إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة




  • ملامحي التي وشت بشيءٍ من ملل / كانت انعكاساً سلبياً لأمرٍ غريبٍ في داخلي ..
    فأرجعتُ خصلةً طائشة عن وجهي
    و ابتسمتُ في وجه مرآتي .. و أنا أردّد ( سوف أخرج نحو الحياة ) !
    و كلّما ركّت عليّ و حشرتني في علبةٍ ضيقة سوف أشقّ طاقةً صغيرة و أخرج يدي لألتقطَ بعضاً من ضوء ..

    أريدُ ببساطةٍ أن [ أحـيا ]
    و أريدُ أن أتنّفس هواء بلادي .. لتكون صورته الحقيقية هي آخر ما أتذكّره في حال كان نصيبي ( موتاً قريباً )
    بعيداً
    يغدو التخيّل أمراً مرهِقاً
    .. هكذا قالتْ لي ( دمعة هاتفية لصديقة مغتربة ) ~



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق






    • سألني : * بظلّ النّور ليش تخبّي بسماتِك ؟ *
      حقاً ؟
      لأنّ في وجهي شيئاً سيؤثّر عليك
      و عندها حتماً ستنسى الطريق المؤدّي إلى منزلكم
      إنني أقدّم لكَ الوقاية ليس إلاّ .. ْ ~



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق





      • منذُ وقتٍ قريب .. أصبحتُ أقومُ برحلاتِ تنويرٍ عاطفيّ خاصّة نحو أعماقي !
        شيءٌ ما تغيّر ..
        شيءٌ سببهُ أنت
        أيّها الرّجلُ المطريّ الهادئ ْ ~ْ



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق




        • تدور عقاربُ الفقدِ لمن نحب !
          عميقاً بين نبضاتٍ حائرة / يتوغّل الدمع و يلبسُ قناعاً من الآمال الرّحبة
          تنتفضُ نهايات الأوردة
          و تنفكّ تخثّراتُ الأفكار !
          شيءٌ ما قد يعطي بصيص أمل بأنّ لحظات الانتظار العقيم سوف تلدُ في النهاية
          ( فعدمُ إنجابِ أطفال اللقاء بسرعة هو حكمة من الله )



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق





          • لم أعد أبكي لما يحدثُ حولي .. العالمُ يشتعلْ و هذا لا يبكيني !
            فــَ ( شرّ البليّة ما يضحك ) ~


            * مبدأ لا يُعمّم ..



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق




            • طقسُ المدينة و ليلها
              تحرّكاتُ الأحلامِ فيها
              صوتٌ من الحبّ الذي يهربُ من عاشقٍ يقرأ مسوّدة رسالته التي سوف يتحرّى فرصة مناسبة حتّى يسلّمها لأميرته
              نعم / لا زال هناك من يكتبُ رسائلَ ورقيّة و ( يعتّقها بعطره ) !
              الأطفالُ الذين يحملون على أكتافهم حقائبَ تفوقُ أحجامهم .. في صباحاتٍ باردة ..
              شريطة ملونة على ضفيرة بنيّة .. و صبيٌ مرتبكٌ برباط حذائه الذي علّمته أمه مراراً و تكراراً قصّة عقدته ..
              رجلٌ مسنٌ يلتحفُ الطّريق مشياً .. يتّكئ على بعضٍ من قوةٍ لم يأتي عليها المرض
              و فتاةٌ سرق الغيمُ من وجهها لوناً .. حين استقلّت سيارة الابتسامة لتدخلُ شوارع قلبه / هو الذي انتظرها عمراً دون أن يدري و دون أن تدري أيضاً !

              * مجرّد هذيانٍ لم يكتمل



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق





              • أنت رجلٌ متوازن .. تتّقد فيكَ الأشياءُ بصمت !
                و تستطيعُ أن تحسرُ مدّ اللمعان في عينيكَ إلى خطوط قلبكَ الخلفية ~
                تبتسمُ بهدوء .. تُحني رأسكَ قليلاً
                لتكتشفَ بعدها أنّك لن تستطيع المحافظة على توازنكَ في حضرة وجودي
                ليس لأنني فتاةٌ خارقة للطبيعة ..
                فقط لأنّني ( المناسبة لك )
                و لأنّ تقاطعَ طرقاتنا .. لا بدّ أن يولّد شرارة اللقاء الأول و الأخير ..

                فضع يديكَ على مقبضِ شبابيكِ الليل و احفظ لي زهرة طريّة
                و عطراً باذخ المشاغبة ~



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق





                • تستفيقُ الأيّامُ على أخــرى أكثر سوءً
                  تتجعّدُ الأوجه بالصّمت السلبي !
                  تنتفضُ الأيدي طارقة أبوابَ الرجاء ~
                  تتثاقلُ خطوات الانتظار على شرفاتِ راحةٍ لمّا تأتي بعد
                  تجرّ فتاةٌ ( سترتها ) الشتوية الثقيلة .. لتغطّي أحلامها الغافية /
                  لكنّها لا تدركُ أنّ بردَ الظروف أقوى !
                  و أنّ عليها أن تستخدم السترة لأشياء أكثر نفعاً ~
                  يخبّئُ العاشقون مشاريعهم لزمنٍ آخر أكثر بياضاً
                  فتذبل وردة صغيرة .. و تأبى شجيراتُ الكلمات أن تكبر ~



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق


                  • بحجم السماء..,

                    انتشلتي العطور..,

                    ووزعتني غيماً يسكبــــــــها كل حين..,

                    حينما تبرق أيها الشوق الشارد بسمائي..,

                    أنهال هنا

                    عطر فرح..

                    كل الشكر لكي على هذا الإبداع الجميل

                    تعليق





                    • السّحابةُ التي مرت غريبة فوق نافذتي ..
                      و غناء عصفورٍ بعيد !
                      الفوضى العارمة التي تحيطُ بي / كتبي المبعثرة .. أقلامي التي تتعرض للسرقة الممنهجة من أخــي الذي لم يعد صغيراً
                      ملابسي التي تريدُ أن تقولَ للدفء ( شيئاً ) لكنها تتراجع في اللحظة الأخيرة
                      عيونُ الذكريات المفتوجة أبداً على جسد لحظاتي .. ترمقهُ بنظراتٍ خبيثة
                      و رسالةٌ تهرب من صندوق الورق
                      لا تفعلُ شيئاً
                      فقط تطبعُ على شفتيّ ابتسامةً محايدة .. !



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق




                      • تعال ..
                        الطّقسُ ينادينا لمشوارٍ طويلْ !
                        و شمسُ آخر النهار غابتْ منذ الصّباح ..
                        تعالْ ..



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق




                        • صوتكَ الذي يعشش في ذاكرتي يهديني قمراً مكتملاً .. و أفكاراً مُزهرة ..
                          يتركني ليشربَ القليلَ من ماء دمــي .. و يعود مجددا نحوي شرسَ الامتلاك / خفيفَ الظل ..
                          أتساءلُ في حضرتك ..
                          هل أنت موجودٌ حقاً ؟ !
                          أخشى ي سيّدي أن أخسركَ
                          مع أنّ رائحةَ عطركْ / لون عينيك / نظراتك المرتبكة لي ..
                          كلماتك المتقطّعة التي تنتهي بضحكة .. فقط عندما تفكّر أن تقول شيئاً مهماً كــ كلمة ( أحبك ) !
                          أشياء كثيرة تشدّ على يدي لتقولَ أنك هنا ..
                          و لكن خوفي الطفولي يعودُ إلى خراب لا يرحم .. أخشى أن يأخذك و أنادي عليك و لا تجيبني ..
                          لقد شهدت مؤخرا و سمعت ماذا تعني مرارة الخسارة .. أن نخسر من نحبّهم فجأة .. و أن نحزن فجأة ... |

                          * همهمة متشائمة .. تضيؤها أنت



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق




                          • تقولُ لأعشاشها أنّ زمنَ الدفء ولّى .. !
                            تبتسمُ الأعشاشُ و تهتزّ قليلاً .. معتقدة أنها هلوسة ..
                            لكنّ العصافير تقصدُ وداعاً مؤدباً ليس إلا ~



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق





                            • تعتقدين ي صديقتي أنني بحاجة إلى مواساة .. و أنّ غضبي تحول إلى حزن عميق غير قابل للتفسير إلا بعاهة نفسية مستديمة ..
                              لكن الحقيقة مختلفة
                              ( غــضبي زبدٌ وصل الشاطئ لا أكثر ) !
                              لذلك اخلدي إلى النوم و اطمئني ..



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق





                              • ‘ سلّم عليها و انحني ،، برموش عينيها اعتني ‘
                                أريدُ أن أشتكي إليك :: بعد خروجك لم يؤدّي الهوى أمانته ..
                                بل جرّح نظرتي بتأمل انتهى بحكّة رأس و ابتسامة شاحبة ..
                                كان رنينك أنت هو الهوى الحقيقي ..
                                فلا تسلم أماناتك لأحد .. !
                                أديها إلي شخصياً ..






                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X