إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صورة وخبر عن الشهر الفضيل رمضانيات حول العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أجواء رمضان في مصر



    تتمييز مصر بسحر جوها ونضارة أرضها وأصالة شعبها، ولها طقوس في رمضان تشتهر بها دون عن أي بلد في العالم.



    زينة الشوارع في رمضان

    صناعة الفوانيس الرمضانية يدويا




    فوانيس رمضانيةعلى شكل ألعاب

    طفل يختار فانوس رمضان


    شوارع القاهرة خلال رمضان
    اللهم اجمعنا على طاعتك وفي جنتك...

    تعليق


    • مآذن الإمارات.. تجسد وحدة العالم الإسلامي







      يعلمنا الاختصاصيون في عمارة المساجد أن الصورة الإسلامية للمسجد هي، في أبسط معانيها، مجموعة العناصر التي استقرت في وعي أجيال متتالية من المسلمين ووجدانهم، لتتكامل وتقدم المسجد كما يتصورونه. ومن الواضح أن مساجد الإمارات كانت تقليديا، في مرحلة ما قبل النفط مجردة من كثير من العناصر التي تدخل في هذا التصور.
      أما اليوم فإن الجهود المعمارية في مختلف أرجاء الإمارات تنطلق من الإصرار على تكامل عناصر الصورة الإسلامية للمسجد، وفي مقدمتها المآذن .
      إننا نعتقد أن الحرص على الجمع بين عناصر هذه الصورة مصدره الحساسية التي يمكن تفهمها واستيعابها ، سواء من جانب صانعي القرارات أو رعاة المسجد المصممين المعماريين أو مسؤولي البلديات، والذي يجسده سؤال واضح: إذا كان النسيج الحضري لمدن الإمارات يقطع الشوط كاملا في الثراء الفني واستكمال العناصر المعمارية، فلماذا لا ينطبق هذا على عمارة المساجد أيضا?
      هكذا فإن العين والوجدان لا بد لهما في ارتحالهما تحت آفاق الإمارات من أن يتوقفا عند مآذن تجمع بين عبقرية التصميم وبراعة التنفيذ .
      من المحقق أن أكثر مآذن الإمارات استقطابا للعين والوجدان هي المآذن الأربع المنتشرة في أركان صحن مسجد الشيخ زايد الجامع الكبير التي تشمخ كل منها بارتفاع 107 أمتار، يكتسي بدنها بالكامل بالرخام الأبيض المتألق وتستلهم تصميمها من التراث المعماري المملوكي العريق، وهي تتكامل مع عناصر المسجد الأخرى المنتمية إلى تقاليد معمارية مستمدة من أرجاء مختلفة من العالم الإسلامي في تجسيد لمفهوم وحدة العالم الإسلامي في هذا المسجد .




      وفي مسجد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الجديد بالفجيرة تشمخ ست مآذن تستلهم تصميم المسجد الأزرق في اسطنبول.
      ولا حصر لمآذن المساجد المتألقة تحت آفاق دبي، حيث نتوقف أمام الطابع المملوكي العريق لمآذن مسجد الجميرا، ونتوقف أمام المآذن الأربع لمسجد عمر بن الخطاب في الصفا ببر دبي حيث تشمخ كل مئذنة منها إلى ارتفاع 55 مترا عن سطح الأرض.
      وفي الشارقة نتأمل مآذن مجموعة المساجد المطلة على بحيرات الشارقة ، وبصفة خاصة مسجد النور المطل على بحيرة خالد الذي يستلهم في عمارته التقاليد المعمارية العثمانية العريقة العائدة إلى القرن السادس عشر.

      وفي عجمان يتألق بهاء مئذنة مسجد الشيخ راشد بن حميد النعيمي، ونلاحظ التناسب بين مئذنة مسجد التقوى في أم القيوين وبين كتلة بنائه، وإذا تأملنا البهاء البديع لمسجد رأس الخيمة الجامع الكبير، فسوف نلاحظ ما سبق أن أشرنا إليه من غياب المئذنة في هذه النوعية التي تجسد العمارة الأهلية والتي يحزننا أنها لم يقدر لها الانتشار الذي تستحقه في العمارة الحديثة للإمارات.























      اللهم اجمعنا على طاعتك وفي جنتك...

      تعليق


      • تعليق


        • تعليق


          • تعليق


            • تعليق


              • تعليق


                • تعليق


                  • تعليق


                    • تعليق


                      • تعليق


                        • «القائد ابراهيم».. أصالة مصرية بلمسة غربية







                          الإسكندرية محافظة ساحلية خلابة المنظر، رائعة المظهر، أصيلة الجوهر، بديعة المشهد والتصميم، وأمام ساحتها يقف الصرح الكبير لمسجد القائد إبراهيم شامخاً، حيث يجتمع فيه الآلاف من المصلين خلال شهر رمضان، في فسحة للأرواح، وتجديد للمشاعر الإيمانية، وفي داخله تسمو الأرواح المتعطشة لرضا الله سبحانه وتعالى وهي ترتل آيات الذكر الحكيم، بين راكع وساجد وذاكر لله، طوال أيام الصيام، وخاصة في العشر الأواخر من الشهر، يجتمعون في جلسات سمر وفي ليالي اعتكاف تتعطر بعبق الإيمان، يتحدثون عن سيرة النبي محمد «صلى الله عليه وسلم»، ومواقفه الجليلة، ويأتئ كل مقرء، ليقرأ ما يختار وفي ذلك يتنافس المتنافسون.

                          أجواء بديعة يشهدها ذلك المسجد الأكبر بالمحافظة خلال الشهر الكريم، إذ يضيق بالمصلين على الرغم من اتساعه، فهناك من يفترشون الأرض خارجه، وتتزايد أعدادهم حتى تصل إلى محور الكورنيش، وميدان محطة الرمل، وتتعطل حركة المرور في كثير من الأحيان، وخاصة في العشر الأواخر. والمسجد منذ أن تم بناؤه، في أربعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1948، في الذكرى المئوية لوفاة القائد إبراهيم باشا، نجل محمد علي باشا صانع مصر الحديثة، ومؤسس العسكرية المتطورة والمقتدرة.
                          ويجمع المسجد في روعة تصميمه بين الأصالة المصرية، واللمسة الغربية، إذ بناه مهندس إيطالي، كان من كبار مهندسي الأوقاف آنذاك، وذلك بعد مسابقة أقيمت بين عدد من المهندسين لبناء المسجد في عهد الملك فؤاد الأول. واشتهر المكان في عموم أنحاء مصر لقيام مجموعة من أكبر العلماء والقراء بالحضور إليه، أبرزهم الشيخ أحمد المحلاوي، قبل أن يتم منعه من قبل الأمن المصري من اعتلاء المنبر عام 1996، بالإضافة إلى الإمام الشيخ حاتم فريد الواعر، الذي يؤم المصلين في رمضان. ويشتهر المسجد بمئذنته المرتفعة، والزخارف الجميلة، التي تضيف إلى بهجة الإحساس الرائع الذي ينتاب أهالي الإسكندرية في رمضان، إحساساً آخر بجمال المشهد، وروعة التصميم والإبداع، كما أن اطلالته على مكان بديع في الإسكندرية يزيد ذلك المشهد الخلاب رونقاً وجمالاً، يعشقه أهالي الإسكندرية وعشاق أرض الثغر عموماً في رمضان
                          اللهم اجمعنا على طاعتك وفي جنتك...

                          تعليق


                          • رمضان في اليمن تقاليد مفعمة بالدفء





                            د لا تختلف عادات اهل اليمن في رمضان عن دول الخليج في الاحتفاء بشهر رمضان الكريم كسائر مختلف البلدان العربية والاسلامية والاهتمام بصنع المأكولات والاطعمة ،حيث يجلس الصائمون في اليمن عند أذان المغرب على هيئة حلقات حول موائد الفطور ليتناولوا الطعام والمُكَوَّن من التمور، والسمبوسة، والفلافل، بالإضافة إلى الشفوت وهي وجبة يمنية مشهورة يتناولونها في شهر رمضان وهو طبق مزيج من الخبز" الرقاق" أو "اللحوح" والزبادي أو اللبن المخلوط بالنعناع الأخضر والكمون والملح.

                            ويركز اليمنيون على وجبة العشاء عقب صلاة المغرب على اللحوم وأنواع أخرى من الأطعمة المُعدّة للفطور، مثل الكبسة، والمندي والعصيد، وكذلك السلتة وهي وجبة مكونة من الحلبة والخضر واللحم المفروم والتوابل والبيض، أما الحلويات فهي مادة أساسية وأشهر أنواعها الكنافة وبنت الصحن .
                            ولا تختلف هذه العادات عند اهل اليمن في رمضان حتى الذين يقيمون في الخارج ولان دبي تحتضن الكثير من الجنسيات ، التي يقضون رمضان مع عائلاتهم وأصدقائهم فيها ، فكان للبيان ان تعيش يوماً يمنياً باستضافة القنصل العام في دبي لمعرف الاجواء الرمضانية اليمنية .




                            ونحن على مشارف انقضاء اليوم العاشر من رمضان يبدأ اليمنيون إحياء ليال تنافسية في إلقاء الشعر، وأداء الرقصات الشعبية وارتداء الأقنعة على الوجه.
                            كذلك يحرص أهل اليمن خلال الشهر على الاحتفال بالراغبين في الزواج ليلة العشرين من رمضان، ويعد هذا إعلانا بأنهم سيدخلون عش الزوجية بعد انتهاء الشهر المبارك.



                            ولعلّ أبرز مظاهر رمضان في اليمن التماسي التي تشبه الى حد كبير "القرقعان" وحق الليلة" التي كان الأطفال يتهيأون لأدائها من أواخر شعبان وينتظرون بهجة التماسي التي يكسبون بها مقادير قليلة من النقود، وكان شعر التماسي وأداؤه مختلفاً عن الأهازيج لأن ذلك الأداء هو نشيد الطفولة إذ لا تؤديه إلاّ مجاميع من الأطفال الذين يجتمعون حول بيوتهم في الأسبوع الأول يرددون التماسي الخاصة بالأدعية لآبائهم:


                            يا رمضان يا بو الحمائم
                            أدي لأبي قرعة دراهـم
                            يا رمضان يا بو المدافع
                            أدي لنا مخزن بضائـع




                            وعندما ينتهي الأسبوع الأول نشاهد الأطفال في اليمن ينطلقون صوب البيوت في الأحياء المجاورة بعد أن تبدأ إضاءة الليالي، ويستطيع الأطفال الحركة وأداء النشيد وليؤدوا التمسيه بصوت مسموع:
                            يا مساء أسعد الله مساء
                            يا مسا جيت أمسي عندكم

                            اللهم اجمعنا على طاعتك وفي جنتك...

                            تعليق


                            • الديوانية ورمضان.. في الكويت توأمان





                              تختلف العادات والتقاليد باختلاف الأزمنة والاماكن، فـ"الديوانية" بالكويت ورغم تشابه مكانها ومكوناتها، إلا ان اختلاف زمانها جعلها تبدو مختلفة تماما، فلم تعد "الديوانية" اليوم كما كانت عليه في كويت الماضي، حيث يحتوي كل فريج "حارة" على ديوانية واحدة أو كل منطقة على بضع ديوانيات معروفة، حتى تبدلت الأمور وبات من الطبيعي أن تجد في كل بيت "ديوانية" وان كان عدد روادها لا يزيد على عدد أصابع اليد الواحدة الأمر الذي افقدها روح الاجتماع "اللّمة".

                              ورغم تراجع عدد رواد "الديوانيات" طيلة العام إلا ان شهر رمضان المبارك يمثل ازدهارا ورواجا يعيد لهذا المكان رونقه وعبقه الأصيل وبروح عصرية، لتجد معظم الديوانيات تستقبل الزائرين والمباركين بالشهر الكريم طيلة أيامه، بل وتقيم الغبقات "وجبات الطعام الليلية" بشكل يومي تقريبا.
                              وليس تنامي عدد السكان هو العامل الوحيد في ازدياد عدد الديوانيات في الكويت، بل ان تحسن الأوضاع الاقتصادية لعب دورا كبيرا في هذا المجال، حيث لم تعد الديوانية قصرا على التجار وأصحاب الدخول المرتفعة فحسب، بل بات بإمكان معظم المواطنين افتتاح ديوان رسمي وإن اختلفت الإمكانات والمستوى، بعكس الماضي الذي كان يستفاد فيه من المكان في لم شمل الأسرة الممتدة إلى الوالدين وأحيانا الأجداد.
                              ونتيجة لوقوع عملية الاقتراع وموسم الانتخابات لمجلس الامة الكويتي خلال شهر رمضان هذا العام، اتخذ الدور الذي تلعبه "الديوانية" منحى آخر، فهو لم يعد مجرد مكان لتبادل الزيارات الاجتماعية والتهاني في المناسبات المختلفة ومن بينها الشهر المبارك، بل اتجهت هذه المرة إلى اندماج بين العادات الاجتماعية والمصلحة السياسية لتتحول إلى منابر سياسية تستجوب المرشحين الذين "يغازلون" الناخبين بالمباركة الرمضانية وشرح برامجهم الانتخابية.




                              رمضان مسيّس
                              وخلال السنوات القليلة الماضية برزت ظاهرة بلغت أوجها هذا العام، وهي تنظيم حفلات استقبال المهنئين بحلول الأيام الفضيلة بشكل رسمي، فلم يبق تيار سياسي ولا جمعية نفع عام "مسيّسة" ولا فئة مهنية أو نقابية أو طلابية إلا وأقامت حفل استقبال، في حين دخلت على الخط على استحياء بعض الشركات التجارية والاعلانية التي تجد من "الديوانية ورمضان" مكانين ثمينين يجمع المكان والزمان في آن واحد لترويج بضاعتها بأقل تكلفة وأقل مدة.
                              ورغم أن كثرة الرواد في الديوانية خلال موسم رمضان واستقبالهم لهذا المرشح أو التيار السياسي والحفاوة بهم إلا انه لا يعد مؤشرا سياسيا حقيقيا لتقبل الأفكار بقدر ما هي عادة اجتماعية يحرص الكويتيون على إحيائها، لكن بعض قيادات هذه التيارات السياسية يتناسى أن الناس يتزاورون أصلا من باب العادات الاجتماعية لا الزاوية السياسية، فتختلط عليهم الحسابات أملا في ان تصبح حقيقة تمكنهم من مشروعهم السياسي والوصول إلى كرسي البرلمان!

                              زيادة مستمرة
                              تنامي عدد السكان الوحيد ليس وحده وراء ازدياد عدد الديوانيات في الكويت، بل تحسن الأوضاع الاقتصادية التيارات السياسية وجمعيات نفع عام "مسيّسة" والفئات المهنية و النقابية أو الطلابية تتسابق لاقامة حفلات استقبال الشهر


                              اللهم اجمعنا على طاعتك وفي جنتك...

                              تعليق


                              • تعليق

                                يعمل...
                                X