إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدوري الإسباني – الأسبوع 28

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدوري الإسباني – الأسبوع 28


    الدوري الإسباني – الأسبوع 28



    ■ الجمعة:
    إلشي * فالنسيا (9.45).

    ■ السبت:
    اتلتيكو مدريد * خيتافي (5.00)
    رايو فاليكانو * ملقة (7.00)
    ليفانتي * سلتا فيغو (9.00)
    بلباو * ألميريا
    غرناطة * إيبار (11.00).

    ■ الأحد:
    لاكورونيا * إسبانيول (1.00)
    فياريال * إشبيلية (6.00)
    سوسيداد * قرطبة (8.00)
    برشلونة * ريال مدريد (10.00).





  • #2

    يسعى المدريديون لتكريس نظرية الفوز في الكامب نو الذي يقودهم للتتويج بلقب الليغا.


    بولبابة الهرابي
    ترسخت لدى المدريديين قبل مواجهات الكلاسيكو، وسيما منها التي تقام على أرض الكامب نو، قناعة بوجود علاقة سببية تربط بين فوز أو تعادل في المواجهات مع الغريم الأزلي في معقله وبين الظفر بلقب الليغا، وهذه العلاقة باتت تشكل فأل خير بالنسبة للنادي الملكي وجماهيره التي تتمنى ثبوت هذه النظرية (تفادي الهزيمة في الكامب) ليلة الأحد من أجل السير نحو اللقب الـ 33 في تاريخ الفريق المدريدي.
    اثبات النظرية لن يكون هدف ريال مدريد الوحيد في الكلاسيكو المقبل بل أن قطع الطريق أمام رجال لويس أنريكي ومنعهم من الانفراد بالصدارة بفارق 4 نقاط سيكون الهدف الأبرز قبل نهاية سباق الدوري.
    ذكرى آخر فوز

    الألقاب الأربعة الأخيرة التي حققها الفريق الملكي في الدوري الإسباني أعوام (2012 و2008, و2006 و2003) تقر بأن تفادي السقوط في معقل البارسا قاد الريال لفرحة التتويج بلقب الليغا. وشهد موسم 2011-2012، آخر فوز لريال مدريد على أرض غريمه الكتالوني في الدوري الإسباني 2-1 وكان ذلك يوم 21 أبريل/نيسان 2012، وسجل حينها ثنائية الريال سامي خضيرة والبرتغالي كريستيانو رونالدو فيما سجل للبارسا التشيلي ألكسيس سانشيز. وفي نهاية الموسم، استطاع المدريديون بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو (الموسم الثاني له مع الفريق) الارساء بنجاح في ميناء الليغا والظفر باللقب بعدما حصد 100 نقطة وبفارق 9 نقاط عن برشلونة الوصيف.
    هدف بابتيستا يضيئ درب الليغا

    في موسم 2007-2008، وتحديداً في 23 ديسمبر/كانون الأول ضمن المرحلة السابعة عشرة من الليغا، تمكن ريال مدريد من تحقيق انتصار صعب على رجال المدرب الهولندي فرانك ريكارد في مسرح الأحلام الكامب نو، وحقق الهدف الوحيد في ذلك الكلاسيكو البرازيلي جوليو بابتيستا.
    ومنح هذا الانتصار في معقل الفريق الكتالوني شحنة كبيرة للنادي الملكي لإكمال دربه بثبات نحو منصة التتويج بعدما تزعم الدوري برصيد 87 نقطة بفارق 18 نقطة عن البارسا الثالث.
    تعادل يذكره أنريكي

    شهد موسم 2006-2007، خروج ريال مدريد من دوري أبطال أوروبا على يد بايرن ميونيخ قبل وذلك قبل مواجهة البارسا في 10 مارس/آذار وهو ما جعل الجميع يظن أن ريال مدريد (الرابع حينها برصيد 44 نقطة) لن يصمد على أرض البارسا لكن الملكي كذّب كل ما قيل وحقق تعادلا ثميناً 3-3 وذلك على الرغم من ابداعات البرغوث الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي وقع حينها على ثلاثية "هاتريك" مقابل ثنائية للهولندي رود فان نيسترلوي وهدف لسيرجيو راموس.
    وزحف رجال الايطالي فابيو كابيللو وقتها من المركز الرابع إلى كرسي الصدارة بحصدهم لـ 76 نقطة ليتوجوا باللقب رغم تعادلهم في النقاط مع برشلونة.
    في المرحلة 11 من الدوري الإسباني لموسم 2003 انتهى كلاسيكو التشويق والاثارة الذي استضافته برشلونة على نتيجة بيضاء، وكان لويس إنريكي المدرب الحالي لبرشلونة لاعباً في ذلك الوقت وشاهد عيان على موقعة اكتنفها توتر كبير سيما بين انريكي والنجم الفرنسي زين الدين زيدان، كما شهد اللقاء طرد مدافع ريال مدريد ميشيل سالغادو.
    وتمكن الفريق الملكي في نهاية الموسم من التتويج باللقب الثامن والعشرين في تاريخه بعدما تصدر الدوري بـ78 نقطة بفارق 20 نقطة على غريمه الذي أنهى سباق الليغا في المركز السادس.
    أرقام تدحض النظرية
    تزامن تعادل أو فوز ريال مدريد في معقل برشلونة مع أربع تتويجات بالليغا، هذا أمر ثابت لكنه لا يرسخ فعلياً تلك النظرية التي تبعث التفاؤل بين جماهير الميرينغي، اذ سجل تاريخ الكلاسيكو تعادلات وانتصارات للريال في الكامب نو لكنها لم تنصب الملكي زعيماً على عرش الليغا.
    في موسم 2005- 2006، حسم التعادل 1-1 الكلاسيكو بين برشلونة وضيفه الملكي، وتوج البارسا باللقب بعدما أنهى السباق بفارق 12 نقطة عن الريال مطارده المباشر. كما شهد معقل برشلونة عام 2012 تعادل الغريمين 2-2، وتوج برشلونة أنذاك باللقب.
    كما انتهى الكلاسيكو في الكامب نو عام 2002 بالتعادل 1-1 وخرج حينها الفريقان بيد فارغة وأخرى لا شيئ فيها بعدما ذهب اللقب لفالنسيا.
    في موسم 1999، حسم التعادل أيضاً نتيجة المواجهة بين العملاقين في الكامب نو 2-2 وانتهى مشوار الليغا بتتويج ديبورتيفو لاكورونيا في حين حل البرسا وصيفاً وريال مدريد خامساً.

    تعليق


    • #3

      لا شك ان مباراة ريال مدريد و برشلونة اصبحت المباراة الاهم علي صعيد الاندية في العالم كله لما يمتلك الناديان من اسماء بارزة و خاصة وجود ميسي و رونالدو .
      كلاسيكو 22 مارس يمثل تحدي خاص لكلا الفريقين فبرشلونة صاحب الارض يريد مواصلة نتائجه الممتازة مع انريكي في الفترة الاخيرة و كان اخرها الفوز ذهابا وعودة على بطل الدوري الانجليزي الموسم السابق مانشستر سيتي وتصدره لجدول ترتيب اندية الليجا قبل جولتين بفارق نقطة عن منافسه الملكي .
      اما الريال يريد استعادة الصدارة و الاهم استعادة شخصية الفريق و قوته التي حصل لها هزة بعد التعادل من فياريال و هزمتين امام بلباو بالليجا و خاصة شالكه في دوري الابطال علي البرنابيو .
      فريق انشيلوتي يعد افضل حالا الآن بعودة الموسيقار مودريتش و سيرخو راموس من الاصابة يبقي الغياب الوحيد خاميس رودريجز و هذا لا يؤثر كثيرا علي الريال .
      انشيلوتي يريد الرد بقوة من خلال الملعب علي كل المشككين في قدرته علي السيطرة علي الفريق بعد النتائج الاخيرة و فقدانه لصدارة الليجا لصالح منافسه برشلونة .
      بخصوص ملوك الكلاسيكو ميسي ورونالدو .بدون ادني شك ميسي الان يتفوق علي رونالدو في كل شيء ميسي يعيش فترة ممتازة الان بعد البداية المتعثرة هذا الموسم و الخلافات مع انريكي لكنه الان يقود سفينة البرسا الي كل الالقاب تقريبا بعد مباراة ممتازة امام السيتي الاربعاء الماضي .
      اما رونالدو فانه يعيش فترة من عدم الاتزان حاليا فقد صدارة هدافي الليجا مؤخرا لصالح ميسي مع وجود خلافات واضحة جدا مع الويلزي بيل و بعض الامور مع الجماهير .مشكلة الدون ذهنية اكثر من كونها فنية لأنه لا خلاف على قيمة رونالدو في الملعب لكن رونالدو شهري فبراير و مارس ليس اكيد رونالدو بداية الموسم و ليس هو رونادو افضل لاعب في العالم.
      اخيرا نحن في انتظار وجبة كروية كبيرة بين الناديين الاشهر في العالم. اما مواصلة النجاح لانريكي و ميسي او استفاقة ضرورية لرجال انشيلوتي.



      تعليق


      • #4

        فالنسيا لا يعرف طعم الهزيمة مؤخراً.



        واصل فالنسيا عروضه الجيدة وحافظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة السابعة على التوالي وذلك بفوزه الساحق على مضيفه التشي 4-صفر يوم الجمعة في افتتاح المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الاسباني لكرة القدم.


        ويدين فالنسيا الذي لم يذق طعم الهزيمة منذ سقوطه امام ملقة صفر-1 في الثامن من شباط/فبراير الماضي، الى اندري غوميز الذي سجل الهدف الاول بعدما تابع الكرة في الشباك اثر صدة من الحارس (44) ثم مرر كرة الهدف الثاني الذي سجله باكو الكاسير (57) قبل ان يضيف التشيلي انزو روكو الهدف الثالث عن طريق الخطأ في مرمى فريقه (72) والارجنتيني نيكولاس اوتامندي (90) الرابع.

        ورفع فالنسيا رصيده الى 60 نقطة وعزز مركزه الثالث المؤهل مباشرة الى دوري ابطال اوروبا الموسم المقبل بفارق 4 نقاط امام اتلتيكو مدريد حامل اللقب الذي يلعب السبت امام خيتافي، و5 نقاط عن برشلونة المتصدر الذي يتواجه الاحد مع غريمه الازلي ريال مدريد الثاني بفارق نقطة عن النادي الكاتالوني.


        تعليق


        • #5


          ستكون مباراة القمة المنتظرة بين عملاقي الكرة اï»»سبانية محط انظار الكرة اï»»رضية






          نحن علي موعد مع المتعة الكروية عند التقاء قطبي الكرة اï»»سبانية الريال وبرشلونه ،هذا اللقاء الذي ينتظره عشاق الكرة في جميع انحاء العالم يحمل في طياته الكثير من التفاصيل والجزئيات الصغيرة والتي قد تفعل الفوارق في مباراة بهذا الحجم.

          الريال يعاني مؤخرا من هبوط مستوي بعض ï»»عبيه ولعل اï»»برز سيكون كريستيانو رونالدو فالنجم البرتغالي ï»» يقدم مؤخرا مستواه المعهود والذي طالما امتعنا بكراته واهدافه الحاسمه وفي نفس الفريق نجد ان غاريث بيل قام بمهمه رونالدو واصبح هو من يسجل ومن يصنع الفارق.

          الهجوم المدريدي مستواه ثابت متي ما كان بن زيمه في مستواه وتوفر البدائل تشاشاريتو وخيسي رودريغيز ولعل قوة خط الوسط المدريدي يكمن في عدة ï»»عبين هما لوكا مودريتش مع جيمس رودريغيز علي مستوي الوسط الهجومي،وعلي مستوي المحور والوسط الدفاعي المتألق اï»»لماني توني كروس اما خط الدفاع فمن الواضح انه يعاني مؤخرا مع اهتزاز الحراسة المدريدية ممثلة في ايكر كاسياس الخط الدفاعي المدريدي فبوجود راموس وعودته قد يكون محور اطمئنان مع بيبي او فاران ومارسيلو مع اربيلوا كأظهرة وهم اï»»كثر خبرة فيما يتعلق بمباريات من هذا النوع.

          بالنسبة للجانب الكتالوني فالثلاثي المرعب ( ميسي-سواريز-نيمار) يخيف اي خط دفاع في العالم ومؤخرا نشهد تألقا لميسي الذي بدأ يستعيد مستواه المعهود والمعروف عنه فهو يسجل ويمرر واعتقد ان الفريق ككل متحضرا ذهنيا لهذه المواجهه بل هو ينتظرها بفارغ الصبر ليرد الهزيمة في الكلاسيكو السابق.

          علي مستوي خط الوسط نجد انيستا وان كان ليس في قمة مستواه وحضوره البدني ونأمل عودة بوسكيتس اذا كان جاهزا وتلاشي اï»»صابة التي لحقت به وراكيكتش علي مستوي محاور الدفاع والهجوم ولعل زافي ورقة اخرى متوفرة لدى المدرب انريكي يمكنه الزج بها في اي لحظة.

          علي مستوى الدفاع نجد الرباعي ماسكيرانو وبيكيه او الفرنسي ماثيو مع اï»»ظهرة العصرية البا وكذلك الفيس اذا عاد من اï»»يقاف هم العناصر اï»»فضل في هذا الخط مع الحارس برافو.

          بيكية يشهد ثباتا واضحا في المستوي وتألقا في الدفاع مع ماسكيرانو وحتى المدافع بارترا.

          الفريق الكتالوني يبدو حاضرا ذهنيا وعناصريا والفريق المدريدي يشهد تذبذبا واضحا في المستوي،ننتظرا ان نشهد فاصلا من المهارات والثنائيات بين ميسي ونيمار وبين رونالدو وبيل.

          والذي سيفوز هو من سينجح في تمالك اعصابه ومن سيكون اï»»فضل من الناحية الذهنية.


          تعليق


          • #6
            النينيو توريس يعيد لأتلتيكو مدريد ذاكرة الانتصارات.

            استعاد أتلتيكو مدريد نغمة الانتصارات في الدوري الإسباني لكرة القدم بفوز ثمين 2-صفر على ضيفه خيتافي السبت في المرحلة الثامنة والعشرين من المسابقة.
            وحسم أتلتيكو المباراة بشكل كبير في شوطها الأول حيث أنهاه لصالحه بهدفين سجلهما فيرناندو توريس والبرتغالي تياغو مينديز في الدقيقتين الثالثة و44.
            وفي الشوط الثاني، تحسن أداء خيتافي وتبادل الهجوم مع مضيفه ولكنهما فشلا في هز الشباك لينتهي اللقاء بفوز أتلتيكو بهدفي الشوط الأول.
            والفوز هو الأول لأتلتيكو بعد ثلاثة تعادلات متتالية ليرفع الفريق رصيده إلى 59 نقطة في المركز الرابع بفارق نقطة واحدة خلف فالنسيا فيما تجمد رصيد خيتافي عند 29 نقطة في المركز الثالث عشر بعدما مني بالهزيمة الثانية على التوالي.


            تعليق


            • #7

              منح الإيطالي كارلو أنشيلوتي الأفضلية لبرشلونة في موقعة الغد دون أن يرى بذلك نهاية لمشواره مع الملكي.


              لم يخف المدرب الإيطالي في مؤتمره الصحفي قبيل الكلاسيكو، أفضلية النادي الكاتالوني على فريقه الذي يمر بفترة انعدام في الوزن، لكن دون أن يكون خائفاً من الشائعات التي تُتداول ومفادها أن إقالته ستكون بعد مباراة الغد في حال خسرها أمام الغريم الأزلي.
              وبدأت شائعات الإقالة تلاحق أنشيلوتي منذ بداية السنة الميلادية الجديدة، بعدما لم ينجح برفع مستوى فريقه المتدهور في آخر ثلاثة شهور. وتداولت العديد من وسائل الإعلام الإسبانية خبراً مفاده أن بيريز رئيس النادي الملكي سيقوم بإقالة المدرب الإيطالي في حال الهزيمة أمام برشلونة والابتعاد عن الأخير بأربعة نقاط في سباق الليغا.
              وبالرغم من أنه يعي أهمية المباراة وحيثياتها، إلا أن كارلو (55 عاماً) لا يتوقع أن تتم إقالته في حال خسارة اللقاء وصرح حول ذلك قائلاً: "لا أشعر أن مستقبلي هنا على المحك. هذه المباراة مهمة جداً لنا ولكل عشاق الملكي بقدر ما هي مهمة لبرشلونة وجماهيره".

              وأضاف قائلاً: "لقد أتى الكلاسيكو في وقت مهم للغاية من الموسم. نحن نتكلم عن أجواء خاصة جداً، ويجب أن نتحلى بالثقة. في الفترة الماضية لم نلعب جيداً لكن إيماني باللاعبين وبقدراتهم لا ينتهي لذلك علينا أن نبرهن أننا من طينة جيدة باستطاعتها الفوز وتخطي العقبات والصعوبات"



              تعليق


              • #8

                قال المكسيكي راؤول خيمينيز مهاجم فريق أتلتيكو مدريد الأسباني لكرة القدم اليوم السبت إن مديره الفني الأرجنتيني دييغو سيميوني أصاب عندما منح الفرصة لبعض اللاعبين الاحتياطيين للمشاركة في مباراة الفريق اليوم ليصبحوا جاهزين للمباريات الحاسمة المقبلة.
                وتغلب أتلتيكو على ضيفه خيتافي 2-صفر اليوم السبت في المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الإسباني ليعزز الفريق موقعه في المركز الرابع بفارق نقطة واحدة خلف فالنسيا انتظارا لأي كبوة من أجل استعادة المركز الثالث الذي يتأهل صاحبه مباشرة لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل فيما يخوض صاحب المركز الرابع دورا فاصلا.
                وقال خيمينيز، الذي شارك في صناعة الهدف الثاني لفريقه اليوم، "قرر المدرب (دييغو سيميوني) اليوم منح الفرصة لبعض اللاعبين الذين لا يلعبون بشكل منتظم ومنح الراحة لبعض الأساسيين".
                وأضاف "إنها فكرة جيدة لأنها تجعل اللاعبين على أتم الاستعداد قبل مباريات المرحلة الحاسمة من الموسم الحالي.. كان رائعا أن أشارك اليوم. أعتقد أنني كنت على قدر ثقة المدرب بي. أتمنى أن أستطيع مساعدة الفريق مجددا".





                تعليق


                • #9

                  تمكّن إشبيلية من تحقيق فوز جديد على فياريال.


                  حقق إشبيلية صاحب المركز الخامس فوزه الثالث في 10 أيام على مضيفه فياريال السادس عندما هزمه 2-صفر اليوم الأحد في المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
                  وكان إشبيلية فاز على فياريال في عقر داره ملعب "ال مادريغال" 3-1 في ذهاب ثمن نهائي الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) الخميس قبل الماضي، ثم جدّد فوزه عليه إياباً 2-1 بعد أسبوع في إشبيلية.
                  ولم يستطع أي من الفريقين كسر التعادل السلبي في الشوط الأول رغم المحاولات المتعدّدة من الجانبين لهز الشباك مع أفضلية نسبية للضيوف.
                  وفي الشوط الثاني، أسفر تصميم إشبيلية على تحقيق الانتصار الرابع على التوالي بعد أن تغلّب عليه في ذهاب الدوري 2-1، عن هدف مبكّر عندما مرّر البرتغالي دييغو فيغيرايش كرة موزونة إلى كوكي إيندوخار تابعها الأخير بيمناه من قرب نقطة الجزاء ووضعها في أسفل الزاوية اليمنى (49).
                  وعزّز فيتولو تقدّم الفريق الأندلسي بالهدف الثاني بتسديده من داخل المنطقة أيضاً على يمين الحارس سيرخيو اسينخو (65).
                  ورفع إشبيلية رصيده إلى 55 نقطة مقابل 49 لفياريال، وكلاهما مؤهلان حسب الترتيب الحالي للمشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل، ويملك الأول فرصة المنافسة على إحدى بطاقات دوري أبطال أوروبا الأربع حيث يتخلّف عن أتلتيكو مدريد الرابع 4 نقاط، وعن فالنسيا الثالث 5 نقاط قبل 10 مراحل من نهاية البطولة.

                  تعليق


                  • #10
                    لى ملعب أنويتا، فاز ريال سوسييداد على ضيفه قرطبة 3-1.
                    وكان قرطبة سبّاقاً إلى التسجيل عبر فلورين أندوني (12) بعد 6 دقائق من طرد مدافعه الصربي ألكسندر بانتيتش (6), وعادل إيمانول أغيريتشي لريال سوسييداد (33).
                    وفي الشوط الثاني، خطف الأرجنتيني غونزالو كاسترو الهدف الثاني لأصحاب الأرض (75)، وأكمل قرطبة الدقائق العشر الأخيرة بتسعة عناصر بعد طرد المدافع الآخر إينيغو لوبيز (81).
                    وأكد الأيسلندي ألفريد فينبوغاسون الفوز بالهدف الثالث (90+3) فرفع ريال سوسييداد رصيده إلى 36 وصار تاسعاً مقابل 18 لقرطبة الأخير الذي بات على وشك العودة إلى الدرجة الثانية.


                    تعليق


                    • #11
                      تعادل ديبورتيفو لا كورونيا سلباً مع ضيفه إسبانيول فرفع الأول رصيده الى 26 نقطة في المركز السادس عشر، والثاني الى 34 نقطة في المركز الثاني عشر.


                      تعليق


                      • #12

                        تلقى سيرجيو بوسكيتس الضوء الأخضر للمشاركة في مباراة الكلاسيكو أمام ريال مدريد.


                        كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية اليوم الأحد أن سيرجيو بوسكيتس نجم خط وسط برشلونة أصبح جاهزاً لخوض مباراة الكلاسيكو المرتقبة بين فريقه وريال مدريد على ملعب الكامب نو هذا المساء.
                        وتعرض بوسكيتس إلى إصابة في الركبة اليمنى خلال مباراة برشلونة أمام منافسه فياريال، الأمر الذي أبعده عن المباريات في الأسابيع الأخيرة.
                        وحصل اللاعب الدولي الإسباني على تصريح من الطاقم الطبي للنادي الكتالوني بالعودة إلى المباريات، بعد أن خاض مرانين بشكل جماعي مع زملائه بالفريق خلال اليومين الماضيين.
                        في حال قرر لويس إنريكي المدير الفني لبرشلونة الدفع ببوسكيتس، سيكون لزاماً على الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو العودة إلى الخط الدفاعي كلاعب قلب دفاع بجانب جيرارد بيكيه.
                        يبدو أن إشراك بوسكيتس في مباراة الليلة ليس محسوماً بشكل نهائي، بعد اعتراف لويس إنريكي أمس أن اللاعب لم يتعاف بنسبة مئة بالمئة.


                        تعليق


                        • #13

                          مما لا شك به بأنها مباراة كل الدنيا , قمّة القمم في الكرة العالمية , لقاء العملاقين ميسي رونالدو وبقية الرفاق ملحمة التاريخ الماضي والحاضر , مباراة الأشغال والأعمال والاقتصاد .


                          هذا المقال نشر في صفحة beIN SPORTS Your Zone
                          ساعات فقط تفصلنا عن معركة كلاسيكو إسبانيا بين الغريمين التقليديين برشلونة وريال مدريد في إياب الليغا التي سيكون مسرحها ملعب الكامب نو معقل النادي الكتالوني , ذهاباً هناك في مدريد حقق به الميرنغي فوزاً مستحقّاً بنتيجة 3-1 . مباراة اليوم ستكون بمثابة مباراة الحذر وقمّة في الحساسية لكل من الفريقين لما سبقتها من أحداث أبرزها عودة برشلونة للصدارة قبل أسبوعين , الفترة التي يمر بها كل فريق حيث يقدّم ميسي وزملائه نصف موسم رائع, عكس فريق الريال الذي فقد شيئاً من بريقه الذي بدأه في أول الموسم , لذا وعلى الأرجح ستكون مباراة مغلقة من الطرفين وستلعب المباراة على جزئيات صغيرة مثل الكرات الثابتة التي كانت في الفترة الأخيرة سبباً في قلب موازين أغلب المواجهات بين العملاقين , ومن هذه الأسلحة الثابتة :
                          1_ تفوّق مدريدي في الرأسيات :
                          تعتبر الركنيات من أهم الطرق التي يسجل بها الريال في مبارياته وبشكل خاص في مثل هذه القمّة لما يتميّز به لاعبوه بفارق الطول عن لاعبين البلوغرانا وبشكل خاص راموس بيبي فاران و رونالدو , وإن عدنا موسمين للوراء نلاحظ هذا التفوّق في التسجيل بالرأسيات بواقع ثلاث للميرنغي مقابل واحدة للبلوغرانا .
                          2_ تفوّق ميسي على رونالدو في المباشرات :
                          الطريقة الثانية التي يمكن أن تكون واردة في لقاء اليوم هي الركلات الحرّة الثابتة , وهنا نلاحظ صراع أزلي بين نجمي الفريقين البرغوث الأرجنتيني ميسي والدون رونالدو , وإن عدنا في المواجهات لموسمين نشاهد علو كعب ميسي على غريمه رونالدو بواقع ركلتين لصاحب الرقم 10 ببرشلونة بينما لا توجد ولا مناسبة لصاحب الرقم 7 في الريال .
                          3_ تعادل على مستوى ركلات الجزاء :
                          العامل الثالث هي ركلات الجزاء والتي برزت في أحد اللقاءات وبشكل خاص إياب الموسم الماضي في السنتياغو الذي شهد 3 منها , واحدة للريال و اثنتين للبرشا وكانت لها التأثير في قلب موازين المباراة بعد طرد راموس في أولها , وترجيح كفّة برشلونة في الجزاء الثانية والفوز بالمباراة (3_4).ولكن أبرز من شوهد يسجل من علامة الجزاء بالموسمين الماضيين هو رونالدو بواقع ثلاث مرّات مقابل مرّتين ل ميسي .
                          إذن وبعد هذه المعلومات لتأثير الكرات الثابتة على الكلاسيكو , تبقى أحد الأسلحة لكلا المدربين والاعتماد عليها وارد وتحسب لأحدهما التفكير بها, وعلى الأرجح سنشاهدها في أمسية اليوم , وفي الغالب ستشكل نقلة نوعية في المباراة .

                          تعليق


                          • #14
                            نجح الفريق الكاتالوني في حسم القمّة الإسبانية لمصلحته.


                            ثأر برشلونة المتصدّر من ضيفه ومطارده وغريمه التقليدي ريال مدريد بفوزه عليه 2-1 في الكلاسيكو الأحد في ختام المرحلة الثامنة والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
                            وكان برشلونة خسر ذهاباً 1-3 على ملعب سانتياغو برنابيو.
                            على ملعب كامب نو وأمام نحو 99 ألف متفرج، سنحت أولى الفرص في وقت مبكّر للفريق الكاتالوني عندما جنح أندريس إنييستا في الجهة اليسرى وعكس كرة إلى الأوروغواياني لويس سواريز تابعها الأخير فارتطمت برأس الفرنسي كريم بنزيمة ثمّ بصدر سيرخيو راموس وخرجت إلى الركنية (3).
                            وردّ ريال مدريد بفرصة أغلى عندما كسر بنزيمة التسلّل وأصبح على بعد أمتار قليلة من المرمى لكنّه تردّد في مواجهة الحارس التشيلي كلاوديو برافو، ثمّ مرّر الكرة إلى البرتغالي كريستيانو رونالدو تابعها "طائرة" من زاوية ضيقة جدّاً ارتطمت بأسفل العارضة وارتدت إلى بنزيمة الذي لم يحسن تمريرها مجدّداً فخرجت إلى ركنية لم تثمر (12)، أتبعها إيسكو بتسديدة زاحفة مالت قليلاً عن القائم الأيسر (13).
                            ودفع رونالدو وزملاؤه ثمن الفرصة الغالية عندما حصل برشلونة على ركلة حرة في الجهة اليسرى نفّذها الاختصاصي الأرجنتيني ليونيل ميسي طار لها المدافع الفرنسي جيريمي ماتيو وارتقى فوق راموس ووضعها على يسار إيكر كاسياس (19).
                            وسدّد البرازيلي مارسيلو كرة مركّزة أبعدها ماتيو (26)، وأضاع برشلونة فرصةً لا تعوّض لتعزيز تقدّمه فدفع بدوره الثمن بعد ثوان من هجمة مرتدة وكرة من الكرواتي لوكا مودريتش إلى بنزيمة أعادها بالكعب إلى رونالدو الذي لم يتردّد في دفعها بيمناه زاحفة مرت من تحت جسم برافو "الطائر" واستقرت في أسفل الزاوية اليمنى (31).
                            وسدّد مودريتش كرةً زاحفةً بعيدة المدى مرت بجانب القائم الأيمن (34)، وسجل الويلزي غاريث بايل هدفاً للفريق الملكي لكن الحكم ألغاه بداعي التسلّل (40)، وسدّد رونالدو قذيفةً أبعدها برافو برؤوس الأصابع إلى ركنية (43).
                            وفي الشوط الثاني، أنقذ برافو مرماه من هدف ثان إثر تمريرة من مارسيلو إلى بنزيمة سدّدها مباشرةً وتفطّن لها الحارس وأبعدها بصعوبة (49)، وبصم سواريز على الهدف الثاني بعد كرة عالية من البرازيلي داني ألفيش سيطر عليها ودخل المنطقة وسدّد من بين مدافعين على يمين كاسياس (56).
                            وفوّت البرازيلي نيمار فرصة هدف ثالث للفريق الكاتالوني وذهبت كرته القوية فوق العارضة (67)، وأخرى من جانب ميسي في أول ظهور له في اللقاء من كرة مقوسة إلى جانب القائم الأيمن (73)، أتبعها نيمار بفرصة جديدة (74)، وثالثة للاعب ذاته (76) قبل أن يسدّد بنزيمة كرةً قويةً ارتطمت بالأرجنتيني خافيير ماسكيرانو وتمكّن برافو بيده اليسرى من تحويلها إلى ركنية (78).
                            وسدّد جوردي ألبا وميسي مرتين في جسم كاسياس الذي تحمّل عبئاً كبيراً بعد انخفاض اللياقة البدنية لزملائه (85 و87)، وفرصة أخيرة لميسي (90).
                            ورفع برشلونة رصيده إلى 68 نقطة ووسّع الفارق مع ملاحقه إلى 4 نقاط قبل 10 مراحل على ختام البطولة.





                            تعليق


                            • #15
                              مدّد المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني عقده مع أتلتيكو مدريد الإسباني حتى عام 2020 بحسب ما أعلن حامل لقب الدوري المحلي اليوم الثلاثاء.
                              وكان سيميوني يرتبط مع الـ"روخي بلانكوس" حتى 2017 بعقد تتم مراجعته كل سنة، لكنه سيبقى مع فريق العاصمة بحكم عقده الجديد حتى 2020، ليسكت شائعات انتقاله إلى مانشستر سيتي الإنكليزي أو باريس سان جيرمان الفرنسي.
                              وحقق سيميوني نجاحات باهرة مع أتلتيكو، فأحرز لقبي الدوري الأوروبي والكأس السوبر الأوروبية في 2012 وكأس الملك 2013 والدوري الإسباني 2014 ثم وصافة دوري أبطال أوروبا العام الماضي، فنجح لاعب الوسط السابق برفعه إلى القمة في ظل تواجد العملاقين المحليين ريال مدريد وبرشلونة.
                              ووصل سيميوني (44 عاماً و106 مباريات دولية) إلى أتلتيكو في 23 كانون الأول/ديسمبر 2011 بدلاً من غريغوريو مانسانو بعد خسارته الفادحة في كأس الملك أمام الباسيتي من الدرجة الثالثة.
                              ويحتل أتلتيكو راهناً المركز الرابع في الدوري وراء برشلونة وريال مدريد وفالنسيا، لكن وصيف البطل القاري بلغ ربع نهائي المسابقة الأولى لمواجهة ريال مجدداً بعدما خسر أمامه بصعوبة في نهائي الموسم الماضي.
                              وبرغم خسارة الحارس البلجيكي تيبو كورتوا والمهاجم الدولي دييغو كوستا والمدافع البرازيلي فيليبي لويس لمصلحة تشيلسي الإنكليزي، إلا أن "ال تشولو" نجح بنقل شهيته للألقاب إلى لاعبيه، بعد تألقه كلاعب مع أتلتيكو (1994-1997 و2003-2005)، وإنتر ميلان (1997-1999) ولاتسيو (1999-2003) الإيطاليين.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X