إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدوري الإيطالي – الأسبوع 12

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدوري الإيطالي – الأسبوع 12

    الدوري الإيطالي – الأسبوع 12


    ■ السبت:
    أتلانتا * روما (7.00)
    لازيو * يوفنتوس (9.45).

  • #2
    في عش النسور

    لن يتنازل يوفنتوس عن أحلامه باللقب الرابع على التوالي وما قدمه لاعبوه حتى الآن ينذر بذلك رغم تغيير جهازه الفني ومروره بنكسة خلال الجولتين السادسة والثامنة وخاصة أنه مازال يتفوق في المواجهات الكبرى على غرار زيارته السبت إلى العاصمة لملاقاة نسور لازيو المتشوقين للفوز على الزعيم وخاصة أن الفريق السماوي مازال بإمكانه لعب دور مهم على صعيد السييراa بعد سلسلة طيبة توقفت بشكل مفاجئ أمام إيمبولي في الجولة الماضية ولن يجد رفاق كلوزه أفضل من إيقاف اليوفي ليعودوا بشكل أكثر قوة.
    لازيو لم يحقق أي فوز على ضيفه منذ 12 عاماً بالدوري لكنه فاز عليه ثلاث مرات ضمن بطولة الكأس وحقق الفريق السماوي 4 انتصارات وخسارة في الأولمبيكو بينما خسر اليوفي 5 نقاط فقط كانت خارج أرضه.
    وبالمقابل يترصد روما أي سقوط للمتصدر من أجل العودة إلى صدارة ولو مشتركة وهو الذي يلاقي أتلانتا في بيرغامو حيث لم يخسر في آخر ثلاث زيارات

    تعليق


    • #3


      نجح إدارة "لافيكا سينيورا" في تحقيق أحد أهم الأهداف هذا الموسم بالحفاظ على حجري الأساس، بوفون وكيليني.



      مدّد حارس منتخب إيطاليا جانويليجي بوفون والمدافع الدولي جورجيو كيليني عقديهما مع ناديهما يوفنتوس، بطل إيطاليا في المواسم الثلاثة الأخيرة.

      وبعد 14 موسماً متتالياً مع فريق السيدة العجوز، مدّد بوفون عقده لعامين إضافيين حتى 2017، فيما مدّد كييليني عقده 3 أعوام حتى نهاية حزيران/يونيو 2018.

      وقال رئيس يوفنتوس أندريا أنييلي: "اليوم هو يوم استثنائي خاص بالنسبة إلى النادي. قائد فريقنا ونائبه أعلنا عن تجديد عقديهما. الأوّل الذي يخوض موسمه الرابع عشر حتى 2017، والثاني حتى 2018".

      تعليق


      • #4

        وافق الاتحاد الإيطالي لكرة القدم على إصلاحات ستصبح نافذة في 2016 في لوائح الدوري المحلي تهدف إلى حماية الكرة الإيطالية وإعادة البريق إلى المنتخب الوطني.



        ومن بين الأنظمة الجديدة سيتقلص عدد اللاعبين في كلّ فريق إلى 25 لاعباً، بينهم أربعة ولدوا في إيطاليا وأربعة على الأقل تكوّنوا في النادي.

        وابتداءً من العام 2016 لن يكون متاحاً استبدال لاعب غير أوروبي بلاعب آخر من خارج أوروبا إلا إذا كان هذا الأخير محترفاً قبل ثلاث سنوات.

        وقال ماوريتزيو بيريتا رئيس رابطة الدوري: "هذه الإصلاحات مهمة جداً لأنّها تهدف إلى تطوير الكرة الإيطالية، اللاعبين الشبان وأساليب اللعب".

        وتعرّض مستوى الكرة الإيطالية والمنتخب لانتقادات عنيفة في الأشهر الأخيرة خصوصاً بعد اقصاء المنتخب من الدور الأول في كأس العالم 2014 ومشوار مماثل في مونديال 2010.

        ورأى المهاجم فابيو كوالياريلا في تشرين الأول/أكتوبر الماضي أنّ عدد اللاعبين الأجانب غير مفيد ويأخذون موقع لاعبي الدرجة الثانية أو الثالثة الذين يتمتعون بنفس المستوى.



        تعليق


        • #5

          يبدو أن روما ينتظر مساعدة غريمه لاتسيو الذي سيواجه يوفنتوس حتى يسدي له خدمة العمر ويلغي فارق الثلاث نقاط.



          يحل يوفنتوس ضيفاً على لاتسيو اليوم السبت ضمن منافسات الجولة الثانية عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

          ويحتل يوفنتوس صدارة الدوري برصيد 28 نقطة فيما يأتي لاتسيو في المركز الخامس برصيد 19 نقطة.

          حقق يوفنتوس إلى حد الآن 9 انتصارات وخسارة وحيدة وتعادل وحيد في المقابل تمكن لاتسيو من إحراز 6 انتصارات وتعادل وحيد و4 هزائم.

          سجلت الماكينة التهديفية لفريق السيدة العجوز 25 هدفاً فيما استقبلت شباكه 4 أهداف وهو أفضل خط دفاعي في الدوري الإيطالي.

          تمكن مهاجمو لاتسيو من تدوين 21 هدفاً فيما استقبلت حصونهم 13 هدفاً.


          وستتجه الأنظار قبل موقعة الأولمبيكو لمباراة الوصيف نادي روما الذي يحل ضيفاً على أتلانتا وسيحاول فريق الذئاب تحقيق العلامة الكاملة وانتظار نكسة المتصدر في العاصمة.

          يحتل روما المركز الثاني برصيد 25 نقطة فيما يحتل أتالانتا المركز 17 برصيد 10 نقاط.

          حقق روما هذا الموسم 8 انتصارات وتعادلاً وحيداً وهزيمتين في المقابل استطاع أتالانتا الفوز في مواجهتين فيما انهزم 5 في مواجهات وتعادل في 4 مباريات.

          سجل مهاجمو فريق العاصمة 19 هدفاً فيما تلقت شباكه 6 أهداف وفي الطرف الآخر سجل أتالانتا 4 أهداف وسجلت في مرماه 11 هدفاً.


          تعليق


          • #6


            يتشارك روما مع يوفنتوس في الصدارة مؤقتاً بعد فوزه على اتلانتا.


            بات روما، وصيف البطل، شريكاً مؤقّتاً ليوفنتوس، حامل اللقب، بفوزه على مضيفه اتالانتا 2-1 السبت في افتتاح المرحلة الثانية عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
            على ملعب أتليتي أتزوري ديتاليا، فاجأ اتلانتا ضيفه القادم من العاصمة بهدف قد يكون الأسرع هذا الموسم بعدما مرّر كريستيان رايموندي كرة إلى الأرجنتيني مكسيميليانو موراليز عند نقطة الجزاء عالجها بيمناه ووضعها في شباك مورغان دي سانكتيس (1).
            وردّ روما بواسطة الصربي آدم لياييتش كرة في الجهة اليسرى من منطقة المضيف أرسلها البوسني مراليم بيانيتش تابعها بيمناه في مرمى ماركو سوبرتييلو (23).
            وساهم لياييتش في صنعه الهدف الثاني للفريق الزائر بعدما أرسل كرة موزونة إلى البلجيكي راديا نايغولان، الذي لم يتردّد في إيداعها الشباك (42).
            ورفع روما رصيده إلى 28 نقطة وتساوى مؤقتاً في النقاط مع يوفنتوس، حامل اللقب، في المواسم الثلاثة السابقة، فيما بقي اتالانتا في المركز السابع عشر وله 10 نقاط.
            وتقام الأحد 7 مباريات، وتختتم المرحلة الإثنين بلقاء وحيد.






            تعليق


            • #7


              حافظ يوفنتوس على الصدارة بتحقيق فوزه العاشر في الكالتشيو.



              احتفظ يوفنتوس، حامل اللقب في آخر 3 مواسم، بصدارة الدوري الإيطالي لكرة القدم بفوزه السهل على مضيفه لاتسيو روما 3-0 السبت في المرحلة الثانية عشرة التي شهدت فوز روما، وصيف البطل، على مضيفه أتالانتا 2-1.

              ورفع يوفنتوس رصيده إلى 31 نقطة من 12 مباراة بفارق 3 نقاط عن فريق العاصمة الآخر روما، محقّقاً فوزه الثالث على التوالي والعاشر هذا الموسم في 12 مباراة.

              على الملعب الأولمبي في روما، افتتح لاعب وسط منتخب فرنسا بول بوغبا التسجيل إثر ضربة حرّة وتمريرة من الأرجنتيني كارلوس تيفيز (24).



              وعزّز السيدة العجوز مطلع الشوط الثاني النتيجة عبر هدّافه الدولي تيفيز إثر مجهود فردي بعد تمريرة من الدولي كلاوديو ماركيزيو (55).

              وقضى الفرنسي بول بوغبا على آمال الفريق الأزرق عندما هزّ شباك الحارس المخضرم فيديريكو ماركيتي بتسديدة يسارية مخادعة من داخل المنطقة محقّقاً الثنائية في المباراة (64).



              وأكمل يوفنتوس المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد المدافع سيموني بادوين، الذي نال بطاقته الصفراء الثانية (70).




              تعليق


              • #8


                مدينة ميلانو حزينة لأن فريقي ميلان وإنتر بعيدان عن المنافسة ولكن لمَن يبتسم الحظ الليلة للولد الأحمر أم للأزرق.





                يلتقي اليوم فريقا ميلان وانتر على ملعب "سان سيرو" في قمّة المرحلة الـ12 من الدوري الإيطالي لكرة القدم "سيري آي".

                يعتبر "دربي ديللا مادونينا" من أمتع وأجمل وأقوى المباريات عبر تاريخ إيطاليا والقارة العجوز عبر تاريخها، فهو يحمل في طياته الكثير من الإثارة والندية بين الفريقين، ويتغير اسم الملعب حسب الفريق المضيف، فاذا كان ميلان هو صاحب الضيافة صار اسمه "سان سيرو" وإذا كان إنتر صار "جوسيبي مياتزا"، الأسماء تتبدل ولكن عنفوان اللاعبين والجماهير لا يتبدل ويزداد قوّة وشكيمة.

                الفريقان هذا الموسم ما زالا بعيدين عن مستويهما وبعيدين عن الترتيب الذي يقام على طريقة لعبة "القط والفأر" بين يوفنتوس وروما، ففريق ميلان يحتل المركز السابع برصيد 17 نقطة أمام انتر الذي يحتلّ المركز التاسع برصيد 16 نقطة.

                مدينة ميلانو حزينة لأن انتر وميلان لا ينافسان بقوة حتى الآن على اللقب ولكنها ستفرح الليلة لأحد أبنائها الذي سيسعى للفوز على الآخر ومن المؤكّد أنه سيترك رهان التعادل خلف ظهره.

                يتصدّر الأرجنتيني ماورو إيكاردي رصيد هدّافي فريقه برصيد 7 أهداف، بينما يحتلّ الياباني كيسوكي هوندا صدارة هدّافي الميلان برصيد 6 أهداف.



                الفريقان عرفا طعم الفوز 4 مرّات هذا الموسم ويملك ميلان في جعبته 20 هدفاً مقابل 17 لانتر، بينما استقبلت شباك ميلان 16 هدفاً في مقابل 14 دخلت مرمى انتر.

                يصعب التكهّن بنتيجة المباراة كونها تبقى ذات نكهة خاصة ونتائج الفريقين متقاربة فيما بينهما.

                ولكن مهما تكن النتيجة يبدو أن اللحاق بفريقي يوفنتوس وروما نحو المنافسة على لقب السكوديتو يبدو صعب المنال هذا الموسم، في ظلّ غياب تام عن المسابقة الأوروبية الأهم وهي دوري الأبطال، يبقى العزاء للفريقين بإمتاع جماهيرهما في الداخل والعالم بتقديم مباراة كبيرة تليق بسمعتيهما.

                يملك مدرّب ميلان فيليبو اينزاغي أوراقاً هجومية عديدة تمكّنه من حسم اللقاء أمثال هوندا وفرناندو توريس ونيانغ وستيفان الشعراوي، بينما يعتمد المدرّب الجديد - القديم روبرتو مانشيني بشكل أساسي على أوزفالدو وإيكاردي وهما ورقتان رابحتان في كلّ المباريات.

                تبلغ نسبة تحويل التسديدات إلى أهداف لفريق الميلان 19% هذا الموسم في الدوري وهي أعلى نسبة في البطولة.

                وشهدت آخر 12 مباراة بين الفريقين في الدوري 11 بطاقة حمراء، 5 لفريق ميلان و6 لفريق انتر.




                أرقام مهمّة

                الفريقان التقيا عبر تاريخيهما في 182 مباراة في الدوري، منها 160 في "سيري آي".

                التقى الفريقان 4 مرّات في دوري الأبطال.

                فاز ميلان في 50 مقابل 60 فوزاً لانتر وتعادلا 50 مرّة في "سيري آي".

                أما في البطولة التي كانت معتمدة قبل عام 1929 لعبا 22 مباراة فاز انتر 8 مرّات وميلان 11 وتعادلا 3 مرّات.

                سجل لاعبو ميلان 207 أهداف في "سيري آي"، بينما سجّل لاعبو انتر 223 هدفاً.

                سجّل لاعبو انتر 46 هدفاً في البطولة، بينما سجّل لاعبو ميلان 36 هدفاً.

                مجموع أهداف ميلان في مرمى انتر 243.

                مجموع أهداف إنتر في مرمى ميلان 263 هدفاً.

                أوّل لقاء كان في 10 كانون الثاني/يناير 1909 وفاز ميلان 3-2 سجّلها تريري (69) وغاما (74) ولانا (86) وسجّل لانتر شولر (2) ولايش (88).

                أوّل لقاء في "السيري آي" كان في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 1929 وانتهى بفوز انتر 2-1.

                آخر لقاء في "السيري آي" كان في 4 آيار/ مايو 2014 وانتهى بفوز ميلان 1-0 سجّله الياباني كيسوكي هوندا.

                أكثر اللاعبين مشاركة مع ميلان باولو مالديني (56 مباراة) أما أكثر لاعبي الإنتر لعباً فهو الأرجنتيني خافيير زانيتي (47).












                تعليق


                • #9


                  حمل الديربي الإيطالي الشهير الكثير من المفارقات لعل أهمها عدم اجتماع نفس المدربين ذهاباً وإياباً.




                  مازن الريس

                  يلتقي ميلان وإنتر ضمن المرحلة الثانية عشرة من الدوري الإيطالي مساء اليوم الأحد، وستكون المواجهة مناسبة مهمة لإعادة ثقة الجماهير بصاحبي النتائج المخيّبة مؤخراً.

                  ديربي واحد فقط


                  تتحدث هذه النقطة عن نفسها، فهي تعكس عدم استقرار إدارتي ميلان وإنتر على أهم شيء في بناء فريقٍ رياضيٍّ، وهو المدرب.

                  تغيّر اسم رأس أحد الكادرين الفنيين للفريقين كثيراً في الديربيات العشر الأخيرة، فميلان خاض آخر مواجهة مع إنتر بقيادة سيدورف وقبلها بإشراف أليغري، وحينها كان مدرب النيراتزوري والتر ماتزاري الذي أقيل منذ أيام فقط.



                  أما المباريات الثلاث بين الفريقين التي سبقت أول ديربي لماتزاري فكانت مستقرة على اسمي أليغري وستراماتشوني، إلا أنّها لم تكن كذلك قبلها حيث تولى إنتر كلٌّ من رانييري، وغاسبيريني، وليوناردو أمام احتفاظ ميلان باسم مدرب يوفنتوس الحالي.


                  سجّل في مرمى مانشيني



                  لم ينسَ مانشيني أنّ فيليبو سادس هدافي ميلان التاريخيين كان أحد صناع الانتصار في آخر ديربي له عندما كان يدرب إنتر، ففي الرابع من أيار/مايو 2008 سجّل إنزاغي الأول والبرازيلي كاكا الثاني ليقودا الروسونيري للفوز على إنتر بهدفين مقابل واحد وقّع عليه الأرجنتيني خوليو كروز.







                  اللقاء الأول


                  ستكون مباراة الليلة هي الأولى بين فيليبو وروبرتو على رأس الجهازين الفنيين لميلان وإنتر، فصاحب الأرض عيّن مدربه الحالي بعد الاستغناء عن خدمات الهولندي كلارنس سيدورف الذي لم يمكث كثيراً في ملعب سان سيرو، بينما استعانت إدارة إنتر منذ أيام بصانع إنجازاتها المحلية السابق بعد أن فقدت الأمل بإمكانية النجاح مع والتر ماتزاري.






                  للضغوط كلمتها


                  غالباً ما كان للضغوط الملقاة على إدارتي الناديين الكلمة البارزة في حسم مصير رُبّان الفريق الأول، حيث إنّ المدرب اعتاد على أن يكون الحلقة الأضعف في السياسة المتبعة لدى قطبي ميلان، وذلك لإبعاد التقشف المالي الطاغي في سوق الانتقالات عن الضوء أمام النتائج المتراجعة لميلان السابع وإنتر التاسع.





                  انطلاقة

                  تعدّ النقاط الثلاث إن حصّلها أحد الفريقين حجر أساس يمكن البناء عليه، فصاحبا الـ17 نقطة والـ16 يبتعدان بنقاط قليلة عن نابولي صاحب المركز الثالث (21) المؤهل لدوري الأبطال، وهو مركز يبقى ملبياً للفريقين اللذين فشلا في الوجود بدوري أبطال أوروبا الموسم الماضي.




                  ديربي الليلة لم يعودنا بتاتاً على منطقية الأداء، فكيف سيكون الحال عندما يتواجه فريقان يمرّان بأوقاتٍ عصيبة؟ سنترك للمعلب كلمته فهو الوحيد الذي يملك إجابةً شافيةً لتساؤلاتنا الكثيرة.

                  تعليق


                  • #10

                    ساسوولو يقتنص فوزاً غالياً من أرض تورينو بهدف فلوريس.


                    حقق نادي ساسوولو فوزاً مهماً اليوم الأحد بهدف دون رد على حساب مضيفه تورينو ضمن مباريات الجولة الثانية عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
                    وسجل اللاعب أنتونيو فلور فلوريس الهدف الوحيد في الدقيقة 87 ، ويذكر أن اللاعب الأرجنتيني سانشيز مينو أضاع ركلة جزاء لفريق تورينو في الدقيقة 30 من الشوط الأول.
                    ويرتقي ساسوولو إلى المركز العاشر مؤقتاً برصيد 15 نقطة فيما يحتل تورينو المركز 14 برصيد 12 نقطة.


                    تعليق


                    • #11
                      فرض كالياري التعادل على مضيفه نابولي.


                      فرّط نابولي، الثالث، بنقطتين ثمينتين لبقائه في دائرة الصراع على الصدارة وذلك بعدما تقدّم على ضيفه كالياري 2-0 ثم 3-2 قبل أن يكتفي في النهاية بالتعادل 3-3 الأحد في المرحلة الثانية عشرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم.

                      ودخل فريق المدرّب الإسباني رافايل بينيتيز إلى هذا اللقاء امام ضيفه الذي لم يحقّق سوى انتصارين هذا الموسم، وهو يبحث عن النقاط الثلاث التي تبقيه قريباً من ثنائي الصدارة يوفنتوس وروما وبدا في طريقه لتحقيق فوز سهل بعدما افتتح التسجيل منذ الدقيقة 11 عبر الأرجنتيني غونزالو هيغواين، الذي سجّل هدفه السابع في مبارياته الخمس الأخيرة بعد تمريرة من الجزائري فوزي غلام، ثمّ عزّز السويسري غوكهان اينلر النتيجة لأصحاب الأرض في الدقيقة 30 بتسديدة من خارج المنطقة.

                      لكن كالياري عاد إلى أجواء المواجهة في الدقيقة 38 عبر الكولومبي فيكتور ايباربو بعد تمريرة من انتونيو بالزانو، ثمّ اكتملت المفاجأة في بداية الشوط الثاني عندما أدرك البرازيلي دييغو فارياس التعادل في الدقيقة 47 بعدما وصلته الكرة بتمريرة رأسية من لوكا روسيتيني إثر ركلة حرّة.

                      لكن الفريق الجنوبي رفض الاستسلام لضيفه واستعاد تقدّمه في الدقيقة 62 عبر الهولندي جوناثان دي غوزمان بكرة رأسية إثر عرضية من كريستيان ماجيو، الا أن فارياس ضرب مجدّداً مستفيداً من خطأ دفاعي فادح للفرنسي كاليدو كوليبالي، الذي خسر الكرة عند مشارف المنطقة فخطفها ايباربو ومرّرها من الجهة اليمنى إلى القائم البعيد حيث زميله البرازيلي الذي أودعها الشباك (67)، فارضاً على الفريق الجنوبي الاكتفاء بنقطة رفع من خلالها رصيده إلى 22 في المركز الثالث بفارق 9 نقاط عن يوفنتوس المتصدّر و6 عن روما الثاني.





                      تعليق


                      • #12
                        لم تكن حال سمبدوريا الرابع أفضل من نابولي، إذ انتظر هدية من مدافع مضيفه تشيزينا الروماني البديل كونستانتين نيكا ليدرك التعادل 1-1 في الدقيقة 77 بعدما حوّل الأخير الكرة في شباك حارسه عن طريق الخطأ بعد أربع دقائق على نزويله أرضية الملعب، وذلك بعدما تقدّم صاحب الأرض في الدقيقة 60 عبر ستيفانو لوتشيني.
                        وهذا التعادل الرابع لسمبدوريا في المراحل الستّ الأخيرة (مقابل فوز وهزيمة)، فرفع رصيده إلى 21 نقطة في المركز الرابع بفارق نقطتين عن لاتسيو الخامس، الذي خسر السبت أمام يوفنتوس بثلاثية نظيفة



                        تعليق


                        • #13
                          فيرونا يتخبّط


                          وبعد بداية موسم جيدة، واصل فيرونا تخبّطه وفشل في تحقيق الفوز للمرحلة السادسة على التوالي بخسارته أمام ضيفه فيورنتينا بهدف للأورغوياني نيكولاس لوبيز (39)، مقابل هدفين للأرجنتيني غونزالو رودريغيز (16) والكولومبي خوان كوادرادو (62)، الذي منح "فيولا" فوزه الثاني فقط في المراحل الست الأخيرة والثالث هذا الموسم.


                          تعليق


                          • #14
                            عكّر كييفو على قائد اودينيزي الأسطوري انتونيو دي ناتالي احتفاله بهدفه الـ200 في 400 مباراة في الدوري الإيطالي (في الدقيقة 45)، وذلك من خلال خطف نقطة التعادل 1-1 عبر الصربي ايفان رادوفانوفيتش (74).



                            تعليق


                            • #15

                              وواصل بارما معاناته على أرضه بعد أن مُني بهزيمته الخامسة من أصل 6 مباريات بين جمهوره، وجاءت على يد امبولي بهدفين سجّلهما الأوروغوياني ماتياس فيسينو (45) وفرانشيسكو تافانو (56)، اللذين منحا فريقهما فوزه الثاني على التوالي والثالث هذا الموسم


                              تعليق

                              يعمل...
                              X