إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • * ربّما تتأخر الأشياء الجميلةُ في الحضور لتسعدنا أكثر
    فلسفتي حين لا يبقى لي خيارٌ إلاّ الأمل !

    * كنتُ أنتظرُ الفرح بفارغ الصّبر
    أحضّر لهُ ثوبي الطويل
    زجاجة عطري الفارهه ..
    حذائي المرصّع بالألماس التقليدي ~
    لكنّ أشياء كثيرة كانت تتطلب مجهوداً مضاعفاً و تلفاً في الأعصاب




    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق




    • * أحببتكِ أيتها الحياة بكامل جوارحي
      و لعبتُ بأوراقك كطفلة صغيرة تلعبُ بمأخذ الكهرباء و هي لا تعي أن الكهرباء قد تصعق !
      بنيتُ لنفسي بيتاً صغيراً / أزاحه صاروخ شقيق
      و أحببتُ رجلاً / وطناً / كتفاً آمناً .. اقتادته ( جهة مجهولة ) و بتّ أسمع كل يوم موته بطريقة مختلفة حتى أصبحتُ متأكدة أنني أحببتُ مئة رجل !
      التقينا في المكان الأول أنا و صديقتي / و خربشتُ على جدران مدرستي معادلة رياضات صعبة بدأت تشرحها لي
      فهمتها
      و لكنني لم أفهم بعد المعادلة الأصعب التي ذهبت بفعلها ذكرياتي و مقعدي و لوح الطباشير الأخضر !
      تربّيت معهم .. كانوا يخافون علي / يترحمون على أحبابي الذي يموتون
      يحضرون لي هدايا الأعياد .. و يبتسمون في وجهي بكلّ هدوء و طيبة
      لكنّ شيئاً ما أصبح يدخل في الأوردة فيشوهها ... و يدور السؤال اليتيم .. قلوبنا هل كانت قادرة على الحبّ يوماً ؟ !
      أسمع همهمات بعيدة قادمة من الحارات القديمة و أهازيج حفظتها ذاكرتي الأذنية
      أسمع وقع الخطوات التي أخذتها جيئة و ذهاباً و أنا أحمل بين كفي زهور الياسمين و أرشّها بكلّ فرح
      أين ذهب الفرح ؟
      أين ذهبت سوريا ؟ !!




      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق




      • * " عازز عليّ النوم / طيفك على بالي "
        ملون جميلٌ أنيق
        يرتدي عقدة الحنين و يحكم وثاقها حول رقبتي لا حول رقبتك
        يرشّ على عيني غشاوة و يتركني سابحة حزينة
        رحلت مبكّراً
        لم تترك لي الصفحة الأخيرة لأكتب فيها أنني أحبّك أكثر من أي شيء في هذه الدّنيا
        و أنك الرجل السحريّ الذي أحبه الموت أكثر مني فأخذه !

        * " بيقولوا ..... "
        على قولة ستّي .. تنقال قوالن إلهي !



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق





        • ................... !!



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق





          • * رغم أنّك ( غليظ و سئيل و تساهم أحياناً في إحداث جلطة كذابية في دماغي )
            لكنّك موهوب في رسم البسمة على وجهي
            تّحسنُ أن تقدّر ماذا أحتاج و تعطيني كما يعطي البحر نسماته و هواءه دون مقابل !
            موهوب في قراءة الجغرافيا التي تحتاجها روحي لترتاح
            تمسكُ بيدي رغماً عني / تجرّني خلفك و أنا أتثاقل بخطوتي
            و ما إن نعود حتى أطيرُ أمامك بصمت
            لا أملك إلا ذلك لأقول لك شكراً
            فتغمرني عيناك بالسلام .. و أعود إلى فراشي و أنا أحمل في جعبتي صورة فتاة مكابرة و رجل كريم ذكي !




            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق




            • * و بما أننا في هذه الأيام منخرطون بموضة ( محدودة محتملة و لم نقرر )
              فإنني أحتملُ أن أحبك بشكل محدود و لم أقرر بعد كيف سيكون شكل الضربة العاطفية التي سأعاقبك فيها على سوء سمعتك !
              فقد قالت لي إحدى الجهات المسؤولة أنك قلت : إنني أحبّ فتاة مجنونة

              * تكرجُ دمعة الوطن على خدّه و المشكلة أن كل العالم مشغول بإزالتها
              يا ساده
              منديلٌ واحدٌ يكفي
              شكراً لسوء كرمكم !

              * " ما تفتح ع الماضي بواب "
              لأن بجيب هوى هوى هوى ~



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق





              • * تلك الــــــ " كنّا " تقتلني و تؤذيني
                ذهبتُ إلى طبيبة أمراض جلدية لكنها قالت لي : دواؤك ليس لدي أنصحك بزيارة طبيب أعصاب
                و حين هدّأت أعصابي بصعوبة و دخلت عيادته التي تتشابك فيها المشاكل كشجرات العائلة واجهني ببرود و قال : فرعك ليس موجوداً أنصحك بزيارة طبيب أمراض نفسية
                فلبستُ خوذة واقية خوفاً من معوله و تكمّشت أطرافي حين دخلت إلى قاعة الانتظار و أنا أسمع شخصاً يتلو على الممرضة كيف قتل صديقه في الليلة الفائته دون أن يدري !
                قال لي الطبيبُ المتجهّم أنني سليمة باستثناء انفصام بسيط في الشخصية يعاني منه أي مواطن عادي
                كتب لي اسم دكتور ماهر ..
                و نصحني أن أتجرع صوته مرتين باليوم ..
                و حين نظرتُ إلى الورقة كان الخطّ الأحمر الأنيق يرسم كلمة واحدة ( النسيان ) !


                * " كان الزمان و كان " !



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق




                • فزلكات ( 3 ) !

                  " منعيش ؟ "
                  هاد السؤال بيشبه حدا عم يسأل احسب كمية الهواء المتدفقة من المروحة و الشباك و المكيّف من دون آلة حاسبة أو أي قانون رياضي !
                  صحيح إنت بتلعبي رياضة ؟
                  لو إنك بتلعبي رياضة كنت أحسن !

                  " من كلّ صوبٍ تغنّي "
                  و بصراحة صوتك مو موهوب
                  مليون مرة حاولت فهمك إنو الحكي لحالو بكفّي بحالتك بس عبث

                  " سلّم عليها يا هوى "
                  سّلَّم عليها و أخدها
                  و إنت من كتر قلة حيلتك ما كلّفت خاطرك تشوف بأي قرنة صارت !
                  إنت رجل حتى الفزلكه ضيعانا فيك !

                  " فهمت بس اشرحلي "
                  جملتي المتفزلكة حتى إسمع نغمة صوتك لسّى و لسّى و لسّى
                  أنا منك ما بمل و لا بزهق
                  إنت عامل متل قطعة شوكولا إسما العالم !



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق




                  • * إنّ أسوأ جملة تقولها امرأة لرجلٍ خائن ( ردّ لي حياتي ) !
                    اخرجي نحو الحياة و اقتلعيها أنت
                    أنت قوية و قادرة
                    تستطيعين أن تنهضي
                    و أن تنجحي
                    و أن تفهمي أن رجلاً خائناً لا يعني موت
                    و أن رجلاً بلا ضمير لا يعني كرهاً
                    هناك حب أنقى
                    و هناك إنجاز يسمّى ( الصلابة ) ~

                    * إن أسوأ كلمة تخفيها المرأة عن حبيب ورث القسوة هي ( أحبك ) !



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق


                    • يصعب رسم أعباء الروح إذا اعتصم النبض في بئر الصمت


                      .
                      .
                      .



                      اتعلمين هناكـ اشخاص لديهم من الذائقة للحروف ما يجعلنا نشتهي الاصغاء

                      لديكـِ منها الأروع






                      تعليق




                      • * أقتنع بصعوبة أن ضجيج الحياة يعنيني
                        و أنني مواطنة مع درجة الشرف !
                        و لكنني في نهاية المطاف أتعذب كثيراً و أنا أكتشف فداحة كذبتي

                        * كنت أسيرُ على شفا الحفرة حين مددت لي يدك القوية السمراء ..
                        رفضتها لأنني لا أريد أن أحبك بهذه الطريقة
                        و أنا أحمل يقيناً بالغاً أننا سنلتقي بظروف أفضل .. سأحبك و أنا قوية و ستحبني و أنت تضع يدك في جيبك لتخرج لي وردة ~



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق


                        • .. بقلم ٍ تسطــر ُ تفاصيل الحياة .. صفحة تلو الأخرى ,
                          عتاب ْ .. دهشة .. حنين ْ .. شوق .. وحشة

                          ألوان الأحاسيس تلطخ لوحة َ أفكارها ويستقر ُ نبض الكلمات بيــــن سماء ٍ منفخضة ~

                          ننتظر هطول البوح مرة ً أخرى ..

                          ياسمينة سُ ـهر .. !


                          تعليق




                          • * تغرينا الأعباء بالصّمت و تحرّضنا عليه !
                            و هي ذاتها التي تنفجر و تتكلم في النهاية .. تثور على النّبض و يثور معها ~
                            حللت أهلاً
                            عطر النارنج
                            لروحك زهرة ~

                            * صفحة تلو الأخرى
                            لا أذكر المشاعر التي خربشتُ عنها و بها
                            و لا الحبر الذي ( صفّرت ) قواريره و انتهت
                            كل ما أذكره أن السماء بين الفترة و الأخرى تطبق على الكلمات فتنعجن معها ..
                            و عندها لا بدّ أن أتنحّى جانباَ لبعض الوقت
                            حللت أهلا و سهلا .. يا رجل المطر ( رامي ) ~



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق



                            • * تكذب في النهار خمس مرات
                              و تطلب منه السماح عشراً !
                              مرة لأنها كذبت و مرة لأنها اعترفت بكذبتها ~

                              * يصعبُ عليها أن تشعر بأنه زوجها ..
                              و يصعب عليها أن تخاف من ضربة صوته و قسوة معاملته
                              إنه شيء مختلف
                              رجل هادئ و مبتسم
                              لا يعرف أن يكون ( نزقاً )
                              هو فقط يتقن الطفولة الجذابة .. ~

                              * " بحبّ النسمة الّي تعدّي
                              على رمشك مرّة و على خدّي
                              " !



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق



                              • * أتوق إلى القناعة التامة بأنّ هذه الحياة زائله
                                فلا أحزن لأنني تمنيت شيئاً و لم أستطع الحصول عليه
                                و لا أحزن لأنني أردتُ السفر يوماً و لم تسمح لي الظروف بذلك
                                لا أحزن لأنني لم أتمكن من شراء هدية لنفسي في عيد ميلادي
                                و لم أتمكن دائماً أن أصرخ بصوت مرتفع أنني أنثى متمردة
                                فاكتفيت بخرمشة أطراف حياتي و شقّ طريق نحو النور الأكبر !
                                عينيَ تبصران المفرق الأخير الذي سأكون فيه كما ولدت أول مرة
                                متجردة من أعبائي
                                و قادرة على تغيير مزاجي دون أن يعاتبني أحد ~
                                عينيّ تبصران عينيك و هما تضحكان لي ..
                                يديك و هما تمدّان لي سلّم الصعود ..
                                و أنا كلي ثقة بأمانك
                                و كلّي توق إلى سلامك
                                شدّني إليك أكثر / اغمرني بدفئك و علّمني كيف يكون الموت هو بقاؤنا الوحيد .. |

                                * " و بحبّ القلب يكون شايفك
                                جوّاي ح‘ــــنين حاسّك / عارفك
                                لو حتّى ما بين ملايين الناس !
                                "



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X