إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • * اشتقتُ إليكَ تماماً مثلما أكرهُ برنامج أرضنا الخضراء
    اشتقتُ إليكَ تماماً كما أكره منبّه الساعة الثامنه
    اشتقتُ إليكَ تماماً كما أكره صوت عاصي الحلاني
    كما أكره صراخ جارتنا و هي تنادي ابنتها من الشارع .. كما أكره اسم ابنتها الذي ما عاد جميلاً منذ ارتبط بالخشونة !
    اشتقتُ إليك كما أكره الوقت الضيّق الذي أطلّ فيه على أحلامي القديمة
    كما أكره السبيل المسدود الذي لا يوصلني إليك
    و الحياة المقنّعة التي لا تكشف لي عن وجهك في لقاء محايد !
    كما أكره الطاولة الدائرية البيضاء التي اتخدت منها موقفاً فلا أفتحها و لا أنظّفها ~
    اشتقتُ إليك بحرقة ناضجة .. ترسمُ ملامحك و تقبّلها بعفوية
    تخبّئها في صندوق كبير
    و تجعلها ( تتفرفدُ ) و تسوحُ .. و تنوحُ .. و تغفو في نهاية المطاف و كأنها لم تكن إلا في سحابة عابرة عمر غيابها أربع سنوات ~

    سيسو الرائع
    اشتقتُ إليك
    تماماً كما أحبك ~



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق




    • * أبي .. يا عريسي الأبدي ~

      * لن أتخلى عن شراستي معك
      و لن تستطيع ترويضي
      ما دمت تعاملني كحصان جامح فإنك لن تجد طريقك إلى هدوئي ما حييت !

      * " قالوا مرق نيسان و زهّر حواليكِ "
      خبر موثوق .. زهّر و استقرّ فيّ حتى تآلف معي ~



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق




      • * أُحِبُّني
        حتى أستطيع أن أحبّكَ و أنا بكامل طبيعتي
        فتظهر لك أجمل نظرة .. و أجمل حديث
        تظهر لك صورة طبق الأصل عني
        بكل انهزاماتي الصغيرة
        و تحسّراتي اللا منطقية
        بكلّ حساسيّتي غير الجيّدة .. و كل قدراتي الخارقة على قلب الدنيا فوق رأسي و ترتيبها من جديد في دروج خشبية ..
        أُحِبُّني
        حتى أخرج نحو الحياة بقلب صلب و عقل واسع لكل اختلافاتها
        حتى أستطيع أن أعمل بحب .. و أحزن بحب
        و أغضب بحب
        أتدري ؟ الحب هو معجزتنا الوحيدة
        متى استطعنا إتقانها .. استطعنا أن نمسك كل العبثية بيدنا و نقضمها و كأنها لن تؤذينا يوماً
        بعض الوقت يا سيّدي حتى أنتهي من حبّ نفسي
        و بعدها سأغدق عليك حبّي هادئاً سرمدياً .. ~ !



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق



        • * " يا ريت الليل ارتوى ..من الضمّة الجريئة " !
          تباً لكسرة الليل و جرة حزنه الممتلئة ~

          * كان انسحابك المفاجئ ضعفاً غير مفسّر
          و لم يكن يليق بفتاة صلبة مثلك أن تترك وراءها كل هذه الحرائق و ترحل
          دون وداع
          دون همسة ~
          و تقتل كل الأشياء الجميلة التي بناها حضورها بلحظة طيش .. ~
          و من بعيد تضحك علينا الحياة لأنها استطاعت استفزازنا و لأننا كنا بالغين في كل شيء ~
          فلم نتعلم كيف نأخذ ما نريد بصرخة
          و لم نتعلم أبسط أسباب السعادة ..
          لم نتعلّم أن نقاوم العوامل الدخيلة ببكاء حقيقي ..
          كل أصواتنا كانت نشاز
          و كل دفاعاتنا كانت كرتونية ~
          ( قطعتنا يد الظروف .. و انتهينا )



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق



          • * أح‘ــــبّك لأنني أستطيع أن أكتفي بك
            و لأنك تشبه الشتاء الذي أشتهيه دائماَ
            يأتي محملا بالمطر و بتدفئة مركزية ~
            عيناك موقدي و ضلوعك الحطب
            تشعل أحلامي بعود كلامك
            و لا تشبه النهايات الحديثة المستفزة ( و هكذا ارتبطت برجل آخر بحكم النصيب )
            أنت شتاء شرس العطاء ~






            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق





            • * من فترة لأخرى أسمع قصة ( سلنكو ) و ( عفوفة ) جديدة
              تختلف النهايات
              مرة تموت عفوفة على سرير رجل آخر
              و أخرى ينتحر سلنكو على شرفة امرأة أخرى
              و يبقى ( عبد السلام بيسه ) بريئاً !

              * كنتُ أمشي في صبيحة ذلك اليوم الشتوي
              توقفت بعدها عن الحركة تماماً !

              * يقول عادل الفسّاد : " فيه وطن طويل عريض مسؤول عنو .. ما فيني اتزوج بدالو مرا "
              الله يعطيك العافية يا عادل
              كفّيت و وفّيت



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق




              • _ أنا لستُ صغيرة على الحزن و لكنني لستُ في عمره أيضاً
                يوم التقيتُ معه على حافة الموت عرفت ذلك
                فلا استطعتُ الاستسلام له و لا الهروب منه
                حاصرني و أكل خبزي الشتوي و تركني باردة أعاني من نقص الوزن الشديد و عدم القدرة على الحركة !

                _ تولّني بعطفك الرجولي قليلاً
                من زرع في رأسك الفكرة المشؤومة
                و أقنعك أن الرجل ليس بإمكانه أن يكون ناعماً كالفجر ؟ !

                _ أضغط على زرّ الاتصال بالأحلام / في كل مرة يعطيني أن الرقم مشغول
                هناك إذا من سرق أحلامي و استولى على كل رصيدها !
                و أصبح بمقدروي الآن بفعل عمله السيء أن أبدع أخرى أجمل و أكثر ضخامه ... !



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق



                • _ ليس لديّ صديقة تجاري تلهّفي للتجول في هذه الأيام
                  و تجاري جنون الخطوات الذي يعتريني
                  أنكفئ على نفسي / أجلسُ على الشرفة التي تستقبلُ مفارق الطرق من كل اتجاه
                  تثور الحياة أمامي
                  تفور
                  تغلي
                  تهدأ .. !
                  تترك في عيني لهيبها فتنام هي و أستيقظ و أنا أفكر في المصابيح الموجوعة و الأرصفة التي فرقت حبيبين و جمعت منافقين و قتلت وطن !

                  _ " الحبّ رواية بختامها يتزوج الأبطالُ "
                  مصرة على التحريف !



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق



                  • _ أرجوك أن تصطفّ معي لنصفّق قليلاً لهذا الغائب الذي لن يأتي
                    أدرك تماماً أن نهاية هذا الحدث ستكون موجعة
                    و أننا سوف نعودُ مخذولين
                    و لكنني و بما يخصّ قدومه تحديداً .. يواسيني العيش في أمل كاذب .. !




                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق



                    • _ لماذا أنت قديمُ الطّراز كساعتي الواقفة عن العمل
                      كئيبٌ على الدوام
                      و لم تتعلم يوماً كيف تبتسمُ لمجرد رؤية منظر جميل !
                      تعتقدُ أن الألوان القاتمة و ربطات العنق الكلاسيكية تعطيك وقاراً غير مسبوق !
                      في حين أنني رأيتك في الحلمُ ترتدي قميصاً بلون الشجر .. كنت فيه طبيعة متموجه بالحب ~
                      لماذا تصرّ على العبوس و عيناك فيهما طفل صغير محبوس و محكوم عليه بالإقامة الجبرية ؟
                      أعطني يده قليلاً لأشتري له السكاكر الملونة و أعدك بأنه سيقاضيك
                      و سوف يتعمشق على يدي كغصن ياسمين ..



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق



                      • _ و لأنني قاضيتك بتهمة الاستفزاز المستمر
                        و رفضت أن أرهن أنوثتي بمزاجية رجولتك
                        خنتني مرة و عشرة
                        و جعلتني بذلك أقوى في وجه جبروتك

                        _ لم أعد أسمع عتاب الوطن
                        غرقت في أوجاعه حتى تشربتها و لم يعد أنينه يحرك غضبي !
                        كلانا نتألم لى نفس الوتيرة
                        و نشحذ الفرح من على أبواب بعضنا
                        لا هو يعطيني
                        و لا أنا أعطيه !

                        _ من هو المسؤول عن الغباء ؟
                        و هل هناك أشخاص يولدون هكذا بالفطرة ؟
                        لا أعرف إن كان ما تعانيه بفعل فاعل أو بسبب ظروف طبيعية غامضة
                        و لكنك حقاً تحمل مخاً سميكاً .. يجعل ذكائي المتوسط يبدو براقاً ..



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق



                        • تمنى / الأمنيات " ببلاش "
                          ( 1 )

                          _ كنتُ أتمنى شيئاً مختلفاً لك ..
                          مجالاً آخر من الهندسة
                          و لكن الله حقق لك ما هو أفضل / و سوف يعطيك نجاحاً يليق بأناقتك يا حبيبي الصغير الذي أربّي عينيه في عينيّ كنجوم صغيرة
                          عسى أن تكبر ذات يوم و تملأ السماء بجناح فاخر من الضوء

                          _ كنتُ أتمنى يوماً شتوياً أكثر غضباً
                          يوماً يحمل المطر و لا يهدأ
                          لكنّ ( الطبخة النقيّة ) تتحضر .. ينقصها ( بهار ) الرقصة المجنّحة الأخيرة !

                          _ كنتُ أتمنى مكاناً غير هذا آوي فيه معك على وسادة أحلامنا التي لا نخاف أن تُسحَب منا
                          فنؤسس معاً لمستقبلٍ أبدي
                          لا عليك .. سوف أنتظر
                          فأنا قد غيرت إسمي في النفوس إلى ( منتظرة و شكراً )

                          _ كنتُ أتمنى أصابع شوكولا أكثر سواداً
                          هذه مغشوشة !

                          _ كنتُ أتمنى تلك اللوحة الفاخرة التي تنسابُ فيها الألوان كشلال غامض
                          أتساءل ما شكل اليدين التي رسمتها حتى تؤسس لمثل هذه الثورة البسيطة ؟ !
                          و لكن جداري كان صغيراً عليها
                          ربما سوف يتّسع جدار شخص آخر لها !

                          _ كنتُ أتمنى أن أرتدي ذلك الفستان البلاتيني قبل قدوم الشتاء
                          لم يزل مجدولاً مع الخشب يأخذ من دفئه ليعطيني إذا صاحبني الجنون وارتديته ذات ليلة !

                          _ كنتُ أتمنى أن تكون مختلفاً لأنك كذلك حقاً
                          ليس على سبيل الإعلام و الشهرة !
                          " تنظيرك بايخ " !

                          _ كنتُ أتمنى أن أجد في عينيك بريقاً واحداً للحياة
                          لا أستطيع مساعدتك و أنت تحتفظين بتلك العكازة اللعينة داخلك !



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق



                          • * أدركت فجأة أنها حزينة ~
                            في صبيحة يوم شتوي محايد . لا يغضب و لا يبتسم
                            يُرخي بعينيه على ضفاف حياتها
                            يرمقها بنظرة عتب / يترك في عينيها دمعة و يمضي
                            تحاول أن تحولها إلى مطر
                            لكن روحها جافة
                            و كل ما حولها مشغولٌ مشغولٌ ... !

                            * الأصدقاء يهربون من سؤالنا
                            بعد أن زرعوا في أذهاننا حبهم و روعتنا
                            أنا أكره المنافقين و الكاذبين و ضعيفي الاعتراف !



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق















                            • ....
                              قريبة إلى قلبي
                              قريبةٌ قريييييبة !



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق




                              • _ لن أستطيع نسيانك ما دام عطرك لم يتغير
                                و طعم البحر في ملامحك واضحاً !
                                لن أستطيع نسيانك ما دام مكانك بعيداً عني و خيالي أوسع من المسافة
                                لن أستطيع نسيانك و روحك ترفرف حولي كلما أغمضت عيني
                                تستشفّ مني بضع اعترافات
                                أضعف بعدها
                                أبكي
                                أنهار
                                و أخرج في اليوم التالي قوية و كأن شيئاً لم يحدث
                                أنا لا أستطيع إخراجك مني فساعدني و أخرج نفسك بنفسك !



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X