روابط صديقة
تقليص
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
_ توقف عن البحث في التفاصيل عندما تعرف أنها لن تغير من النتيجة شيئاً
فقط سوف ترفعُ منسوب وجعك
لذلك رحِمَ الله من قال ( ريّح حالك ) !
_ الأشخاص الذين اختاروا اللقاء المفاجئ كما اختاروا الغياب المفاجئ
أسعدونا لحظة / جرحونا لحظة
كلها بالجمع تساوي لحظتين !
فلماذا نقضي العمر و نحن نسأل عنهم ؟ !
_ إرفع يدكَ معارضاً لي
قبولك بكل شيء أفعلهُ يزعجني !
و يجعلني أشعر في قرارة نفسي أنني أرتكب خطأ ما ..
لم يعد الشكَ يناسبني
دلّني على الحقيقة ..
اترك تعليق:
-
-
و بعد أن جربت الانشغال الدائم أصبح القحطُ يؤلمني !
أصبح الفراغ المحيطُ بي يرفعُ صوته و يشمت بي
و أنا ألتهي عنه بتسريح شعري ..
بترتيب كتبي
باستعادة آمال اللقاء
بمراقبة الحمامات الشريدة التي رفضت أن تغادر سوريا رغم البرد ..
بها شيء يشبهني
( التشرد على أسلاك الموت ) و ( الحنين المرتبط أبداً بالوطن ) !
اترك تعليق:
-
_ وطني قطعة النرد الكبيرة التي تتحرك كل لحظة في مربّع .. !
كل ظني أنك نائم على أوجاعك !
فلا تستيقظ إلا على مساحة مفتوحة
إن لعبة المربعات المختلفة الصفات شيء سيء للغاية ~
اترك تعليق:
-
_ لقد كنتُ أخرى قبل الأحزان الكبيرة
و بعدها
أصبحتُ أخرى بطريقةٍ أفضل
( نعم للأحزان الهادفة )*
_ و حين أشتاقُ إليك / أتحايلُ عليك
أفتعلُ سبباً
أعبّئ صوتك / بحة عينيك الصامتة
قطعة الشوكولا الكبيرة المنسكبة من أحاديثك
و بعدها .. أنهي الموقف بسرعة
و أنا أرسمُ ضحكة منتصرة حين أدير ظهري !
يصعب علي أن أعترف .. ~
فلا تسامحني
اترك تعليق:
-
_ هل سمعت ؟ !
أفضل / أفضل
أغلق أذنيك و استمر في نومك ~
( ما فاز إلا النوّمُ ) ~
_ شكراً
و أردفتها برصاصة ناعمة
عبرت بقميصك البحري و عينيك العسليتين اللتين بإمكانهما التحول إلى أخضر بسهولة !
و أنا هنا
أجمع الأشواك الصغيرة التي علقت بي
( تكركرني ) و أنا لا أقوى ضحكاً !
رجاء توقف
فأنا غارقة في حزن مشروع و لا أنوي أن أستسلم أمامك بابتسامة
اترك تعليق:
-
انتظر
سوف تعرف كم غصتُ في وحل غيابك !
و سوف تشعر حيالي بالذنب
سوف ترسلُ لي بضع مكالمات شفقة
و تطمئن علي بورود مباغتة
و قطعة شوكولا ساده / تشبهك أنت .. !
سوف تمسك يدي و تعدني أنك سوف تسأل عني دوماً ..
لكنني لن أصدقك
و سوف أغرق أكثر
إذا لم أمت فيك حتى النهاية فإنني لن أعرف طريق الشفاء منك
اترك تعليق:
-
أيقنتُ أن الحمقى هم من يجعلون منا مبدعين
فنحنُ دائماً نبحث عن طرق لنجعلهم يفهمون !
اترك تعليق:
-
اشتقتُ للأصدقاء
لجدّتي ..
لأم صديقتي ..
لتلك المرأة التي حزنت على رحيلها _ و لم أزل _ .. و لم يكن لديّ ما يكفي من الذكريات حتى أستعين بها على برد الغياب !
لرفيقة روحــــي التي ختم السفر على حقيبة السنتين بالشمع الأحمر ..
فلا مخالفة العبور حُلّت و لا الوطن الضرير يرى في الأفق أية بشارة للقاء !
لصديقي المعتق الحضور ..
الذي نزل في حفرة عميقة من الغياب .. و لما يرفع علم الاستسلام بعد
أتساءل ... متى أراك و أمرر يدي على شعرك في ترحيب صامت ؟ !
لشمس المي .. التي غاصت في بحر الظروف المهددة ..
فتماديتُ في السكوت .. و تمادت الأيام في سحبِها !
اشتقتُ لشوارع وطن لا يسكنها الخوف و الموت
ولا تحكمها المفارق الضاجة بأصوات الوجع !
كانت سوريا جنة صغيرة .. لم تكن كذبة
و لم تكن زيوت مصابيحها مغشوشة ... فلماذا كسرنا الضوء بلحظة .. و غرقنا في عتمة متطرفة العمى ؟ !
اشتقتُ إليكَ مع أنك تسكنني
تنامُ قرب أحلامي .. و تجتاحها في كثير من الأحيان
كل ما تتركه منك هو إحساس جميل و حنين بالغ لنظرة برائحة التوت من شجرة عينيك الوارفة ..
أراك و لكن شيئاً ما يوهمني بأنني أنساك فأشتاق لرؤيتك مرة أخرى
اترك تعليق:
-
و التقينا في زمن النّكبات .. حتى أصبح بوحنا مشلولاً
مشوباً بكثير من النّكسات ..
تريدُ أن تقول أنك تحبّني .. و أنني أنثى متفرّدة ببساطتي
لكنك فجأة .. تتساءل : هل رأيت الخبر العاجل ؟ !
و فجأة أجاوبك : مللت الأخبار العاجلة .. إنها مستفزة ..
تترك القنابل في جيبك و ترحل
لتحذر بعدها من أية حركة عابثة أو ردة فعل متمردة .. حتى لا يأكلك شبح الكلمات .. ~
كيف يرتبط الأحمر بالحب و الموت معاً !
اترك تعليق:
-
و عندما رفعت سلاحك في وجهي و قتلتني ..
اعتقدتَ أنني متّ وحيداً !
أيها الأحمق ..
لقد متنا معاً .. و من خلفنا احتضر الوطن ..
( كاسك يا وطن ) !
اترك تعليق:
-
و حين لا يستفزني شيءٌ أصابُ بالكتمان
و تتلبّسني حالة غريبة !
شيء ما يشبه بعضه
حتى الحزن و الموت
ما عاد متغيراً
أصبح يأتي بحلته المعتادة ... و سجالاته العقمية
يخلق فوهة أكبر بين بلدي و نفسه !
و من ثمّ يصمت لدقيقة ليرتفع صوته مجددا
اترك تعليق:
-
و ح‘ـــــين أشتاق ..
أكرر دمعاتي تسع مرات ..
و من ثم أخلطها بتوابل الدعاء
ألفّها بشريط أبيض و أرسلها نحو السماء !
الدعاء هو الشيء الوحيد الذي لا يتوه عن طريقه ~
اترك تعليق:
اترك تعليق: