مـوضـوع الـمـلـيـون رد ...

[ملاك الشام]

[مَخرجُ طَوارئ] !!
جَميَل أنْ تَجد مَن تُلقَي عَليَه اللومَ ليَنامَ ضَميَرك ..

لـِكل منَ كاَن كَذالَكَ ليَ يوماً ، باقاتُ ورد وَود وحُب ..
وَ " أسفه " ...

[ملاك الشام]

عّندما نتألم !
نطرق كُل أبوابِ النسيان
فَ البعض / يبكي كي ينسى
و البعض / يضحك كي ينسّى
والبعض / ينّام كي ينسى
…و البعّض/ يصممت كي ينسى

و هناكَ / من يفعل كل شي !
و لا ينسى آبداً <\3

[ملاك الشام]

غيابُك مُر ياقصب السُكر .. !
.. تصور
كيف يكون غيابُك
على انثى تُدرك جيداً بإنها مُدمنة سُكر .. ؟! ..

[دلع الأيام]

آحتــآج لـ وجوده

.......... لـ حنـــآنه


.............. لـ وقفـــآته

[دلع الأيام]

كثيرونْ يتَسآقطٌون مِنْ آعيٌينآ . . !
عِنْدَمَآ نتعمّق بِ تفآصيلهُمْ !
لِذلكْ لآ تتقرّب مِنْ شخص ْ يُعجبُكْ !
دعُه كمَما هُوَ ,
وأستمِر آعجآباً بِ خآرجه ,
كِي لآ تنصَدِم ْ

[دلع الأيام]

يععْتقَدونْ أننآإ ؛
نجججهلَ مقآإصصّدهمْ ,
ععنِددْمآإ يتعمَمدونْ مضّآإقٍتتنـّآ () !!
ونأخخذْهآ ب عفوييةةِ ؛
ألللٍم يدرركوـآ أننَآ
+ نتفننْ { فنً التججـآهلَ ,
آإلذذيْ يجْجعلنآإ نرى ـآ ‘ زللآإتهمَ وآإضحةةْ
ونتجآهلهآٍ بّ إرـآددٍتنآ ً
ععًذرٍـآ ( لمَلـآئگيتٍگمْ ) آلمصِطنَععّهَ ؛
نعللِلمْ من تكٍونوْونْ تٍمآمًآ ‘

[دلع الأيام]

هُنــــآك مِنَ الأَشْخَـــــآصِ ,, ،،،،، حتَّى وَ إنْ رَحـلُـــوا عنَّــا ..ღ

وَ انْعدَمـــت أخْبــَارُهــــم وَ رسَـائِلُـــهمْღ

تَبقَــــى ذِكْريَــاتُــــهم وَ كلِمَـــاتُهــــمღ
...
فِـــي القُــــلُوبِ حيَّـــــــةً ....ღ

لآ تَــــمُــــوتُ ...ღ

[دلع الأيام]

تأكدي يادنيا بأنـي .. مهما بلغ حجم الهم الذي يثقل على صدري .. والأحزان التي تسكن قلبي .. والالم الذي يمزق روحي .. لك لن أنحني

[دلع الأيام]

من يُحبُك’ لن’ يَترككَ..... ولو كُنتَ شَوكاً بينَ يَديه’

[دلع الأيام]

يَا ربْ آشفِ كُل مَريض .. مُصآبْ بِسُوء الأخلآقْ ♥

[دلع الأيام]

أحقَـر الـرِجــآآآل . .

مَـن يَـتـرُك طـآآهْره تَـبـكيْ ؛

و يـذهَـب لِـ - عــآآآهِره لِـ - يَـبـكيْ !

[دلع الأيام]

عَلَى حَآفَّــةِ الوَجَع ,, نُعلِّق الصوَر ,, ونحتَفظُ بِــ الذكرَيات وكُل التوَاريخ ,, :

وعَلَى جَناحِ عُصفورٍ صغير نتَعلّق بِِــ أمَلٍ في الحَياة كَبير ,, ~

[دلع الأيام]

~ \ ....

لا يجيد الصمت .. إلا من تعدّى حدود الصراخ !

[دلع الأيام]

~ \ ....

لا يجيد الصمت .. إلا من تعدّى حدود الصراخ !

[دلع الأيام]

آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ!
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!