روابط صديقة
تقليص
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
_ أمّي امرأةٌ طيّبة .. لديها غرابةٌ في فهمي أحياناً
تعتقدُ أننا نحمّلها ذنبَ و مسؤوليّة ما حصل
دون أن تدركَ أننا أنصافُ ضحايا غير مسجّلين في أرشيفِ الحدث !
_ تستوقفني وحشة الأماكن و أزيزُ الذكرياتِ فلا أقوى على الرّحيل
_ قالتْ له صبيحة يومٍ عابر : عليكَ سلامي مع وردة
ما لونها ؟ سأل و هو يطرق رأس صوته عبر ( سمّاعة هاتفٍ مريض )
ابتسمتْ .. و أجابت كنتُ أظنّ أنني الوحيدة التي تعنيها التفاصيل !
-
المشاركة الأصلية بواسطة رمزي الحكمي مشاهدة المشاركةهذا مُغتسلٌ باردٌ وشراب،
أوَّلُ عِناقٍ هنا أطفأ شهوة الطمع في لمزيد..
لقلبك الفرح..
~ و لجميعِ القلوب فرح / اللهمّ آمين
أهلاً بك
اترك تعليق:
-
هذا مُغتسلٌ باردٌ وشراب،
أوَّلُ عِناقٍ هنا أطفأ شهوة الطمع في لمزيد..
لقلبك الفرح..
اترك تعليق:
-
كيف حالك ي ( جمعة )
لا زلتُ كما أنا
يوماً نقياً من أيام الأسبوع
لكنّ حوادث البشر شوّهتني
فعرجتُ
و ربما سأصبح ( مقعَداً ) ~
من أحبّ أن يرى نقائي فقط ليغمض عينيه !
اترك تعليق:
-
_ تصرخُ في داخــلي أحلامٌ ( فاتها القطار )
كان يحزنني رحيلها .. !
مرة بعد مرة
أصبحتُ ناضجة _ إن صحّ التعبير _
ناضجة بالقدر الكافي لأعلم أن بمقدوري أن أحلم من جديد
و أنني فتاةٌ قابلةٌ للأملِ مهما حصل !
_ + أنا فتاة كلاسيكيّة / مضجرة
و لا أطاق !
اترك تعليق:
-
هل تقيمين في سوريا ؟
نعمْ .. أنتمي و أقيمُ فيها .. !
إذاً كيف تبتسمين ؟
حسب ما أعتقد لا يحتاجُ وطني إلى ( النّدّابين بقدر ما يحتاجُ إلى الحياة )
هذا رأيي الذي ليس من المفترض أن توافقي عليكِ
اطمئنّي لن أقتلكِ إذا لم تفعلي !
اترك تعليق:
-
_ سياسة ( اعمل حالك مش عارف ) شيء مفيدٌ أحياناً
يدفع صمت الآخرين إلى الكلام !
فمراتٍ كثيرة تتعب أرواحنا في السؤال عن سبب أحزانهم و لكنهم لا يجيبون
و ما إن أخذنا فترة نقاهة
حتّى جاؤوا يقولون ..
حسناً !
البعض الآخر قد ( يتقوّل ) ليس إلا
_ صديقتي السّمراء الغائبة
لا أعلم هل أنا فتاة سريعة أم أنتِ بطيئة أكثر من اللازم ؟
أعتقد أن الغيابَ يجعلنا رشيقين أكثر
رأيتِ ؟
اعتقاداتي متخلّفة بعض الشيء !
اترك تعليق:
-
الساعة 12 ليلاً !
تماماً عندما تغير التاريخ في رأس هاتفي / في رأس روحـي
إلى 9 / 9 / 2012 ..
توسّط اسمكِ تلكَ الشاشة الكئيبة
( شمس المي يتصل بك ) و بدأت بالغناء
كان صوتكِ .. بمثابة قطعة فاخرة من الــ cake المغطّى بالشوكولا ..
التي زادت منسوب السكّر في دمـي ..
فابتسمتُ تلقائياً و قد عبرتْ بجانبي كلّ اللحظات الفائتة الحزينة
أية قدرة امتلكها صوتك في تلك اللحظة .. لإجراء ذلك التحوّل الرهيب ؟
و أية قدرة أيضاً .. هدت شبكة الاتصالات للرضا و الزمان مخاصمٌ عظيم ؟
شكراً من الأعماق _ مع أننا ضدّ سياسة شكراً _
و لكن وجودك أثار نرجسة صغيرة أمام ناظري و أهداني إياها ..
حملتها بعد ذلك
و نظرت إلى المرآة و قلت : أجل قد أصبح عمري 22 سنة ~
بكلّ الأحوال : لم تتركي لي فرصة الغناء ( تشا تشا تشا )
اترك تعليق:
-
ي صباح أيلول التّاسع عشر ..
تأتي إليّ بذات الهدوء الذي أحببتكَ فيه
تفرش ظلّك الأزرق على جبيني .. و تقدّم لي يدكَ لرقصة مفاجئة :
أتلعثم ،، أتحجج بأني الرقصة تحتاج إلى أكثر من ( بيجاما )
لكنّ غيماتكَ تبدأ بالعزف و أنت تكثّف من ابتسامتك
فأنصاع لأمرك الفصلي الذي لا يمكن أن أرفضه ... !
و أسألكَ من بين الألحان .. مطر ؟ أيكون المطر من مشاريعك القادمة ؟
فتصمتُ و تبتسمُ في إشارة بالغة للانتظار
و عندما تنتهي الرّقصة / أعتذر منك لأنني راقصة فاشلة
أيلول / لو كنتَ رجلاً لأحببتكَ جداً جزيلاً
اترك تعليق:
-
_ و عندما قال لها : سأحبّك عندما يتعافى زمننا المريض
عرفت أنّه لن يحبّها أبداً !
_ فيروز تستفزّ عتبي عليكَ كلّ صباح
ترسلُ إلى مسمعي كلمات تتمنى لو أنّها ترحلُ إليك في حركة دورانية
فتلفّ قلقلكَ بحزنٍ أكبر
و تجعلكَ يتيماً عن معرفة جوابٍ واحد
منتقمة ؟ أبداً
فقط أريدكُ أن تدري .. كمّ الوجع الذي لا زلتُ أعيش بسبب فوضويّة أسئلتكَ لي !
هكذا قالت لهُ عندما اتهمها بإرسال أغنياتٍ ( خارجة عن القانون العاطفي )
اترك تعليق:
-
و مع ( الفاطمتين ) سوف أقضي أوقاتي القادمة
أنا أعرف جيداً أنني سأبتسمُ من قلبي
و أنّ الطريق الممتدّ سيحفظ خطواتنا العشوائية ..
كما أنّ ( كوب البوظة ) سيكمل الطقوس المعتادة .. لترافقه ذكرياتٌ ( خاصة )
و ضحكات خبيثة .. صفراء !
يبدو هذا المشروع أفضل بكثير من استقبال جارتنا الثرثارة التي فتحت معي تحقيقاً
و هيّئ لي أنها سوف تخرج من سمّاعة الهاتف بعد قليل .. لتجبرني على ( طجّ ) توقيعي على كلّ الأقوال ..
و أنا لم أكن لأفعل هذا
لأنني أرفض التهمة التي من الممكن أن تنسب إلي و هي ( الدخول في حديث النّساء ) !
اترك تعليق:
-
رسالة من فتاة عاقلة ..
إن كنتَ تريدُ أن تدفن نفسكَ :: أنت حر
و لكن
لا تهدّدني ~
لا تحاول أن تقتلَ في داخلي رغبة الحـياة
اترك تعليق:
-
_ اشترى لها عدّة من الحبّ تتمثّل بحمرة خدودٍ غزليّة
و تلبكاً قلبياً في حضرته !
مع رشّة من الظلّ الملون التي تتبع حديثه
و بعد كلّ إغماءة غياب
كانت تسأله : أقفلت الدّكان ؟ دلّني من أين تشتري لأسدّ حاجتي في غيابك !
فيضحكُ و يقول
أشتري من عينيكِ ي صغيرتي
من عينيكِ !
_ كانت تعرف جيداً كيف تهتمّ به
و كيف تأتي إلى مواعيده بدقّة
فتطلب ( فنجانين من القهوة )
و كلّما بردَ فنجانه
كلّما أعطته الدّفء بأن تقول : أحبّ من سيشربكَ قريباً !
_ بين دفوف الروايات
دائماً هناك بطلٌ يجذبنا / فنتابع حروفه و متى سكن و متى غضب
و نضع يدنا على خدّنا ساهمين نردد : أيكون واقعاً ؟ !
نظلّ نبحث
تدمى عقولنا و أصوات نبضاتنا
و ننسى أنّ ( إسقاط الشخصيات الروائية على الواقع يحتاج إلى القياس ) !
اترك تعليق:
-
-
_ في لحظاتٍ من الهدوء
يأتيني شعور بأنّه الموتُ يعوّدني عليه !
و بأن الوقتَ لن يطول حتّى يفترسني
فلا يترك منّي إلا قلماً و جملة منقّطة
يأتيني شعور بأنه لا أحد في هذا الكون الفسيح سوف يعرف جيداً من أكون
فأرحل و أبقى سؤالاً عالقاً حتّى في ذهن وسادتي الأبيض الذي آواني طويلاً !
أنهضُ بغضب
و أهبطُ الدّرج في محاولة لخرق الهدوء
و أخذ توقيع ملوّن من ضجيج أكثر رحمة ~
_ قلّة الواجب تجاه أنفسنا
قد يتمثّل بأننا لم نخرجها إلى النّور كما كان يُفترَض !
اترك تعليق:
اترك تعليق: