بقطرات المطر ..


                      عندها .. بماذا ستجلدين روحك المتالقة بالذوق ..


                      ...


                      سحقا لمصباح علاء والاميرة ياقوت والشاطر حسن ..


                      صنعونا ... صنعتنا قصص الماضي ونحن حاضرها ..


                      ...


                      سيّدتي .. أملك عينين أستشعر بهما بصمات روحك على هذه الصفحات ..


                      لاأعلم ان كان هذا رصيدا كافيا لالقاء التحية عليكِ وبث الود اليكِ ..




                      عابر في سبيله تصبحون على خير

                      تعليق


                      • #86



                        لم تكن شهرزاد لتجذبني يوماً
                        لذلك لم أنقّب في قصّتها لأعرف أين هي
                        فنحنُ عادة نرفل بثوب البحث عمن نهتمّ بهم في آخر مكان تواجدوا به
                        و أنا لا أملك أيّ ورقة تفيدني في ذلك !
                        على كلّ الأحوال أتمنّى أن يكون نومها بين صفحات القصّة مريحاً .. و أن تكون ذراع شهريار منزلاً و وطناً !
                        بينما ( تحكّ ) فتاة عابرة ( مصباح علاء الدين )
                        ليظهر المارد و لسان حاله يقول أنّ زمن المعجزات ما زال ممكناً
                        بينما تضحكُ قائلة : قلّبت في الأقمشة و الألبسة القديمة و صندوقي الخشبي لأكتشف هل ما زلت أيها المارد غبياً
                        و لم تخب توقّعاتي
                        فزمن المعجزات ولّى :: قد عرفت ذلك بعد أن كبرت
                        تعذّبت كثيراً في تقبّل ذلك .. و كانت أمي كلّما نهرتني عن ترديد جملة ( ستحصل المعجزة )
                        قلتُ لها / عودي ي أمي إلى قصة علاء الدين
                        فتضحكُ و لا أعرف لماذا !
                        لذلك لم أطلب منكَ عودة الغائبين .. و لا مطراً صيفياً
                        و لا كوباً من الكلام الذي لا يدخل السّجن
                        لن اطلبَ منكَ بيتاً واسعاً أركض فيه حافية .. دون أن أقعَ فيغشى عليّ
                        و أدخل في غيبوبة بسبب قلّة اكتراثي !
                        لن أطلب منكَ تاجاً من الشوق لا يصدأ .. فيبقى متابعاً لآخر موضات التجميل حتّى يلقى الفجر بابتسامة نقاء !
                        لا أجمل من الشوق حين يصدأ
                        لأنه بذلك يعترف بنعمة النسيان !

                        هذه الصفحات .. محاولة تفسير لبعض الجمل المغناة أو المكتوبة
                        فيما يعطي وجهة نظر
                        و هواية خربشة
                        حللتَ أهلاً و سهلاً .. يَ
                        عاشق السّهر



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق


                        • #87



                          حاسب من الوحدة عليّ
                          و اهجرني شويّة شويّة


                          أقولُ قولي هذا و أنا أدري بحرقةٍ كما تدري أنت بلا مبالاةٍ أنني أدمنتك
                          جاهلٌ بأفكارك و تعاملك حين لا تعرف أنّ تقليل الجرعات هو علاج الإدمان
                          ليس الحرمان
                          ليس الحرمان !



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق


                          • #88



                            أتخيّلك في المرايا
                            في مجلسي و الهدايا


                            و أركضُ إليكَ عطشى إلى حقيقة تجمعني بك
                            لكنّك تغيبُ قبل أن أصل
                            فلا أدري
                            هل أنت غير موجودٍ منذ البداية
                            أم أنّك تلعبُ معـي .. و تستمتع باشيتاقي إليك ؟



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق


                            • #89



                              و أشتاق لك ي عذابي
                              في غيبتك و الحضور



                              و لم يتعبني ذلك يوماً
                              ذلك لأنني كنتُ على يقينٍ تام
                              بأنّ رجلاً استثنائياً مثلك لا بدّ أن يورّد العذاب لي
                              فالأشخاص الذين ينالون النصيب الأوفر من الجمال الداخلي
                              و يستطيعون أن يجمعوا صيف السّنة في كفّهم ليصنعوا منه عصفوراً ( مُكيّفاً )
                              ينالنا في حضرتهم كما في غيابهم
                              لسعة من الشوق غير المفسّر
                              و شيءٌ من الأحزان الراقية
                              لذلك !
                              اخترتكَ و شدّت السّماء على يدي
                              و لسان غيماتها يقول : أجل هـذا هو ،، العذاب الأجمل !



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق


                              • #90
                                مساء معطر بالياسمين .. أبيض كطهر الحنين


                                لم استطع منع نفسي عن التفكير بين صفحاتك بصوتي المرئي


                                هل تكتب الياسمينة عن بشرِ كوني .. ام عن ملاك سرمدي .. ؟


                                قد لايستبعد الجواب الاول .. لكن مايحرني بمعنى أدق


                                هل يقرأ صاحبنا هذا ..؟ ومازال يحتفظ بتوازن نبض . ؟


                                بئساً لمن يقشع حرفك المصقول له ولايحطم المسافات سباحةً نحو يديكِ ...





                                اعتذر لجرأتي مرة ثانية .. عاشق السهر

                                تعليق

                                يعمل...
                                X