إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
تحتاج أن تضع الأمر بين عينيك لمدة ِ دقيقة ,, التنفيذ منعقد ٌ بإذن الله ,, ولكن تنقصك كراسة شروط ذلك الإتفاق ,, الإنغماس أمر ٌ لابد منه ,, حيث أنك لم تختبر بعد صبرك في هذا الأمر ,, وحدث ولا حرج في هذه الأمور ,, لك نصيب الأسد يا صديقي ,,
اترك تعليق:
-
- .. كان ذلك مزعجا ً للقلوب ,, أنا تحيا على رماد الخيال ,, كم كان جميلا ً !! ,, ولكنه ,, محض ُ خيال تزيد له فولتات العقل قليلا ً ,, فيصبح ألما ً لا يستطيع قلمك حتى أن يسطره ,, هل يفرز القلب أحيانا ً ( بنزينا ً ) يجري في العروق ؟؟
قد نحتاج لبعض ( الفرملات ) , إذ أن كبحك لجماح قولك يودي بـ ( موتورات ) جسدك حينما يقرر عقلك ألا تنام بحثا ً عن حقيقة غائبة ,, كم تحتاج بعد من الدروس يا هذا ؟؟ ,, حصص العالم نفذت ودرسك صعب الإستيعاب
لم َ فرض ُ الذات ,,
= لا نفرضها !!
- صدقا ً ,,, تحتاج لترتيب أوراقك ,, لا ينتظرك القليل ,, بل كثير ُ الكثير ,, لم لا تخمد تلك النيران ,, زاد ( البنزين ) وعم الصدأ ولازالك بإلانتظار ,, على ما الإنتظار ؟؟
= لا ننتظر ,, بل نبقى بالقرب ,,
- تصريح الإقامة نفذ و قد نفذ منذ سنين ,,, ام تأبى ذاكرتك نسيان ما حدث ؟؟ ,, عدل ال ( gps ) الخاص بك ربما قد ضللت الطريق وربما انت عالق ٌ بمطب ,, وخروجك منه بحركتين ربما او ثلات للأمام ,, الطريق ممهدة على فكرة !
= كم رقم المحاكمة ِ هذه لنا ؟؟
- ربما الأربعون !! ,,,, لقد أنهيت المرافعة لهذا اليوم !!
اترك تعليق:
-
( ترمومتر ) الفقد وتحمل الألم يرتفع بشكل طردي كلما أصبح قلبك عاقد النية أن ينطلق ,, يا لحبك ِ كم هو مؤلم ُ يا عزيزتي ,, حب ٌ مكبل ٌ بمستحيل ٍ قبيح ٍ يأبى ان يخطو خطوة ً للنور ,, لو اتيح لي بصيص ٌ من فرصة ٍ
لا لأن تعلمي كم أحبك ِ لأنك بالفعل ِ تعلمين ,, وإنما الفرصة ُ كي لا أبكي على شئ ٍ ينغصني كلما جالت خواطري وأبحر قلبي إليك ِ ,, عواصف ذلك المستحيل تدير دفة لهفتي دائما ً إلى عكس الطريق ,,
لا أبتغي إلا أن يــُــبقي الرحمن وجنتيك ِ دائما ً مزهرتين ِ ,, وعينه سبحانه تحرس روحك ِ من الألم ,, وقلبك ِ دائما ً مفعم ٌ بالأمل ,, في هذا العالم بعد من يستحق قلبا ً كهذا ,, محظوظ ٌ بلحظاته لك ِ انت ِ فقط ,,
ووعد ٌ بصمت البقاء ,, تاركا ً فؤادي بالقرب ,, وباقيا ً لواقعي الذي يسطر كل يوم حتمية وجودي ,,
اترك تعليق:
-
هي الزهور التي تنمو في أركان الجدران دون اي تدخل ُ من اي حد او شئ ,, فقط خالقها ,, هي كذلك في جدران القلب لا دخل لك في نموها وإنما سينبض قلبك لها من دون أسباب ,, وليس لديك رفاهية الإختيار في اخذها حتى هي هناك حيث مكانها
هي هناك حتى تحبها وأنت لا تملكها ,, وإنما فقط لتحرس بفائها ً لأنه هذا ما هي أفضل شئ عليه ّ ,, ولكننا ,, نحبها يا هذا ^^
اترك تعليق:
-
حين أعانق لحظات وجودها وأحزن لصعوبة وصلها هو ألم وفقد ٌ لا مثيل له بين لهفة البوح وكابوس المستحيل , حينما تقع الروح بين أمرين مماثلين فتصبح الأمور في غاية التعقيد
( وإذا ضيعك الهوى شي صيف بقلبي رح لاقيكي )
اترك تعليق:
-
نعسة ُ طويلة ُ تلك التي في قلمي ,, أجهل هل هناك خطأ في ( النظام - السيستم ) أم ينبغي علي أن أتواصل مع أحد الفنيين كي يقوم بالإصلاحات اللازمة !!
أحقا ً تحولت إلى روبوت ٍ مصفح بدأت ( الميموري ) الخاصة به بالنفاذ ,, هل لم يعد الأكسجين مجديا ً ؟؟ ,, وقد نحتاج لبعض البنزين ؟؟
ما اقبح هذا التقدم !!
اترك تعليق:
-
سلام ٌ على من علمتني النضج الحقيقي للمشاعر ,, سلام ٌ لكل حرف ولكل كلمة ٍ قالتها في صمت ,, سلام ٌ عميق ٌ لما قيل من قبل وعهد ٌ متجدد أجدده بحبر اليقين الذي يصر على أن الأمور بخير ٍ هكذا ,, سلام ٌ ودعوة ٌ للمولى بكل الخير ,,
اترك تعليق:
-
هي ,, لا تشبه أحدا ً ,, ولا أحد يشبهها في أية ِ تفاصيل ,, مقاومتها صعبة ولكن القلب يهدأ كلما ذكرها حتى وفي غيابها ,, يا عزيزتي أعاهدك ِ بالصمت الذي لا محالة َ منه ,, !
اترك تعليق:
-
... ولكم أضناك ذلك الحنين المزيف الذي يصور لذة ً مزيفة ً في عرين قلبك ,, إلا أنك تعرف إلى ما تؤول له السبل في النهاية ,, فتعتزل ُ هذه المباراة َ أيضا ً
لأن لياقة الروح لما تعد في سابق عهدها ,, التعلق أصبح أمرا ً لم يتم حسابه في جدول الأعمال القلبية ,, جــُــل َّ ما يعمل له قلبك هو ربما أن تكون عطوفا ً ورحيما ً بالفقراء والمساكين ,, وكفى بها نعمة ,,,
اترك تعليق:
-
أتسائل دائما ً هل بوابات الزمن الخفية التي نراها في الأفلام هي فقط هناك في الأفلام ؟؟
لا أريد العبث بالزمن ,, ولكن ربما هناك آخر ُ يحاول ,, ذلك القادم من غياهب النسيان ,, المترنح من صفعات الحياة ,, الرائي للنور منذ زمن
ثم يترك محطات حياته كلها ويسترح على أريكتك !!!
اترك تعليق:
-
وعندما تنقش الحكايا في وقت لاحق من حدوثها يتعجب هو أن دقيقة ً واحدة ً بل ثانية كانت لتحاك َ بشكل مختلف ,, يرتجي سطوة ً لتلك اللحظات ولكن عبثا ً أن يجد لها قيود ,, كرسام ٍ عكف حياته يبحث عن تفاصيل مخفية في خيوط رسمه , يبحث عن سبيل لتلك التفاصيل أن تدور ولو لمرة كساعة ٍ عكس َ عقاربها ,,
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة Rainman مشاهدة المشاركةصار العالم مريبا ً فإحتساء الهواء النقي الغير ملبد بقواعد البشر أصبح أمرا ً مريبا ~
وما هو الداعي لإثقال كاهل التتبع ,, لم يكن الطريق وعرا ً وإنما ما بـُذل فيه كان الأكثر إيلاما ً ,, ربما و أحيانا ً لا مشقة في أن تنظر فقط أمام قدميك ولا تنظر بعيدا ً ,,, السراب أحيانا ً يتلبس بأثواب ِ الحقيقة ,,
اترك تعليق:
-
صار العالم مريبا ً فإحتساء الهواء النقي الغير ملبد بقواعد البشر أصبح أمرا ً مريبا ~
اترك تعليق:
-
ورفاة بحر ذاب ملحه على جدران الذكريات ,,, كم كان تصادم الأشواق كموج ٍ لم يصدع الصخور ,, ولكن كان دوما ً يصدع قلبي
اترك تعليق:
اترك تعليق: