روابط صديقة
تقليص
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
ولأننا نهوى أن ذلك الصوت القادم من الداخل يتيح فرصة أخرى لذلك الذي يضر بنا ,, فأصبح لزاما ً التوقف عن معاقرة هوى النفس ,, ف يالردائته ,, !
-
أشتهي رحلة سفرٍ ما
كنتُ قد رتّبتُ لها في مخيّلتي طويلاً .. غير أنّ تذكرتي مثقوبة
اترك تعليق:
-
أين كان هذا ,, لم أتذكر ,, هل هي السنوات مضت عدة أم أن هذا محض حلم ٍ قديم ,, لقد تلقيت دعوات من ذاكرة قديمة هاهنا افتقدها ,, في صفحات السهر ,, صباحكم فيروزي كما عهدنا لم تمر قرون ٌ بعد ,, ولكن الوقت أصبح كعجوز يصر على المجئ ,,
اترك تعليق:
-
,,, ومن وديان الزمن أطللت بعيني تحت سماء ِ النسيان المنخفضة .. بعد تثاقلات السنين لازال هناكـ رمق ٌ لشبه نبض ٍ في مكان ٍ ما
تحت أنقاض الآهات ,, أمل ٌ يستغيث !
اترك تعليق:
-
تلك الغزالة العطشى , قصدت المستنقع للشرب , ارتجف قلبها لحظة الوصول للحافة , ساقتها حوافرها للأمام
شربت ورأت طيفاً أسود في الماء , أدركت أنّه تمساحٌ قوي , ليس جائعاً لكنّهُ راغبٌ بها , آمنت أنّها له ومصيرها في بطنه
أعطته تلك المرتبة , وبدأت تمارس الطقس , هي الآن تشرب رشفة بحذر ثمّ ترجع خطوتين , تعيد الكرّة مرتين
التمساح في الماء الرّاكد فهم الرسالة وامتلأ بالثّقة , عندما وصل للشرعية قام بالانقضاض , في البداية أطبق على رأسها
سحبها للماء , قام بالدوران السريع مستفيدا من قانون العطالة في الفيزياء ليستطيع تقطيعها
التمساح يحبّ قِطعَ اللحم المناسبة
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة Rawhi Faour مشاهدة المشاركةيمكننا تحويل كلمة الاه من العذاب الى الاه من لذة هذه الحياة فعلينا بالامل دوماالأمل نبض الحياة , يغذي الروح بالاوكسجين اللازم لسعادة ما قبل النوم
Rawhi Faour شكرا لمرورك العطر
اترك تعليق:
-
يمكننا تحويل كلمة الاه من العذاب الى الاه من لذة هذه الحياة فعلينا بالامل دوما
اترك تعليق:
-
كَانت هِيَ بِالنسبَةِ لَهُ ،
مُربِكَةٌ كَمَا : الحَيَاة ..
أوَّلُهَا : حَي ،
وآخِرُهَا : آه .”
― أحمد صبري غباشي, حياتك الباقية
اترك تعليق:
-
_ سماء منخفضة مجهود جميل , اسم موضوع بمنتديات زهرة سبب لي الحيرة هل ممكن أو كيف أستطيع الكتابة هنا , لا ... أعتقد الرسم سيفي بالغرض أكثر
_ أنا امرأة لاتخون زوجها حتى لو بنظرة
_ أنا شاب يكترث بما يقال عنه وكيف يبدو مظهره
_ رأيت نسراً يصارع ثعبان , اجهز عليه ثمّ ابتلعه , وجد صعوبةً في ابتلاع آخر عشرة سنتيمترات منه , أخد استراحة بينما ذيل الثعبان يتحرك في فمه كأنما يخبرنا عن معاناته مع العصارات الهاضمة داخل النسر , انتفخت رقبة النسر وجحظت عيناه حتى اعتقدتُ أنه تسمم وقد يموت في أية لحظة , لكن بعد الاستراحة أتمم العملية
_ كلّ مانقرأه يحمل الأهمية , كل ما نشاهده
_ أسمعُ أصواتاً جميلة
اترك تعليق:
-
ذابت تلك الأشياء الصغيرة التي كانت تجعل مني أنثى مميزة
ما تبقى الآن هو شعر كثيفٌ من الأفكار، يشبهُ مكنسة جدتي القديمة
وعثةٌ ماكرةٌ تنخر عظامي!
لقد تعلمت استقبال الموت وأنا أفتحُ عيني جيدا
اترك تعليق:
-
إلى الأصدقاء الذين قرروا فجأة أن يموتوا بجلطة غير محسوبة بدقّة
إلى رفيق الدرب الذي انحرف عن المسار الصحيح و أصبح حجرة لا تسند حتى جرّة . !
إلى حنين بحزنها و كبريائها
إلى رجل لا أعرفه جيداً يمشي بعينيه و يهطل دماً و لا يتوقف
إلى الشوارع التي تظلم و لا تنتفض
و إلى الكراسي الخشبيه التي تفتقر إلى الدفء
إلى حديقتي الصغيرة التي تتوضع على حافة الشرفة
و إلى المفرق الواسع الطويل الذي يفضي إلى عينيك و لا ينتهي .
إليّ في أقصى جهات ضعفي و انكساري
و موتي البطيء
اترك تعليق:
اترك تعليق: