إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برَسْمِ التّــ ع ــليق ●εïз

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • _ من أين تأتين بمثلِ هذه التّسمياتِ يَ شقيّة؟ تدلّعين كلّ شيءِ
    و تنسين أنّني رجلٌ ( غيّور )
    _ من الأشياء غيّور ؟
    تصمتُ قليلاً
    _ أخافُ إن اعترفتُ لكِ ألاّ تصدّقيني !
    _ أخافُ إن لم تعترفْ لي أن أغضّ طرف رضايَ عنكَ لأيّام لأنّك وضعتَ احتمالَ عدم تصديقي نصبَ عينيك !
    ضحكةٌ متقطّعة ( بسعالٍ ) تأتي من جهتكَ تنهيها بــ ( إحم )
    _ إلاّ طرف رضاكِ .. و لكن خذيها منّي نصيحة
    لا تدلّعي أحداً سواي / و لا شيئاً سوى الكلمات التي توجّهينها إلي
    إكسبي مع قلبي الدّرويش حسَنة !
    _ سأعذّبكَ يوماً بعد آخر لأنّك سارق
    لأنّك ‘ ’ سارق حنيني ‘ ’

    توت .. توت
    انقطع الاتّصال
    و عاودتَ المحاولة من جديد .. دامت مكالمتنا ساعاتٍ طويلة و أنا أشرحُ لكَ فيها بكلّ هدوء ما حدّ سرقتك
    و كيف سيكون عقابي الممنهج
    عقابي الذي أحسنت دوماً فهمه بشكلٍ صحيح / لم يكن سوى تصريحاً حتّى تسرقَ أكثر !



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق




    • ‘ ’ قلّي بس كلمة أحبّك
      و اترك الباقي علي ! ‘ ’

      تفردُ لي أصعبَ مهمّة و تُسبِقها بكلمة ( بس ) ؟
      يَ إلهي كيف أصبحتُ أرتجفُ فقط من تفكيري في البدء بذلك و أمام عينيك !
      و أنت ترهقُ كلّ نظراتكَ في تتبع تلعثمي
      يدي التي تردّ شعري خلف أذنيّ خمس مرّاتٍ في الثانية
      و ابتسامتي المائلة المصطدمة بشيءٍ من خجل
      و نظرتي البسيطة التي تتعمّد أن تفقدَ طريقها إلى وجهكَ المشاكس !
      أتنهّد ..
      و أردد ‘ ’ فحينَ أنا لا أقولُ ______ فمعناه أنّي _____ أكثر ‘ ’
      فتضحكُ بشراسةِ فرح .. و أنا أتشبّثُ بحبالِ عينيكَ كفرصة أخيرة قبل الغرق ~



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق




      • أغلقتْ البابَ ،، أسدلتْ شعرها الذي أرهقته الرّفعة المعتادة
        تنهّدت بعمق !
        انتهيتُ منكْ ~
        لكنّها فتاةٌ مسكينة لم تسمع فيروز و هيّ تغنّي ‘ ’ و لمّا ع حالي سكّرت الباب ،، لئيتَك بيني و بين حالي ‘ ’
        فقط خمسة دقائق و سوف تتأكّد من ذلك ~



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق




        • ‘ ’ أدّيش صرلي بنطرك تــ تطل ؟ ! ‘ ’

          إحسبها و أخبرني
          ربّما سوف تحتاجُ إلى أصابع مدينتكم كلّها ~



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق







          • ‘ ’ ي أميرة كلّ النجمات ! ‘ ’

            ألم تكنْ تعرف أنّني أرفضُ السّلطة !
            و لكن إن كنتَ مصراً على تنصيبي أميرة
            فقل لي مثلاً ( أميرة قلبي ) و سوف أوافق على الفور ..



            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق


            • كتيررررررررررر حلووووووو

              تعليق





              • ‘ ’ و اللا بابي لمّا اتسّكر
                ئلبك مع مفتاحو اتسكّر ؟ ‘ ’

                لطالما نخر هذا السّؤالُ المستفزّ عقلي الصّغير
                و ظلّ خثرة عالقة في مصافي قلبي الذي لا يتقنُ أبجديّة التّعالي عليك !
                كنتُ أخافُ أن تصدّق خبر موتي
                فتقيمَ لي جنازة و تبكي علي
                و تدفنني في مقبرة ذاكرتكَ / لتقدّم لي الزهور البيضاء صبيحة الأعياد
                و عندما أعود
                تفركَ عينيكَ .. و تستعيذُ بالله !
                كنتُ أخافُ دوماً أن أتحوّل في حياتكَ إلى ( شبح ! )



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق






                • ‘ ’ بعدِكْ خجولة ! ‘ ’

                  الأصح أنّكَ جريءٌ جداً !
                  تسرقُ من بين يديّ قطعةَ شوكولا .. و تبني منها قصيدة سكريّة
                  و كلما ارتفعت نسبة ( سكّركَ ) في دمي كلّما أطرقتُ رأسي ضاحكةً
                  و مدعية أنني سادة ~



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق




                  • ‘ ’ بئولوا الدّني غربة .. ليلها ئاسي و حزين ! ‘ ’

                    لم أستهلك وقتاً طويلاً لأتأكد من أقوالهم ..
                    ضفرني الوجعُ جديلةً على طول خط مستقيمٍ من الصمت ..
                    و كانت الدمعة هي الشريطة السوداء التي تزيّنها ..
                    لم أعد أذكر متى بالضبط استرجعت حبّي للحياة الغريبة الحزينة اليائسة
                    أحببتها كما هي ..
                    و كما أنا ..



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق




                    • ‘، تاجك إلي و تاجــي إلك ‘ ،

                      كلا ..
                      تاجـــي ( إلي ) أيضاً
                      لطالما كنتُ أنثى لا أؤمن بعدالة التقسيم
                      و أبغض فكرة الديمقراطية العاطفية
                      حبي استبدادي
                      غيرتي استبدادية
                      و أحلامي بكَ تقمع كل رجلٍ سواك ..



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق



                      • ‘ ’ حاسس بيّا ؟ ‘ ’

                        لطالما سألتك هذا السؤال الأحمق الذي أدى إلى ( ضجرك المفاجئ مني )
                        كما قالت وكالة الأخبار التابعة لعائلتكم !
                        أضافت نقلاً عن مصدرٍ موثوق .. أنني ثرثارة رومنسية تهمني الشموع و الاحتفالات الصغيرة
                        تهمني الهدايا التي لا تحنطها المناسبات
                        و أنني أحب اللون الفيروزي .. الذي تراه أنت قبيحاً !
                        أنني أرفع شعري بطريقة عشوائية .. و أرتدي حذاء بسيطاً .. لا يعلو إلى درجة فخامتك !
                        و أنك تشعرُ بالخجل أمام أصدقائك عندما أتحدث عن الطبقة الأدنى من المجتمع
                        أو عندما آخذ كل كوب العصير بما فيها الرشفة الأخيرة !

                        لم تحسن هذه الوكالة السطحية تحليل الأمر كما يجب
                        لقد أخذتك جرعة مميتة .. حتى آخر رشفة .. و كنت أحسبكَ فيتامين حياتي !
                        فهل أنت ( حاسس بيّا ؟ ) !
                        رجل كأنت لا يحسنُ مواجهتي لن يشعر أبداً بأنثى تتلوى .. ~



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق





                        • ‘ ’ بتعذّبني ؟ ‘ ’

                          لا تستعجل على رزقك
                          يوماً ما
                          سوف ترتشف من نفس الكأس مع فرق بسيط / سيكون أكثر عمقاً !



                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق





                          • ، ‘ و مُش بعيدة !
                            و لو بعيدة يبان عليّ ‘ ،

                            و كلما تلوتَ علي هذه الجملة ..
                            رداً على عنادي ..
                            أنقلبُ إلى عجينة شوكولاتية .. تطبع فيها كل هذه الثقة البالغة
                            تجعلني أنظر في عينيك / لأرى صورتي
                            و أعدّ خطوط يديك و انحناءاتها لأرى أوردتي التي قد تكون أيضاً ( خصلات شعري )
                            تجعلني أتجوّلُ على أرصفة فرحك لأرى وجهي معلقاً كإشارة مرور .. !

                            تهزمني
                            و أحب فيكَ هزيمتي
                            س : سؤال / هل لك أن تهزمني أكثر ؟ !
                            ج : جواب / برسمِ التعليق !



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق


                            • مسا الخير سوف نلعب ونلهو ونطلب العلم و الشهادة
                              ولن يوقفنا أحد

                              تعليق



                              • ‘ ’ إنت اللي بحبّك إنتِ ‘ ’

                                أخجلت تواضعي الذي قلّما يخجل
                                و حقنتَ كبريائي بمسيل للاستسلام
                                ليس بسبب القول فقط .. بل و _لأن الله يحبني _ جاء القول موافقاً للحقيقة ... !



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X