إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برَسْمِ التّــ ع ــليق ●εïз

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • ‘ ’ حبّني ،، أو حبّ غيري
    صرت في عمري خيآل
    ‘ ’

    قلتُ لك هـذا عندما عدتَ ذات صباحٍ لتدعوني إلى فنجان قهوة
    و نسيتَ أنّني لا أشربُ القهوة مع الغرباء
    هل أصابكَ الضّجر من محاولاتكَ البائسة ؟
    كان حرياً بهذا الشعور أن ينتابك
    فأنا لن أولّيك على عرش أحلامي و لو حتّى عن طريق الصّدفة
    يكفي للمرأة انتكاسة حقيقية واحدة من رجلٍ آمنت بهِ يوماً حتّى تسمّيه ( غريب ! )
    و أنا آمنتُ بكَ و خذلتني ~



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق




    • ‘ ’ أحبّيني بطهري أو بأخطائي ‘ ’

      كان هذا مبدأي معكَ منذ البداية
      أحببتُ بدانة أفكاركَ أحياناً .. كما أحببتُ خفّتها و رشاقتها أيضاً
      أحببتُ كونكَ رجلاً بوجهٍ واحد .. و مع ذلكَ يكشف تلافيف أدمغة أحزاني فيعرّيها
      و من ثمّ يكسوها بعلاجٍ ناجع !
      أحببتُ اعتذاراتك المؤجّلة التي أتت في النهاية
      أحببتُ كونك تحتاجُ إلى مذكّر دولي للمناسبات الخاصّة .. !
      و اكتشفتُ بعد كلّ شيء أنك لم تكن لتنسى شيئاً عن سابق إصرارٍ و ترصّد

      لذلك كان من المستحيل على فتاة مثلي أن تطلق على رجلٍ أبيض مثلك ( حكم الإعدام ) بهذه السهولة
      اطمئن ي عزيزي



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق





      • أحببتكَ في زمنٍ عاري
        في زمنٍ أغبر
        في زمنٍ مطاطيٍ / رصاصيٍ متلوّن !
        أحببتكَ و شرفتي لا تعترف إلا بمداكْ
        فوقفتُ مطوّلا بانتظارك و لمّا تّأتي بعد ~
        أحببتكَ منذ أن اكتشفتُ ماذا يعني ( الحبّ الخصوصي )
        و ماذا تعني تلكَ المشاعر التي نطويها إلى أرواحنا بعناية قبل أن ننام
        ماذا تعني الهواتف المضيئة بأسماء خيالية
        ماذا تعني نجمة وحيدة خائفة من السرقة
        و من أن يصطادها جزّار عاطفة
        أحببتكَ بقلبٍ على شكلِ نافذة / تتمايل فيها النبضات بفعل نسماتٍ هادئة و لكنها لا تتهاوى
        تحتفظ بي ( منعِشة ) لأجلكَ فقط !
        أنت الذي تأخرت عن مواعيدك ..
        شيء مضحك
        ستأتي في الوقت الملائم .. هكذا آمنتُ بالقدر !
        و لكن
        ‘ ’ متى تودّ الخروج ؟ ‘ ’



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق




        • ‘ ’ مشتاق و بسأل : وينك ؟ ‘ ’

          معكَ حقاً دون أن تراني
          ما ذنبي إن كنتَ عنيداً و لا تقتنع أنّ نظركَ ضعيف
          و أنني لستُ حالة طارئة بالنسبة إليك
          حتّى تستخدم معي ( نظركَ الروحي ) !



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق




          • ‘ ’ كان ياما كان ‘ ’

            و كنّا نجلسُ مطوّلاً على ذات المقعدِ ..
            تتحدث أنت و أغرق أنا
            أنامُ على زندِ كلماتكَ التي تتقصّد إيذائي بلسعة حبٍ لا تجعلني أنام
            تضحكُ مدركاً قنبلتك التي فجّرتها في داخلي
            فأديرُ وجهي و أنا أجهّز ملامحَ أقوى ..
            لطالما استسلمت ملامحي حين تأمّلتك و أنت تنظر إلى السّماء لتعيد عينيكَ بعدها
            فأبتسمُ بينما داخلي يهمي بضحكة فرحٍ أعــلى

            هل قلتُ لكَ يوماً ؟
            إنّك أجمل رجلٍ رأيته في حياتي
            تلكَ نهاية الحكاية !



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق




            • ‘ ’
              زعلت بوئتا
              و ما حلّلتا
              إنو إنتَ هيدا إنت
              ‘ ’

              متعِبٌ / متعَبٌ و تتعبني
              و أنا أعشقُ تفاصيلك الضّجِرة
              و ملامحكَ الكئيبة
              طوق الأحزان السّميك المفروض حول يديك
              و سلاسل الأحلام المتقطّعة التي لا تسمح لي بالاقتراب منها
              حجّتك هي : أخاف إن جمعتها توحّدي فيكِ
              و من ثمّ رحيلكِ المفاجئ !
              يوماً ما ستدركُ أنني لا أنوي إغلاق الباب دونك
              و لا أنوي اقتراف هذا الجرم بحقّك
              يوماً ما !
              يوماً ما ستدركُ أنني أنثى مربوطة بحبل وريدك عن طرق القدر
              و عندها فقط سوف تعلمُ لماذا _ زعلت قليلاً بوئتا _ ~



              أَحْسِن ْإليك !




              تعليق




              • ‘ ’ ي هوى دخل الهوى
                خدني على بلادي !
                ‘ ’

                و إن كنتِ ترفضين الاعتراف أنّ هذا الوطنَ المعطوبَ / الذي يضع على جبينه ( لزقة جرحٍ كبيرة )
                و تغطّي ذراعاهُ ضمّادة ضخمة عليها تواقيع الأحزان و صورها التذكارية
                إن كنتِ ترفضين التّصديق أنّ هذا الوطن الذي يعاني على مدار السّاعة
                و تتجاذبه أطراف الاعتقاداتِ و التحليلات و نظريات المحنة
                أنّ هذا الوطنَ المسكينَ الذي يحاول رفع صوته عبثاً فوق أصواتِ الجدالات السّقيمة ليس وطنكِ
                و أنّ هذه البلاد المعاقة ليست بلادكِ
                فتلكَ مشكلة ( عويصةٌ ) لا بدّ أن تجدي لها حلاً
                ذلك لأنّ " الهوى" سيضحكُ عليكِ
                سيأخذكِ في نزهةٍ صغيرةٍ .. لكنّه سوف يعيدكِ إلى ذات النّقطة
                و لسان حاله يقول : هذا وطنكِ الوحيد الذي تمّ العثور عليه !



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق




                • ‘ ’ إنت القمر ،، تسلملي ما أحلاك ‘ ’


                  شكراً
                  و خلف الكواليس أقولُ لكَ البقيّة !



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق




                  • ‘ ’ و قلها بحبِّك .. بتحبّيني ؟ !
                    تقلّي ~ بحبَّك إنتَ و بس
                    ‘ ’

                    كونك رجلٌ شرقي و أفتخر .. لم يجعلْ من جملة ( إنتَ و بس )
                    كْلِيشةً أرهقُ بها سمعكَ لأنّك تفضّلها
                    و لأنّها حتماً تعنيك
                    لقد كانت الحقيقة الواضحة
                    و كنتُ الأنثى التي لا تقبلُ القسمة إلا بين يديك ~



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق




                    • ‘ ’ الأسمراني مر ي يمّه و قلّي | هاي | ‘ ’

                      فقلتُ له : و عليكَ الهاي ي أخ الفرنجة
                      أمّي ؟
                      هل كان يجبُ عليّ أن أقول له أخ العرب ؟
                      حتى لو كانت ( الهاي ) لزوم القافية فلتكسر القوافي ~




                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق





                      • غداً عندما أدخلُ المقهى الذي يسكنُ الزاوية
                        و أنا أرشرشُ الماء عن مظلّتي خارجاً
                        سأمسحُ قدميّ ( بدعّاسة الانتظار )
                        انتظار أن تقبضَ يدك على يدي فنفتح الباب سويّة و نختار مقعداً جديداً
                        و عندما يخيبُ أملي
                        سأكملُ عمليّة الاستهزاء بنفسي
                        و سأعدو كلّ الطاولات .. بحثاً عن رجلٍ يمسكُ كتاباً
                        أنت تعرفُ ي سيّدي .. الجريدة لا تشكّل لديّ فضولاً
                        أيّ شخصٍ بإمكانه أن يقرأ جريدة .. و أن يكونَ ( منغمساً بصفحة الكلمات المتقاطعة دون أن يكلّف نفسه عناء قراءة مقالٍ واحد )
                        سيقولون : كلّ المقالات ( جعجعة )على الفاضي
                        و سأقول : حتّى ( الجعجعة ) مفيدة ،، إنها تعلّمنا كيف يفكّر ( المجعجعون ) !
                        و بالتالي ننتقي ( المجعجع ) الأفضل و نتابع تطوّره ~
                        و حين ننتهي ننتقل إلى عمق كتاب / تماماً كما تفعل أنت لكنني و للأسف
                        سأكملُ دورة ضحكي على نفسي أكثر عندما لا أجدك
                        فأظلّ أدورُ أدورُ في المقهى الكئيب
                        يأتي النّادل / يسألني : هناكَ منضدة صغيرة قرب النافذة .. و لدينا قهوة ساخنة
                        فأجيبه على عجل : شاي أخضر .. هل طلب أحد هنا الشاي الأخضر ؟
                        يضحكُ و يدلّ بإصبعه على رجلٍ لا مبالٍ يتّخذ لنفسه مكاناً و هو يضعُ يده اليمنى على خدّه غارقاً في صفحة بيضاء
                        فقط لو تعرف كم أنّ هذا الرّجل يحملُ شيئاً يشبهك
                        يحملُ زمناً متعباً على كتفيه و يشرب كأنت الشاي الأخضر
                        لكنّه ليس أنت / ليس أنت
                        ليس أنت أيها الأحمق حبيبي ~
                        فأطلق ضحكة عالية .. و أنا أسمعك تقفز من ذاكرتي و تجيب : ( أحمق ؟ مقبولة
                        لأنني أحمق إيجاباً كما هو معروف ! )
                        بكلّ الأحوال كنتُ أريدُ وجهكَ لأبثّ إليه جملة واحدة ‘ ’
                        أخافُ أن تمطرَ الدّنيا و لستَ معي ‘ ’




                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق





                        • وثبتَ أمامَ نافذتي ذات يومٍ و ألقيتَ في عقر غرفتي حجرة
                          أصابتْ يدي عن طريق الصّدفة
                          فحملتُ ندبةً صغيرة منك
                          تحوّلت فيما بعد إلى شيءٍ مشعٍ تماماً كعينيك
                          وشمتهما وافتخرتُ بكونكَ ( رجلاً يحبّني )
                          و لكن فقط لو اخترتَ وسيلةً أفضل
                          كأن نأخذ هذه الحجرة و
                          ‘ ’ نخرطش ع خدود النجمة ‘ ’



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق





                          • ‘ ’ تعالي ! ‘ ’

                            أنا بالطّريق إليك
                            و الطّريق السّليم _ على عكسِ المفترض _ أصبح مليئاً بالحفرات العميقة
                            و العبوّات البشرية النّاسفة
                            أضف إلى ذلك ازدحامٌ فكريٌ خانق يصدر أبخرة مزعجة ..
                            و أنا أرفعُ يدي و أقول : أعطوني مجالاً .. فهو بانتظاري
                            يضحكون / يحاولون إضجاري بقولهم : لا تصدّقي أن أحداً ينتظركِ .. فقد أتت كفّ النّسيان على اسمكِ منذ فترة
                            نحنُ رأيناهُ مع أخرى
                            يمسكُ بذراعها .. و يقول لها بضحكةٍ عميقة .. عطركِ دوّخني !
                            أستشيطُ صمتاً : أدفعُ كلّ جملهم عن ذهـني .. فأنا أصدّق بياضكَ الذي اختبرتُه طوال طوالٍ كثيرة
                            و هم لا يعرفون من أنت حقاً !
                            فقط حاكموكَ على أنّك رجلٌ يصلحُ معه التّعميم
                            بإمكاني من مكاني أن أشمّ رائحة مشروبي المفضّل و أنت تعدّه لي على نارٍ هادئة
                            ليرتفع البخار بهدوء و يكتب على صفحة السّماء : ‘ تعالي ‘
                            و
                            لن أخذلكَ يوماً ما حييت ~




                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق




                            • ‘ ’ كنتِ بهاك الغِرّة أحلى
                              و حياتِكْ ردّيها !
                              ‘ ’

                              ألم تعرف ؟
                              لقد تخلّيت عن كلّ ما من شأنه أن يذكّرني بك ~



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق




                              • ‘ ’ بقايا زيف أشواقي ‘ ’

                                تزورني كلّ مساءٍ عند النّوم و تحاول أن تلعبَ معي لعبة ( السّهر )
                                تفردُ أمامي كلّ الوجوهَ التي لم أعد أميّزها
                                و تدعوني إلى مأدبة من ( النّدبِ ) عليها
                                تُلزِمني بفرطٍ من الضّحك .. فأغطّيها و أخلدُ إلى نومٍ عميقٍ لم أختبرهُ من قبل
                                جميلة هي الذاكرة الفارغة
                                بالذّات _ ذاكرة الأشواق _ !



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X