إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برَسْمِ التّــ ع ــليق ●εïз

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91


    ‘’ حسّسني بالأمان ‘’

    أنا _ و آهٍ من أنا _
    أدري ي سيّدي الأخضر .. كم أنّ طلبي متطلّب أحمق
    و كم أنني أرهقك بذات الطلبات السخيفة كل مرة أراكَ فيها
    و أنسى أن رجلاً خائفاً كأنت
    لن يستطيع أن يلبّي جوعــي لمساحة صغيرة أتأكد أنني ملكتها و أنّك الأمير ..

    تخيل ؟
    رغم ذلك أحبّك ~



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة عاشق السهر مشاهدة المشاركة
      مساء معطر بالياسمين .. أبيض كطهر الحنين

      هل تكتب الياسمينة عن بشرِ كوني .. ام عن ملاك سرمدي .. ؟




      و أنا أقتبسُ هنا ~

      " أَنْ أُدركَ بأنني لَا أكتب للآخر ..
      بأنني أكتب إلا لا أحد

      وبأن هذه الأشياء التي سأكتبها
      لَا تجعل من أحب يحبني !
      وبأن الكتابة لَا تُعوِّض ، ولَا تُمَجّدَ شيئاً ..
      وإنها تحديداً في مكان لست فيه :
      تلك بداية الكتابة ! .. " *

      و عليكَ خيرُ المساءِ ..



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق


      • #93



        ‘ ’ سعاد ؟ ‘ ’

        ي سيّدي أنا لستُ سعاد المدعوّة ..
        كم مرة كان عليّ أن أتحمّل تلفظك باسمها و أنت نائم ؟
        حقيقة مؤذية تقول :
        أنت تحلمْ و أنا التي أشربُ من ( طاسة الرّعبة )



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق


        • #94


          الاختلاف لا يفسد للودّ قضية !


          لم يحدث شيء في القرن الواحد و العشرين العقيم إلا تعديلٌ بسيط /
          مفاهيم مريضة قصفت كلمة ( يفسد )
          و رسمت أخرى
          الاختلاف لا يُفْسِحُ للودّ قضية ~



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق


          • #95
            _ لا تسألني عن ديني


            اسألني عن إنسانيتي / عن بطني و تضاريسها الجغرافية .. !
            بينما تنعمُ أنت بواحدة منتفخة من ( الأكل المستمر ) للأطعمة الفاخرة / و أحلام المحرومين / و حلويات على شكل أوراق نقدية
            تلتصق معدتي بفقرٍ و عازة ..
            فقط لأنني أختلف عنك
            و يجب عليّ أن أموت مرتين !
            تلتصق بحائط طويل من الأسئلة اليتيمة ..
            ردّ لي رغيفي الذي سرقته و أنت تعتقد أنني لم أشاهدك
            لقد شاهدتك ي ( صاحب البطن المنتفخة ) و لكنني لم أستطع اللحاق بك عندها
            كنتَ متسلطاً و متغطرساً بما فيه الكفاية لتتخذ بحقي إجراءاً استباقياً فتوثق قدمي إلى عمود من الذل .. و نقص الكرامة !
            و بكلّ الأحوال ( قبولي ) يجرّمني أيضاً ~



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق


            • #96



              ‘’ ضحك اللوز
              و خَلَص اللوز
              و حبيبي ما لِفِي !
              ‘ ’


              إذاً لم يكن ما رأيتيهِ ي عزيزتي لوزاً
              هل من الممكن ألا يأتي ؟
              تذكري جيداً إن كان ما أعطاه إليكِ وعداً حقيقياً أم وعدَ كمّون !



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق


              • #97
                مساء الورد والحمد لله على سلامتك

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة ( يآسمينةُ س’ـهر ) مشاهدة المشاركة
                  كنتَ متسلطاً و متغطرساً بما فيه الكفاية لتتخذ بحقي إجراءاً استباقياً فتوثق قدمي إلى عمود من الذل .. و نقص الكرامة !
                  و بكلّ الأحوال ( قبولي ) يجرّمني أيضاً ~

                  هل فعل ذلك ..!
                  عيب عليه ...

                  ***

                  أحياناً نستخدم حدّ الشّفرة في سنّ الحرف ورسم التفاصيل الصّغيرة
                  البعض يُخالطها بخيط رفيع من " الدّهاء الابيض "
                  الكبرياء ربَما يمنعهم من الوضوح .. أتسائل احيانا ما الفاصل القاسم مابين الحبّ والنّفاق


                  __________________________________________________ _________________________________________

                  هي حروف راودت افكاري الآن ليست بالضَرورة موجّهة أو تنتظر الرّد ... ياسمينة سهر .. ودي لكِ

                  تعليق


                  • #99
                    المشاركة الأصلية بواسطة عاشق السهر مشاهدة المشاركة
                    .. أتسائل احيانا ما الفاصل القاسم مابين الحبّ والنّفاق



                    و يعيش بعض الأشخاص النفاق على أنه توأم الحبّ
                    حتى أنهم يجدون له تسمية رنّانة
                    ( النّفاق الإنساني ) !



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق





                    • ‘ ’ من دون ئصد عذرتك
                      زعلي نسيتو أوام
                      ‘ ’


                      لقد أسكرتني خمرة الشوق إلى عينيك فهربت منّي ابتسامة رضا
                      بينما كنتَ تحرّك فنجانك بالمقلوب كما هي العادة ..
                      و تسألني .. * اشتقتِ إلي ؟ * فأجيبكَ لا .. و بعدها أضربُ رأسي بخجل و أعدّل أقوالي * للأسف نعم *
                      فتضحكُ حتى تشهق و تؤكّد لي أنك تعيش ذات حالة الأسف !
                      هكذا كانت لعبة المشاغبة تنتقل بيننا بالعدوى ..

                      و عندما استيقظتُ من غيبوبة اشتياقي ..
                      عرفت أن ( غفراني لك ) كان أفضل شيء فعلته في حياتي
                      فتخيّل ي رعاكَ الله ~



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق


                      • كمْ أنتَ ضعيف يا أنا

                        كنتَ بطلا رائعا لقصة الطبلة اليابانية


                        كابدت كل تلك المدة ظنا منك انك ترسم ابتسامة على شفتي حبيبتك


                        الى أن أصابك الوهن بعد نهاية الجزء الاول من الفلم


                        وفقدت القدرة على التمثيل عندما التقيت بالبطلة وجها لوجه خلف الكواليس


                        لقد ضربتك نوبة الكبرياء.. احتقرتَ نفسك

                        لم تستطع تحمل سياسة الاحتواء التي بادرتك بها


                        كنت تريد ولو ذرة اعتراف بقدرتك على تسيير الوقائع

                        تعليق



                        • والآن
                          تكابد في الجزء الآخر من الفلم بعنوان " الحسناء والوحش "

                          لكن لا هذه المرة .. الا اذا ابتذلنا فلما جديدا نعترف فيه ان للوحش ذرة عقل


                          وللبستاني الياباني فكر ارستقراطي

                          تعليق




                          • ‘ ’ دعيني أفتّش عن مفرداتٍ تكون بحجم حنيني إليكِ ‘ ’


                            و من خلف يديّ اللتان تحملان تقاطيع يديك
                            أدعو مراراً و تكراراً أن ( يكون حنينكَ إليّ أكبر من كلّ عمليات البحث )
                            فأنا امرأة خاوية إلا منك
                            تجرّحت قدماي .. و انتهكت أحلامي
                            حتّى أنهم قصّوا لي ضفيرتي التي ربّيتها من أجلك
                            فقط لأنني قلتُ حين غفلة ( أحنّ إليك ) !




                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق




                            • ‘ ’ و كنّو البكي بريحك ،، بندر عيوني للبكي ‘ ’


                              و لم يكن هذا ما تريده فتاة مثلي
                              كل ما كنت أريده أن تأخذني إليكَ ذات بكاء ..
                              فتجعلني أعتّق قميصكَ بدموعي .. و من ثمّ تجعلني ( أبروزه و أكتب في الأعلى / هنا امتزجت عبرتي بعقيق عطرك ) !
                              الدمع يحتاج إلى موطن آمن
                              و ليس أفضل منكَ للقيامِ بهذا ..



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق




                              • ‘ ’ صار الدّمع هربان
                                يركض ورا النّسيان
                                ‘ ’

                                و كانت هذه أفضل رياضة تأتّى للدّمع أن يمارسها يوماً ~
                                و لكن هل فقدَ الدمعُ وزنَ أحزانه الزائد ؟
                                هذا ما لم يعرفه أحد !



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X